المشكل انو الشعب الجزائري تنقصه الفرحة في كل شيء فتجده يبحث عن سبيل للفرحة حتى ولو في ابسط الاشياء انا بنتي جابت البيام ما نعرفش حتى نزغرت دايما عندي جارتي كبيرة هي الي جي تزغرت وتروح من بعد خلاص لا تهويل لا والو مبروك للناجحين ولعقوبة للتلاميذ الذين لم يسعفهم الحظ مجرد امتحان دنياوي
الشارع مليء بالمستار 2 بدون عمل ؛ منهم من تحصل على الشهادة ب19 وساكتين . واصحاب البيام ؛ الدربوكة و.....بمدل 10 فقط و بتشجيع من الامهات وسكوت الاباء . تناقض كبير
جبت bem سنة 1998 كنت نحصد ونقلع في الثوم كي جيت للدار قاتلي الوالدة مبروك عليك شراولي زوج قرع قازوز زجاج ومن غدوة من داك رجعت للحصيدة والسرحة ونفس الشي سنة 2001 كي جبت الباك والحمد لله دك راني اطار
وليت نشوف اغلب التعليقات مخلوعين بفرحة بيام بصح🎉 حبيت نقول دنيا ولات صعيبة كي يشوفوا الاولياء ولادهم نجحوا بالمعنى وصلوهم لبر الامان الشارع ولا ميرحمش وميربيش انا كأخت فرحت الخويا اليتيم خلاه بابا جاب سانكيام ومات ومكاش واحد كان يقرا كيفوا و حبس قرايتوا وخرج لطريق لعوجة دخان وتقلاق وكل يوم دواس معاه وكي حب يرجع لقرايتوا وحط راسوا والله معجزة من عند ربي هنا كانت الفرحة فرحتين انوا الحمدلله ربي هداه وفرحة نجاح انتاعو
مسكين بنتو تعبت وهو مقدرش يتعب عليها ويسترها كي الرجال . نسأل الله العفو والعافية أصبح الإسلام غريبا وأصبح الشرع في مهب الريح فنشأ لنا هذا الجيل التافه الذي يفرح بهستيريا من أجل امتحان دنيوي .
هذا لي تهدر عليه راجل عليك فهمت واحد مطلب رايك تعرفو غير تنتقدو هذا مكان ربي يهديك اعرفو كيفاه تهدرو السترة بينها بين مولاها شكون نتا باه تحاسب بيها ربي يهديك