الجميل في سميرة أنهاتهتم بجمالها وشكلها الخارجي لتبقى شباب على طول ولكنها عندما تتكلم فهي تعبر عن نضج كبير ولا تتصابى أبدا غزالة وراقية وذكية كالعادة لالة سميرة
المعلم هو لي احتقر راسو تكفرسو على الدراري وطلعوهم خاويين الله يرحم المعلمين القدام لي كانو ما يضعو لينا دقيقة من وقتنا بلا رشوة بلا طمع أما الآن راه الأغلبية الساحقة من المعلمين وخاصة المعلمات لا يقومون بعملهم على أكمل وجه الا فئة قليلة ترفع لها القبعة
سميرة سمورة افظل منهم شكلا ثقافة حضور رزانة عطاء واخيرا جمال الله حفظها ياربي بنت حارتنا الرباط العاصمة احبها مشاء الله عليها وعلى ابنها شادي الخلوق الجميل الوسيم احبك في الله
علي ما اضن نسيتم للاكم حياة الادريسي المحترمة لما تبدا الغنا؛ يعم الصمت لجميع الحاضرين لكي يسمعوا جيدا معني الكلام ولما تصهل كان فرسا بدا؛ في المحرك نحن معك اختي حياة الادريسي (الله معك والله يشافيك ويعاونك******) 🌺👍🌹
لطيفة رمز للوفاء للمغرب ، وطنية بامتياز وهادا شيء يحسب لها ، كما ان سميرة عاشت في مصر لاتدخل في معارك مع الفنانين المصريين ولا المغاربة عرفت كيف تتعايش في كل مكان وهادا ميزة ليست عند كل الفنانين الخلاصة هاد الاتنين من الزمن الجميل مبني على الاحترام والتواضع ، عكس الان الفنان يريد ان يكون لوحده في الساحة الفنية ، وهادا اكبر غلط ،
الإصرار على تبدير مال الشعب على الكمااليات في عز الازمة التي تضرب المغرب والعالم الشعب المغربي المقهور يقول حسبنا الله ونعمة الوكيل مؤتمر على مواضيع تافهة لا تنفع الشعب في شيء سوى هدر ماله وتبديده في التفاهات
سميرة سعيد فنانة كبيرة وانيقة الا اننا نعاتبها على عدم نشر الاغنية المغربية في العالم العربي. لم تغني ولا اغنية مغربية للاسف الا بعد ان نجح الشباب في ذلك.
لطيفة رافت وسميرة سعيد من نفس الجيل . غير ان سميرة بدات جد صغيرة تسع سنوات وتالقت ولا زالت محافظة على عرش النجاح .واجمل عبارة قالتها سميرة في هذا اللقاء "كاينة الموهبة واشياء اخرى" وهذا في جميع المجالات .الموهبة + الذكاء =النجاح
سميرة بنسعيد الفنانة الجميلة الانيقة اللبقة التي تحسن ايضا فن الرد والتي سايرت أغانيها جيل السبعينات الى يومنا هذآ. واقول بان بدايتها الفنية وهي طفلة من تسع سنين وربما كلنت اول اغنية لها وهي كيفاش تلاقينا سؤال ماعرفت جوابو.