بصراحة يعجز اللسان عن شكركم. والف مبروك على جميع الدول العربية و اهلا و سهلا بكم في بلدكم بين احبابكم نورتونا. شيء يثلج الصدر هذا التلاحم العربي. و المحبة التي تفتقر لها الدول الغربية.
هنيئا لكم يا أبناء المملكة الشريفة و الله نورتمونا و شرفتمونا كمغاربة أمام إخوتنا العرب و غيرهم. لكم منا كل تقدير و احترام، أنتم سكنتم ملايين القلوب و نتمى ختامها مسك بالفوز بالبطولة إن شاء الله. واصلوا فأنتم في الطريق الصحيح و تحسب لكم عبر التاريخ كل هذه المبادرات القيمة و الشريفة و الله المعين. عاشت الإمبراطورية المغربية الشريفة ملكا و شعبا من طنجة الحبيبة إلى لكويرة العزيزة تحت الرعاية السامية لملكنا الهمام سيدنا محمد السادس نصره الله و أيده و لا عزاء للحاقدين. برافو
شكرا لك على ماتبذله اخى من مجهودات لصالح منتخب بلادك المغرب من حيث التغطية والاخبار عن أنشطة الدورة المنظمة وكذلك التعريف بنتاءج المنتخب المغربي الذى يحتاج الى المزيد من الدعم النفسي والرياضى
Wallah frère vous êtes de petites taille mais vous êtes des géants des vrais hommes. Tu dois savoir que vous êtes des exemples. C est un honneur pour moi de vous suivre. En espérant un jour te rencontrer quand je viendrai au Maroc ainsi que tous les frères . Surtout que j habite pas loin de chez toi. Vous avez déjà gagner vous êtes des champions au foot mais aussi dans la vie. Abdelwahed.
و الله لقاء جميل بين الاخوة العرب من المشرق الى المغرب هذه و الله افضل مبادرة و لقاء كروي و انساني و اخوي لتدوم هذه الافراح و تكون كل سنة بمشاركة الاخوة الافريقيين من القرة السمراء كذاك انشاء الله بارفو برافو
حيا الله الشباب ابطال المغرب والعراق والاردن وفلسطين انتم في بلدكم المملكة المغربية الشريفة حللتم سخلا واقمتم مرحبا في بلدكم الثاني ارض جمع شمل العرب بلد المحبة والترحاب والفرح باد يحب السعادة ويحب ان يتقاسم اليعادة والفرح مع كل من يزور المغرب بلد التعارف والتضامن والتآلف ونشر قيم التسامح مملكة الرجولة والشهامة والتاريخ والحضارة والاصالة والتقاليد العريقة مملكة شريفة على رأسها جلالة ملكنا الشريف سليل الدوحة الشريفة ملكنا المحبوب اعزه الله وسدد خطاه وبلغه غاياته ومرماه ويسر على يديه الكريمتين مزيدا من النماء والرخاء .نحن مملكة المحبة والسلام والامن والامان والود والوئام . ولا عزاء للحاقدين .
