نشكر مقدم البرنامج علي استضافة هذه القامة السامقة في الفكر المتقدم الخلاق الدكتور الرائع ذو الفهم الرفيع سيد القمني. حقيقة هذه الدكتور يقود ثورة عصرية في الفكر المعاصر يقود ثورة ضد الجهل والمتطرفين وكلاء الله في الارض الذين سعوا في البلاد واكثروا فيها الفساد وتسببوا في ضرر جسيم وبليغ في سماحة الاسلام محاولين زرع جهلهم الاثري علي انسان اليوم صانع الثورة العلمية وعلي رأسها الانترنيت والذي فتح علينا ابواب المعرفة والعلم وانني علي يقين بأن الثورة العلمية مستمرة وان شباب الانترنيت نبشرهم بفتح قريب للانقضاض علي هذا الهوس الديني الذى عطل البلاد واضاع الناس وقلب حياتهم رأسا علي عقب في ظل الافكار البالية والتفاسير والفتاوي التي احالت حياة الناس الي وضع لا يمكن السكوت عليه. التحية لهذا الدكتور القامة الفكرية الفريدة .نشكرك كثير ومزيد كن التقدم والازدهار في مواجهة الهوس الديني
ندعوا كل اثرياء الدول العربية المستنيرين برعاية هذا الرجل ماليا وتوفير كل مايحتاجه لانه في الحقيقة ثروة قيمة لكل الناطقين باللغة العربية.تحية اكبار واجلال للمفكر العظيم سيد القمني .
جربتم كل أنواع القسوة وتكبيل العقول وكل أنواع العنف وكل أنواع العبودية وكل أنواع الظلم وكل أنواع الفساد كلها تمت تحت مظلة الدين ،، النتيجة تحولت بلادكم الى دول افضلكم ليس جيد بل احسن السيئين ومن ثم دول فاشلة او دول خطرة ،، جربوا العلمانية مرة وسوف تشاهدوا بام اعينكم بأنها الطريق الوحيد لتغسل ماضيكم الذي لا يليق بانسان ،، 🌹سيد القمني،🌹
لقاء تلفزيوني للتاريخ . اسئل نفسي لماذا القنوات العربية المحترمة لا تعيده مع كل المتنورين العرب ؟ أم انكم دواعش بكرافاتة . تحية للرائع الدكتور سيد القمني
ليس الكل يؤيده الحمد الله المغاربة باقي فيهم الخير والنخوة أما الجنس والدعارة فعليك أن لا تعمم والله يوجد نساء شريفات وعفيفات تتعلم منهم معنى الشرف،هذه ظاهرة موجودة في جميع الدول العربية ،لا للتعميم وشكرا
@@user-sf3un1eq9r ومصر حدث ولا حرج😜بعض المصريين تفكيرهم وعقولهم فقط في الجنس ،اعمل زيارة المغرب لكي تعرف المغرب انتم تسمعون فقط...افتخر بديني ومغربيتي ولا عزاء على الحاقدين.
من المغرب تحية تقدير وحب للاستاذ العملاق القمني ولكل المفكرين الاحرار ،كلام منطقي ومعقول سيهزم يوما العلم الخرافة والاوهام رغم ان النفق طويل ومظلم. تحياتى لكل المصريين الاحرار.
Abes Loughmari Anoir صدقت اخى الكريم انى لم اشتمك فى الفديو السابق ان كتبت لك اكثر من رد لتوضيح ذلك انت اختلط عليك الامر انا كنت اشتم شخص اخر عموما تقبل تحياتى
من المغرب نتمنى لأستاذنا الصحة وطول العمر. كانت الحلقة جيدة،لكن مع الأسف لم يسعنا أن نسمع تدخلات أستذنا كاملة نظرا لمقاطعات محاوره المتكررة.شكرا لقناة الحرة على المبادرة٠
ممكن تشوفوا قناة (قرار إزالة) للرد على الذين يفتون في الدين بالهبل وبغير علم ممكن تشوفوا تطبيق (فتوى) الخاص باللجنة الدائمة للإفتاء في المملكة العربية السعودية أرسل سؤالك وتصلك الإجابة بعد ساعات بإذن الله أسئلة مثل كيفية الصلاة الصحيحة وغيرها ومن يريد تعلم اللغة الانجليزية والفرنسية والألمانية والصينية والإسبانية وقريباً التركية والروسية بإذن الله يشوف قناة ( طليق) والتعليم مجاني ولله الحمد ووفقنا الله ووفقكم لكل ما يحبه ويرضاه وللإظافة ممكن تشوف حديث ما تقرب إلي عبدي بشئ أحب إلي مما افترضته عليه....) لست احفظ الحديث ولكن معنى الحديث أن العبد إذا أصبح من أولياء الله أصبح الله سمعه الذي يسمع به فلا يسمع إلا ما يرضي الله وإذا سمع ما هو حرام مثل الموسيقى فنفسه تشمئز وتكره هذا الأمر ويصبح الله سبحانه وتعالى بصره الذي يبصر به فلا يرى إلا ما يرضي الله وإذا رأى ما لا يرضي الله فنفسه تشمئز وتكره هذا الأمر وهكذا .
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم والذي يتحدث عنه الدكتور القمني رحمه الله ويظن أنه هو الإسلام ويدعو إلى تهميشه؛ هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم والذي يتحدث عنه الدكتور القمني رحمه الله ويظن أنه هو الإسلام ويدعو إلى تهميشه؛ هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
بارك الله فيه انه رجل مفكر فاهم ومحترم أنا احترم أنتقاد الاستاذ ده راجل شريف ياريت يوم لما يكون رئيس المصر نعم الاستاذ السيد ده يصلح ليكون رئيس الدول العربية كلها
الله يرحمك يا استاذ سيد القمني. وافتقدتك مصر. فانت كنت مفجر ثورة الاستنارة ومحاربه التخلف و كسر حلقة الفكر الجاهلي الذي مازال للاسف فرصة علي البشر ونحن في القرن الواحد وعشرين .
@Haitham Mahgoub حضرتك كتبت ما كتب هو....وتدرس في الجامعات التي يدرس فيها هو....أو على الأقل لك بعض من الدبلومات التي حصل عليها... ام هي فقط فهلوة ونفخ ريش..على الفاضي
تحيه لكم ....وشكر للأستاذ الدكتور سيد القمني وياريت من قناتكم لقاء مع الدكتور خزعل الماجدي.....وحلقاته الرائعه عن الحضارت القديمه....والمنقول منها شكرا
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم والذي يتحدث عنه الدكتور القمني رحمه الله ويظن أنه هو الإسلام ويدعو إلى تهميشه؛ هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@@user-mr7de6ky2g طز فيك وفي الاسلام بتاعك يا متخلف ،قولي حاجة واحدة عملها الاسلام بتاعك للبشرية ،شعوب مسلمة متخلفة مكبوتة جنسيا مريضة والاهك القريشي مجرد اختراع عباسي لتحقيق اطماع توسعية واشباع شهوات جنسية عن طريق سبي النساء
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم والذي يتحدث عنه الدكتور القمني رحمه الله ويظن أنه هو الإسلام ويدعو إلى تهميشه؛ هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك
عملاق التنوير👍 الأسد القمني وليس السيد القمني... ما يسمى العالم الإسلامي وبالذات عالم الهمج العرب يحتاجون للكثير من أمثال السيد القمني اللذي يشح وجودهم آلان ...
كلام الدكتور الكبير سيد القمني لا يستطيع عاقل أن ينقده. فكر عميق، حضاري، إصلاحي، متجدد يجب أن يدرس في جميع المدارس العربية دون استثناء ولجميع المراحل التعليمية.
تحية للسيد القمني حفظه الله من اي مكروه نعم ينادي بحرية الفكر وتقبل الاخر مع الاحتفاظ بالقيم الدينية العليا التي تخدم البشرية كاخوة في خدمة بعضهم البعض ...
بارك الله فيك استاذنا الغالي والعزيز سيد القمني العظيم بأفكارك وانسانيتك وضميرك الحي ووطنيتك المخلصة. ندعوا الله أن يمن عليك بنعمة الصحة والعافية والسعادة آمين يارب 🙏❤️💐👍🏻🥳