بصراحة ما كنت احب الشعر بهل مستوى بس من سمعت النطاح انبهرت بالشعر مالته وحبيت الشعر كل الحب والتقدير الى شاعرنا الراقي والمتالق دائما❤❤❤❤❤🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏
إنه المساء ، مساء عادي لاسمة خاصة تميزه ... لاتبدو بغداد في مثل هذه اللحظات إلا ضيقة على نفوس الحالمين .... العقل يتضاءل والنَفَس يتحشرج والروح تحاول أن تنأى عمايحيط بها ويكبلها ، تحاول ان تطير بجناحين من الحرير! ولكن الاحقاد تمنعها ، فهي مثل الحشرات تملأ الجو وتهيمن على فراغات ذرات الهواء فيه ! أما الاجساد المكتظة بعنفوانها مثل الخيول النشطة المنطلقة الرامحة ! فكأنها معبأة بالبارود ، تود الإفلات عن طريق تفريغ شحناتها فلاتفلح .. السماء مصطكة تماما بمادة تُحس ولاتُرى والغبار ، بإرادة ذاتية ، متماسك في الجو ليُكمل إغلاق الأفق على مخيلة الحالمين .. بين اللحظة والأخرى ينبه زر الأشعار في الآيفون إلى ورود شي ما من العالم الوهمي الزئبقي .. انت تتجاهله مرات عديدة وتتجاهله وتتجاهله ، ولكنك احيانا تستجيب لإغوآئه فتفتح الجهاز لتشاهد المادة المبعوثة لك .... واحدة من إشعارات زر الجرس تلك ، تحمل لك مايشبه « تجشئة معدة تسيطر عليها الحموظة » : أنها احد تريوعات ثور الشعر « النطاح » التي يسميها هو شعرا .. تستمع الى تلك التريوعة جيدا وتدقق بالكلمات بتمعن وتؤدة وتحاول أن تنفذ إلى اعماقها ... أنها ليست شعرا ، أنها مجرد تريوعة مريعة ، تنبعث نتيجة إمتلاء معدة مبالغ في تعبئتها بما لايناسبها من الطعام أو بماهي ليست بحاجة إليه منه ! .. واحدة من تلك التريوعات تستفز الكائن فتوقظ قريحته ، فيكتب مثلا : الشعر والثيران ..... متصاحبو يوم چنك تجيب العطر وتخلطه بالثوم
كنت اظن استاذ مأمون شخص متكبر ومغرور بس اتوضحلي غير شي وانو هوة جدا جدا متواضع ومحبوب ويدخل للكلب دون سابق انذار جدا حبيت انسان قمة الرقي والتواضع ربي يحفظة ويحمي تحياتي الك استاذنة الكبير❤✌
مأمون حباب و متواضع و ما يتصنع بأي شيء و صريح ... احمد هندي ...اسألته استفزازية و عادي هل الشي لان طبيعة البرنامج هيج لكن!!! ما يعرف شلون يصيغ السؤال!! و كأنه يتهجم او يرد بعنف ع الشاعر المقابل
أجمل ماقاله الضيف هو بحق القيصر كاظم الساهر وعريان السيد خلف .. وكانو رائعين مقدم البرنامج والضيف الشاعر مامون الذي يمتلك أخلاق لامثيل لها . كونه يعيش في بيئه نظيفه ورائعه .. تحياتي لهم
إنه المساء ، مساء عادي لاسمة خاصة تميزه ... لاتبدو بغداد في مثل هذه اللحظات إلا ضيقة على نفوس الحالمين .... العقل يتضاءل والنَفَس يتحشرج والروح تحاول أن تنأى عمايحيط بها ويكبلها ، تحاول ان تطير بجناحين من الحرير! ولكن الاحقاد تمنعها ، فهي مثل الحشرات تملأ الجو وتهيمن على فراغات ذرات الهواء فيه ! أما الاجساد المكتظة بعنفوانها مثل الخيول النشطة المنطلقة الرامحة ! فكأنها معبأة بالبارود ، تود الإفلات عن طريق تفريغ شحناتها فلاتفلح .. السماء مصطكة تماما بمادة تُحس ولاتُرى والغبار ، بإرادة ذاتية ، متماسك في الجو ليُكمل إغلاق الأفق على مخيلة الحالمين .. بين اللحظة والأخرى ينبه زر الأشعار في الآيفون إلى ورود شي ما من العالم الوهمي الزئبقي .. انت تتجاهله مرات عديدة وتتجاهله وتتجاهله ، ولكنك احيانا تستجيب لإغوآئه فتفتح الجهاز لتشاهد المادة المبعوثة لك .... واحدة من إشعارات زر الجرس تلك ، تحمل لك مايشبه « تجشئة معدة تسيطر عليها الحموظة » : أنها احد تريوعات ثور الشعر « النطاح » التي يسميها هو شعرا .. تستمع الى تلك التريوعة جيدا وتدقق بالكلمات بتمعن وتؤدة وتحاول أن تنفذ إلى اعماقها ... أنها ليست شعرا ، أنها مجرد تريوعة مريعة ، تنبعث نتيجة إمتلاء معدة مبالغ في تعبئتها بما لايناسبها من الطعام أو بماهي ليست بحاجة إليه منه ! .. واحدة من تلك التريوعات تستفز الكائن فتوقظ قريحته ، فيكتب مثلا : الشعر والثيران ..... متصاحبو يوم چنك تجيب العطر وتخلطه بالثوم
اخواني اخواني سيداتي سادتي : تعالوا فلنسم مأمون النطاح بإسم « ثور الشعر » لأنه بالفعل ثور مال شعير ، وهو يمكن إعتباره شاعرا ، إنما « شاعر بمغص » لأ اكثر ولااقل ... وبهذه المناسبة وبمناسبة إقتراب الهلوين وتحذيرا للفضائيات حتى تأخذ احتياطاتها ، كتبت بيت شعر دارمي عن « ثور الشعر » النطاح : ثور الشعر مأمون شاعر بغازات حظروله حفاظات قبل اللقاءات
مأمون النطاح ما اعرفه الا من برنامج ضي الكمر واحترمته بقصيدته الرائعه على أمير المؤمنين احب اكولك مامون النطاح انت يا اخي فرضت احترامك على ا لجميع ربي يوفقك