اخي الكريم استاذ احمد الزعيم الخالد فى قلوبنا وعقولنا وضماءرنا ابو الفقراء يتفقد الناس ليلا ويطلع على أحوالهم ويساعدهم من راتبه مثله الزعيم الخالد محمد نجيب
الله هو الخالد.....والقاسم متهم ومسهول باعدام الضباط ورفاقه ومجزرة كركوك والموصل....زين المجزرة في الموصل تبررونه ان الشواف اراد الانقلاب ولكن ولماذا المجزرة في كركوك التي قام بهاالشيوعيون من الاكراد الغوغاءيين وسحلوا وذبحوا ومثلوا في٢٠٠ شخص من وجهاء التركمان اللذين لم يكونوا في داءرة السياسة لا من قريب ولا من بعيد..ولكن نحن التركمان نعلم السبب الاكراد ولحد الان يقتلوا بالتركمان لانهم يريدوا الحاق كركوك الى اقليمهم والتركمان كانوا الاكثرية وانهم شوكة وخنجر في مشروعهم الانفصالي.
للتصحيح فقط: حصل لبس في اخر دقائق في الحلقة بين الاستاذ احمد منصور و ضيفه حول انقلاب عبد السلام عارف على البعثيين و تاريخ تلك الحركة. التاريخ الصحيح هو 18 november عام 1963. او 18 تشرين الثاني عام 1963. و سميت هذه الحركة بحركة تشرين التصحيحية من قبل القائمين بها و سميت بردة تشرين السوداء من قبل البعثيين حيث تم ابعادهم عن السلطة بسببها. شكرا للاستاذ احمد منصور على جهوده و ليس لي غاية الا توخي الدقة.
قتلوا قاسم لانه وطني عراقي مخلص للعراق قتلوه المجرمون من اجل المجرم مشعول الصفحه عبد الناصر الذي دمر العراق والوطن العربي والخونة هم من يسمون انفسهم القوميين اللي باعوا بلدهم وشعبهم وقتلة قاسم انطوه كلمة ان يسافر خارج العراق اذا سلم نفسه واتنصلوا من كلمتهم ليش همه منيلهم كلمة
لو حصلت الوحدة بين مصر والعراق كان الاخوة المصريين غزو العراق يعني لو تم طلب تعيين خمسين معلم لتقدم خمسة الاف مصري وكيف يصمد المنتج العراقي امام جودة وتدني السعر كما حصل مع السوريين الذين دمرت صناعتهم وزراعتهم
والله كنت نازل اكتب نفس التعليق بتاعك ... شئ يدعو للاستغراب ...أن واحد زى احمد منصور ده وصل لقمة الشهرة كمذيع وناس بتضرب بيه المثل وحاور قامات كبيرة واشتغل ف مؤسسات إعلامية كبيرة رغم أنه يفتقد إلى أبسط اساسيات وادبيات التحاور وأدنى قواعد المهنية ....انا مش بقدر اكمل اى حلقة له مع اى ضيف من كثرة المقاطعة والأسلوب العدائي اللى بيعمله مع معظم الضيوف
أراد الأنقلابيون العسكر بزعمهم أنقاذ العراق من الدوائر الاستعمارية حينما أسقطوا الحكم الملكي في العراق ولكنهم بفعلهم الأرعن هذا فتحوا باب من أبواب الدماء والنار على هذا البلد الحساس والمهم وشجعوا مغامرين ومقامرين غيرهم للوصول الى سدة الحكم ليس لهم وزن ولاسابق حنكة سياسية ولاحتى أصول بمعنى أخر شذاذ الأفاق للتحكم بمصائر الشعب العراقي هل هذا هو الحكم الوطني الذي أرادوه كانت نتيجته أن وقع العراق في البئر الامريكي على يد عصابة قتلة أسمها حزب العبث الماسوني مع كل الأسف
استغرب من المقدم. قال حنا بطاطو.. وحكا وذكر حنا بطاطو ومعروف من هذا ..!..الماسوني العميل الذي زور التاريخ بأمر من الإنكليز والامريكان ..يا مقدم. هل التاريخ يكتب من مفبرك..هل انت منهم..؟
الضيف قال معلومة مهمة جدا بحق عبد الكريم القاسم بغض النظر عن مدى صحتها او لا وهي بخصوص تبرع عبد الكريم قاسم براتبه للفقراء وان ذلك كان من باب كسب عطف الناس وقصة زيارته لبريطانيا بخصوص العلاج عام ١٩٤٧ ورفض الوصي حينها صرف مبلغ عملية تجميل حبه بغداد التي ظهرت على انفه كان له اثرا طويلا في شخصية عبد الكريم وحقده .. هذه القصة لم ياخدها مقدم البرنامج باهمية ولكن ان صدقت الرواية لتغير كل مايقال عنه
من المؤلم والمؤسف ان مجموعة من المجرمين الخونة من الضباط حكموا العراق ودمروه لعقود من الزمن .. لم اسمع من هذا الضابط كلمة واحدة عن الدفاع عن مصالح شعب العراق ومستقبله وكرر بشكل ممل الوحدة العربية بعد ان حاصره احمد بالأسئلة ، شخص متطرف انقلابي غير وطني خان جميع من وثقوا به واعتمدوا عليه
لو كان نظام الكوتة للكلية العسكرية يعمل به لجميع الوية العراق ل١٤ منذ ١٩٢١ لستقر العراق للابد لوجود التوازنات الاجتماعية فلعن الله مسز بل وبريطانيا والأقلية السنية والنظام الملكي الطائفي
انت عايش نظرية المؤامرة وطائفي حاقد للنخاع روح اشبع حكم صار الجيش والدولة والاستخبارات والشرطة كلة للشيعة شتريد بعد بزود الامريكان همة بيدهم مرة للشيعة الحكم ومرة للسنة
الحقيقة ان امريكا دعمت البعثيين للوصول الى الحكم.لوقف اخطر زحف الشيوعيين في الدول العربية و العالم.بعدما .انتفظت العديد من دول العالم و انتشلر الشيوعية في اسيا و امريكا الاتينية. فقاموا .بسند جمال عبد الناصر و البعث في سوريا والعراق واليمن و ليبيا..لوقف الزحف الشيوعي.
اشرف من جميع الرؤساء العرب وسبب مشاكل العراق جمال عبد الناصر المجرم....وكلام عارف هو حقده على شهيد العراق عبد الكريم قاسم....اني بصراحة لا أصدق بكلام ضابط يقوم بانقلاب على نفسه.
مع الاسف اكثر الضباط كانوا عملاء،لعبد الناصر . تاممروا عل عبد الكريم قاسم بسبب رفضه للوحدة كون يحب ان يركز على العراق فقط وان الظروف غير مناسبة . فاراد عبد الناصر التخلص من عبد الكريم باستخدام هؤلاء،الضباط .
الكدع احمد منصور يقاطع الضيف ويتكلم اكثر منه وينطنط كثيراً ويعانده بعض الاحيان فاذا كان الضيف شاهداً على العصر فدعه يتكلم بحريه ولاتقاطعه وكأنه يحقق معه ويحاكمه وهو الذي قام بانقلابين فاشلين ولم يحاكم بل عفي عنه واطلق سراحه ويجيك الكدع احمد منصور ينصب نفسه قاضياً وهم الكدعان انفسهم كانوا وراء انقلاباته الفاشلة سبحان مغير الاحوال
للاسف المذيع اسلوبه اسلوب شخص محاكم وليس محاور من ادب المحاور : - اعطاء الضيف الوقت الكافي لسرد مايريد وعدم مقاطعته سواء تتفق معه او لا - ذكر الاستشهادات من المراجع الاخرى يكون على سبيل ذكر وجهة نضر اخرى وليس كـ دليل يدمغ او يحجم كلام الضيف - ترك ابداء الرأي الشخصي للمتابع اما المذيع فهو محاور فقط يستعرض الاستشهادات وكلام الضيف والحكم والتحليل يبقى للمتابع
وما زال العسكر إلى اليوم بانقلاباته يفسد الحياة السياسية والاجتماعية وغيرها في كل البلدان العربية والإسلامية.تلك هي مصيبتنا .واضح ان التحريك والتحرك مدعومة من المستعمرين.
احمد منصور مع تقديري . اجد ان شهودك كلهم ينتمون الى القوميين والبعثيين . واضح من كلامك انك حاقد على الشيوعيين . ان الذي يبحث عن الحقائق ليس من حقه إطلاق الأحكام بل عليه ان يناقش كل الأطراف ويستمع الى شهادتهم للوصول الى الحقائق الغير مؤدلجة او اعطاء صورة مشوهة للتاريخ العراقي للمشاهد الذي يتابع برنامجك. انت كذلك مجرد مقدم برنامج ليس من حقك ان تحاجج مع الضيف بل ان تعتمد الأسئلة المعتمدة على قراءاتك لتاريخ العراق والذي يبدوا لي ان معلوماتك عن تاريخ العراق المعاصر فقيرة او مصادرك لكتاب بعثيين وقوميين لا غير وكتاب حنا بطاطو لا يغطي كل الحقائق ولا يجيب على كل الأسئلة . لماذا لايوجد بين ضيوفك وشهودك شيوعيين او شهود محايدين عاشوا وعاصروا الوقائع التي تريد البحث عنها ليقدموا للمشاهد الصورة او الحقائق من الجانب الاخر؟؟؟؟؟
ضباط فاشلون لا يفهمون في الامور السياسية والاقتصادية والعسكرية لا احد منهم يتحدث عن الديمقراطية والتعددية الحزبية والتداول السلمي للسلطة وبناء العراق . الحديث يدور فقط عن انقلابات عسكرية ومؤامرات وشعارات رنانة ليس لها تطبيق على ارض الواقع
كل هولاء العسكر ، خانوا العهد والقسم العسكري الملك والحكومة التي أرسلتهم للدراسة في بريطانيا، وكذلك عبد الكريم قاسم ، انقلبوا على العائلة الملكية التي كانت تشاركهم مائدة الطعام ذكر الضيف في حلقة الجزء السادس بأنه وكذلك أمراء عسكريين وضباط آخرين، كانوا يسرقون العتاد والأسلحة أثناء التدريبات العسكرية الروتينية للجنود والمتطوعين للخدمة العسكرية. اليست هذه سرقة أموال الدولة ؟ اليست السرقة حرام في كل الديانات السماوية ؟ اليس الكذب حرام ؟ اليس الغدر حرام ؟ وبعد ذلك كل هولاء القادة والمجرمون والسراق ، يذهبون لإداء العمرة والحج الى مدينة مكة المُكرمة؟ أي نفاق ، وأي مهزلة هذه ؟ في أغلب بلدان العالم ، الدول التي لها نظام ملكي ، تنعم بالإستقرار والرخاء وشعبها مرتاح، حتى لو كان دكتاتوري بعض الشيئ الملك أو الأمير ، ترعرع بالخير ولا يحتاج أن يسرق أو يضحك على الشعب بالشعارات الزائفة وشعبهُ مشرد وأفراد شعبهُ يعبرون المحيط لإيجاد بلد آمن والعيش في الغُربة المقيتة