الله يرحم الشهداء ، وانا سعيد انه المقاومه تجاوزت وتوقفت تماما عن العمليات الاستشهاديه الى العمليات القتاليه المخططه حتى لو كانت شديدة الخطوره لكن هناك فرصه لنجاة المقاتل
الله عليكم ياابطال يافخرنا ياشرف الأمة اللهم احفظ المجاهدينا وارحم كل الشهداء الأبرار وجعلهم في الجنة النعيم شكرا شكرا شكرا جزيلا لك سيدي المحترم على هذه اروائع جزاك الله كل خير 🌹♥
شرف هذه الأمة في فصائلها المقاومة والمجاهدة.. ونكبتها العظمى في أنظمتها الحاكمة.. وهذا تاريخ فلسطين نفسها شاهدٌ عظيم! في 1967 حين كانت الضفة تحت سلطة النظام الأردني، وحين كانت غزة تحت سلطة النظام المصري.. كانت السلطتان تتعاونان على تكسير المقاومة وتحجيمها واعتقال أبطالها.. ثم ماذا؟! جاءت إسرائيل في غمضة عين، فاجتاحت الضفة الغربية واجتاحت غزة وفوقها سيناء، ثم اجتاحت معهما الجولان!! ثلاثة أنظمة عربية ابتلعت إسرائيل أراضيها في غمضة عين!! إسرائيل استولت على أراضي أكبر من مساحة دولتها في ساعات!! حتى إن أستاذنا جلال كشك يشبه ما حدث فيقول: "أسرع توسع عسكري منذ عصر الفتوحات الإسلامية"!!! لم يشعر أحد يومها بفقدان غزة لأن غزة هي أقل من شارع بالنسبة إلى سيناء التي ابتلعها الإسرائيليون، في أقوى صفعة على وجه خالد الذكر -باللعنات- جمال عبد الناصر!! فمتى تغير الحال؟!! تغير الحال تحت الاحتلال.. هل تصدق هذا عزيزي القارئ؟! لقد كان أهل الضفة أقدر على تكوين مقاومة وهم تحت الاحتلال الصهيوني المباشر، وكان أهل غزة أقدر على تكوين مقاومة تحت الاحتلال الصهيوني المباشر.. كان هذا أسهل عليهم من تكوينها تحت سلطة الأنظمة العربية الملعونة والخائنة!! ثم ماذا حدث؟!! تخلت الأردن ومصر كليهما عن الضفة وعن غزة، فأما السادات فقد تركها وعقد سلامه المنفرد، أو قل: خيانته المنفردة، مع الصهاينة.. وأما الأردن فقد تخلى عن الضفة رسميا مع الانتفاضة الأولى!! وهذه لقطة خيانية فريدة في التاريخ.. تأملها معي.. كلا النظاميْن استخدم شعارات العروبة ليمنع أهل فلسطين من حكم أنفسهم ومن تحرير أنفسهم، يقولون: القضية قضية عربية وليست قضية الفلسطينيين وحدهم.. وهي قضية جيوش لا قضية فصائل! فلما أن سلموها لإسرائيل، رفعوا شعار الوطنية وقالوا: هذه أرض الفلسطينيين، وما شاء الفلسطينيون أن يفعلوه فعلوه، ونحن نرضى بما يرضى به الفلسطينيون!! وبهذا -عزيزي القارئ العربي المنكوب- ترى الأنظمة استعملت شعار العروبة لتخون القضية وتكبل أهلها.. ثم سلمت الأرض.. ثم استعملت شعار الوطنية لترك القضية وتسليم أهلها وحصارهم وطعنهم في ظهرهم!! فأما غزة فقد استعادها أهلها بالمقاومة العظيمة الباسلة التي جعلت شارون يعتقد أن الانسحاب منها وحصارها أحسن من البقاء فيها.. وما كان له أن يفكر في هذا الحل لولا أنه يضمن حصارا موازيا من النظام المصري اللعين! ثم جاء أهلها فانتزعوها انتزاعا من السلطة الفلسطينية الخائنة، فصارت قلعة مقاومة عنيدة عتيدة.. ها هي تثبت للعالمين أنها وحدها، وفي ظروف مستحيلة، وبإمكانيات معدمة، وبميزان عسكري منهار.. توقف الوحش الإسرائيلي وتعرقله وتصيب منه! وأما الضفة فقد أجبرت شارون على بناء جدار عازل حول إسرائيل، وذلك أنها أطلقت في وجهه مواكب الاستشهاديين والاستشهاديات، فبنى الإسرائيليون بأيديهم أسوارا تشهد على انهيار حلمهم في التمدد من النيل إلى الفرات! إلا أنها ابتُليت بالسلطة الفلسطينية الخائنة التي أسسها المقبور عرفات، ثم استكملها المعلون أبو مازن، والتي دربها الأمريكان على يد دايتون، فصارت بهذا تحت احتلاليْن متراكبين ومتراكميْن! إن التاريخ لا يعرف المجاملات.. وإن نصيب الحكومات الخائنة في إنشاء إسرائيل، وحمايتها، وإتاحة الفرصة لتوسعها، وتمكينها من أهل فلسطين هو النصيب الأعظم في القصة كلها!! وإن السهم الذي يصيب نظاما عربيا، ليساوي ألف سهم في كبد إسرائيل. محمد الهامي
45:00 سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه أول مَن رمى بسهم في الإسلام، وكان عمره سبع عشرة سنة (17 سنة) ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له: "ارمِ، فداك أبي وأمي"
لا يوجد ضمان لا في بيت ولا في شغل ولا في منصب ولا في رتبة ولا رئاسه ، ثواني معدودة كفيلة بأن تمحي كل شئ ، ضمانك الوحيد هو الله ، فاستقم كما أُمِرت ..قولُ الله تعالى (إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ) وقوله ( وما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب إن الله على كل شيء قدير )
قال النبي صلى الله عليه وسلم : بَينا أنا نائمٌ رأيتُ عمودَ الكتابِ احْتُمِلَ مِن تحتِ رأسي فعُمِدَ بهِ إلى الشَّامِ ، ألا وإنَّ الإيمانَ حين تقعُ الفتنُ بالشَّامِ . -المصدر : صحيح الترغيب ، شرح الحديث : يُقصَدُ بعَمودِ الكِتابِ الإيمانُ أوِ الدِّينُ كُلُّه، وقِيلَ: عَمودُ الكِتابِ والإِسْلامِ ما يُعتمَدُ عليه، وهم حَمَلَتُه القائِمونَ به، "انُتْزِعَ" وهو إِشْعارٌ بقُوَّةِ الأَخْذِ، "من تَحْتِ وِسادَتي، فأتْبَعْتُه بَصَري"، أي: راقَبَه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى أين يَذهَبُ، "فإذا هو نورٌ ساطِعٌ، عُمِدَ به إلى الشامِ" يعني توجَّه إلى الشامِ، وهي التي تقعُ إلى الشَّمالِ من الجَزيرَةِ العَرَبيَّةِ، وتَضُمُّ سُوريا والأُرْدُن وفِلَسْطِينَ ولُبْنانَ، والمُرادُ أنَّ عُقْرَ ديارِ المُسلِمينَ حينَئذٍ بالشامِ، وهذا دَليلٌ على اسْتِقْرارِ الأَمْنِ والإيمانِ في أَرْضِ الشامِ في آخِرِ الزَّمانِ، "ألَا وإنَّ الإيمانَ إذا وَقَعَتِ الفِتَنُ بالشامِ"
45:28 وآخر بَعْث أرسله النبي صلى الله عليه وسلم كان بعث أسامة بن زيد رضي الله عنهما وكان شابًا في السابعة عشر من عمره وقيل: "ثمانية عشر عامًا". أرسله النبي صلى الله عليه وسلم على رأس جيش فيهم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم، وعندما تكلَّم الناس في إمرته قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لئن تكلموا في إمرته، لقد تكلَّموا في إمرة أبيه من قبل، وأشهدهم على حُبه له "
45:04 المنتقدين لم يقرؤوا سيرة النبي صل للله عليه وسلم والصحابة رضي الله عنهم اجمعين وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "نصرني الشباب وخذلني الشيوخ" • ولذلك لم يحقِّر النبي صلى الله عليه وسلم من شأن الشباب يوم أُحُد، فقد نزل على رأيهم فقاتل خارج المدينة، ولقد ربَّى النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على الاهتمام بالشباب وأخذ رأيهم المنافقين اتبعوا هواهم و اغراهم الغرب بمكره فلا يسنون الا ما سن ولا يفعلون الا ما فعل ، فعندما يرو ابطال الاسلام الشباب يحصدون اليهود و النصارى الكافرين حصدا ، يبدؤوا بالشتم و التهكم على شباب المسلمين الذين ضحوا من اجل امتهم
نقول لمن ينتقد شباب المسلمين ومن يتهمم بانه يغرر بهم وها هو محمد الفاتح القائد العظيم والذي فتح القسطنطينية وهو في الخامسة والعشرين من عمره بعدما استعصت على المسلمين طيلة ثماني مائة سنة (800 سنة) ونال بذلك بركة دعوة النبي صلى الله عليه وسلم فقد أخرج الإمام أحمد من حديث بشر الغنوي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لتفتحن القسطنطينية، ولنعم الأمير أميرها، ولنعم الجيش ذلك الجيش
سئل الحسن البصري رحمه الله ماعلامة حب الله للعبد قال أن يذنب العبد فيلهمه الاستغفار استغفروا الله 🌷🌷🌷 *قال: أحد الصالحين* *ما أظن يعذب الله رجل يستغفر* *قيل :له كيف ذلك !!!* *قال :كيف يلهمه الاستغفار ثم يريد به الأذى* *(( وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون))* *الضيق الذي يمر بك يحمل رساله معناها؛ ترقب* *للخير الذي سيأتيك فالله أعلم وأرحم* *قيل :لأحدهم كيف تصبر على البقاء وحيدا* *فقال: أنا جليس ربي(تبارك وتعالى )* *إذا شئت ان يكلمني؛قرأت القرآن* *وإذا شئت ان أكلمه ؛صليت ركعتين* *قال: أحد الصالحين علم ولدك القرآن* *والقرآن سيعلمه كل شيء*
العمليه الاستشهاديه او كما يسميها البعض انتحاريه في الحقيقه لاتجوز شرعا لعدة اعتبارات اولا دم المسلم عند الله حرمته اعظم عند الله من حرمة اعظم مقدسات المسلمين الكعبه فكيف بقتله لعددت جنود كفار لايساون عند الله شي ولو كانوا الف ثانيا هذه العمليات لاتننكل بالعدو فهي لم تفتح حصنا ولم تخرج عدوا ثالثا تبعات هذه العمليه تأثر على المسلمين الابرياء بتنكيل العدوا لهم رابعا اخذوا هذه الفتوى من دكتور شريعه غير متمكن وغير ملم بالضوابط الشرعيه
سبحان الله لا أرتاح لمثل هذه التوجهات أنا لست بفقيه ولا بعالم و لكني لا أرتاح أبدا لمثل هذه الممارسات الموت أثناء الجهاد أصله عرض و ليس غرض لا سيما أنه يوجد خيارات أخرى تضمن نفس النتيجة عند الاجتهاد أكثر والتخطيط أكثر توصل لنفس الغرض فمثلا لو نزل سائق السيارة وابتعد عنها و نفذ ما كان ينويه ثم اعتقل لكان حقق نفس الغرض وعاش لا سيما هذا مفهوم حساس يقبع بين الانتحار وعاقبته و بين الشهادة وفضلها انه يقع بين النقيضين وشتان ما بينهما خالد بن الوليد لم يسمى سيف الله المسلول الا لأنه جاهد وانتصر وعاش وعاد و جاهد وانتصر وعاش ولولا ذلك لما سمي سيف اله المسلول و في نهاية المطاف لم تكتب له الشهادة في المعركة كما نعلم سبحان الله وكذلك القعقاع و غيره من عظماء الاسلام ما اكتسبوا ذلك الصيت والهيبة الا لأنهم عاشوا و حققو انتصارات عدة الاسلام في جوهره دين يدعو للحياة وليس الى الموت فلسفته رؤيته تدعو نصرة الاسلام في الحياة وإن جاءت الحياة الآخرة بالشهادة يا حي هلا بخير المنايا الانغماسي مثلا بحسب ما أعرف هو شخص يقاتل حتى الموت في عمليات الا أنه لا زال يملك ذلك الاحتمال الضئيل بقلب الموازين يملك ذلك الأمل الذي قد يقلب الطاولة على الأعداء فهو مقبل على الحياة بإقباله على الموت في الساحة هذا موضوع شائك يحتاج مني الى البحث فيه حتى الآن أنا أول مرة أفكر بالأمر بهذا العمق وأعيش التجربة التي رواها الضيف ولا أدعو للافتاء في هذا الأمر اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وألهمنا من أمرنا رشدا
صدقت ي اخي . انا سمعت من احد مشائخ العلم انّ الاصل في الحرب هو النصر وإعلاء كلمة الله والشهادة واردة . اما عمليات الاستشهادية(الانتحارية) فهي محرمة في الشرع لان دم المسلم عند الله أعظم من هدم الكعبة. قال تعالى :ولاتلقوا بأنفسكم الى التهلكة
أول عملية استشهادية في تاريخ المسلمين قصة شجاعة الصحابي الجليل عكرمة بن عمرو بن هشام والده الملقب بأبي جهل💪💪 عندما أوشك نصف مليون من الروم على تدمير جيش المسلمين بعد أن قاموا بمحاصرتهم من كل جانب ، تناول هذا البطل الإسلامي الفذ سيفه واتخذ القرار الأصعب على الإطلاق في حياة أي إنسان ، لقد اتخذ عكرمة قرار الموت ، فنادى بالمسلمين بصوت يشبه الرعد : أيها المسلمون من يبايع على الموت ؟ فتقدم إليه 400 فدائي ، ليكوَّنوا ما عرف في التاريخ باسم "كتيبة الموت الإسلامية "، عندها اتجه خالد بن الوليد نحو عكرمة وحاول منعه من التضحية بنفسه، فنظر إليه عكرمة والنور يشرق من جبينه وقال : إليك عني يا خالد فلقد كان لك مع رسول اللّه سابقة، أما أنا وأبي فقد كنا من أشد الناس على رسول اللّه فدعني اكَفّر عما سلف مني ولقد قاتلت رسول الله في مواطن كثيرة، وأفر من الروم اليوم ؟ ! ! إن هذا لن يكون أبدًا! فانطلقت كتيبة الموت الإسلامية ، وتفاجأ الروم بأسود جارحة تنقض عليهم لتكسر جماجمهـم ، وتقدم الفدائي تلو الفدائي من وحدة الموت العكرمية نحو مئات الاَلاف من جيش الإمبراطورية الرومانية ، وتقدم عكرمة بن أبي جهل بنفسه إلى قلب الجيش الروماني ليكسر الحصار عن جيش المسلمين ، واستطاع فعلًا إحداث ثغرة في جيش العدو بعد أن انقض على صفوفهم انقضاض طالب الموت ، فأمر قائد الروم أن تصوب كل السهام نحو هذا الفدائي ، فسقط فرس عكرمة من كثرة السهام التي انغرست فيه ، فوثب قائد كتيبة الموت الإسلامية الفدائي البطل عكرمة بن أبي جهل من على ظهر فرسه وتقدم وحده نحو عشرات الآلاف من الروم يقاتلهم بسيفه ، عندها صوب الروم سهامهم إلى قلبه ، فلمّا رأى المسلمون ذلك المنظر الإنساني البطولي ، اختلطت المشاعر في صدورهم ، فاندفع فدائيو كتيبة الموت العكرمية نحو قائدهم لكي يموتوا في سبيل اللّه كما بايعوه ، فلم يصدق الروم أعينهم وهم يرون أولئك المجاهدين الأربعمائة يتقدمون للموت المحقق بأرجلهم ، فألقى الله في قلوب الذين كفروا الرعب ، فرجع الروم القهقرة ، ولاذوا بالفرار وصيحات اللّه أكبر تطاردهم من أفواه فدائى عكرمة ، فاستطاعت تلك الوحدة الاستشهادية كسر الحصار عن جيش المسلمين ، ففتش خالد بن الوليد على ابن عمه عكرمة ليجده وهو ملقى بين اثنين من جنود كتيبته الفدائية : (الحارث ابن هشام) و(عياش بن أبي ربيعة ) والدماء تسيل منهم جميعًا، فطلب الحارث ابن هشام بعض الماء ليشربه ، وقبل أن يشرب قطرة منه نظر إلى عكرمة بن ابي جهل وقال لحامل الماء: اجعل عكرمة يشرب أولًا فهو اكثر عطشا مني، فلما اقترب الماء من عكرمة أراد ان يشرب لكنه رأى عياش بجانبه فقال لحامل الماء : احمله إلى عياش أولًا، فلما وصل الماء إلى عياش قال : لا أشرب حتى يشرب أخي الذي طلب الماء أولا ،، فالتفت الناس نحو الحارث بن هشام فوجدوه قد فارق الحياة ، فنظروا إلى عكرمه فوجدوه قد استشهد، فرجعوا إلى عياش ليسقوه شربة ماء فوجدوه ساكن الأنفاس ... هؤلاء من يجب تدريس حياتهم وقصصهم لأبناءنا لا اسكندر الأكبر ولا نابليون ولا ميسي ولا كرستيانو رونالدو ولا غيره ..... هم يريدون منا ٲن ننسى ٲسودنا المسلمين.... ولكن لن ننساهم ... بل سنعيد مجدهم بإذن الله ..أرسلوها واخبروا بها أبنائكم كيف تكون بطولة الرجال والتضحيه بالروح في سبيل رفعة راية الاسلام والذود عن حمى الوطن والعزة والشرف المصادر البدايه والنهايه ابن كثير تاريخ الطبري السير للامام الذهبي كنا جبالا
45:28 وآخر بَعْث أرسله النبي صلى الله عليه وسلم كان بعث أسامة بن زيد رضي الله عنهما وكان شابًا في السابعة عشر من عمره وقيل: "ثمانية عشر عامًا". أرسله النبي صلى الله عليه وسلم على رأس جيش فيهم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم، وعندما تكلَّم الناس في إمرته قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لئن تكلموا في إمرته، لقد تكلَّموا في إمرة أبيه من قبل، وأشهدهم على حُبه له "
