سينما القاهرة: في زيارة لمنزل المعلم محمد رضا مع زوجته و أولاده 

🇵🇸🇵🇸🇵🇸 النصر لفلسطين 🇵🇸🇵🇸🇵🇸

ابنه مجدى اللى بيعمل معاه البروفه كان زميلى فى الفصل من سنه ١٩٦٦ الى سنه ٦٩ بمدرسه الاورمان الاعداديه بالدقى

😢 في نهاية عقدي السادس في هذا العالم، ذكرني المقطع بتلك الأيام، الأبيض والاسود، وأثاث الستينيات، وسراويل التشارلستون في بدايتها، وقصات الشعر قبيل بداية عصر الخنافس، .. حزنت على عمر فات، وأحباب ماتوا .. وحزنت على من ظهروا في المقطع .. ضاعوا .. والآن يواجهون عواقب اختياراتهم .. وعما قريب نغادر هذه الحياة ونواجه عواقب اختياراتنا مثلهم. الله يحسن خاتمتنا.

الله يرحمه ويرحم بنته اميمه

فنان كبير

الحلقه كاملة فين