سيمنار | "من الهامش إلى المركز: تحولات العلاقة بين الدولة والمرجعية الدينية الشيعية في العراق" 

دكتور حارث و دكتور حيدر قيمة عراقية لا مثيل لها في عالم البحث السياسي

الباحث يصف ثورة أهل الجنوب بالتمرد وهذا كذب وإنما ثورة ضد الظلم والاضطهاد والقتل والتجويع محافظات الوسط والجنوب هم طلبوا الحرية والحياة بعد كانت السلطة الجائرة تمنع الحريات وتمنع الحياة

الدكتور حارث: المرجعية الدينية العليا في النجف الاشرف فيما يتعلق بمقترح تعديل قانون الأحوال الشخصية النافذ في العراق رقم ١٨٨ لسنة ٥٩ ، لا زلنا في مجال الفضاء الخاص للأفراد وليس الفضاء العام. فالمقترح لا يشابه قانون الضريبة، أو قانون المرور، الخ.

ورقة بحثية جميلة ونحتاج يا استاذ حارث ان تصبح كتاب لكن المرجعية بعد ٢٠٠٣ لم تكن وسطيه ومثل ما قال الاستاذ حيدر تدخلت بالسياسة واصرت على الانتخاب والدستور والطبقة الحاكمة بعد ٢٠٠٣ كانت نتيجة قراراتها سواء كان نوري ومن معه بعد ٢٠٠٣ او قيس وشلته بعد ٢٠١٧ تعقيب على الاستاذ عمر وتعقيبه على كلمة عابرة قيلت خلال سياق كلام الاستاذ حيدر وهي الأغلبية هل الشيعه اغلبية نعم يا أستاذ عمر الشيعه اغلبية لعدة ادله اولا مذكرات الملك فيصل الاول التي يصف فيها الشيعه بالأغلبية ثانيا الاحصاء التقديري البريطاني سنة ١٩٤٥ بنسبة شيعية ٦٠% والبقية موزعة على المذاهب والاديان الاخرى في ضل حكومة سنية الملك فيصل الثاني ثالثا المحافظات الشيعية اكثر من المحافظات السنية والأنتخابات في اغلب المحافظات دائما ماتفرز الشيعه رابعا السنه في العراق عرب واكراد وبينهم حدود لا تجتمع الآراء معها لذا نعم الشيعه اغلبية ولا اقدر ان افسر سؤالك للدكتور حيدر مع انه ليس صاحب الورقة البحثية وتعقيبك على الكلمة مع انها قيلت بشكل عابر جدا الا من زاوية العصبية الدينية لحضرتك وشكرا

مع احترامي للدكتور حيدر لم يكن منصفا !

جالسين يطبلون للمافيات المعممة