هذا السيناتور عرف معنى المسؤولية و راه يطبقها كما يلزم الحال و لي فالقدرة يجبدو الغراف عكس زملائه الذين يضحكون كأنه ممثل كوميدي شكراً لك أيها السيناتور الشهم
من باتنة كنت دائما نمشي لي الصحراء أصحاب ورقلة محقورين ما يخدموش تجي الناس من الولايات الأخرى و تخدم و شعب الصحراء يتفرج عيب و حرام على العصابة لي راها حاكمة الله شهيد على ما قول
راهي ساهلة طول يعطيوني نهار واحد ضك نفضح كلش في حكاية الشغل نبداها بالمصانع الاقتصادية نجبد القاب العمال لكل مصنع نلقى كثر من 5 القاب فالمصنع نفتح تحقيق شكون دخلهم نلقى الارهابي الاداري بالساهل تتمسخرو بيا يحكم واحد بوسط مثلا دياراش يجيو ولادو و لاد عمو و ولاد خالو و نسابو و جماعة الرشوة و يحطهم كامل في مناصب عالية و يوزعهم في كل سارفيس باه يكونو الكاميرات تاعو مزروعين في كل مكان و و و و و و...... الخ
ياكمال تركيا أردوغان كيدخل خمس سنين رجعها متطورة لكن عنده أعداء من الداخل والخارج ونفسهم الي كانوا مخربين البلد، الصح فينا الشعب لازم نتسقموا واي غلطة يكون مواجهة لازم المدير مايحميش بلاصتوا يغيب لازم فضيحة فهمت ،لازم الشعب يساعد ميسكتش
المشكل الوحيد في البلد عندما تجد مسؤول يبقي في ذلك المنصب أكثر من خمس سنوات؟؟ هذا هو الارهاب الإداري الذي تكلم عليه رئيس الجمهورية....و في كل القطاعات...تحياتنا
هذا وزير العمل كان والي في العاصمة وكانت انذاك العاصمة غارقة في كل شيء. انا اشبهه بالوزير العمل في وقت العصابة عمار غول. كان المنصب ليحكه يدخله في حيط هههههه
النايب جبان خاف يسمي اسم تيزهم وزو والوزير يتلوى الأفعى خوفا من مدير التشغيل لأنه أقوى منه ومن ذيك الجيهة وممكن يطيح بالوزير نفسه ههه المهم حاسي وزو الشهرية ماشية والخدمة شهر فالصحرى وشهر فالبريد المركزي يسبون النظام!!!؟؟ أنها لعبة النفاق التي تتقنها الدشرة بامتياز وباقي الشعب طايحين عليه بحكاية السكان الأصليين ههههه الحمد اني خرجت من هذيك البلاد خاوتي لأنها مستعمرة للأسف كما قال الزعيم أحمد قايد صالح رحمه الله "استعمار ثاني"
صح بلادنا ونعرفو خرايبها ولكن ما لازمش نسكتو وانسلمو انت راك تقول الحمد.لله خرجت منها انا لا لا خويا بلادي وان جارت عليا عززة حاملها بلي فيها ونصبر ماشي خير من جدك وجدي عقلية الانبطاح هاذيك هي المشكله
كل الشركات التابعة ل الدولة والقطاع المصرفي توجد بياضق رشاد والماك وهم اللدين يوضفون في اتباعهم في كل الشركات التابعة ل الدولة واغلبهم ب شاهدات مزورة يئكلون الغلة وييسون العملة وهم فئة عميلة تخدم اجندة خارجية وهي عميلة وخائنة
كان في الماضي الحوت الكبير ياكل الحوت الصغير والأن العكس الحوت الصغير ياكل الحوت الكبير يعني المسؤول الصغير تلقاه حنش والمسؤول الكبير لا يتحرك إما الخوف أو الضعف ، ربي يرحمنا
بياضق الماك ورشاد والعصابة العميلة السابقة مازالت تحكم ب احكامها في اغلب ربوع الوطن وخاصة في الصحراء والولايات الوسط والعاصمة وفي كل اماكن التوضيف وفي كل الشركات التابعة ل الدولة
السيد عبدالقادر جديع عضو مجلس الامة مستثمر يشغل اكثر 1200 عامل من ابناء مدينة تقرت وهو شخص شعبي وبسيط جدا وكان بمكانه استغلال منصبه وقضاء مصالحة الخاصة ولكنه يدافع عن هذه الولاية وليس مع وزير التشغيل فقط نفس الشئ مع جميع القطاعات وهناك اعضاء مجلس من لهم عهدتين متاليتين ولم نسمع حتى صوتهم وكان هم هذه المدينة لا يعنيهم وانا اعرفهم معرفة شخصية ولكنهم الريح في شباك
لماذا سكان الجنوب يخدموا شهادات الاقامة و يخدموا في الشمال و يدخلوا الانتخابات و ينجحوا واحد من الشمال ما تكلم و ما ساستنكر افعالهم لاننا نحسبهم جزائريين وراهم عايشين في الشمال احسن من سكان الشمال لماذا هذه الجهوية؟؟؟؟؟
C'est un problème qui perdure depuis plus de 20 ans! Je me souviens que feu le 1er ministre Abdesselem Belaid avait donné des instructions et lui faire parvenir le dossier des recrutements opérés dans la localité de Ouargla-Hassi Messaoud, à toutes les entreprises qui y travaillent. Voilà que j'entends aujourd'hui que le problème demeure toujours. C'est triste pour mon pays de faire du sur place.
يوم خرجت الناس في مظاهرات في فيفري اقسمت لشخص كان فرحان بتلك المظاهرات اقسمت له بالله ان الجزائر لن تتغير لانو كي الحكومة كي الشعب كلهم عصابة ويوقفوا ضد الحق وبعاد على دين الاسلام بقاولهم غير الشعارات وكثرة الهدرة فانا شخصيا قاطع لياس من هاذ البلاد وراني انتظر في الفرصة للذهاب لبلد اخر والله يلعن اللي يزيد يولي هنا
ربي يهديكم واش هذي العنصرية فالبرلمان و على المباشر شيء الذي حيرني كيف تطالبون بالتشغيل بالإقامة فالشركات(ورقلة ، توقرت) التي هي ملك لكل الجزائريين وانتم تشتغلون في ولايات أخرى بدون إقامة ؟يعني أين هو العدل و المساوات.
الحمد لله ياربي اللي الواحد خرج من هاديك البلاد لوكان راه الواحد طرطق من مخو مازالت البيروقراطية في التشغيل لحد الساعة وماتتنحاش المعريفة في هاديك البلاد إلى يوم القيامة
ما شد انتباهي في هذا الفيديو: 1- لا تزال سياسة الشيتة تلازم الكثيرين فعند تعليق الوزير لاحظت احد النواب يهز راسه ليس لان الوزير قال الصدق او اقنعه بل فقط من اجل كسب وده ( سياسة بني ويوي تبقى حاضرة بقوة) 2- النائب يتحدث عن انشغال المواطنين و زملاؤه يبتسمون استهزاء 3- عندما اصاب النائب كبد الحقيقة و لم يتملق و انتقد تدخل رئيس المجلس بقوله لا تطل الكلام رغم ان الوقت لم ينفذ منه في الاخير و الله مصلحة المواطن آخر اهتمامات كل مسؤول و حسبنا الله و نعم الوكيل
