شاهد على أسرار اليسار.. البراهمة يحفظ القرآن (الحلقة 2) 

الرفيق لبراهمة الشيوعي ❤ تحية ليك

للتدقيق فقط الظهير هو من اختصاص الملك وليس الوزير بمعنى ليس هناك شيء اسمه ظهير بلعباس.

كانت اجرة المعلم سنة1960 براتب200 دهم في الشهر

في بداية الستينات ، كان التلاميذ في القسم الاول لهم اعمار مختلفة non a l exclusion. و كان يسمح لتكرار القسم حتى لي 3 مرات

تم ولوجنا المدرسة العمومية سنة1958وهناك ثلاميذ اعمارهم 15سنة في القسم التحضيري وبعد انتقالنا من الفرعية الى المركزية الى المتوسط الاول وجدنا وجدنا رجالا لهم لحي في قسم الشهادة وحتى متزوجين كان احد منهم يحضر ابنه معه الى التحضيري

تحية وتقدير رفيقي لبراهمة ❤

وانا ساقول لك سر عن الصهيوني السرفاطي ، حضرت له محاضرة في اكادمية بالخارج ما قاله وركز عليه هي الفتنة بين أهلنا في الريف وباقي المغاربة وبالخصوص الناطقين بالعربية .والله شاهد علي.

رمضان مبارك سعيد

من المهم توجيه الأسئلة التالية لضيفكم: 1- البراهمة يتكلم عن قيادة الى الأمام؛ هل ممكن يقول هل كانت هناك قيادة تاريخية (السرفاتي، زروال، اللعبي، بنعيم، المجذوبي،….)، وقيادة ثانية تكونت بعد اعتقال الأولى؟ هناك فرق واضح في الخطاب الايديولوجي ومستوى التحليل. 2- موقف البراهمة من قضية الصحراء موقف غير واضح: في محاكمة يناير 1977، السرفاتي جاهر بموقف داعم للبوليساريو وقال بالحرف: "عاشت الجمهورية" المزعومة؛ وهذا جعل الأحكام تكون قاسية جداً وعزل إلى الأمام بشكل لا زالت تدفع ثمنه إلى الآن، لأنه كان خارج الإجماع الشعبي. 3- لماذا لم تقوم إلى الأمام بعملية النقد الذاتي الحقيقي لفكرها. الموقف من الصحراء استمده السرفاتي بالأساس من التاريخ والفكر الستاليني، وهذا ما أودى بجميع مناضليهم إلى الدخول في صراع مع كل القوى الديموقراطية آنذاك وعزلهم. 4- موقف تقرير المصير لا يعني في نهاية المطاف إلا الاستقلال عن الوطن الأم؛ هذا الموقف "الدغماتي"، لم يكون ولن بكون دائماً في صالح "النهج الديموقراطي". لازال البراهمة والحريف وزملائهم يعيشون في عالم نهاية الستينيات وبداية السبعينيات؛ وهذا الذي يفسر فشلهم في استقطاب عدد كبير من الناس خارج المجموعات الطلابية وقدماء اليسار.