اللهم صل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين اللهم اجعل القران العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وذهاب همومنا واستجب به دعاءنا آمين اللهم ارزقنا شفاعته صلى الله عليه وسلم
صبرا صبرا صبرا مهما كان بلاءك فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها.. وعلم الله انك قوي وعندك طاقه للتحمل فابتلاك ..فقد ابتلى الانبياء باشد الابتلاءات لعلمه انهم اشد الناس قوة في الدين والصبر .. ثم تذكر الأجر الذي يكتب لك في الصبر ما لم يكن ليكتب لك في غيره من الصالحات مهما عملت ..انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب.. ادعي وتوكل على الله فالله اقرب إليك اشد من قرب من غيره . في الجنة مقامات لا يصلها العبد لا بصيام ولا بصلاة مهما فعل ومهما اجتهد في العبادة ..فيبتليه الله فيصبر يبلغ بصبره على بلاواه الى درجته في الجنه التي كتب الله له فيها .. تذكر ابتلاءات السابقين والحالين والقابعين في السجون والمأسورين والمتغيبين عن اسرهم لعشرات السنين وهم تحت شتى انواع العذاب ..ليهن عليك بلاءك .. أسأل الله العظيم ان يعافيك وان يجمع لك بين العافيه والاجر .
اختي الله يشافيك وعافيك ويبعد عنكي الخوف خودي 7 أوراق من ورق السدر وضعيهوم في كأس الماء وقراء 7 من سورة الفاتحة ونفضي فيه بافمكي وشربي منوا ومسحي بيه على جسمك ان شاء الله يفوتك الحال داوميها واحد 5 ولا 6
لعلاج العين والحسد اقرأو الفاتحة ١٠٠مره وبعد كل عشر مرات تقول اللهم رب الناس أذهب البأس واشفي انت الشافي لا شفاء الا شفاؤك اللهم اشف شفاء لا يغادر سقما وسامحو كل الناس واحمدو ربكم واستغفروه
دعاء عظيم !!!! ...... عَنْ أم المؤمنين عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ تعالى عَنْهَا قَالَتْ : دَخل عَليَّ النبيُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأَنا أُصلي ولَه حَاجة فَأبطأتُ عَليه ، قَالَ " يَا عَائشة عَليكِ بِجُملِ الدُعاءِ وجَوامِعه ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ منَ الخيرِ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ ما علمتُ منهُ وما لم أعلمْ ، وأعوذُ بكَ منَ الشَّرِّ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ ما علمتُ منهُ وما لم أعلمْ ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ من خيرِ ما سألكَ عبدُكَ ونبيُّكَ صلى الله عليه وسلم ، وأعوذُ بكَ من شرِّ ما عاذَ منه عبدُكَ ونبيُّكَ صلى الله عليه وسلم ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنَّةَ وما قرَّبَ إليها من قولٍ وعملٍ ، وأعوذُ بكَ منَ النَّارِ وما قرَّبَ إليها من قولٍ أو عملٍ ، وأسألُكَ أن تجعلَ كلَّ قضاءٍ قضيتَهُ لي خيرًا " اخرجه ابن حبان ................. اللهم ارزقنا حسن الخاتمة ومنازل الشهداء والفردوس الأعلى من الجنة من غير حساب ولا سابق عذاب آمين يا رب العالمين
الوسيط لطنطاوي : يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَىٰ عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا ۖ فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ هذا الإِنسان - أيضا - من صفاته أنه ( يَسْمَعُ آيَاتِ الله تتلى عَلَيْهِ ) صباح مساء . ( ثُمَّ ) بعد ذلك ( يُصِرُّ ) على كفره ( مُسْتَكْبِراً ) أى : متكرا عن الإِيمان . ( كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا ) أى : كأنه لم يسمع هذه الآيات ، لأنها لم توافق❤ هواه أو❤ شهواته . والتعبير بقوله : ( ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً ) للتعجيب من حاله ، حيث يصر على كفره ، بعد سماع ما يدعو إلى التخلى عن الكفر ، ويحمل على الدخول فى الإِيمان . والإِصرار على الشئ : ملازمته وعدم الانفكاك عنه ، مأخوذ من الصر - بفتح الصاد - وهو الشد ، ومنه صرة الدراهم ، لأنها مشدودة على ما بداخلها . قال صاحب الكشاف : فإن قلت : ما معنى ( ثُمَّ ) فى قوله : ( ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً ) ؟ قلت : كمعناه فى قول القائل ، يرى غمرات الموت ثم يزورها . زذلك أن غمرات الموت خليقة بأن ينجو رائيها بنفسه ، ويطلب الفرار عنها . وأما زيارتها والإِقدام على مزاولتها ، فأمر مستبعد ، فمعنى ( ثُمَّ ) : الإِيذان بأن فعل المقدم عليها بعدما رآها وعاينها ، شئ يستبعد فى الغايات والطباع . وكذلك آيات الله الواضحة الناطقة بالحق ، من تليت عليه وسمعها : كان مستبعدا فى العقول إصراره على الضلالة عندها ، واستكباره عن الإِيمان بها . وقوله - تعالى - : ( فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ) تهكم بهذا الأفاك الأثيم . . واستسهزاء به . لأن البشارة فى الأصل إنما تكون من أجل الخبر السار ، الذى تتهلل له البشرة . أى : فبشره بعذاب أليم ، بسبب إصراره على كفره ، واستحبابه العمى على الهدى