شاهد: مسجد باريس الكبير يحتفل بمئوية تأسيسه 

يا سلام على المعمار المغربي

السلطان مولاي يوسف هو من بنى مسجد باريس الكبير وعين امام جزائري وجنسية مغربية وتعليمه كان في جامعة القرويين بفاس و العمال من البناء والزخرفة من فاس للتاكيد ادخل الى الانترنبت

مسجد باريس 🇲🇦 بني عام 1926.. الجزائر 🇩🇿 تأسست عام 1962..

🇲🇦🇲🇦🇲🇦❤️

مسجد باريس بناه اربع ماءة مغربي حسب الطراز المغربي الأندلسي المتفرد وصممه مهندسان فرنسيان خريجي المدرسة الوطنية المعمارية ومدرسة الفنون الجميلة بالرباط🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦. ساهم في تمويل بناءه فرنسا بخمس ماءة الف فرنك فرنسي ووقف للسلطان مولاي يوسف. تفنن في زخرفته معلمين مغاربة من فاس ومكناس والرباط من نقش على الخشب والجبص والمعدن والنحاس والزليج الفاسي البلدي. دشن من طرف السلطان مولاي يوسف. ولانه ملك فرنسا تم تسجيله بالجزائر الفرنسية لأنها كانت المقاطعه الفرنسية الوحيدة التي لايطبق فيها قانون فصل الدين عن الدولة لسنة الف وتسع ماءة وخمسة. هذا المسجد معلمة تاريخية مغربية في قلب فرنسا بنيت عندما كانت الجزاءر مقاطعة فرنسية. ادارته الحالية جزائرية وتحاول السطو على هذا الموروث الثقافي والمعماري المغربي بدعوى انه بناه مغاربيون وهذا كذب وبهتان والارشيف موجود والحمد لله. المغاربة بنو أجمل منه فوق أرضهم: مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء أما الزازاير فالصين من بنى لها معبدا بوديا في قلب الجزاءر ولولا ان بعض المغاربة زخرفوه لكان معمارا هجينا 😂😂

هذا المسجد اسس قبل أن تدخل كرغوليا المداولة للإسلام.وكانت تسجد وتركع وتقدم ابناءها وبناتها غلمانا وجاريات الجنود الفرنسيين.

اجمل صباح ماشاءالله

3:15 الكرغولي يتجول في أرجاء المسجد مزهوا ومتبخترا، وكأنه مالكه أو مهندسه أو من شيده... لكن هيهات، فكل من يلج المسجد يشعر ويحس أنه في جزء من المغرب... هندسته ومرافقه وزخرفته و وكل ما فيه مغربي مائة بالمائة...

باريــس - يشـــارك الرئيـــس الفرنســـي إيمانويل ماكرون في تزييف الذاكرة، وهذه المـــرة ليس ضد الجزائـــر، ولكن لفائدتها من خلال نسبة المسجد الكبير في باريس إليها بدل نســـبته إلى المغرب واستضافة مـــن يمثله في الاحتفـــال بالذكرى المئوية لوضع الحجر الأول لهذا المسجد. ويقـــول مراقبـــون إن نســـبة ماكرون المســـجد إلـــى الجزائرييـــن، على عكس التاريـــخ، قد يكون ثمنـــا لرغبته في إقامة علاقة قوية مع الجزائر على خلفية قضية الغاز وســـعي فرنســـا لتأميـــن اتفاقيات طويلة المدى وبأســـعار تفاضلية لتجنب الأزمـــة التي ســـيخلفها تراجـــع إمدادات الغاز الروسي في أوروبا. وأشـــار هؤلاء إلى أنه في الوقت الذي تظهـــر فيه الخلافـــات الدبلوماســـية بين المغرب وفرنسا، كان من الأفضل لماكرون لو لم يشارك في حفل جزائري ينبني على مصادرة الذاكرة. وترجـــع ملكية مســـجد باريـــس إلى جمعيـــة الأحبـــاس (الأوقـــاف) والأماكن المقدســـة التي تأسســـت في الرباط سنة 1917 تحت رعاية الســـلطان مولاي يوسف الذي أمر ببدء الأعمال ســـنة 1922 ،وكلف بذلـــك ممثلـــه هوبـــرت ليوتـــي. وافتتح المسجد بعد أربع سنوات في يوليو 1926. وكان الهدف منه تكريم 100 ألف مقاتل من المسلمين الذين ماتوا من أجل فرنسا خلال الحرب العالميـــة الأولى، ولئن كان عدد منهم جزائريين فإنهم لم يكونوا كلهم كذلك. وقد أرســـل ليوتي شـــخصيا رســـالة إلى الســـلطان مولاي يوسف، يوم إطلاق العمل، تذكر اليوم بأصل المعلم. وجاء في هذه الرسالة: “عندما نطقت باسم جلالتك الشـــريف، اســـتقبله الجمهـــور بحماس شـــديد. وقد أعطى ضربـــة البداية الصدر الأعظـــم المقري (الوزيـــر الأول الحاجب) ثم من شـــخصيات تنتمي إلى جنســـيات مسلمة مختلفة”. وكان قـــدور بـــن غبريـــت ذو الأصـــل الجزائري أول إمام للمســـجد بعد حصوله علـــى الجنســـية الفرنســـية. وقـــد مكنته دراســـته فـــي جامعـــة القروييـــن بفـــاس والوظائـــف المختلفة التي شـــغلها من أن يكون ّ مقربا من الســـلطان مولاي يوســـف وكانت ســـببا في تعيينه. ويبرز التصميم المغربـــي بكل جـــلاء في مســـجد باريس. وكان تشييد المعلم على يد حرفيين مغاربة ُ استقدموا من مدينة فاس، كما تشهد بذلك ّيز الموجودة فيه. فسيفساء الجل ومنذ ذلـــك الحين، ّ تعـــددت محاولات التلاعـــب بالنظـــم الأساســـية لجمعيـــة الأحبـــاس. وكانت هـــذه المســـاعي كلها تهدف إلى إعادة كتابة تاريخ مكان العبادة هـــذا، من أجـــل إخفاء جـــذوره المغربية. وبدأت المناورات ســـنة 1954 مع الرئيس الفرنسي الأســـبق فرانسوا ميتران، الذي كان يشغل آنذاك منصب وزير للداخلية. ورأى هذا الوزير الاشتراكي أن مسجد باريس أصبح بمرورالزمن “موقعا متميزا للحركة الوطنيـــة المغربية” ّ ومقرا لحركة مواليـــة للملـــك المنفي محمـــد الخامس. وهكذا تقرر تغيير إدارته وتشـــجيع توجه ذي منحى “علماني وجمهوري”. وكان تعيين رئيس الوزراء الفرنســـي وقتها غـــي موليـــه للجزائري الفرنســـي حمـــزة بوبكـــر إماما للجامع ســـنة 1957، لفترة اســـتمرت حتى ســـنة 1982 ،بمثابة نقطة تحول لمسجد باريس. وتضاعفـــت مزاعم الدولة الجزائرية، كمـــا تضاعفـــت محـــاولات تغييـــر هوية المسجد وتغييب انتمائه المغربي، وكان من بين تلـــك المحاولات تعديـــل الأنظمة القانونية لجمعية الأحباس، وهو ما شكل المرحلـــة الأولـــى من عملية إعـــادة كتابة التاريخ واستيلاء الجزائر على المسجد. وكتب الوزير المفـــوض كلود لوبل في 1962 في مذكرة موجهة إلى فرنسا أن عودة الظهور في الجزائر العاصمة لمكتب مزعوم لجمعية الأحباس والأماكن المقدسة، الذي ُصنع من لا شـــيء لهذا الغرض “يدخل في سياق إجراءات الطوارئ”. وعمدت الســـلطات إلى جعل الأعضاء غير الجزائريين أقلية في مكتب الأحباس، لتقوية نفوذ الجزائر والتمهيد لتسليمها مهمـــة إدارته. وفي 1982 انكشـــفت حقيقة هـــذه الخطـــة من خـــلال اتفاق أبـــرم بين حمزة بوبكر والحكومة الجزائرية.^ جريدة العرب الللندنية

المسجد جزائري ولقد تم بناؤه عرفانا للجزايرئين الذين توفو في الحرب العالمية الأولى وهو ملك الحبوس الجزائرية ومؤطريه جزائرئين وخاصه مديره يعين بمرسوم رئاسى من الحكومة الجزائرية و ميزانية المسجد تأتيه من الجزائر وهو مفتوح لججميع المسلمين لكن للأسف المراركة والمخزنيين بالخصوص يريدون عبثا الاستيلاء عليه،،،

المعمار الأندلسي الجزائري 🇩🇿💪🏻

المسجد جزائري والمعمار جزائري ماشاء الله احب من احب وكره من كره اكبر دليل الهلال المراركة بخي قلتو علامنا مافيهش الهلال لانه يدل على الدولة العثمانية ؟ ههههه

الزليج الجزائري في مسجد باريس الذي هو تحت وصاية وزارة الشؤون الدينية الجزائرية و الإيمام يحمل الجنسية الجزائرية و الفرنسية

حسب موقع قوقل العالمي صرح أن الشعب المغربي أكبر شعب كذاب وغير مؤتمن في العالم ماركة مغربية عالمية.....هذا تراث جزاءري على الطريقة دولة الزيرية الجزاءرية التي بنت غرناطة....وبنت قصر الحمراء....حيث اسبانيا اعترفت أن دولة الزيرية الجزاءرية هي من بنت غرناطة وقرطبة وإشبيلية وخصصت جناح خاص بمتحف غرناطة باسم الجزائر وعلم الجزاءر وتكريم وفد رسمي رفيع المستوى جزائري وتقديم سيف طارق بن زياد الجزائري الاوراسي الشاوي الخنشلي الفرجومي النفزاوي فاتح الاندلس وفاتح طنجة وسبة ومليلية مغربية قادما من اوراس الجزائر مع موسى بن نصير من القيروان بتونس...................