هذا المقطع جزء من الحلقة السادسة من حلقات هذه القناة التي خصصتها للإجابة على بعض الأسئلة التي تردني بشكل متكرر، لمشاهدة الحلقة الكاملة ستجدها على هذا الرابط ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-24wKqzVMzBQ.html حسابي على باتريون الذي يتم تزويده بشكل يومي وستجدون عليه العديد من الصور والقصص والمقالات www.patreon.com/belalfadl
من لا يندم على فعل "كان" مقتنع بيه زمان.. و "اليوم" اقتنع بانه كان "خطأ".. اللي مايندمش على خطأ في الماضي.. هايتعلم ازاي من غلطه.. اللي هو نفسه مقتنع انه غلط؟ و لكن عموما الاعتذار من شيم الكرام.. و لك كل الاحترام و التقدير على مراجعة موقفك من الدكتور مرسي رحمه الله.. الكل أخطأ و الكل كانت سارقاه السكينة.. اخوان و غير إخوان..
هو مش ندمان لانه حاول وده اللى كان فاهمه ومقتنع بيه ساعتها ....دلوقتى حس أنه كان غلط وبيعتذر لكن مفيش اعتذار عن المحاوله وحتى لو هو بيحاول دلوقتى وأخطأ فالمشكله عمرها ماتكون فى المحاوله..والخطا وارد لاى حد ...
أنت إنسان صادق جميل ولا أنكر أنني يوما ما أبعدتك عن لائحة المستاء منهم لكنني الآن وقد بلغت من العمر أرزله وتجاوزت الستين بسنوات أشهد بصدق أنك من الشرفاء اللذين يؤتمنوا علي وطن بأفكارهم ونشاطهم وأتمني أن تواصل وبشده وعزم وحماس فلازلت أنت تمتلك الوسيلة والوسائل . أتمني أن تستمر ولا تنقطع بل حاول جادا وبشدة أن تصل لعقول وقلوب أكثر فالوطن يحتاج أمثالك يا بلال ...إستمر يا من صدقته بعقلي قبل قلبي . وأعنف تحياتي لك في غربتك التي نظمتها وتهزمها الآن بهذه الفضفضة الصادقة المؤثرة لكل من يحمل عشق هذا الوطن . أكرر تحياتي وأشد علي يديك واستمر أيها المواطن الصالح تستحق مصريتك يا بلال .
من أجمل اللحظات هى لحظات الصدق و مواجهة النفس و لو ده كان أمام مئات الالاف من المشاهدين ... الحمد لله نختلف او نتفق مع بلال فضل لكنه مازال محترم و عنده ضمير .... تحية من القلب ل بلال فضل ...
انا رجل سلفى المنهج والمظهر وايضا محب ومحترم لشخص بلال فضل مع اختلافى الشديد مع كثير من آراءه تجاه التيار الاسلامى عموما والسلفى خصوصا وكنت قد نزلت ميدان التحرير فجر اليوم التالى لانتخابات الإعادة بين الدكتور مرسى وأحمد شفيق و بعدها ببضعة أيام أو أكثر قليلا كنا ذاهبين للميدان للاحتفال بفوز الدكتور مرسى وسماع كلمته بالميدان وكان معى بعض الناس ممن كانوا فرحين بفوز الإخوان وقتها ونحن داخلين الميدان من ناحية باب الخلق وكان رأيى اللذى أعلنته لمن معى على أبواب الميدان ومثل صدمة لهم أن الإخوان اليوم يعلنون نهاية ثورة يناير بالخروج من المسار الثورى إلى المسار السياسى ورأيى فى هذا أن المجلس العسكرى يمتلك كل أدوات القوة من اعلام وجهاز إدارى بالدولة يدين بالولاء لهم وشرطة تتحكم بالبلطجية كيفما تريد وغيرها الكثير أما رفقاء الثورة فلا يمتلكون الا الضغط الثورى من خلال الشوارع والميادين والذهاب بقواعد اللعبة لما يمتلكه الخصم ويجيده ليس بالأمر الصواب ومما قلته واسف للتعبير والتشبيه بفيلم عنتر ولبب عدوا الأقلام اللى هياخدها الدكتور مرسى (رحمه الله كان حبيبى ومازال) عدوا الأقلام اللى هياخدها واول قلم كان موضوع حلف اليمين أما الدستورية وذلك كله إقرار بقواعد اللعبة ( الخاسرة) وفقد الأهلية الثورية اللتى انتخب من اجلها
كان رأيى أن الإخوان إذا كان منهجهم اصلاحى (هكذا يقولون) فكان عليهم التحالف مع المجلس العسكرى والإقرار بكونه الحاكم الفعلى للبلاد والرضا ببعض الوزارات كالتعليم والصحة والإدارة المحلية اللتى تخدم الناس وتؤثر على مصالحهم المعيشية) وكدة كدة كان بيتقال عليهم انهم باعوا الثورة فميش مشكلة لو باعوها بثمن ليه مصلحة للناس والبلد.............طالما أن منهجهم هو الإصلاح أما وأنهم انتهجوا منهج الثورية فكان عليهم أن يسلكوا ذلك السبيل وليس غيره ايا كان السبب وحتى إذا كان الطريق هو رئاسة البرادعى أو غيره من الناس المختلفين ايدلوجيا فمها كانوا فلن يفعلوا مثلما فعل لاحقا بالتمهيد للحكم بدماء آلاف الناس وهذا يضاف لنجاحات العسكر أيضا فكما استطاعوا تخويف المسيحيين من الاسلاميين اللذين يتعايشون يوميا معهم استطاعوا ايضا تخويف الإسلاميين من الليبراليين بحجة تغيير الدستور ووجه للدولة الاسلامى ونجحوا أيضا فى تفزيع الليبراليين والطبقة المرفهة بالبلد(الأغنياء ) من كل ماهو مرتبط بالاسلاميين وذلك كله بتصدير كل ذى قول متطرف من كل الأطراف........ وهكذا فعل فرعون من قديم الأزل (: إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا ) وهكذا يتطلع بعد تفريق الناس إلى طوائف الاستفراد ببنى إسرائيل يذبح أبنائهم ويستحيى نسائهم
هيفضل بلال فضل من انضف من مروا علي العمل العام في مصر، سردك غايه فالامانه والدقه لاحداث عشتها عن قرب، ويمكن لو آيست مع اللي آيسوا كانت مكاسبك الشخصيه اكتر بكتير من الحال. تسلم ياعمنا
التوعيه هى اهم معركة . وليس التوجيه . ومحاسبة الذات امر صحى للشخص والمجتمع . ونتخطى مع من وضد من . مع القيم والمبادىء والأخلاق التى هي السبيل الوحيد لقيام دولة عظيمة . والعدل اهم القيم والمبادىء والأخلاق.
اعتذارحضرتك يدل على دروس منك للكل لمفهوم الاعتذار الذي هو شيمة الفضلاء ... وبصراحة شديدة جدا كل حلقة من حلقاتك طاقة نور لمن يحلم بالحرية التي نتمنى ....لك كامل الاحترام
اكتر حاجة اتفق معاها في الحلقة ..من بين حاجات كتير اتفق معاها ...ان مفيش حاجة اسمها المصريين كذا ....ودة فعلا انا بارصده بحكم احتكاكي بألمان عشان دراستي..باحس ان دماغهم تقريبا واحدة ...ردود أفعالهم متشابهة..مش صعب تقراهم او تعرف ليهم سمت عام سواء فكريا او سلوكيا ...لكن احنا كمصريين مش كدة خالص...واوقات كتير جدا بابقى متحيرة في تفسير دة
دكتور بلال، عندي تعقيب بسيط ومهم وهو لفظة [الاقباط] وكأنها اصبحت عرقية تختص فقط بالمسيحيين ، القبط هم اهل مصر جميعا مسلم ومسيحي، تاني حاجة اتمنى تتكلم عن استاذ يوسف زيدان .
والله يا استاذ بلال كلما شاهدتك أو قرأت لك أشعر بالحزن لغيابك وغياب كل من علي شاكلتك عن الوطن فمثلك مكانه هنا كي ينهض هذا الوطن من عثراته لكن أعلم أن غيابك لا ارادي حفظك الله ورعاك
اسفه انى هاكتب تشبيه ذى ده.... مش غلط أن الصادق موجود في زمن الكذب... لكن الغلط أن فى ناس كل شيء في أيديهم خلو الكذب يطرد الصدق ....عمله رديئة طردت العمله الجيده.... فأصبحت الثورة مؤامرة واللى يعترض متآمر على مصلحة الوطن....هى فالحقيقة مصالح خاصة ربنا ينجينا
أستاذي بلال تحياتي الحارة إليك وإن كنت أتفق في رؤيتك وتحليلاتك للأوضاع السياسية لمصر إلا أنني أختلف معك في حكمك على الوضع السياسي في تركيا ويبدو لي أنك غير ملم بالوضع السياسي فيها بشكل دقيق وشامل وإن كان الحديث فيه تفاصيل كثيرة لكن على عجاله سأعرض بعض الملاحظات لا مقارنه بين مصر ولا تركيا بأي حال من الأحوال ففي تركيا الدستور فوق الجميع ولم ينتهك أبدا والرئيس وصل نتيجة انتخابات حرة لم يشكك فيه حتى الحزب المعارض الرئيسي حزب العداله ليس حزبا إسلاميا أو أيديولوجيا بل فيه كل التيارات اإسلاميين محافظين وعلمانيين معتدلين ليبراليين وأكراد ومسيحيين وربما يكون الوحيد من الأحزاب الرئيسية الكبرى بدون أيديولوجية وأردوغان سياسته تقوم على أساس مصالح تركيا القومية فقط أردوغان يقود دولة علمانية قومية،وكل أفعاله ونشاطه دافعها مصلحة بلاده أما أوهام الخلافة فلا توجد إلا بأذهان قطيع من العرب قطيع ساذج من العرب ينظر إليه باعتباره خليفة وتيارآخر يسخر من الخلافة الوهمية المفارقة أن مفردة الخلافة لم ترد على لسان أي مسؤول تركي كذلك أختلف مع قولك ماذل يفعل بالمعارضة فالمعارضة المشرعنة سياسيا حاضره وتمارس نشاطها العلني ولها وسائل إعلامها صحف وقنوات تلفزيونيه وتلعن أبو أردوغان يوميا وتشتمه بل يهددونه بالسجن عند وصولهم للحكم أ والان فيه تحالف بين 6 أحزاب للعمل من أجل إسقاط أردوغان وحزبه خلال الانتخابات القادمه 6/2023 والمفاجأة التي لاأظن أنك على علم بها حزب الأخوان المسلمين ورثة نجم الدين أربكان من ضمن الأحزاب السته المعارضة التي يقودها حزب الشعب الكمالي والتي تهدف لإسقاط حكم العداله مجلس الأمن القومي التركي حدد أعداء الدولة التركية 1-حزب العمال البكيكا ومنظمة قولن وداعش والجبهة الثورية للتحرير الشعبي وهذه القوى بنظر القانون التركي غير شرعية وارتكبت جرائم ضد الدولة وكل ماحدث من اعتقالات يكون محسوب على الجهات الأربع التي حملت السلاح بمافيها الصحفيين الذي لوبحثت بدقة ستجد أغلبهم ينتمون للجهات السابقة والكلام يطول ........ بالمناسبه المصادر الغربية ليست محايده في تحليلاتها وأحكامها على الوضع في تركيا
السلام عليكم أستاذ بلال طبعا بقدر حضرتك جدا و احترم راي حضرتك جدا جدا لكن خليني اقول لحضرتك انه دلوقتي اه كل طرف عمل اخطائه سواء جيش او اخوان لكننا دلوقتي بنعيش في نظام زي ما حضرتك شايف كله احتكار في كل مجالات البلد لصالح مؤسسة واحدة و هي المؤسسة العسكرية و ظروف معيشية سيئة و قمع للحريات واضح جدا من اختفاءات قسرية و تعذيب بشع في الاقسام و غيره فاعتقد انه دلوقتي مينفعش نقول اخوان و محبيهم و عسكر و نظام و محبيه لان التفرقة الحزبية غير مطلوبة اطلاقا قوة هذا الشعب تكمن في وعيه و وحدته و للاسف الشغل عالي اوي دلوقتي عالمنطقتين دول ف احنا طبعا لازم كل طرف يعرف خطأه عشان وعينا يزيد و متتكرش الاخطاء دي تاني لكني بس حبيت اقول كلمة مهمة و يا رب تنفع الناس و اتمني لحضرتك كل توفيق استاذ بلال
الدعوة لمحاسبة الكل هي دعوه عادله والطريق الوحيد لمعالجة المشاكل من جذورها ولكن يجب وضع الأحداث في سياقها لا يمكن محاسبة شخص تسلم الحكم لمده سنة كبقية الأشخاص الذين حكموا مدد طويلة. هناك إجحاف شديد بوضع الدكتور مرسي في سله واحده مع البقيه. انا لست من داعميه ولا من داعمين الإسلام السياسي على الإطلاق. وحتى ولم يقم هو بتعيين السيسي هل كانو سيسكتو ويتقبلوا ما يأتي به، الموضوع أعمق من ذالك. اي انسان يبدأ وظيفة جديده يحتاج لوقت طويل لفهم ما يدور حوليه، الفشل كان ولا يزال فشل مؤسسات من سنين طويله
ما أجمل الكلمات التى تنتقد بهدوء و بموضوعية من تختلف معهم بدون تجريح أو إساءة بألفاظ أو صفات غير لائقة فيكون الإنتقاد موجها للعمل و ليس للشخص. و سبحان من قال "وَلَا تَسۡتَوِي ٱلۡحَسَنَةُ وَلَا ٱلسَّيِّئَةُۚ ٱدۡفَعۡ بِٱلَّتِي هِيَ أَحۡسَنُ فَإِذَا ٱلَّذِي بَيۡنَكَ وَبَيۡنَهُۥ عَدَٰوَةٞ كَأَنَّهُۥ وَلِيٌّ حَمِيمٞ"
تحياتي لحضرتك بلال بيه تحياتي لشجاعة وموضوعية حضرتك بتابع حضرتك من الكويت . بأنتظار حلقة عن أحداث الأستاد وفض اعتصام ماسبيرو وأحداث محمد محمود . أو حلقة بعنوان فض الاعتصامات هتكون توثيق مهم جدا بالتوفيق ديما ..
شكرا الأستاذ بلال فضل حلاقات مميزة و صاحبها صادق و شفاف في زمن قل فيه الصدق و الشفافية لدي امنية ارجو ان تخصص حلقة للصحفي الكبير محمود عوض شاهدت حلقتك عنه في الموهوبون في الأرض كانت قصيرة جدا ليت تحدثنا عن الاستاذ هيكل و احمد فؤاد نجم و الأبنودي و ماتعرفه أو ماسمعت عن المسقارعبد الوهاب و انيس منصور
ياريت بجد يا استاذ بلال حلقه عن البذاءه وتجسيد الواقع ف الدرما اللي اقصده هل لو الواقع موحش ومقزز هل عادي يبقي مكتوب ومجسد ف الدراما ولا المفروض نكتب عن الفضائل والخير والجمال وهل ده هياثر علي التقزز ويغيروا
لي اختلاف بسيط معك في موضوع تحميل مرسي المسؤولية السياسية لمن قتل .. كيف يا سيدي وقد تحمل سخرية الاخرين بتاكيده على حرصه على حياة الاسرى ومن أسرهم .. كيف ولم يملك الادوات ولا الوزارات التي تعينه على الادارة السياسية الحقيقية ..
بقالي شهر تقريباً بشوف فيديوهات قديمة وجديدة لحضرتك ,,, الفيديو دة اتوقع يستحق عنوان ,, قمة التصالح مع النفس ,, رغم ان الصدق والكذب لا يملك الثواب والعقاب فيهم الا الله تعالي ولكني لمست صدق حضرتك في هذا الفيديو ,, تحياتي لحضرتك
المهم اللى جاى وتصليح الاخطاء وعدم تكرارها لانه ليس لنا رفاهيه تكرار الاخطاء ان لم نتعلم منها فماذا ننتظر من القادم كذلك ربما تأخر الخلاص لمزيد من التعلم والخبرات والندم وفرصه للتراجع ومحاسبه البعض لانفسهم
المشكله يا استاذ بلال ان كل طرف من اللبراليين والاسلاميين يحدد نفسه بالاخر. وكلا الطرفين يتحمل مسؤليه كامله فيما حدث. نريد ان نحلل لماذا فشلت الليبريه ما قبل ٥٢ الي يومنا هذا. انا شخصيا اري ان المشكله الاساسيه هي عدم ايمان كل طرف بالحريه و العداله للجميع بدأ من الخصوم السياسيين. يعجبني الاستاذ عزت ابو عًوف عندما سؤل عن النزول الي .٣ يونيو ان الجميع يجب ان ينتظر الي نهايه فترة مرسي والنتاج لو لم ننتظر سيكون كارثي. الجزئ الاخر هو تهوين البعد الخليجي و الاسرائيلي في التأثير علي الاحداث.وفي النهايه لا يمكن ان نفصل رئيس يتوافق عليه كل الناس ولكن نصل الي طريقه بها نتفق ان نختلف ونحترم الاخر. يا اخي شوف الشعب الامريكي عمل ايه عندما انتخب ترمب عندما ننتقد اردوغان فيكون الهدف هو اسقاطه في الانتخابات وليس اقصاء فكره . الملعب لابد ان يسمح للجميع ان يتنافسوا والحكم هو اراده الشعب . اداء الليبريين في تركيا هزيل للغايه والعامه التي تنتمي الي العلمانيه في تركيا تري ان اداء اردوغان افضل من الليبريين وهذا واقع. افضل مافعله اردوغان في تركيا هو حسمه للتوجه التركي الغربي وبدلا من هذا توحه الي الشرق من حيث نبع الجنس التركي وتصالح مع تاريخه التركي قبل الاسلامي وبالطبع ادي هذا الي انفتاح اقتصادي مع الدول التركيه في اواسط اسيا ورأي ويري المواطن العادي نتاج هذا التوجه. والمأساة الاخري في مصر اننا غير متصالحين مع تاريخنا ونريد ان نقفز ونبني جسور مع التاريخ الفرعوني ونتناسي ما حدث بعده علي الرغم ان مصر كانت قوه اقليميه لفتره تزيد ٦٠٠ عام من الدوله الفاطميه والايوبي والمماليك . انا لا ادعو الي توجه اسلامي او علماني ان ادعو ان نتصالح مع التاريخ المصري كله . نعم مصر كانت عاصمه اكبر دوله شيعيه كما كانت عاصمه لصلاح الدين و المماليك ليه مصر وشعبها تفاعل مع هذه المتناقضات وانتج هذه الدول العظمي بل واختلط الشعب المصري مع الخارج ومعظم حكام هذا الدول العظمي لم يكونوا مصريين بل اصبحوا مصريين . دماء المصريين مختلط من كل اجناس الشرق الاوسط والشرق الاقصي و البلقان ومن الهراء ان نقول ان هناك دم مصري خالص الا في العصر الفرعوني . وفي النهايه بدون الايمان الراسخ من كل الاطراف بالعداله والحريه وبدون التصالح مع التاريخ المصري بكل ابعاده فأن مصر ستظل تائه.
استاذ بلال احترامي الشديد لحضرتك وبتابع حضرتك من ايام عصير الكتب وياريت حضرتك تكلمنا علي موقف أردوغان الحالي والتلون في مواقف تركيا وهل ممكن توصل باردوغان أنه يسلم رموز الإخوان
أنا أجاوبك لن يسلم أحد نعم هو من أجل مصالح تركيا يفعل كل شيء ويذل نفسه صحيح غاز المتوسط مغري جدا لكن لن يصل لحد تسليم معارضين للسيسي لكن ممكن يخرجهم من تركيا
الندم شعور بالذنب لا يطبق في السياسة وخصوصا مع عصير الليمون زي حضرتك وأنا , لازم الأول تكون في مصالحة !!! وبعد كده مراجعة وتجديد التحالفات المصالحة هي نقطة البداية لاز ،ويكون الاعتراف بالخطأ والاعتذار هو بداية تصحيح الأخطاء والمصلحة مع النفس و مراعاة حقوق الإنسان!! و اخراج المعتقلين ، وبداية مشروع قومي مع القوات المسلحة يتم قي 12 سنة لتخلي عن السياسة الي الاقتصاد و العودة لثكناتها و حماية الحدود و تطوير صناعة الاسلحة!! حلم جميل
الاستاذ الرائع دائما و الذي أعتبره ممن لهم دور رئيسي في أجمل ما حدث في حياتي و في مصر ألا و هو الثورة المجيدة... و لا أنكر أنني إختلفت معكم في مثار الثورة بعد ذلك و لكنني مدين لكم و مؤمن بروعتكم و عبقريتكم و لكنني من المفتوين بكم... لا أنكر و لن أطيل... مازلت ابحث عن مقال لكم كان لي معه ذكري في صفحة " قلمين" و لكن بعد تحميلي للكتاب و قرائته لم احد ذلك المقام... هو بالمناسبة كان مقال تحليلي لكل الاطياف السياسية حينها من إخوان و حزب وطني و غيرها فكيف السبيل إلي ذلك.. لم أكمل الفيديو لأنني فور رؤيتي لاقتراب وقت الفيديو فبادرت بكتابة تعليقي للترحيب بكم و تحرياً لوصوله لكم.. اتمني ان يكون محتوي الفيديو به ما يقارب من خلافي معكم في نقدك لذاتك و الذي احترمه بكم.. ربنا يحفظك و يزيدك رؤية و يلهمك السداد و التوفيق 🌹👋
يا خبر ابيض مليون الف تحيه للشفافية والمسطرة الهندسيه الذي تجعلناىنتصالح مع انفسنا فعلا محاسبه الدماء لاى كان سواء اى فاشيه عسكريه او باسم الدين لان هناك فرق بين العسكريين وووظيفتهم وبين الفاشية فعلا هناك ندم لبعض الاختيارات السياسيه لكننا نتعلم
الحلقة دى المفروض يكون أسمها (( لماذا لا يندم بلال فضل )) !!؟ هههههه والله ده شئ مضحك مُبكي وهل شكل الندم اللى المفروض يتقدم ده بيكون فى هيئة ايه يعنى دموع و ولولاة ولا يشق هدومه يعنى ولا ايه بالظبط!!!؟ طب ولو الندم حصل بأي شكل يرضيهم هيقولوا لنا شعورهم بعدها !؟ و هل ده فرق فى حياتهم البائسة ولا لا !
انا بصراحه مش مقتنع بموضوع ان علشان نتحاور او نتعاون فى عمل سياسي مشترك انك لازم تعتذر عن مواقف سابقه لان دى اراء اكيد حضرتك بنيتها على قناعات تخصك ولازم احترم قرارك طالما كلنا نرفض اراقة دم كل المصريين الابرياء على كل المستويات .لكن بصراحه انا مستغرب جدا وحضرتك من احب الكتاب الى قلبي لما افهم من كلامك ان الدكتور مرسى هو رئيس منتخب وفضلت كل الاطراف تتعاون معه بغرض انجاح التجربه لكنه اصر على مواجهة الكل وتحديهم والفشل وانا معرفش مين اللى كان متعاون وحضرتك اكيد سمعت تصريحات لمسئولين كبار فى جهات سياديه وافتخارهم فى تضليله وافشاله وشوفت بنفسك مظاهرات من انصار ثورة يناير من اول اسبوع وكل جمعه مع عدم اغفال الكثير طبعا من الخطايا مش بس اخطاء لا دى ممكن ترقى لجرائم سياسيه ارتكبها الاخوان كل دا مع بعضه وصلنا للحاله دى انما يشيل الدكتور مرسى الليله والباقى ابرياء ومكنش فيه تآمر ضد تجربة الديموقراطية وتصفية حسابات مع كل انصار ثورة يناير دا مفيش اى دليل عليه الا الايمان المغلظه والله والله والله اللى كل شويه نسمعها من فخامته وبس.اتمنى اكون وصلت وجهة نظرى بشكل صحيح
انا انتخبت مرسي في الاعادة، وكتير من معارفي وقتها اختاروا شفيق وزعلوا مني والقاطعني فترة، وشرحت لهم سبب انتخابي لمرسي انه لازم الاخوان توصل للحكم عشان الناس تعرفهم ومايفضلوش لابدين لنا في الدرة في ثوب المعارضة اللو مسكت البلد هاتحولها لحتة من الجنة، وكنت عارف انه حاجة شبه سيناريو مارس ١٩٥٤ بتتجهز لهم ولنا لكن ماكنش فيه اختيارات تانية. والإخوان لم تتعلم الدرس، واقول لحضرتك حاجة كمان، لو حصل حركة شعبية شبه ٢٥ يناير، اول ناس هاتقف مع السيسي هما الاخوان، لأنهم عارفين كويس لو المصريين اخدوا حريتهم، ففرصة ركوب الاخوان على ظهر المصريين انتهت للابد.
الأستاذ الكاتب والمفكر المبدع والمحترم بلال فضل: بعد التحية فقد كان أول ما شدني من أعمالك والذي أدخلني ومعي الملايين إلى عالمك الإبداعي مسلسلك الرائع ( أهل كايرو) الذي تابعته بحماس وإعجاب شديدين أكثر من مرّة، ثم تابعتك في برنامجك ( عصير الكتب) الذي غلبت عليه الرتابة والجلسات الكلاسيكية الطويلة المملة، مع انعدام في الحركة والتغيير؛ الأمر الذي أرجعه لطبيعة شخصك الهادئ الرزين زي حالاتي- حسبما أتصور نفسي أو أدعي! * لكن بعدما توقف برنامجك المذكور، جاء دور رجل عجوز بطوط؛ ليهز عرش برنامجك المتوقف؛ فيبدع وينجح في شد انتباهنا لكلامه بحركاته الشبابية، وتنوع كلامه وموائده الشهية، هنا أقصد عفريت الإعلام والأدب واللغة، والفيلسوف الكبير صديقي الرائع الأستاذ عارف حجاوي- متعك الله وإياه بموفور الصحة والسعادة- إلا أنني لاحظت بمرور الوقت أنه رغم حركاته الرشيقة والمتجددة خلال البرنامج أنه كلاسيكي الهوى، ويميل في حكاواه إلى القديم مما يشبه الأساطير والقصص الخرافي والخيالي، ولم يغادر الشعر الذي كنت أعشقه بصوته، منذ تابعته بشغف وقتما كان بال BBC عن التراث والقديم، وما عاد ينتقل إلى الجديد من شعر المدارس الحديثة المعاصرة الحالية المحترمة من أمثال د. أحمد تيمور، ود. عصام خليفة، والإعلامي جمال الشاعر وغيرهم كثر؛ فصار كأنه سلفي المزاج والميول في مجال الأدب والشعر؛ إلى أن توقف برنامجه مع سخونة الأحداث الدولية!!! * أحييك كثيرا لكل ما أوردت في حلقتك هذه من اعتذار، ومراجعاتك الذاتية للنفس أولا بأول؛ وقد احترمت فيك جرأة الاعتراف بالخطأ، وشجاعة التراجع والاعتذار، والتصحيح المتجدد للكثير من المفاهيم والتصورات السابقة. * لقد أدى موقفك هذا لتعديل صورتك كثيرا وانطباعاتي عنك، وقد يكون انطباع كثير غيري عن كونك محسوبا على تيار الإخوان، علما بأن عائلتي غارقة في الغرام بهذا التيار، والحماس اللامحدود له، الأمر الذي أوجد شرخا كبيرا وتصدعا لمجمل العلاقات بيني وبينها؛ لهذا أعد حلقتك هذه هي الأهم بين كل ما تتفضل بتقديمه وأتابعه بكل شغف واهتمام! * اسمح لي أن أتحفظ بشدة على ما يرد على لسانك من ألفاظ لا تليق بمقام أديب مفكر مبدع نكن له كل التقدير والاحترام؛ فالمرجو تنقية أحاديثك من هذا المستوى غير اللائق الذي يؤذي الأسماع، ويفسد الأذواق، أيا كان التبسط في الحديث، والتعبير بأسلوب أقرب ما يكون لحديث الشارع؛ لأنه أيا كان الحال فالواجب علينا أن ننقي ولا نساير التدني والهبوط في المشهد الحواري على شاكلة ما يتحفنا به من أحاديث من نوعية محمد رمضان ورامز جلال وغيرهما- مع احترامي لشخصك الكريم!!! أطيب تحياتي.
في خناقة دايره بين مشجعين محمد صلاح بيخونو مشجعين ريال مدريد علشان هيشجعو فريقهم ضد ابن بلدهم المصرين كلهم عايزين يفرضو وجهة نظرهم علي بعض و اليخالف يبقي خاين
