@@تونسيةحرة-غ6خأحمد منصور، هذا الصحفي في قناة الجزيرة الذي يدّعي الموضوعية، ليس إلا نموذجًا صارخًا للتحيّز والانحياز الأعمى. بتلك الخلفية الإسلامية والقومية الضيقة التي يحملها، لا يسعى منصور إلا لنشر رؤيته المحدودة للعالم، خصوصًا عندما يتعلق الأمر بتونس. في برنامجيه "شاهد على العصر" و"بلا حدود"، يُبدع في استفزاز ضيوفه، الذين يتحولون بقدرة قادر إلى خصوم يجب سحقهم، خاصة إذا كانوا تونسيين. منصور لا يتوانى عن تشويه تاريخ تونس، مهما كانت الحقائق واضحة وضوح الشمس. على سبيل المثال، في تناوله للزعيم الحبيب بورقيبة، يتفنن في تضخيم الأكاذيب المتعلقة بعلاقاته النسائية وتورطه المزعوم مع المخابرات الفرنسية والأمريكية. ورغم أن الشخصيات التونسية التي استضافها، مثل الهادي بكوش وأحمد بن صالح، أكدت بوضوح صحة رواياتهم وحقائق التاريخ، إلا أن منصور يبقى مصممًا على تشويه التاريخ، في محاولة بائسة لفرض روايته الملفقة. يبقى السؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل هذا أسلوب حرفي يليق بصحفي محترف؟ أم أن منصور ليس سوى أداة لنشر الحقد والكراهية؟ هل هو جاهل بتاريخ تونس أم يتعمد تجاهل الحقائق لخدمة أجندته؟ الإجابة واضحة لمن يتابع أداءه: أحمد منصور، في النهاية، ليس سوى نموذج صارخ للتلاعب بالحقائق والتاريخ، لغايات تخدم مصلحته وأجندته الضيقة.
المسكينين ...احمدو احمد....اما الضيف فهو من المطبلين و المصلحيين ....و يقول انه وطني ...فالوطني لا يهرول الى الاعلام لفضح ماضي بلاده الذي كان هو من بين مهندسيه ...و لكن الفلوس تعمي النفوس
أحمد منصور، هذا الصحفي في قناة الجزيرة الذي يدّعي الموضوعية، ليس إلا نموذجًا صارخًا للتحيّز والانحياز الأعمى. بتلك الخلفية الإسلامية والقومية الضيقة التي يحملها، لا يسعى منصور إلا لنشر رؤيته المحدودة للعالم، خصوصًا عندما يتعلق الأمر بتونس. في برنامجيه "شاهد على العصر" و"بلا حدود"، يُبدع في استفزاز ضيوفه، الذين يتحولون بقدرة قادر إلى خصوم يجب سحقهم، خاصة إذا كانوا تونسيين. منصور لا يتوانى عن تشويه تاريخ تونس، مهما كانت الحقائق واضحة وضوح الشمس. على سبيل المثال، في تناوله للزعيم الحبيب بورقيبة، يتفنن في تضخيم الأكاذيب المتعلقة بعلاقاته النسائية وتورطه المزعوم مع المخابرات الفرنسية والأمريكية. ورغم أن الشخصيات التونسية التي استضافها، مثل الهادي بكوش وأحمد بن صالح، أكدت بوضوح صحة رواياتهم وحقائق التاريخ، إلا أن منصور يبقى مصممًا على تشويه التاريخ، في محاولة بائسة لفرض روايته الملفقة. يبقى السؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل هذا أسلوب حرفي يليق بصحفي محترف؟ أم أن منصور ليس سوى أداة لنشر الحقد والكراهية؟ هل هو جاهل بتاريخ تونس أم يتعمد تجاهل الحقائق لخدمة أجندته؟ الإجابة واضحة لمن يتابع أداءه: أحمد منصور، في النهاية، ليس سوى نموذج صارخ للتلاعب بالحقائق والتاريخ، لغايات تخدم مصلحته وأجندته الضيقة.
It would have been great if Al Jazeera enabled subtitles for people with disabilities and people who are studying arabic. It would have been a major help (especially given the lack of available quality materials for students of arabic).
لا تكن ضعيفا...جاوب بقوة ودافع عن خياراتك...أحمد منصور عندما يكون ضيفه قويا وذا كاريزما يخاف لأنه جبان...انظر كيف استكان وخاف من حسين الشافعي العظيم...أما إذا وجد ضيفه ضعيفا فيحول البرنامج إلى تحقيق واتهامات...مثل حال أحمد بنور هذا التعيس