شادية دائماً فريدة ونادرة في أعمالها الفنية سواء على صعيد التمثيل أو الغناء أو حتى في الأخلاق الدمثة وحتى في الإعتزال والحجاب .. أسأل الله أن تكون من أحبائه في هذا اليوم الفضيل رحمة الله عليها ❤
شااااااااااااااااااااااااااااادية وكفي ملكة الإحساس وأميرة القلوب شااااااااااااااااااااااااااااادية ولا أروع حبيبتي ياشوشو البرنسيسة القمورة معشوقتى الجميلة التي تسحر القلوب والعيون ألف مليون رحمة علي روحك الطاهره الطيبة
اهخخ يا مصر اهخ امي اللي علمتني على ذي الاغنيه وكانت تموت في شاديه و سعاد حسني وكل فنانات مصر زمان ياربيي 😭😭🇸🇦💚الله يحفظكم ويرحم موتاكم ويرحم جميع المسلمين يحزن وربي تجيني ذكريات حلوه كيف كنت سعيدة واشبه امي بالذوق الله يطول بعمرها ويحفظها يارب وجعل يومي قبل يومها والحين مدري شصار تغيرت علاقتنا كل بسبب اكتئابي يارب تفرجها علي وربي اني جالسه ابكي وانا اسمعها
هذه الكلمات من الفلكور الشعبي المصري لكن بليغ حمدي الملحن المصري المعروف طوره حتى اوصله لهذه الموسيقى الرائعه واللحن الشجي مناسبة هذه الاغنيه ابان الاستعمار الانجليزي لمصر خرج الجنود البريطانيون للصيد في محافظة دنشواي المصرية فقام الشهيد محمد الورداني رحمه الله بإصطياد هؤلاء الجنود البريطانيون وكان عددهم ستة والقي القبض على الشهيد احمد الورداني وحكم عليه بالاعدام ونظم له جنازة مهيبة تليق بالشهيد وفعلته مع الجنود الانجليز فبدل ان يصطادوا الطيور صادهم الشهيد المصري رحمه الله الورداني ونقلهم الى الدار الاخرة مكللين باللعنات بينما الشهيد الورداني رحمه الله خرج من هذه الدنيا الفانيه الى الدار الباقيه مكللاً بالرحمات والدعوات الصالحات اللهم ارحمه واغفر له واكرم نزله .
أغنية جميلة.. من الفلكلور المصري ، هذه الكلمات قيلت سنة ١٩١٠ تخليدا لذكرى البطل إبراهيم الورداني اللي اغتال بطرس باشا غالي رئيس وزراء مصر آنذاك وقاضي محكمة دنشواي ورجل الاحتلال الإنجليزي ، قضت المحكمة بإعدام الورداني ويوم إعدام البطل خرج الشعب المصري عن بكرة أبيه يودعه بهذه الكلمات