استاذ حيدر الطاءفية في العراق اتسمت بالظلم والقهر والابعاد عن كل مراكز القيادة للدولة للاكثرية العربية الشيعية فكانت الاقليات الكبيرة السنية والكردية صاحب الحضوه في الدولة وحتى الاقليات الصغيرة كالتركمان والمسيح اكثر استحواذ من الشيعة
ما اراد الاشاره اليه د حيدر سعيد اهمل تأثير تاريخي كبير وهو الهدف الفارسي في جعل اي تغييرات تتكيف معه ، من وجهة نظر اوسع الصراع القائم فكري ومن نوع طويل الأمد ولا يمكن اختزاله بفترة دراسة بطاطو او الوردي ، انه ممتد منذ قرون نتيجة النهج الفارسي المدروس في تقنية الصراع واستراتيجيته وممتد منذ العصر الراشدي الى الان
لم يكن الشيعة رأي واحد وتصور أن شيعة العراق جماعة واحدة خطأ كما هم اليوم وحتما قبل ١٠٠ عام كانوا أبعد ما يكونون عن ذلك. بخصوص فيصل لم يكن هناك بديل له وهو كان أفضل الخيارات.
انت جايبنا هذا الهايشه مايفتهم كل شي يتفلسه بالكلمه وهذه هيجي معناها هو يلف ويدور بس علمود يظهر على أساس اعلامي ويوحد السنه والشيعه وهو عفلقي من الداخل وهذا خرج للاعلام عام2005 وفشل وهسه ظهر براس مربع كبير