يغني على جبل مرمورة. جاي في ولاية قالمة صرات فيه معركة كبرى مات فيها االجنرال المجرم جو بيار طيحو بيه الطيارة. الله يرحم الشهداء. اويحياو ناس قالمة المجاهدين
انا مغربي واحب الجزائر عشت فيها 1987 1988 في عهد عباس المدني وكنت اعيش بين معسك ووهران دهبت الى الجزائر العاصمة اخي الشعب الجاري واحب أغانيه أكره السياسيين وتحياتي للجزاءر
من بلاد قبايل..كي نتفكر والله غير نبكي ..الفن الدزيري متنوغ وهارب..احسن فن في العالم وبالصح وليس شوفينية...قبل مايحطم...ما يسمى الصحوة الاسلامية كل ماهو جميل في البلاد
كنت في الفوج الرابع مظليين مغاوير في زناتة كينسمعها. نحس روحي راح نموت ههههههه حمد الله الجيلتاعنا عاش اللحضة ماضينا افضل ارتوينا من الفن الحقيقي. بات فيه الجيل تاع درك اتعذب مع ماميدو
وعلاش تجبدولنا في لمواجع وترجعونا لزمن الجميل منين كان الراجل راجل والمرءى مرءى والعرس عرس والجنازه جنازه والصحبه صحبه ماشي لعب كانو الصحاب موس واحد يذبحهم والصاحب في وقت الشده ڨدام صاحبو يطيح الله على زمان ماعادش يولي جرات لعوام ولڨينا رواحنا في هاذ الوقت المسوس بلا ملح كلشي صماط. شاوي مر من هنا
لالا راك غالط في كل مكان وكل بلد الماضي احسن بكثير من الحاضر وباعتراف من اوربيين أنفسهم ، اظن اكثر شيء أفسد زماننا هذا هي الانترنت هي سلاح ذو حدين او شر لا مفر منه
من بوزريعة الى الحراش بالموطو .كيتمان .و نعاود فيها و نعاود نعاود ... خلاصت واعرة بزاف على جيلنا . هاداك الوقت نسمع فيها و نتفكر الإرهاب . الخاوة. الذبيحة . لي فو باراج . البومبات . كيس مشبوه احذروا فالنشرة تاع الثمنية مجزرة فسيدي يوسف ولا في بن طلحة و اومبعد موراها سهرة غنائية تسمع هاد الأغاني ... هبلونا . .انفصام شخصية أمة.
فكرتني في بابا ربي يرحمه ويغفر له كان يحب يسمعها بزاف والله ماسمعتها ماركزت في كلماتها استرجعت شريط ذكريات فات عليها 33 سنة ودموعي جرات ماصعب فراق الوالدين
كم اعشق مثل هكذا اغاني تراثية ومميزة جدا نعم انه الحنين الى الماضي الجميل بكل ما تحمله الكلمة من معنى حيث كانت النية والبركة والبساطة ولمة العائلة وصلة الرحم والاحترام حتى الزهو بكري كان حلو لكن اليوم اتفوت على عرس ابان ماتم واحيانا اتفوت على ماتم ابان عرس الناس تضحك اتحكي ربي يجعل الخير ايصلح حالنا