عصابه حكمت العراق وقلبت على الملكيه وجاءت بحرووب ودمار وفقر على العراق وينكم وين سياسه الحكم عصابه ومليشيات كل تفكيرهم في قتل الشعب عشان محد يفكر في حكم ودمرو وماعمرو
من خلال متابعتي لبرنامج شهادات على العصر من اكثر من شاهد في العراق وسوريا ومصر اتضح ان كل من تربع على كرسي السلطه في هذه البلدان هم مجرمي حرب وقتله وسفاحين وبلطجية وخريجين سجون انتهكو العرض وباعو الارض ولاعندهم اي معنى للانسانيه وكل ماحدث لهم من سحل وشنق وتعذيب في السجون والمعتقلات قليل في حقهم لانهم عاثو في الارض الفساد واجرموا في حقوق الناس الأبرياء . نسأل الله ان يجازيهم على مافعلوه وان يحاسبهم على كل مافعلوه من تنكيل وإجرام في حق الناس الأبرياء. نالوا جزاءهم فوق الدنيا وسيلقون غيا في اخرتهم ولا حول ولا قوة الا بالله. شعوب الامه العربيه مضطهده من قبل حكامها الا من رحم الله كلها احكام وضعيه وحزبيه الا من حكم بما في كتاب الله ورسوله ويوم البعث والنشور حتتقابل الخصوم نسأل الله السلامه
لذلك إنحطاطنا طول هذه الفترة شيء طبيعي، وهذا مؤشر يبشّر بالخير صراحةً لأن البعض يظن أن الأمة بذلت وضحّت وكان على هرم سلطتها خير أبنائها ومع ذلك خسرت! ولكن بعد ما ظهرت الفضائح يكون على يقين تام أن الرؤساء وزبانيتهم لم يفعلوا شيئًا!
كلامه عن تاريخ حزب وتجربته الخاصة وإن كان هناك ثقافة بالموضوع فهي بمعرفتنا أن مااهلكنا واهلك البلاد هو العاطفة وتقديس وتأليه المسؤول معبود الجماهير وشتان بين نظرتنا للحكم ودوره في الحياة ونظرة البلاد الغربية التي تنظر للمسؤول على أنه مجرد خادم وخاضع للمساءلة والعقاب
الاستاذ احمد منصور اعلامي جيد وتناول مواضيع جيدة وشيقة، الا ان مشكلته هو كثرة مقاطعته للظيف بحيث يؤدي ذلك إلى تشتيت فكره وقد يؤدي مقاطعته إلى منع الضيف من قول شيئ كان على وشك قوله. تحياتي
لو كان الحزب امثال هذا الرجل اختلف الأمر صلاح العي صريح واضح موضوعي يتكلم بثقة ويعترف بالخطاء من افضل ماورد في الحلقات استنتاجة عن الثورات انها لاتفيد الشعوب وبالفعل هذا مااكده علماء الأجتماع والأطباء النفسيين واشهرهم صلاح الراشد تحية من القلب للأستاذ صلاح
اكثر ما يعجبني هو أن مقدم البرنامج رجل ذكي جدا ويملك اطلاع عام حول الموضوع ويعرض الموضوع بشكل متسلسل ومداخلاته تشكل اضافات رائعة ولا يقاطع الضيف ككلمته ( انفلت الثأر) كلمة رائعة وايضا تعقيبه الجميل في الجزء الاول حين قال إن المجتمعات تتعاطف مع المظلوم في إشارة إلى تعاطف الشعب مع البعثيين رغم عدم إيمانهم بالحزب .. كل هذا يجعل البرنامج رائع جدا خصوصا وأنه يختار ضيوف ع مستوى عالي من الفكر والثقافة فيكونوا حقا شاهدين ع العصر ..
في احد الايام قال لي احد اعضاء الفروع رحمه الله قتل ايام الغزو قال صدام حول مقرات الحزب إلى مراكز شرطه يلقون القبض على الناس الابرياء وعلى الهاربين من الجيش ياقوميه يتكلم عليها الظيف
أخي العزيز قد اخالفك الراي لأن حلقات حامد الجبوري كانت أروع وأحسن برنامج لأنه عايش النظام السابق أكثر من صلاح علي وكيفية سرده الوقائع أحسن بكثير لأن يوجد فرق كبير بين الرجلين
للتاريخ ، علي صالح السعدي وقبل انقلاب شباط الدموي كان موقفاً في مديرية الأمن العامة في زنزانة اسمها الامم المتحدة وكان البعثي الوحيد وكل الباقين كانوا في معضمها كوادر شيوعية وكنت شخصياً في زنزانة اسمها كونغو أيضاً كلها شيوعيين هناك تربى علي صالح على الافكار الماركسية ويوم اطلق سراحه يوم ٨ شباط الأسود كنائب رئيس الوزراء وعدنا انه حالما يتسلم منصبه سيعمل على إطلاق سراحنا جميعا. في تلك الليلة صدر بيان رقم ١٣ المشؤم بإبادة كافة الشيوعيين.
الشعب العراقي رائع و مهذب و كريم لكن سياسييه ليسوا مثله للأسف شيوعيين على بعثيين على اسلاميين سنة و شيعة على اكراد جميعهم همهم السلطة و امتيازات السلطة و لا يأبهون للشعب و متطلباته في بلد غني جدا
العراق بلد التعددية بلد غني بالثقافات والمثقفين وهذا ما لمسناه من الاستاذ صلاح عمر العلي والأستاذ حامد الجبوري وقياديين سابقين شرفاء خدموا العراق وشعب العراق لهم كل الود والاحترام والتقدير
رغم صدقه في بعض المواقف وتلعثمه في البعض الاخر الا أن البعثي لا يعرف الشفافية ابدا هذا الشخص وأن كان منفصل عن حزب البعث الا أن في بعض محاور الحديث نشعر ببعثيته التي تجري بدمه، ، هو يحاول يجمل بعض الاشياء للبعث وكذلك لازال خائف،، لان الجانب البعثي كله جانب مظلم وغابر ومدمر ...
بطرگ الشعارات بس هو نظام عصابات لا اكثر ولا اقل ناس تصيد ناس وناس تصعد على اكتاف ناس شنو هالحزب هذا التعيس وكل الاحزاب ينعل ابو مؤسي الاحزاب كلها عصابات
عن اي اقصاء تتحدث عمله عبدالكريم قاسم وبعد تامر عبدالوهاب الشواف اخ وابن عم عبدالوهاب وزراء لم يقصيهم عبدالكريم قاسم يبقى القوميين يغطون جرائمهم بالكذب والدجل ويرموا عمالتهم لامريكا التي اتت بهم في 8 شباط 63 كي يصفوا الوطنيين من ابناء الشعب العراقي
الاستاذ صلاح في هذه الحلقة قدم نقدا ذاتيًا عميقا لتجربة حزب البعث بعيد انقلابه فالبعث انشغل بمسلسل الثأر من خصومه بل حتى حلفاء سابقين مما جعلهم يضعون ذلك الثأر هو مهمتهم الاساسية التي جاؤوا من اجلها ففقدوا تعاطف الجماهير العراقية بل كسب اولئك المنتقم منهم تعاطف الجماهير و بدا البعثيون و كانهم بلا برنامج وطني لقيادة البلاد و بذلك عزل البعثيون انفسهم و كسبوا سخط الجمهور. هذه دراسة قيمة في النقد الذاتي تكاد تكون خميرة التدهور لحزب و وصوله اما وصل اليه في عام ٢٠٠٣ متوجا بقيادة حكم الفرد العشائري و لم يكن هناك حزب بعث يحكم فعليا.
كنت أظن مثل الكثير من المتابعين و المعلقين إن الشاهد صلاح عمر العلي صريح و دقيق في شهادته لكن تبين لي انه ليس دقيقا ، و الدليل هو : في الدقيقة 11:03 من الفيديو يقول نصا : ( ما بعد ثورة 1958 و إبان فترة عبدااكريم قاسم ، شهدت المؤسسة العسكرية تحديدا ، عملية تطهير هائلة جدا من كافة الضباط الذين لم يتم التأكد من ولائهم لعبدالكريم قاسم أو الشيوعيين ، و نحن ( يقصد حزب البعث) فعلنا شيء أقل ، و جرى كرد فعل ) انتهى قول صلاح عمر . لكن الحقيقة غير ذلك ، أمر القوة الجوية في قاعدة الحبانية كان قوميا و هو عارف عبدالرزاق ، و كان حردان التكريتي القومي و الطائفي و منذر الونداوي البعثي ، ضباط في نفس القاعدة (التي منها انطلقت الطائرات العسكرية لقصف عبدالكريم قاسم المحصور في وزارة الدفاع في ٨ شباط) ، و كذلك امر كتيبة الدبابات الرابعة كان بعثيا أو قوميا و طائفيا يعادي عبدالكريم قاسم ، و كان مقر هذه الكتيبة قريب من بغداد . الجواب الصحيح هو : إن حزب البعث و قيادته منذ أول يوم أستولوا على السلطة في ٩ شباط ١٩٦٣ و لغاية نهايتهم في 2003 كانوا يخافون من أن الشعب و الجيش ممكن ينقلب عليهم و على حكمهم الدموي ، كما يخاف اللص من صاحب الدار . كانوا يخافوا حتى من تلاميذ و طلبة المدارس الذين لا يعرفون ما هو الإنقلاب أو السياسة ، كان الى أواخر السبعينات يشترطون على الطلبة الإنتماء اى حزب البعث للحصول على القبول في المعاهد و الجامعات او دار المعلمين .
انغام عراقية المرحوم عبد الكريم قاسم كان مؤمن بحرية الانسان و يعطي للمواطن حقوق و ضمان اجتماعي و توزيع الثروات للشعب والحياة الجيدة وهذه اكثرها اهداف الحزب الشيوعي البعثيين اتهموا كل انسان مؤمن بالحرية و نزيه و رجل دوله انه شيوعي
برنامج ناجح جدا من اناس مثقفين..المذيع والضيف المحترم ...فقط لنتعلم من التاريخ...ولكن لا نأخذ الفكر اللذي يحمله العلى فهو فكر خاطيء..قاد الامه الى الهاويه.
الصراع بين البعثيين والشيوعيين مثله مثل الصراع بين القوميين والاسلاميين هو ظاهرة جذورها تمتد الى العقلية الاحادية لدى نخب كافة هذه التيارات وانعدام الاعتقاد بسلامة التعددية . كل يريد احتكار السلطة وكل لم يفهم الفرق بين السلطة والدولة. اخر التجارب التي هوت كانت تجربة الاخوان في مصر بعيد ثورة يناير. الغريب في هذه الظاهرة انها نمت وترعرعت في نفس البقعة التي اختارها الباري لزرع بذرة التعددية والتي اقام نبينا التاريخي اول نموذج لها في المدينة المنورة. العيب اذن يكمن في عقلية الاحادية التي كانت سائدة قبل الدعوة النبوية وللاسف تواصلت بعد غياب النبي والتي اصبحت مؤسسة على يد معاوية. جميع قوانا السياسية هي قوى اموية من حيث تدري او لاتدري . ازعم ان الاحادية جذر اخر واخطر هو بنية الاسرة العربية وغيرها من الاسر غير العربية التي قامت على السلطة المطلقة الاب . اب الاسرة هو نموذج الحاكم الذي يستولي على السلطة واسلوب التربية داخل البيت هو الذي يخرج اجيالا ترحب بالمستبد وتخضع له. عندما يخالف الطفل تعليمات الاب يضرب مما يوجه رسالة الى الطفل مفادها ان اهم شيء في الدنيا هو الخفاظ على البدن والطريق الى ذلك هو الخضوع التام لتعليمات الاب. ثم اتى المعلم خارج البيت ليؤكد ذات الرسالة لذات الطفل عبر تلويحه بالمسطرة. لنفرض جدلا ان الله انهم علينا بمن ينجح في اقناعنا كارباب اسر بان هذا الاسلوب التربوي هو انتحار مبكر وان تنفيذ تعليمات الاب يمكن تأمينه عبر وسيلة ثانية تتمثل بحجز حرية الطفل لدى مخالفته التعليمات.. في هذه الحالة يتلقى الطفل رسالة جديدة مفادها هو ان اهم شيء في الحياة هو الحرية وتحقيقها يتطلب الاتزام بالتعليمات . دور الاب يصبح هو دور الشارح للطفل لتلك التعليمات وانه هي موضوعة لصالحه اولا. لدينا بعد هذا الانقلاب التربوي جيل جديد مشبع بقيمة الحرية وقيمة الاقناع وسيلة لفهمها . الشاب الذي يتشبع بهذه القيم لايمكن ان يقبل بالخضوع للحاكم بالقوة لان والده قد علمه بان الالتزام بالقانون والانظمة هو نتيجة اقناع لاقمع. الذي لايلتزم بالانظمة يمكن حجز حريته بامر من قاض في محكمة هي ذاتها حرة في تطبيق القانون. مع الاسف فان عقلية الاحادية تخرج مجتمعا جميع افراده عبيد وليس هناك شخص حر فيه سوى الحاكم الى ان تتجمع عوامل داخلية وخارجية وتنتج سلطويا جديدا يذبح او يزيح الحر الوحيد السابق ويحل محله وهكذا كان وما يزال حالنا منذ معاوية حتى بن سلمان.
كل الأحزاب للأسف التي حكمت العراق كانت أولا ما تفكر به هي الانتقام من من كان قبلها او من الأحزاب المد لها وهذا أكبر الأخطاء السياسيه حيث لا يمكن السياسي الناجح ان يخلق أعداء له فهذا يسبب له المشاكل وضياع إمكانيات الدوله بل يجب أن يحتوي من كان قبله او عز النظر عنهم وإعطائهم حقهم بلمواطنه وحقهم من رواتب وغيرها وعدم الانتقام منهم والاستفادة من خبرات بعضهم بعد أن يحتويه اما خلق أعداء فهذا هو الخطاء الفادح الذي وقع ويقع به أغلب السياسين ولازالو فحزب الدعوه الآن يحاول وحاول جهده الانتقام من حزب البعث وهذا أيما خطاء فادح ولو كانت أذكياء للاعطوهم حقوقهم وتركوهم ولااقصد المجرمين جدا منهم من أقارب صدام واتهامه من المجرمين ونحن نعلم أن صدام حكم لعائلته واولاد عشيرته وأقاربه ولاذنب البعث والعثيم بما فعل بل او ماظلم ظلم البعثيين انفسهم
اعتقد ان النظام الملكي الذي حكم العراق بعد تأسيسه كدولة وأركانه هم اشرف الناس في أداء الأمانة والحرص على مصالح البلد اما من جاء بعدهم فقد ضيعوا الأمانة ورضوا بالخيانة وان كل شخص ذا خلفية عسكرية غير مؤهل لحكم البلد وهذا ما أكدته التجارب .
@@user-ho4pc2le1s ليست مجزرة هم مجرد لم يكن بهم 10 نفرات الاولى التكلم بمجزرة سميل بقيادة فصولية و قتل 5000 الاف عراقي فيها فضلا عن سحل وتعليق العقداء الاربعة بقيادة عدو الاله لعنه الله عليه
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد استغفر الله العظيم واتوب اليه حسبنا الله ونعم الوكيل
لا يجوز أن تقارن الوحده العربيه مع الاتحاد الأوروبي. نحن قادرون على الوحده لأننا تجمعنا لغه واحده وتقريبا ديانتان اثنتان وتاريخ مشترك أوروبا قاره الدماء ومولد القوميه والشعوبيه. ونحن مولد الحضارات والشرايع والديانات مهد الإسلام والمسيحية واليهودية. نحن حضاره مصر القديمه واشور وقرطاج نحن من هزم التتار والمغول حيث عادو مسلمون وانتهت العنجهيه المغوليه لا استثني بلاد فارس وإثيوبيا الجارتان وتركيا وتاريخ مشترك. لي صديق يجلس في ستراسبورغ في البرلمان الأوروبي. قال لي نحن نخاف من شيئ واحد .ان يتوحد العرب ولو اقتصاديا وماليا. هذا شيء عجاب وغريب اننا مشرمذون تائهون وراء المناصب ونخدم الاستعمار الخفي في اقتصاده وعربدته على الانسانيه. فلتكن لنا هويه غير هويه الغرب تمكنوا والله الموفق.
المؤتمر السادس تبنى الاشتراكيه العلميه وانتخب قياده جديده. وانتقد التجربه. والصدام معالحركه التقدميه. لان ذالك يضع الحزب. في صف الاستعمار لكن العناصر اليمينيه وبعض الضباط. تامروا وتعاونوا مع مجموعة عبد السلام ومنهم البكر وعماش وحردان
كتاب (الفاشست والمنحرفون ) ألفه رشيد مصلح الحاكم العسكري لبغداد بأيعاز من الرئيس عبد السلام عارف يتكلم عن الأعمال التي قام بها الانقلابيون عام ١٩٦٣ وما بعد عام١٩٦٣. الكتاب مفقود في السوق ولكن يمتلكه بعض الناس يحتاج إلى إعادة طبع!
كل المعلقين يرون ان مشكل العراق او انظمة العربية هو كان في وجود حزب البعث او حزب شيوعي او اسلامي .... المشكل في الاحساس هو سياسة نظام الحزب الوحيد و الايمان بمفهوم الرجل المخلص و الرجل القائد حامي الحمى و قاهر الاعداء. من اراد ان يفهم كلامي جيدا ما عليه الا ان يشاهد اغنية عادل امام في اخر مسرحية الزعيم و فيها رسالة لكل الشعوب العربية العربية التي مازالت تعيش على امل المخلص
سبحان الله الي بنا على باطل مصيره الفشل والقوميه وشوعيه عشان كذا مانجحة معا أنها حكمة العالم العربي ولاسلامي أكثر من سبعين سنه استباحو العرض والنفس والمال ولوانهم اعطو لسنة الحبيب محمد صل الله عليه وسلام فرصه لكأن العالم عاش بسلم
تاريخ دموي الحرس القومي مثال على تاريخ العراق الحديث ومنه امتدت الجذور لتاسس بعدحين والان بالتحديد بعدسقوط البعث ملشيات الاسلام السياسي والت الأمور إلى غياب الدوله وحكم القانون واصبحنا ضمن شريعة الغاب
لو كان اغلب القادة العسكريين من اليساريين او الموالين لعبد الكريم قاسم كما يقول الاستاذ صلاح لما نجح انقلاب ٨ شباط المشبوه . العكس هو الصحيح ان اغلب القادة العسكريين كانت لهم صلات سرية وعلنية مع حزب البعث وعبد الناصر وهذه احدى اخطاء عبد الكريم قاسم
وجد فاشيو ٨شباط الأسود عشرات الآلاف من اليساريين والشيوعيين في سجون ومعتقلات العراق من عهد عبدالكريم قاسم، بسبب سيطرة عناصر غير وطنية وغير نزيهة على أجهزة الأمن في عهد عبدالكريم قاسم...
كلامة صحيح ..الفكر اليساري الشيوعي كان في تلك الفترة وااسع ومسيطرة سيطرة كبيرة على عامة الشعب العراقي وليس القادة العسكرين فقط وحتى قسم من أعضاء حزب البعث كانو متأثرين فكريا بالشيوعين ولكن جسديا مع البعثيين كما ذكر صلاح العلي ولذالك قامو البعثين ب ٣٨ مؤامرة أنقلاب تقريبا لم تنجح لكثرة الموالين لعبد الكريم قاسم نجحت مؤامرة ل٣٩ مع كل الدعم الذي يتلقاء البعثين من أمريكا...ولو لم يخطاء عبد الكريم قاسم بغض النظر عنهم وقام بمحاسبتهم وعقابهم وكانو معروفين لما نجحو بتاتا وأستمر حكم عبد الكريم....
والله ان الشعر ليشيب عندما تستمع لهولأ السياسين لقد نطق بعضمة لسانه انه ساد الأمن والاستقرار في الدولة وفي أوساط الشعب حالما استلمها شخص ديمقراطي ولكنه شارك بانقلاب عسكري ضده ما اقول غير حسبي الله ونعم الوكيل ولكل ضالم يوم
أحمد منصور يتصرف بطريقة التحقق و بشكل لايدل على احترام الضيف، يفترض بالمقام إن يتحلى بالكياسة و الثقافة التي تجعل البقاء ممتع للمشاهد، عملية مقاطعة المقدم للضيف تدل على عدم الاحترام لا سيما أن الضيف شخصية مهمة و كان يشغل مناصب عليها في بلده.
من كلام واعتراف الضيف، حزب مكون ( من شباب لا خبرة ولا مؤهلات) إختطف الدولة وطارد وقمع واضطهد الشعب ووجدوا أنفسهم يحكمون وكل السلطات بأيديهم فمارسوا العنجهية والتجبر.......
عمي سولف لنا عن الجرس القومي في البصرة صار يقتل أي شخص أمامه وعلى دراجات قالوا الالاف في اليصره واعتقل ولولا وصاطة رقيق بعثي لاعدم لكن أطلق سراحه الحمد لله
الف تحيه وشكر ان كنت حي والف رحمه ونور علئ روحك ان كنت ميت سيخلدك التأريخ وسيتذكرك الناس لقد قلت الحق وسردت سيرة حزب البعث الدموي بالتفصيل واهمها عدم رضاك للحرب المفروضه علئ الجمهوريه الاسلاميه وتنحيت من الحزب فهذا قرار راقي جدا لانك ذو عقليه وذو نظره مستقبليه وبالفعل دمر العراق ودمر الاقتصاد ودمر المجتمع العراقي بسبب الحروب التي افتعلها الطاغي والفاشي والمجرم هدام وهذا الذي كنت تخشاه يا ايها الاخ والعزيز صلاح عمر العلي