أسأل ألله عز وجل أن يجزي شيخي الفاضل خير الجزاء .........انا لولا الله عز وجل ثم الشيخ محمد...لكنت في متاهات....وأدعو الله عز وجل أن يجزيه عنا خير الجزاء. 🌹🌹🌹اللهم آمين..
الله يسعدهم والله العظيم اني بكيت وظحكت على نكت العريفي جزاه الله خير كم اتمنا اكون معكم ولو مره واحده وبعدها اموت اسأل الله بأن يغفر لي فإني مقصر في حقه
♡الله ع الجلسه♡ياليت كنت معكم♡بس ان شاء الله تكون الجلسة احلى مع رسولنا محمدواصحابه والصالحين بجنة الفردوس ♡ واسأل من الله لكم التوفيق جميعا* وشكراجدا لراعي القناه*
أهل الذمة أهل الذمة هو مصطلح فقهي إسلامي يقصد به كلا من النصارى واليهود أهل الكتاب وأصحاب الديانات الأخرى الذين يعيشون تحت الحكم الإسلامي أو في البلاد ذات الأغلبية المسلمة. تعريف والمقصود بأنهم «أهل ذمة» هو كونهم تحت الحماية الإسلامية ومسؤولية الدولة. ولا تقصر الشريعة الإسلامية تلك المسؤولية على الدولة فقط ولكن تصرفها أيضا على المواطن المسلم فلا يجوز للمسلم الاعتداء أو الإساءة لأحد من أهل الذمة تحت عذر أنه من غير المؤمنين بالقرآن أو برسول الإسلام محمد بن عبد الله وإنما أوضحت الشريعة أن مسألة الإيمان يحاسب عليها الله وحده يوم القيامة. قال رسول الله: «من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها لتوجد من مسيرة أربعين عاما». ومن المواقف التاريخية التي تؤكد تحكيم المسلمين لتلك النصوص وعدم التغاضي عنها موقف ابن تيمية عندما فاوض المغول على أسرى من المدنيين قد أسروهم في هجماتهم على المدن في سوريا. وقد حاولوا تسليم الأسرى المسلمين فقط دون أهل الكتاب والاحتفاظ بهم كعبيد فقال لهم المفاوض: أهل الذمة (يقصد أهل الكتاب) قبل أهل الملة (يقصد المسلمين) أي أنه يطلب تسليم المسيحيين واليهود قبل المسلمين. قبلت مدرستان من أصل أربع مدارس للشريعة الإسلامية، وهي الحنفية والمالكية، أن يكون المشركون من غير العرب مؤهلين للحصول على وضع أهل الذمة. والأحكام المترتبة على أهل الذمة مذكورة باختصار في جمل الأحكام. الأصل براءة الذمة السؤال: امرأة نامت وبجوارها طفلتها، وبعد اليقظة وجدتها ميتة، فماذا عليها؟ الجواب: إذا كانت لم تتيقن أنها ماتت بسببها، فليس عليها شيء؛ لأن الأصل براءة الذمة من الواجبات، ولا يجوز أن تشغل إلا بحجة لا شك فيها، أما إن تيقنت موتها بسببها، فعليها الدية والكفارة؛ لأن هذا القتل في حكم الخطأ. والواجب في ذلك عتق رقبة مؤمنة، فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، أما الإطعام فليس له دخل في كفارة القتل.