هذه طبيعة الشعب الليبي مجتمع قبلي جهوي يريد كل شخص ان يحكم والديمقراطية فكرة غريبة علي هذه المجتمعات ..وكان يجري تعتيم عليها خلال الثورة بأمل ان يتغير شي ولكن انفجر الوضع بعد سنة.. ولكن المفاجئ لي هو الاعتراف الصريح بهذا من الدكتور المقريف والأستاذ أحمد منصور
بسبب تجربة ليبيا في الثورة لا انصح دول الخليج بتدمير دولها والمحافظة علي استقرارها لان مجتمعاتها شبيهة جدا بالمجتمع الليبي قبلية وكل شخص أو قبيلة تريد الحكم وترفض ان تحكمها قبيلة أخرى هذه طبيعة البدو وفكرة الديمقراطية غريبة عليها