إن كُنت تغدُو في الذنوب جليدا وتخاف في يوم المعاد وعيدا فلقد أتاك من المهيمن عفوُهُ وأفاض من نعم عليك مزيدا لا تيأسن من لطف ربك في الحشا في بطن أُمك مُضغة ووليدا لو شاء أن تصلى جهنم خالدا ما كان ألهم قلبك التوحيدا
أ.ياسر أكثر من رائع،فنان ذو هدف ورؤية وتمكـُّن من الأدوات الفنية،تحية من مصر لأستاذ الفن الراقي الذي جمع بين الصعبين (الهدف والإمتاع) اطحياك الله أ.ياسر العظمة والله من أمنياتي أن أراك وأسلم عليك وأنحني أمامك.
ياشباب إلي بيعرف كيف بدي أنشهربمسابقةتلفيزيونية يخبرني أناشاعرسوري من حلب مقيم بتركيةوعمري32سنةوأبحث عن الشهرةخبروني شلون وأشعاري على مستوى الوطن العربي وإنشاءالله مستقبلآعلى مستوى العالم قول وفعل وبتحدى أي شاعر وبورجيه بكلامي العجب
للاسف الفنان في النهاية عامل موظف بالفن يعني لو لم يعد ياسر العظمة إلى دمشق لقلت ان صمته يشفع له ولكن ان يعود إلى نظام كان ياسر يصور لنا اجرامه قبل الثورة هذا دليل ان الاعلام يصنع الابطال والنجوم الوهميون وان النجومية والبطولة الحقيقية في الوفاء المبدأ والالتزام بقيم الوطن دماء السوريين في عنق الأسد ومن سكت عن جرائمه الوطن تحفظه الضمائر وتضن به الأفئدة ولا تهجره اولاده يوم هرمه عاش بلدي عاش الوطن حرا تعدديا ويسقط الأسد والارهاب
الوطن اكبر من بشار و اكبر من اي شخص ياسر العظمة قام بكل ما يستطيع ان يقوم به . حتى في الوقت الذي لم يكن يجرء احدا على نقد او حتى التلميح . هو عاد لوطنه الذي يحن اليه و لم يعد لا لبشار و لا لغيره