شبهة ١ | الرق وملك اليمين | فاضل سليمان 

صحيح..

أتفق معك

فعلاً أرجو إلغاء الموسيقى الخلفية

مرحب ب حزب النور

هي ليست موسيقى ولكن تظل مزعجة بالنسبة للبعض

بس دي مش موسيقى دي مؤثرات صوتيه

آه فعلا مشتتاني جدا مش عارفة هو حاطها ليه

اه فعلا الحلقه اكتر من رائعه بس ياريت من غير موسيقى أو المؤثرات الصوتيه

disturbing يعني مزعجة... إي نعم.. مزعجة مش disturbing يعني.. بالضبط =_=

عدد الرجال في العالم 3.89 مليار . وعدد النساء3ِ.82 مليار . في احصائيه 2018 ربنا بيخلق الرجاله اكثر عدد الرجاله اكثر من عدد النساء بقليل حديث النبي يراد ده حدَث من علامات الساعة وليس طبيعة الخلق الأبدي فطبيعة الخلق وضحها الله في مطلع سورة النساء ويؤيدها الواقع بكل الإحصائيات الموثوقة يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا. ربنا بيقول انه يخلق الرجال اكثر من النساء. و أيا كانت الكيفيه التي سيحدث بها ذلك سواء كانت حربا او غير ذاك سيظل عدد الرجال اللذين خلقهم الله اكبر الى اخر يوم في الدنيا لكي يكون القرآن صحيحا لكن حديث النبي يتحدث عن حدث من علامات الساعه وليس الواقع الأزلي أو طبيعة االخلق data.albankaldawli.org/indicator/SP.POP.TOTL.FE.ZS الموقع الرسمي للبنك الدولي.....ِِ.

إستمع لشرح موضوع الرق و ملك اليمين على عكس ما يتردد على الألسن ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-MrFBK0IajRI.html

ان العبوديه كانت موجوده بالسعوديه منذ عقد الستينات ولازالت موجوده فى اليمن وان تعاليم الدين تقول ان العبد الابق لن يدخل الجنه حتى يعود الى سيده

صحيح مذهل

وهذا الحديث كنت تعرفه : محمد "رسول الله" يتجول في سوق النخاسة : عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي غَرَزَةَ، قَالَ: جَاءَنَا رَسُولُ اللَّهِ وَنَحْنُ نَبِيعُ الرَّقِيقَ بِالْمَدِينَةِ وَكُنَّا نُسَمَّيَ السَّمَاسِرَةَ، فَسَمَّانَا بِأَحْسَنَ مِمَّا سَمَّيْنَا بِهِ أَنْفُسَنَا، فَقَالَ: يَا مَعْشَرَ التُّجَّارِ، إِنَّ هَذَا الْبَيْعَ يَحْضُرُهُ اللَّغْوُ وَالْأَيْمَانُ فَشُوبُوهُ بِالصَّدَقَةِ إسناده صحيح مسند أحمد جَاءَنَا رَسُولُ اللَّهِ وَنَحْنُ نَبِيعُ : نبيع ماذا ؟ نبيع البشر رجالا ونساء وأطفالا أين ؟ في مدينة رسول الله كيف سمانا رسول الله ؟ سَمَّانَا بِأَحْسَنَ مِمَّا سَمَّيْنَا بِهِ أَنْفُسَنَا ما أشرفك يا رسول الله، يا محرر العبيد !

@@almarrakchi يقولُ قَيسُ بنُ أبي غَرَزَةَ رضِيَ اللهُ عَنه: "كنَّا بالمدينةِ نبيعُ الأوساقَ ونبتاعُها ، وكنَّا نُسمِّي أنفسَنا السَّماسرةَ ، ويُسمِّينا النَّاسَ، فخرج إلينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاتَ يومٍ ، فسمَّانا باسمٍ هو خيرٌ من الَّذي سمَّيْنا أنفسَنا ، وسمَّانا النَّاسَ ، فقال : يا معشرَ التُّجَّارِ إنَّه يشهَدُ بيعَكم الحلِفُ والكذِبُ فشُوبوه بالصَّدقةِ" أي: يَبيعون مَكايِيلَ تُسمَّى الأَوساقَ ثمَّ يَشتَرونها، وقيل: يَحتمِلُ أنْ يَكونَ المرادُ بَيعَهم ما يُكالُ بتلك الأَوساقِ مِن الحُبوبِ؛ كالحِنطَةِ والشَّعيرِ ونحوِ ذلك.

@@almarrakchi أنصحك بأن تشاهد الحلقة مرة أخرى وأن تفهم وتعقل كيف كانت منهجية الإسلام في التعامل مع هذه المسألة، وأن تتوقف عن اتهام الإسلام بناء على فهمك القاصر، فنحن جميعا ما زلنا نتعلم، وبإذن الله سيغنيك ذلك عن البحث في الشبهات.

​@@MarwanKashkoush نبيك يتجول في سوق بيع البشر ويثني على بائعي البشر وأنت تعتقد أنه جاء ليحرر العبيد ؟ أنتم ترددون شعارات لا علاقة لها بالإسلام، إسلام القرآن والأحاديث وكتب الفقه ! أنا أنصحك بقراءة المراجع الإسلامية بدل الاستماع لفيديوهات اليوتيوب : يمكن للمسلم اكتساب عبيد عن طريق : السبي، الشراء، الهدية، الإرث، الولادة (ولد عبدته من عبد يولد عبدا) وكل هذا حلال شرعا قرآنا وسنة شريفة إلى أن تقوم الساعة ! يمكنه أيضا استعباد إنسان لسداد دين أو شراء جواري بلا عدد لمتعته الجنسية تأمل هذا الحديث الصحيح (وهذا غيض من فيض !) : عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْبَيْلَمَانِيِّ، قَالَ: رَأَيْتُ شَيْخًا بِالْإِسْكَنْدَرِيَّةِ يُقَالُ لَهُ سَرَقٌ، فَأَتَيْتُهُ وَسَأَلْتُهُ فَقَالَ لِي: سَمَّانِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ أَكُنْ لِأَدَعَ ذَلِكَ أَبَدًا فَقُلْتُ: لِمَ سَمَّاكَ؟ قَالَ: قَدِمَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ بِبَعِيرَيْنِ فَابْتَعْتُهُمَا مِنْهُ ثُمَّ دَخَلْتُ بَيْتِي وَخَرَجْتُ مِنْ خَلْفٍ فَبِعْتُهُمَا فَقَضَيْتُ بِهِمَا حَاجَتِي وَغِبْتُ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّ الْعِرَاقِيَّ قَدْ خَرَجَ فَإِذَا الْعِرَاقِيُّ مُقِيمٌ فَأَخَذَنِي فَذَهَبَ بِي إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَخْبَرَهُ الْخَبَرَ فَقَالَ: «مَا حَمَلَكَ عَلَى مَا صَنَعْتَ؟» قُلْتُ: قَضَيْتُ بِثَمَنِهِمَا حَاجَتِي يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: «اقْضِهِ» قُلْتُ: لَيْسَ عِنْدِي. قَالَ: «أَنْتَ سَرَقٌ اذْهَبْ يَا عِرَاقِيُّ فَبِعْهُ حَتَّى تَسْتَوْفِيَ حَقَّكَ» قَالَ: فَجَعَلَ النَّاسُ يَسُومُونَهُ بِي وَيَلْتَفِتُ إِلَيْهِمْ فَيَقُولُ: مَاذَا تُرِيدُونَ؟ فَيَقُولُونَ: نُرِيدُ أَنْ نَفْدِيَهُ مِنْكَ. فَقَالَ: وَاللَّهِ إِنِّي مِنْكُمْ أَحَقُّ وَأَحْوَجُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ اذْهَبْ فَقَدْ أَعْتَقْتُكَ « هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الْبُخَارِيِّ المستدرك على الصحيحين ماذا قال أشرف الخلق ومحرر العبيد ؟ قَالَ : اذْهَبْ يَا عِرَاقِيُّ فَبِعْهُ حَتَّى تَسْتَوْفِيَ حَقَّكَ

*كيفية الشهادة للاله بالخطأ* - *البديهية الاولى* : الاله لا يخطئ الاله لا يأمر بأوامر تتضارب بعضها ببعض ليستحيل تطبيقها ، الاله لا يأمر بهذه الاوامر المتضاربة و بنفس الوقت يتوعد من لا يطبقها بالجحيم الابدي . - *البديهية الثانية* : اي كتاب ينسب للاله نجد به اوامر مستحيلة التطبيق بسبب تضاربها القطعي هو كتاب بشري بحت و الادعاء بنسبه للاله هو ادعاء باطل قطعا . - الان لدينا الحالة التالية : توفي رجل عن ثلاث بنات و اب و ام و زوجة كانت تركته بعد ايفاء الدين و تنفيذ الوصية (120 دينار) تقسم التركة بين الورثة وفق الاوامر القرانية القطعية في ايات المواريث (سورة النساء الاية 11-12) - نصيب كل من الورثة وفق هذه الاوامر : - البنات الثلاث : ثلثي التركة 2/3 (80 دينار) {يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك} - الاب : سدس التركة 1/6 (20 دينار) - الام : سدس التركة 1/6 (20 دينار) {ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد} - الزوجة : ثمن التركة 1/8 (15 دينار) {فإن كان لكم ولد فلهن الثمن مما تركتم} - هذه الانصبة هي حدود الله و الذي توعد من لا يطبقها او يطبق غيرها بالخلود في النار {تلك حدود الله} ، {ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها} - الاوامر القرانية السابقة مستحيلة التطبيق لانها *متضاربة* و السبب في ذلك ان مجموع الانصبة الكسرية اكبر من الواحد الصحيح !!! 2/3 + 1/6 + 1/6 + 1/8 = 1.125 - الاوامر القرانية في هذه الحالة قضت باعطاء الورثة 135 دينار من 120 دينار !!! - *النتيجة* : القران كتاب بشري قطعا لتضمن اياته اوامر خاطئة مستحيلة التطبيق لتضاربها بعضها ببعض و كل من يشهد ان القران كتاب منزل من عند الاله هو فعليا *يشهد للاله بالخطأ* عندما ينسب له بهذه الشهادة اوامر تتضارب ليستحيل تطبيقها و بسبب خطأ في عمليات الجمع البسيطة !!!

*اشهر الردود على هذا الخطأ و بيان تهافتها* - *الرد الاول* : هذا الرد بالذات يثبت بشكل غير مباشر وقوع الخطأ فهو يتحدث عن كيفية انقاص الصحابة للانصبة رياضيا بعد حدوث التضارب بما يسمى بالعول و ان النبي امر باتباع الصحابة فهنا هل اصبح حل الخطأ رد ينفي وقوعه ؟! هذا من جهة و من جهة ثانية هل تم الاسلام على اوامر خاطئة استدعت التعقيب من البشر لتصحيحها !! او لم يتم الاسلام الا بعد تصحيح الصحابة لهذا الخطأ بالاستناد لحديث ( عليكم بسنتي و سنة الخلفاء الراشديين من بعدي ) ؟ فهنا لانتحدث عن امور لم يتم التطرق لها بالكتاب و السنة حتى يتم الاحتجاج بالاجتهاد و الاجماع بل نتحدث عن اوامر تعبدية جاءت بنصوص قطعية في المصدر الاول للتشريع صححها البشر في حالات كثيرة عندما تضاربت و استحال تطبيقها . - *الرد الثاني* : الانصبة المفروضة تؤخذ كنسبة و تناسب بالنسبة لباقي الورثة و من يقول هذا يجحد النص القراني الذي يعطي نصيب الوارث كنسبة كسرية صحيحة من التركة فهنا الامر مختلف عن حالة للذكر مثل حظ الانثيين !! - *الرد الثالث* : ان مماترك تعني هنا من ما بقي من التركة او جزء من التركة و من يقول بهذا القول ينسب لمعبوده العبث و الحشو في الكلام فالنسب الكسرية بهذه الحالة لم يعد لها اي معنى فالسدس او الثمن مماترك بهذا اللامنطق تعني في حال افترضنا ان التركة كانت 100 و كان جزء منها هو 60 فسدسه هو 10 و ايضا جزء منها هو 80 و ثمنه 10 فهنا اصبح للايتين { السدس مماترك } { الثمن مما تركتم } نفس المعنى و هذا منتهى التناقض و اللاعقلانية !! - *الرد الرابع* : ان هذه الاوامر بهذه الحالة تم اختصاصها بغير مضار في الاية { من بعد وصية يوصي بها او دين غير مضار } فهذا الرد ايضا يثبت وقوع التضارب من جهة و ينسب لله اوامر تسبب الضرر لعلة فيها لا علة بمن يطبقها فعندما تضاربت الاوامر تسببت بالضرر للورثة !! - *الرد الخامس* : و يمثل مغالطة رجل القش في ابهى صورها و يقول ان القران لم يقل ان مجموع الانصبة يجب ان يساوي الواحد الصحيح و يبرر وجود حالات العول ( مجموع الانصبة اكبر من الواحد الصحيح ) بوجود حالات الرد بالارث و التعصيب ( مجموع الانصبة اقل من الواحد الصحيح ) و يستشهد بالحديث المتعلق بحالات التعصيب ( ألحقوا الفرائض باهلها فما بقي فلأولى ذكر ) و هذه الحجة باطلة فالاوامر لم تتضارب في حالات الرد و التعصيب عكس حالات العول فنحن نتحدث هنا عن الحالات التي تضاربت فيها الاوامر و استحال مع هذا التضارب إلحاق الفرائض باهلها !! و يكفي ان تجيب بينك و بين نفسك على السؤال التالي لتتأكد من تهافت هذا الرد : - اي من الاوامر التالية صحيحة و اي منها خاطئة منطقيا ؟ 1- اوامر تقضي باعطاء 50 دينار من 100 دينار 2- اوامر تقضي باعطاء 100 دينار من 100 دينار 3- اوامر تقضي باعطاء 150 دينار من 100 دينار - *الرد السادس* : يتعلق بالرد الخامس لكن به شيء من التفصيل : اذا توفي رجل عن بنت وحيدة فإن نصيبها المفروض هو نصف التركة و النصف الاخر اختلفت فيه المذاهب فالشافعية و المالكية و الظاهرية اعطته لبيت مال المسلمين و الحنبلية و الحنفية ردته للبنت و هنا يقول اصحاب هذه الحجة ان البنت اخذت كامل التركة مع ان المنصوص لها هو النصف من التركة اذا ليس المراد هو تطبيق الانصبة حرفيا و وفق ذلك من المبرر وجود التضارب الذي ادى لعدم اعطاء الورثة انصبتهم المفروضة !! و هذا الرد متهافت من عدة اوجه : - الامر بالنصف من التركة لا يتضارب مع اوامر اخرى ليستحيل تطبيقه مثل الحالات التي اتكلم عنها هنا و هذا يكفي لبيان بطلان هذا الرد - عندما امر القران بالنصف للبنت من التركة فلدينا هنا احتمالين لهذا الامر : - الاحتمال الاول : لا تأخذ اقل من النصف و من الممكن ان تأخذ اكثر ⬅ و هنا قياس هذه الحالة على حالات التضارب ( العول ) باطل لانها اخذت نصيبها المفروض كاملا عكس تلك الحالات التي لا يأخذ الوارث فيها نصيبه المفروض و يأخذ اقل منه . - الاحتمال الثاني : لا تأخذ اقل من النصف و لا اكثر منه ⬅ هنا من يرد لها النصف الاخر يخالف القران و الحجة بأن القران لا يقصد تطبيق الانصبة حرفيا باطلة . - *الرد السابع* : يقول اصحاب هذا الرد ان هذه الحالة غير مذكورة في القران بشكل منفرد فالقران لم يقل { اذا توفى رجل عن ثلاث بنات و زوجة و اب و ام اعطي بناته ثلثي تركته و زوجته ثمنها و والديه ثلثيها } و يتجاهل اصحاب هذا الرد حقيقة ان القران لم يذكر هذه الحالة فقط بل لم يذكر اي حالة ارثية اخرى بشكل منفرد . فالقران جاء بأوامر مفصلة قطعية حددت انصبة للورثة باختلافهم و اختلاف درجة قرابتهم للمتوفى هذه الاوامر تغطي مئات الحالات الارثية المختلفة و في حالات عديدة كانت العلة الوحيدة التي تمنع تطبيقها هي تضاربها بعضها ببعض و لذلك نجد من يضع العربة امام الحصان فعندما تضاربت هذه الاوامر و استحال تطبيقها قال ان القران لم يذكر هذه الحالة مع انه لم يذكر اي حالة اخرى ايضا !!

لا تكون متشدد ، ليس هناك دليل تحريم الموسيقى ثاني شيء هي ليست موسيقى و انما اهات دينية

الموضوع أنها مشوشة وليس موضوع حلال وحرام​@@dz2624

اتفق معك، صوتها مزعج

قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2) وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (3) وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ (4) وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) ديه لوالدة و والد حضرتك ، يعني والد حضرتك يبقى مع الخدامة و والدة حضرتك تبقى مع البواب يا جماعة بطلوا تألفوا إسلام ، لما عمر بن الخطاب واحدة نامت مع عبدها بالأية رقم 6 ديه إدى أمر بقتله و قال إحنا مش هنطبقها طيب طالما أنت يا أخ عمر مش هتطبقها يبقى ده مش دين من عند ربنا الإله الحقيقي ده تدليس ماهو محدش يقنعني ان فيه مسلم من الشعب العادي فاهم ان القرأن مبيح لأمه تشتري عبد اسود تنام معاه طول الليل

ما ملكت أيمانكم (( 1 )) ما يسمى ب ( ملك اليمين ) هي صياغة لغوية غير واردة بالقرآن ما ورد بالكتاب ( ما ملكت أيمانكم ) و ( ما ملكت أيمانهم ) و ( ما ملكت أيمانهن ) و ( ما ملكت يمينك ) الفارق بينهما أن الصيغة الواردة بالقرآن فعلية و ليست إسمية ف ( أكْلُ الشتاء ) صيغة إسمية تفيد معنى معلوما لمسمى نوعية أكل لا تكون إلا في الشتاء و لكن ( ما أكلتُ في الشتاء ) صيغة فعلية تفيد العلم بالفعل دون تعلقه بمسمى معلوم لنوع المأكول في الشتاء .. فالمأكول قد يتغير من حال لأخر لذلك ( ما ملكت أيمانكم ) تشير إلى حالات تتغير على حسب السياق و ليست مُسمّا ثابت الدلالة لنحلل العبارة أكثر .. ( ما ملكت أيمانكم ) لدينا طرفان .. طرف أول ( ما ) و طرف ثاني الضمير ( كم ) في الكلمة ( أيمانكم ) .. و ما ينشيء الصلة بينهما ( ملكت أيمان ) لنلاحظ الآتي .. الطرف الأول لم يذكر بذاته .. فلم يقل الله ( من ) ملكت أيمانكم .. و بالتالي ف التملك هنا لم يقع على ذات الطرف الأول و إنما على حال من أحواله .. و بالتالي هذا ينفي فكرة العبيد و السبايا من البداية ثانيا .. التملك ليس لذات الطرف الثاني ( الضمير كم ) .. و إنما التملك للأيمان .. فالذي ملك هو الأيمان ( ملكت أيمانكم ) و الأيمان نسبت للطرف الثاني بالضمير ( كم ) .. و هذا أيضا ينفي فكرة العبودية و الرق .. حيث أن الصلة بين الطرفين معقودة بالأيمان و ليست إمتلاك طرف لذات طرف و إنما رعاية و وصاية و إشراف طرف على جانب ما من حال الطرف الآخر إمتلكها بسبب الأيمان .. فالله لم يقل من ملكتم أو ما ملكتم .. و إنما جعل الملكية تعود على الأيمان الأيمان أقرب ما يكون معناها في القرآن إلى معنى العهد و العقد و الميثاق الذي يربط طرفين بعلاقة مشمولة بالطمأنينة و السلام (وَأَوۡفُوا۟ بِعَهۡدِ ٱللَّهِ إِذَا عَـٰهَدتُّمۡ وَلَا تَنقُضُوا۟ ٱلۡأَیۡمَـٰنَ بَعۡدَ تَوۡكِیدِهَا وَقَدۡ جَعَلۡتُمُ ٱللَّهَ عَلَیۡكُمۡ كَفِیلًاۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَعۡلَمُ مَا تَفۡعَلُونَ) [سورة النحل 91] و في سياقات أخرى تحمل معنى الأمان و الإطمئنان و السلام كما في عبارة ( أصحاب اليمين ) من ذلك ف عبارة ملكت أيمانكم تشير إلى إمتلاك الطرف الثاني في العلاقة موضع الإشراف أو الرعاية أو الوصاية على الطرف الأول كحال و ليس كذات بفضل الأيمان و بسببها لذلك فالعبارة ما ملكت أيمانكم تحمل دلالات مختلفة على حسب السياق المذكور كونها صيغة فعلية

*كيفية الشهادة للاله بالخطأ* - *البديهية الاولى* : الاله لا يخطئ الاله لا يأمر بأوامر تتضارب بعضها ببعض ليستحيل تطبيقها ، الاله لا يأمر بهذه الاوامر المتضاربة و بنفس الوقت يتوعد من لا يطبقها بالجحيم الابدي . - *البديهية الثانية* : اي كتاب ينسب للاله نجد به اوامر مستحيلة التطبيق بسبب تضاربها القطعي هو كتاب بشري بحت و الادعاء بنسبه للاله هو ادعاء باطل قطعا . - الان لدينا الحالة التالية : توفي رجل عن ثلاث بنات و اب و ام و زوجة كانت تركته بعد ايفاء الدين و تنفيذ الوصية (120 دينار) تقسم التركة بين الورثة وفق الاوامر القرانية القطعية في ايات المواريث (سورة النساء الاية 11-12) - نصيب كل من الورثة وفق هذه الاوامر : - البنات الثلاث : ثلثي التركة 2/3 (80 دينار) {يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك} - الاب : سدس التركة 1/6 (20 دينار) - الام : سدس التركة 1/6 (20 دينار) {ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد} - الزوجة : ثمن التركة 1/8 (15 دينار) {فإن كان لكم ولد فلهن الثمن مما تركتم} - هذه الانصبة هي حدود الله و الذي توعد من لا يطبقها او يطبق غيرها بالخلود في النار {تلك حدود الله} ، {ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها} - الاوامر القرانية السابقة مستحيلة التطبيق لانها *متضاربة* و السبب في ذلك ان مجموع الانصبة الكسرية اكبر من الواحد الصحيح !!! 2/3 + 1/6 + 1/6 + 1/8 = 1.125 - الاوامر القرانية في هذه الحالة قضت باعطاء الورثة 135 دينار من 120 دينار !!! - *النتيجة* : القران كتاب بشري قطعا لتضمن اياته اوامر خاطئة مستحيلة التطبيق لتضاربها بعضها ببعض و كل من يشهد ان القران كتاب منزل من عند الاله هو فعليا *يشهد للاله بالخطأ* عندما ينسب له بهذه الشهادة اوامر تتضارب ليستحيل تطبيقها و بسبب خطأ في عمليات الجمع البسيطة !!!

*اشهر الردود على هذا الخطأ و بيان تهافتها* - *الرد الاول* : هذا الرد بالذات يثبت بشكل غير مباشر وقوع الخطأ فهو يتحدث عن كيفية انقاص الصحابة للانصبة رياضيا بعد حدوث التضارب بما يسمى بالعول و ان النبي امر باتباع الصحابة فهنا هل اصبح حل الخطأ رد ينفي وقوعه ؟! هذا من جهة و من جهة ثانية هل تم الاسلام على اوامر خاطئة استدعت التعقيب من البشر لتصحيحها !! او لم يتم الاسلام الا بعد تصحيح الصحابة لهذا الخطأ بالاستناد لحديث ( عليكم بسنتي و سنة الخلفاء الراشديين من بعدي ) ؟ فهنا لانتحدث عن امور لم يتم التطرق لها بالكتاب و السنة حتى يتم الاحتجاج بالاجتهاد و الاجماع بل نتحدث عن اوامر تعبدية جاءت بنصوص قطعية في المصدر الاول للتشريع صححها البشر في حالات كثيرة عندما تضاربت و استحال تطبيقها . - *الرد الثاني* : الانصبة المفروضة تؤخذ كنسبة و تناسب بالنسبة لباقي الورثة و من يقول هذا يجحد النص القراني الذي يعطي نصيب الوارث كنسبة كسرية صحيحة من التركة فهنا الامر مختلف عن حالة للذكر مثل حظ الانثيين !! - *الرد الثالث* : ان مماترك تعني هنا من ما بقي من التركة او جزء من التركة و من يقول بهذا القول ينسب لمعبوده العبث و الحشو في الكلام فالنسب الكسرية بهذه الحالة لم يعد لها اي معنى فالسدس او الثمن مماترك بهذا اللامنطق تعني في حال افترضنا ان التركة كانت 100 و كان جزء منها هو 60 فسدسه هو 10 و ايضا جزء منها هو 80 و ثمنه 10 فهنا اصبح للايتين { السدس مماترك } { الثمن مما تركتم } نفس المعنى و هذا منتهى التناقض و اللاعقلانية !! - *الرد الرابع* : ان هذه الاوامر بهذه الحالة تم اختصاصها بغير مضار في الاية { من بعد وصية يوصي بها او دين غير مضار } فهذا الرد ايضا يثبت وقوع التضارب من جهة و ينسب لله اوامر تسبب الضرر لعلة فيها لا علة بمن يطبقها فعندما تضاربت الاوامر تسببت بالضرر للورثة !! - *الرد الخامس* : و يمثل مغالطة رجل القش في ابهى صورها و يقول ان القران لم يقل ان مجموع الانصبة يجب ان يساوي الواحد الصحيح و يبرر وجود حالات العول ( مجموع الانصبة اكبر من الواحد الصحيح ) بوجود حالات الرد بالارث و التعصيب ( مجموع الانصبة اقل من الواحد الصحيح ) و يستشهد بالحديث المتعلق بحالات التعصيب ( ألحقوا الفرائض باهلها فما بقي فلأولى ذكر ) و هذه الحجة باطلة فالاوامر لم تتضارب في حالات الرد و التعصيب عكس حالات العول فنحن نتحدث هنا عن الحالات التي تضاربت فيها الاوامر و استحال مع هذا التضارب إلحاق الفرائض باهلها !! و يكفي ان تجيب بينك و بين نفسك على السؤال التالي لتتأكد من تهافت هذا الرد : - اي من الاوامر التالية صحيحة و اي منها خاطئة منطقيا ؟ 1- اوامر تقضي باعطاء 50 دينار من 100 دينار 2- اوامر تقضي باعطاء 100 دينار من 100 دينار 3- اوامر تقضي باعطاء 150 دينار من 100 دينار - *الرد السادس* : يتعلق بالرد الخامس لكن به شيء من التفصيل : اذا توفي رجل عن بنت وحيدة فإن نصيبها المفروض هو نصف التركة و النصف الاخر اختلفت فيه المذاهب فالشافعية و المالكية و الظاهرية اعطته لبيت مال المسلمين و الحنبلية و الحنفية ردته للبنت و هنا يقول اصحاب هذه الحجة ان البنت اخذت كامل التركة مع ان المنصوص لها هو النصف من التركة اذا ليس المراد هو تطبيق الانصبة حرفيا و وفق ذلك من المبرر وجود التضارب الذي ادى لعدم اعطاء الورثة انصبتهم المفروضة !! و هذا الرد متهافت من عدة اوجه : - الامر بالنصف من التركة لا يتضارب مع اوامر اخرى ليستحيل تطبيقه مثل الحالات التي اتكلم عنها هنا و هذا يكفي لبيان بطلان هذا الرد - عندما امر القران بالنصف للبنت من التركة فلدينا هنا احتمالين لهذا الامر : - الاحتمال الاول : لا تأخذ اقل من النصف و من الممكن ان تأخذ اكثر ⬅ و هنا قياس هذه الحالة على حالات التضارب ( العول ) باطل لانها اخذت نصيبها المفروض كاملا عكس تلك الحالات التي لا يأخذ الوارث فيها نصيبه المفروض و يأخذ اقل منه . - الاحتمال الثاني : لا تأخذ اقل من النصف و لا اكثر منه ⬅ هنا من يرد لها النصف الاخر يخالف القران و الحجة بأن القران لا يقصد تطبيق الانصبة حرفيا باطلة . - *الرد السابع* : يقول اصحاب هذا الرد ان هذه الحالة غير مذكورة في القران بشكل منفرد فالقران لم يقل { اذا توفى رجل عن ثلاث بنات و زوجة و اب و ام اعطي بناته ثلثي تركته و زوجته ثمنها و والديه ثلثيها } و يتجاهل اصحاب هذا الرد حقيقة ان القران لم يذكر هذه الحالة فقط بل لم يذكر اي حالة ارثية اخرى بشكل منفرد . فالقران جاء بأوامر مفصلة قطعية حددت انصبة للورثة باختلافهم و اختلاف درجة قرابتهم للمتوفى هذه الاوامر تغطي مئات الحالات الارثية المختلفة و في حالات عديدة كانت العلة الوحيدة التي تمنع تطبيقها هي تضاربها بعضها ببعض و لذلك نجد من يضع العربة امام الحصان فعندما تضاربت هذه الاوامر و استحال تطبيقها قال ان القران لم يذكر هذه الحالة مع انه لم يذكر اي حالة اخرى ايضا !!

*كيفية الشهادة للاله بالخطأ* - *البديهية الاولى* : الاله لا يخطئ الاله لا يأمر بأوامر تتضارب بعضها ببعض ليستحيل تطبيقها ، الاله لا يأمر بهذه الاوامر المتضاربة و بنفس الوقت يتوعد من لا يطبقها بالجحيم الابدي . - *البديهية الثانية* : اي كتاب ينسب للاله نجد به اوامر مستحيلة التطبيق بسبب تضاربها القطعي هو كتاب بشري بحت و الادعاء بنسبه للاله هو ادعاء باطل قطعا . - الان لدينا الحالة التالية : توفي رجل عن ثلاث بنات و اب و ام و زوجة كانت تركته بعد ايفاء الدين و تنفيذ الوصية (120 دينار) تقسم التركة بين الورثة وفق الاوامر القرانية القطعية في ايات المواريث (سورة النساء الاية 11-12) - نصيب كل من الورثة وفق هذه الاوامر : - البنات الثلاث : ثلثي التركة 2/3 (80 دينار) {يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك} - الاب : سدس التركة 1/6 (20 دينار) - الام : سدس التركة 1/6 (20 دينار) {ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد} - الزوجة : ثمن التركة 1/8 (15 دينار) {فإن كان لكم ولد فلهن الثمن مما تركتم} - هذه الانصبة هي حدود الله و الذي توعد من لا يطبقها او يطبق غيرها بالخلود في النار {تلك حدود الله} ، {ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها} - الاوامر القرانية السابقة مستحيلة التطبيق لانها *متضاربة* و السبب في ذلك ان مجموع الانصبة الكسرية اكبر من الواحد الصحيح !!! 2/3 + 1/6 + 1/6 + 1/8 = 1.125 - الاوامر القرانية في هذه الحالة قضت باعطاء الورثة 135 دينار من 120 دينار !!! - *النتيجة* : القران كتاب بشري قطعا لتضمن اياته اوامر خاطئة مستحيلة التطبيق لتضاربها بعضها ببعض و كل من يشهد ان القران كتاب منزل من عند الاله هو فعليا *يشهد للاله بالخطأ* عندما ينسب له بهذه الشهادة اوامر تتضارب ليستحيل تطبيقها و بسبب خطأ في عمليات الجمع البسيطة !!!

*اشهر الردود على هذا الخطأ و بيان تهافتها* - *الرد الاول* : هذا الرد بالذات يثبت بشكل غير مباشر وقوع الخطأ فهو يتحدث عن كيفية انقاص الصحابة للانصبة رياضيا بعد حدوث التضارب بما يسمى بالعول و ان النبي امر باتباع الصحابة فهنا هل اصبح حل الخطأ رد ينفي وقوعه ؟! هذا من جهة و من جهة ثانية هل تم الاسلام على اوامر خاطئة استدعت التعقيب من البشر لتصحيحها !! او لم يتم الاسلام الا بعد تصحيح الصحابة لهذا الخطأ بالاستناد لحديث ( عليكم بسنتي و سنة الخلفاء الراشديين من بعدي ) ؟ فهنا لانتحدث عن امور لم يتم التطرق لها بالكتاب و السنة حتى يتم الاحتجاج بالاجتهاد و الاجماع بل نتحدث عن اوامر تعبدية جاءت بنصوص قطعية في المصدر الاول للتشريع صححها البشر في حالات كثيرة عندما تضاربت و استحال تطبيقها . - *الرد الثاني* : الانصبة المفروضة تؤخذ كنسبة و تناسب بالنسبة لباقي الورثة و من يقول هذا يجحد النص القراني الذي يعطي نصيب الوارث كنسبة كسرية صحيحة من التركة فهنا الامر مختلف عن حالة للذكر مثل حظ الانثيين !! - *الرد الثالث* : ان مماترك تعني هنا من ما بقي من التركة او جزء من التركة و من يقول بهذا القول ينسب لمعبوده العبث و الحشو في الكلام فالنسب الكسرية بهذه الحالة لم يعد لها اي معنى فالسدس او الثمن مماترك بهذا اللامنطق تعني في حال افترضنا ان التركة كانت 100 و كان جزء منها هو 60 فسدسه هو 10 و ايضا جزء منها هو 80 و ثمنه 10 فهنا اصبح للايتين { السدس مماترك } { الثمن مما تركتم } نفس المعنى و هذا منتهى التناقض و اللاعقلانية !! - *الرد الرابع* : ان هذه الاوامر بهذه الحالة تم اختصاصها بغير مضار في الاية { من بعد وصية يوصي بها او دين غير مضار } فهذا الرد ايضا يثبت وقوع التضارب من جهة و ينسب لله اوامر تسبب الضرر لعلة فيها لا علة بمن يطبقها فعندما تضاربت الاوامر تسببت بالضرر للورثة !! - *الرد الخامس* : و يمثل مغالطة رجل القش في ابهى صورها و يقول ان القران لم يقل ان مجموع الانصبة يجب ان يساوي الواحد الصحيح و يبرر وجود حالات العول ( مجموع الانصبة اكبر من الواحد الصحيح ) بوجود حالات الرد بالارث و التعصيب ( مجموع الانصبة اقل من الواحد الصحيح ) و يستشهد بالحديث المتعلق بحالات التعصيب ( ألحقوا الفرائض باهلها فما بقي فلأولى ذكر ) و هذه الحجة باطلة فالاوامر لم تتضارب في حالات الرد و التعصيب عكس حالات العول فنحن نتحدث هنا عن الحالات التي تضاربت فيها الاوامر و استحال مع هذا التضارب إلحاق الفرائض باهلها !! و يكفي ان تجيب بينك و بين نفسك على السؤال التالي لتتأكد من تهافت هذا الرد : - اي من الاوامر التالية صحيحة و اي منها خاطئة منطقيا ؟ 1- اوامر تقضي باعطاء 50 دينار من 100 دينار 2- اوامر تقضي باعطاء 100 دينار من 100 دينار 3- اوامر تقضي باعطاء 150 دينار من 100 دينار - *الرد السادس* : يتعلق بالرد الخامس لكن به شيء من التفصيل : اذا توفي رجل عن بنت وحيدة فإن نصيبها المفروض هو نصف التركة و النصف الاخر اختلفت فيه المذاهب فالشافعية و المالكية و الظاهرية اعطته لبيت مال المسلمين و الحنبلية و الحنفية ردته للبنت و هنا يقول اصحاب هذه الحجة ان البنت اخذت كامل التركة مع ان المنصوص لها هو النصف من التركة اذا ليس المراد هو تطبيق الانصبة حرفيا و وفق ذلك من المبرر وجود التضارب الذي ادى لعدم اعطاء الورثة انصبتهم المفروضة !! و هذا الرد متهافت من عدة اوجه : - الامر بالنصف من التركة لا يتضارب مع اوامر اخرى ليستحيل تطبيقه مثل الحالات التي اتكلم عنها هنا و هذا يكفي لبيان بطلان هذا الرد - عندما امر القران بالنصف للبنت من التركة فلدينا هنا احتمالين لهذا الامر : - الاحتمال الاول : لا تأخذ اقل من النصف و من الممكن ان تأخذ اكثر ⬅ و هنا قياس هذه الحالة على حالات التضارب ( العول ) باطل لانها اخذت نصيبها المفروض كاملا عكس تلك الحالات التي لا يأخذ الوارث فيها نصيبه المفروض و يأخذ اقل منه . - الاحتمال الثاني : لا تأخذ اقل من النصف و لا اكثر منه ⬅ هنا من يرد لها النصف الاخر يخالف القران و الحجة بأن القران لا يقصد تطبيق الانصبة حرفيا باطلة . - *الرد السابع* : يقول اصحاب هذا الرد ان هذه الحالة غير مذكورة في القران بشكل منفرد فالقران لم يقل { اذا توفى رجل عن ثلاث بنات و زوجة و اب و ام اعطي بناته ثلثي تركته و زوجته ثمنها و والديه ثلثيها } و يتجاهل اصحاب هذا الرد حقيقة ان القران لم يذكر هذه الحالة فقط بل لم يذكر اي حالة ارثية اخرى بشكل منفرد . فالقران جاء بأوامر مفصلة قطعية حددت انصبة للورثة باختلافهم و اختلاف درجة قرابتهم للمتوفى هذه الاوامر تغطي مئات الحالات الارثية المختلفة و في حالات عديدة كانت العلة الوحيدة التي تمنع تطبيقها هي تضاربها بعضها ببعض و لذلك نجد من يضع العربة امام الحصان فعندما تضاربت هذه الاوامر و استحال تطبيقها قال ان القران لم يذكر هذه الحالة مع انه لم يذكر اي حالة اخرى ايضا !!

​@علم اليقين 2 ٧٧

فعلاُ ، لا أحد شرحها شرح دقيق وحقيقي الا شحرور

لم يقنعني في طياته عنصرية و عبودية و هذا يتنافى مساواة الخلق و عدم إنسانية . ومتناقض بين السرد و النص تفسير د شحرور أكثر وضوح و منطقي وواقعي ..

قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2) وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (3) وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ (4) وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) ديه لوالدة و والد حضرتك ، يعني والد حضرتك يبقى مع الخدامة و والدة حضرتك تبقى مع البواب يا جماعة بطلوا تألفوا إسلام ، لما عمر بن الخطاب واحدة نامت مع عبدها بالأية رقم 6 ديه إدى أمر بقتله و قال إحنا مش هنطبقها طيب طالما أنت يا أخ عمر مش هتطبقها يبقى ده مش دين من عند ربنا الإله الحقيقي ده تدليس ماهو محدش يقنعني ان فيه مسلم من الشعب العادي فاهم ان القرأن مبيح لأمه تشتري عبد تنام معاه طول الليل و هي غير ملومة ده تأليف و اللي قابله يقول انا مسلم و افتخر و خلاص مبروك عليك

Yes you right 100%

*كيفية الشهادة للاله بالخطأ* - *البديهية الاولى* : الاله لا يخطئ الاله لا يأمر بأوامر تتضارب بعضها ببعض ليستحيل تطبيقها ، الاله لا يأمر بهذه الاوامر المتضاربة و بنفس الوقت يتوعد من لا يطبقها بالجحيم الابدي . - *البديهية الثانية* : اي كتاب ينسب للاله نجد به اوامر مستحيلة التطبيق بسبب تضاربها القطعي هو كتاب بشري بحت و الادعاء بنسبه للاله هو ادعاء باطل قطعا . - الان لدينا الحالة التالية : توفي رجل عن ثلاث بنات و اب و ام و زوجة كانت تركته بعد ايفاء الدين و تنفيذ الوصية (120 دينار) تقسم التركة بين الورثة وفق الاوامر القرانية القطعية في ايات المواريث (سورة النساء الاية 11-12) - نصيب كل من الورثة وفق هذه الاوامر : - البنات الثلاث : ثلثي التركة 2/3 (80 دينار) {يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك} - الاب : سدس التركة 1/6 (20 دينار) - الام : سدس التركة 1/6 (20 دينار) {ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد} - الزوجة : ثمن التركة 1/8 (15 دينار) {فإن كان لكم ولد فلهن الثمن مما تركتم} - هذه الانصبة هي حدود الله و الذي توعد من لا يطبقها او يطبق غيرها بالخلود في النار {تلك حدود الله} ، {ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها} - الاوامر القرانية السابقة مستحيلة التطبيق لانها *متضاربة* و السبب في ذلك ان مجموع الانصبة الكسرية اكبر من الواحد الصحيح !!! 2/3 + 1/6 + 1/6 + 1/8 = 1.125 - الاوامر القرانية في هذه الحالة قضت باعطاء الورثة 135 دينار من 120 دينار !!! - *النتيجة* : القران كتاب بشري قطعا لتضمن اياته اوامر خاطئة مستحيلة التطبيق لتضاربها بعضها ببعض و كل من يشهد ان القران كتاب منزل من عند الاله هو فعليا *يشهد للاله بالخطأ* عندما ينسب له بهذه الشهادة اوامر تتضارب ليستحيل تطبيقها و بسبب خطأ في عمليات الجمع البسيطة !!!

*اشهر الردود على هذا الخطأ و بيان تهافتها* - *الرد الاول* : هذا الرد بالذات يثبت بشكل غير مباشر وقوع الخطأ فهو يتحدث عن كيفية انقاص الصحابة للانصبة رياضيا بعد حدوث التضارب بما يسمى بالعول و ان النبي امر باتباع الصحابة فهنا هل اصبح حل الخطأ رد ينفي وقوعه ؟! هذا من جهة و من جهة ثانية هل تم الاسلام على اوامر خاطئة استدعت التعقيب من البشر لتصحيحها !! او لم يتم الاسلام الا بعد تصحيح الصحابة لهذا الخطأ بالاستناد لحديث ( عليكم بسنتي و سنة الخلفاء الراشديين من بعدي ) ؟ فهنا لانتحدث عن امور لم يتم التطرق لها بالكتاب و السنة حتى يتم الاحتجاج بالاجتهاد و الاجماع بل نتحدث عن اوامر تعبدية جاءت بنصوص قطعية في المصدر الاول للتشريع صححها البشر في حالات كثيرة عندما تضاربت و استحال تطبيقها . - *الرد الثاني* : الانصبة المفروضة تؤخذ كنسبة و تناسب بالنسبة لباقي الورثة و من يقول هذا يجحد النص القراني الذي يعطي نصيب الوارث كنسبة كسرية صحيحة من التركة فهنا الامر مختلف عن حالة للذكر مثل حظ الانثيين !! - *الرد الثالث* : ان مماترك تعني هنا من ما بقي من التركة او جزء من التركة و من يقول بهذا القول ينسب لمعبوده العبث و الحشو في الكلام فالنسب الكسرية بهذه الحالة لم يعد لها اي معنى فالسدس او الثمن مماترك بهذا اللامنطق تعني في حال افترضنا ان التركة كانت 100 و كان جزء منها هو 60 فسدسه هو 10 و ايضا جزء منها هو 80 و ثمنه 10 فهنا اصبح للايتين { السدس مماترك } { الثمن مما تركتم } نفس المعنى و هذا منتهى التناقض و اللاعقلانية !! - *الرد الرابع* : ان هذه الاوامر بهذه الحالة تم اختصاصها بغير مضار في الاية { من بعد وصية يوصي بها او دين غير مضار } فهذا الرد ايضا يثبت وقوع التضارب من جهة و ينسب لله اوامر تسبب الضرر لعلة فيها لا علة بمن يطبقها فعندما تضاربت الاوامر تسببت بالضرر للورثة !! - *الرد الخامس* : و يمثل مغالطة رجل القش في ابهى صورها و يقول ان القران لم يقل ان مجموع الانصبة يجب ان يساوي الواحد الصحيح و يبرر وجود حالات العول ( مجموع الانصبة اكبر من الواحد الصحيح ) بوجود حالات الرد بالارث و التعصيب ( مجموع الانصبة اقل من الواحد الصحيح ) و يستشهد بالحديث المتعلق بحالات التعصيب ( ألحقوا الفرائض باهلها فما بقي فلأولى ذكر ) و هذه الحجة باطلة فالاوامر لم تتضارب في حالات الرد و التعصيب عكس حالات العول فنحن نتحدث هنا عن الحالات التي تضاربت فيها الاوامر و استحال مع هذا التضارب إلحاق الفرائض باهلها !! و يكفي ان تجيب بينك و بين نفسك على السؤال التالي لتتأكد من تهافت هذا الرد : - اي من الاوامر التالية صحيحة و اي منها خاطئة منطقيا ؟ 1- اوامر تقضي باعطاء 50 دينار من 100 دينار 2- اوامر تقضي باعطاء 100 دينار من 100 دينار 3- اوامر تقضي باعطاء 150 دينار من 100 دينار - *الرد السادس* : يتعلق بالرد الخامس لكن به شيء من التفصيل : اذا توفي رجل عن بنت وحيدة فإن نصيبها المفروض هو نصف التركة و النصف الاخر اختلفت فيه المذاهب فالشافعية و المالكية و الظاهرية اعطته لبيت مال المسلمين و الحنبلية و الحنفية ردته للبنت و هنا يقول اصحاب هذه الحجة ان البنت اخذت كامل التركة مع ان المنصوص لها هو النصف من التركة اذا ليس المراد هو تطبيق الانصبة حرفيا و وفق ذلك من المبرر وجود التضارب الذي ادى لعدم اعطاء الورثة انصبتهم المفروضة !! و هذا الرد متهافت من عدة اوجه : - الامر بالنصف من التركة لا يتضارب مع اوامر اخرى ليستحيل تطبيقه مثل الحالات التي اتكلم عنها هنا و هذا يكفي لبيان بطلان هذا الرد - عندما امر القران بالنصف للبنت من التركة فلدينا هنا احتمالين لهذا الامر : - الاحتمال الاول : لا تأخذ اقل من النصف و من الممكن ان تأخذ اكثر ⬅ و هنا قياس هذه الحالة على حالات التضارب ( العول ) باطل لانها اخذت نصيبها المفروض كاملا عكس تلك الحالات التي لا يأخذ الوارث فيها نصيبه المفروض و يأخذ اقل منه . - الاحتمال الثاني : لا تأخذ اقل من النصف و لا اكثر منه ⬅ هنا من يرد لها النصف الاخر يخالف القران و الحجة بأن القران لا يقصد تطبيق الانصبة حرفيا باطلة . - *الرد السابع* : يقول اصحاب هذا الرد ان هذه الحالة غير مذكورة في القران بشكل منفرد فالقران لم يقل { اذا توفى رجل عن ثلاث بنات و زوجة و اب و ام اعطي بناته ثلثي تركته و زوجته ثمنها و والديه ثلثيها } و يتجاهل اصحاب هذا الرد حقيقة ان القران لم يذكر هذه الحالة فقط بل لم يذكر اي حالة ارثية اخرى بشكل منفرد . فالقران جاء بأوامر مفصلة قطعية حددت انصبة للورثة باختلافهم و اختلاف درجة قرابتهم للمتوفى هذه الاوامر تغطي مئات الحالات الارثية المختلفة و في حالات عديدة كانت العلة الوحيدة التي تمنع تطبيقها هي تضاربها بعضها ببعض و لذلك نجد من يضع العربة امام الحصان فعندما تضاربت هذه الاوامر و استحال تطبيقها قال ان القران لم يذكر هذه الحالة مع انه لم يذكر اي حالة اخرى ايضا !!

هي لو الموسيقى ضرورية إلى هذا الحد , لا أظن أن ربنا يحرم حاجه ضرورية للإنسان , فلماذا إقحام الآهات بدل الموسيقى , بالطريقة المزعجة دي

@@musiclassical المسألة مش بالظن اخي........المسالة بالادلة لانها فقهية

حساني بحر ابيض

Green Medows امال هيعمل غسيل مخ ازاي ؟ بيقول كلام غلط فمحتاج يعمل شغل الدروشه ده

ما ملكت أيمانكم (( 1 )) ما يسمى ب ( ملك اليمين ) هي صياغة لغوية غير واردة بالقرآن ما ورد بالكتاب ( ما ملكت أيمانكم ) و ( ما ملكت أيمانهم ) و ( ما ملكت أيمانهن ) و ( ما ملكت يمينك ) الفارق بينهما أن الصيغة الواردة بالقرآن فعلية و ليست إسمية ف ( أكْلُ الشتاء ) صيغة إسمية تفيد معنى معلوما لمسمى نوعية أكل لا تكون إلا في الشتاء و لكن ( ما أكلتُ في الشتاء ) صيغة فعلية تفيد العلم بالفعل دون تعلقه بمسمى معلوم لنوع المأكول في الشتاء .. فالمأكول قد يتغير من حال لأخر لذلك ( ما ملكت أيمانكم ) تشير إلى حالات تتغير على حسب السياق و ليست مُسمّا ثابت الدلالة لنحلل العبارة أكثر .. ( ما ملكت أيمانكم ) لدينا طرفان .. طرف أول ( ما ) و طرف ثاني الضمير ( كم ) في الكلمة ( أيمانكم ) .. و ما ينشيء الصلة بينهما ( ملكت أيمان ) لنلاحظ الآتي .. الطرف الأول لم يذكر بذاته .. فلم يقل الله ( من ) ملكت أيمانكم .. و بالتالي ف التملك هنا لم يقع على ذات الطرف الأول و إنما على حال من أحواله .. و بالتالي هذا ينفي فكرة العبيد و السبايا من البداية ثانيا .. التملك ليس لذات الطرف الثاني ( الضمير كم ) .. و إنما التملك للأيمان .. فالذي ملك هو الأيمان ( ملكت أيمانكم ) و الأيمان نسبت للطرف الثاني بالضمير ( كم ) .. و هذا أيضا ينفي فكرة العبودية و الرق .. حيث أن الصلة بين الطرفين معقودة بالأيمان و ليست إمتلاك طرف لذات طرف و إنما رعاية و وصاية و إشراف طرف على جانب ما من حال الطرف الآخر إمتلكها بسبب الأيمان .. فالله لم يقل من ملكتم أو ما ملكتم .. و إنما جعل الملكية تعود على الأيمان الأيمان أقرب ما يكون معناها في القرآن إلى معنى العهد و العقد و الميثاق الذي يربط طرفين بعلاقة مشمولة بالطمأنينة و السلام (وَأَوۡفُوا۟ بِعَهۡدِ ٱللَّهِ إِذَا عَـٰهَدتُّمۡ وَلَا تَنقُضُوا۟ ٱلۡأَیۡمَـٰنَ بَعۡدَ تَوۡكِیدِهَا وَقَدۡ جَعَلۡتُمُ ٱللَّهَ عَلَیۡكُمۡ كَفِیلًاۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَعۡلَمُ مَا تَفۡعَلُونَ) [سورة النحل 91] و في سياقات أخرى تحمل معنى الأمان و الإطمئنان و السلام كما في عبارة ( أصحاب اليمين ) من ذلك ف عبارة ملكت أيمانكم تشير إلى إمتلاك الطرف الثاني في العلاقة موضع الإشراف أو الرعاية أو الوصاية على الطرف الأول كحال و ليس كذات بفضل الأيمان و بسببها لذلك فالعبارة ما ملكت أيمانكم تحمل دلالات مختلفة على حسب السياق المذكور كونها صيغة فعلية

@@hatemkamal1682 واو مبارك على لقد حصلت على جائزة التفكير غير المنطقي. كل من يضع موسيقى في الخلفيه أصبح لغسل الدماغ ولإنه كلامه خطأ؟ شو هذا الهبل الي عم بتقوله!! يعني تركت كل كلامه الصح والمنطقي وركزت فقط على الموسيقى وصرت تحلل وتفتري من عقلك؟ أنا أشاهد الفيديو وكلامه جدًا صحيح.

@@-Malek جميل

@@-Malekن

@@almarrakchi فشوبوه بالصدقة .. معناه تصدقوا على العبيد وأطلقوهم أحرارا ؟؟؟؟؟؟ بالله عليك ياأخي أجبني ؟؟؟؟؟

@@user-jc8hf7hg3g يمكن للمسلم اكتساب عبيد عن طريق : السبي، الشراء، الهدية، الإرث، الولادة (ولد عبدته من عبد يولد عبدا) وكل هذا حلال شرعا قرآنا وسنة شريفة إلى أن تقوم الساعة ! يمكنه أيضا استعباد إنسان لسداد دين أو شراء جواري بلا عدد لمتعته الجنسية تأمل هذا الحديث الصحيح (وهذا غيض من فيض !) : عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْبَيْلَمَانِيِّ، قَالَ: رَأَيْتُ شَيْخًا بِالْإِسْكَنْدَرِيَّةِ يُقَالُ لَهُ سَرَقٌ، فَأَتَيْتُهُ وَسَأَلْتُهُ فَقَالَ لِي: سَمَّانِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ أَكُنْ لِأَدَعَ ذَلِكَ أَبَدًا فَقُلْتُ: لِمَ سَمَّاكَ؟ قَالَ: قَدِمَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ بِبَعِيرَيْنِ فَابْتَعْتُهُمَا مِنْهُ ثُمَّ دَخَلْتُ بَيْتِي وَخَرَجْتُ مِنْ خَلْفٍ فَبِعْتُهُمَا فَقَضَيْتُ بِهِمَا حَاجَتِي وَغِبْتُ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّ الْعِرَاقِيَّ قَدْ خَرَجَ فَإِذَا الْعِرَاقِيُّ مُقِيمٌ فَأَخَذَنِي فَذَهَبَ بِي إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَخْبَرَهُ الْخَبَرَ فَقَالَ: «مَا حَمَلَكَ عَلَى مَا صَنَعْتَ؟» قُلْتُ: قَضَيْتُ بِثَمَنِهِمَا حَاجَتِي يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: «اقْضِهِ» قُلْتُ: لَيْسَ عِنْدِي. قَالَ: «أَنْتَ سَرَقٌ اذْهَبْ يَا عِرَاقِيُّ فَبِعْهُ حَتَّى تَسْتَوْفِيَ حَقَّكَ» قَالَ: فَجَعَلَ النَّاسُ يَسُومُونَهُ بِي وَيَلْتَفِتُ إِلَيْهِمْ فَيَقُولُ: مَاذَا تُرِيدُونَ؟ فَيَقُولُونَ: نُرِيدُ أَنْ نَفْدِيَهُ مِنْكَ. فَقَالَ: وَاللَّهِ إِنِّي مِنْكُمْ أَحَقُّ وَأَحْوَجُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ اذْهَبْ فَقَدْ أَعْتَقْتُكَ « هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الْبُخَارِيِّ المستدرك على الصحيحين ماذا قال أشرف الخلق ومحرر العبيد ؟ قَالَ : اذْهَبْ يَا عِرَاقِيُّ فَبِعْهُ حَتَّى تَسْتَوْفِيَ حَقَّكَ .

@@user-jc8hf7hg3g التّسرّي التّسرّي في اللّغة‏:‏ اتّخاذ السّرّيّة‏.‏ يقال‏:‏ تسرّى الرّجل جاريته وتسرّى بها واستسرّها‏:‏ إذا اتّخذها سرّيّةً، وهي الأمة المملوكة يتّخذها سيّدها للجماع www.al-eman.com/%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%88%D8%B9%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%82%D9%87%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D8%A9%20****/%20%D8%AD%D9%83%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%91%D8%B1%D9%91%D9%8A%D9%91%D8%A9%20%D8%A5%D8%B0%D8%A7%20%D9%88%D9%84%D8%AF%D8%AA%20%D9%85%D9%86%20%D8%B3%D9%8A%D9%91%D8%AF%D9%87%D8%A7/i232&d137208&c&p1

@@almarrakchi اخخخخخخخخخخخخخخخخخ أنت مسكين بمعنى الكلمة .. تترك جميع ما جاء في هذا المقطع وتستشهد بحديث ضعفه أكثر أهل العلم وكذلك ضعفوا راويه ابن البيلماني .. الحديث الصحيح الذي ورد في في البخاري ( عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( قال الله ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة رجل أعطى بي ثم غدر ورجل باع حرا فأكل ثمنه ورجل استأجر أجيرا فاستوفى منه ولم يعط أجره) .. ثم أنت تترك مقطعا مدته أكثر من نصف ساعة لتستشهد بهذا الحديث الضعيف 😂😂😂 قلة الحيلة مشكلة تلجئ الشخص إلى الكذب والتدليس🤣🤣🤣

@@someone_777 هل تعرف يا مسلم ما معنى "الحلال" و "الحرام" في الإسلام ؟

*كيفية الشهادة للاله بالخطأ* - *البديهية الاولى* : الاله لا يخطئ الاله لا يأمر بأوامر تتضارب بعضها ببعض ليستحيل تطبيقها ، الاله لا يأمر بهذه الاوامر المتضاربة و بنفس الوقت يتوعد من لا يطبقها بالجحيم الابدي . - *البديهية الثانية* : اي كتاب ينسب للاله نجد به اوامر مستحيلة التطبيق بسبب تضاربها القطعي هو كتاب بشري بحت و الادعاء بنسبه للاله هو ادعاء باطل قطعا . - الان لدينا الحالة التالية : توفي رجل عن ثلاث بنات و اب و ام و زوجة كانت تركته بعد ايفاء الدين و تنفيذ الوصية (120 دينار) تقسم التركة بين الورثة وفق الاوامر القرانية القطعية في ايات المواريث (سورة النساء الاية 11-12) - نصيب كل من الورثة وفق هذه الاوامر : - البنات الثلاث : ثلثي التركة 2/3 (80 دينار) {يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك} - الاب : سدس التركة 1/6 (20 دينار) - الام : سدس التركة 1/6 (20 دينار) {ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد} - الزوجة : ثمن التركة 1/8 (15 دينار) {فإن كان لكم ولد فلهن الثمن مما تركتم} - هذه الانصبة هي حدود الله و الذي توعد من لا يطبقها او يطبق غيرها بالخلود في النار {تلك حدود الله} ، {ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها} - الاوامر القرانية السابقة مستحيلة التطبيق لانها *متضاربة* و السبب في ذلك ان مجموع الانصبة الكسرية اكبر من الواحد الصحيح !!! 2/3 + 1/6 + 1/6 + 1/8 = 1.125 - الاوامر القرانية في هذه الحالة قضت باعطاء الورثة 135 دينار من 120 دينار !!! - *النتيجة* : القران كتاب بشري قطعا لتضمن اياته اوامر خاطئة مستحيلة التطبيق لتضاربها بعضها ببعض و كل من يشهد ان القران كتاب منزل من عند الاله هو فعليا *يشهد للاله بالخطأ* عندما ينسب له بهذه الشهادة اوامر تتضارب ليستحيل تطبيقها و بسبب خطأ في عمليات الجمع البسيطة !!!

*اشهر الردود على هذا الخطأ و بيان تهافتها* - *الرد الاول* : هذا الرد بالذات يثبت بشكل غير مباشر وقوع الخطأ فهو يتحدث عن كيفية انقاص الصحابة للانصبة رياضيا بعد حدوث التضارب بما يسمى بالعول و ان النبي امر باتباع الصحابة فهنا هل اصبح حل الخطأ رد ينفي وقوعه ؟! هذا من جهة و من جهة ثانية هل تم الاسلام على اوامر خاطئة استدعت التعقيب من البشر لتصحيحها !! او لم يتم الاسلام الا بعد تصحيح الصحابة لهذا الخطأ بالاستناد لحديث ( عليكم بسنتي و سنة الخلفاء الراشديين من بعدي ) ؟ فهنا لانتحدث عن امور لم يتم التطرق لها بالكتاب و السنة حتى يتم الاحتجاج بالاجتهاد و الاجماع بل نتحدث عن اوامر تعبدية جاءت بنصوص قطعية في المصدر الاول للتشريع صححها البشر في حالات كثيرة عندما تضاربت و استحال تطبيقها . - *الرد الثاني* : الانصبة المفروضة تؤخذ كنسبة و تناسب بالنسبة لباقي الورثة و من يقول هذا يجحد النص القراني الذي يعطي نصيب الوارث كنسبة كسرية صحيحة من التركة فهنا الامر مختلف عن حالة للذكر مثل حظ الانثيين !! - *الرد الثالث* : ان مماترك تعني هنا من ما بقي من التركة او جزء من التركة و من يقول بهذا القول ينسب لمعبوده العبث و الحشو في الكلام فالنسب الكسرية بهذه الحالة لم يعد لها اي معنى فالسدس او الثمن مماترك بهذا اللامنطق تعني في حال افترضنا ان التركة كانت 100 و كان جزء منها هو 60 فسدسه هو 10 و ايضا جزء منها هو 80 و ثمنه 10 فهنا اصبح للايتين { السدس مماترك } { الثمن مما تركتم } نفس المعنى و هذا منتهى التناقض و اللاعقلانية !! - *الرد الرابع* : ان هذه الاوامر بهذه الحالة تم اختصاصها بغير مضار في الاية { من بعد وصية يوصي بها او دين غير مضار } فهذا الرد ايضا يثبت وقوع التضارب من جهة و ينسب لله اوامر تسبب الضرر لعلة فيها لا علة بمن يطبقها فعندما تضاربت الاوامر تسببت بالضرر للورثة !! - *الرد الخامس* : و يمثل مغالطة رجل القش في ابهى صورها و يقول ان القران لم يقل ان مجموع الانصبة يجب ان يساوي الواحد الصحيح و يبرر وجود حالات العول ( مجموع الانصبة اكبر من الواحد الصحيح ) بوجود حالات الرد بالارث و التعصيب ( مجموع الانصبة اقل من الواحد الصحيح ) و يستشهد بالحديث المتعلق بحالات التعصيب ( ألحقوا الفرائض باهلها فما بقي فلأولى ذكر ) و هذه الحجة باطلة فالاوامر لم تتضارب في حالات الرد و التعصيب عكس حالات العول فنحن نتحدث هنا عن الحالات التي تضاربت فيها الاوامر و استحال مع هذا التضارب إلحاق الفرائض باهلها !! و يكفي ان تجيب بينك و بين نفسك على السؤال التالي لتتأكد من تهافت هذا الرد : - اي من الاوامر التالية صحيحة و اي منها خاطئة منطقيا ؟ 1- اوامر تقضي باعطاء 50 دينار من 100 دينار 2- اوامر تقضي باعطاء 100 دينار من 100 دينار 3- اوامر تقضي باعطاء 150 دينار من 100 دينار - *الرد السادس* : يتعلق بالرد الخامس لكن به شيء من التفصيل : اذا توفي رجل عن بنت وحيدة فإن نصيبها المفروض هو نصف التركة و النصف الاخر اختلفت فيه المذاهب فالشافعية و المالكية و الظاهرية اعطته لبيت مال المسلمين و الحنبلية و الحنفية ردته للبنت و هنا يقول اصحاب هذه الحجة ان البنت اخذت كامل التركة مع ان المنصوص لها هو النصف من التركة اذا ليس المراد هو تطبيق الانصبة حرفيا و وفق ذلك من المبرر وجود التضارب الذي ادى لعدم اعطاء الورثة انصبتهم المفروضة !! و هذا الرد متهافت من عدة اوجه : - الامر بالنصف من التركة لا يتضارب مع اوامر اخرى ليستحيل تطبيقه مثل الحالات التي اتكلم عنها هنا و هذا يكفي لبيان بطلان هذا الرد - عندما امر القران بالنصف للبنت من التركة فلدينا هنا احتمالين لهذا الامر : - الاحتمال الاول : لا تأخذ اقل من النصف و من الممكن ان تأخذ اكثر ⬅ و هنا قياس هذه الحالة على حالات التضارب ( العول ) باطل لانها اخذت نصيبها المفروض كاملا عكس تلك الحالات التي لا يأخذ الوارث فيها نصيبه المفروض و يأخذ اقل منه . - الاحتمال الثاني : لا تأخذ اقل من النصف و لا اكثر منه ⬅ هنا من يرد لها النصف الاخر يخالف القران و الحجة بأن القران لا يقصد تطبيق الانصبة حرفيا باطلة . - *الرد السابع* : يقول اصحاب هذا الرد ان هذه الحالة غير مذكورة في القران بشكل منفرد فالقران لم يقل { اذا توفى رجل عن ثلاث بنات و زوجة و اب و ام اعطي بناته ثلثي تركته و زوجته ثمنها و والديه ثلثيها } و يتجاهل اصحاب هذا الرد حقيقة ان القران لم يذكر هذه الحالة فقط بل لم يذكر اي حالة ارثية اخرى بشكل منفرد . فالقران جاء بأوامر مفصلة قطعية حددت انصبة للورثة باختلافهم و اختلاف درجة قرابتهم للمتوفى هذه الاوامر تغطي مئات الحالات الارثية المختلفة و في حالات عديدة كانت العلة الوحيدة التي تمنع تطبيقها هي تضاربها بعضها ببعض و لذلك نجد من يضع العربة امام الحصان فعندما تضاربت هذه الاوامر و استحال تطبيقها قال ان القران لم يذكر هذه الحالة مع انه لم يذكر اي حالة اخرى ايضا !!

😂😂😂😂 واههه واااهههه واااااااههههههههههه ووووووااااااااهههههه

والله احسنت التشبية

إستمعي لشرح موضوع الرق و ملك اليمين على عكس ما يتردد على الألسن ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-MrFBK0IajRI.html

30:37 فبيعوه !! حديث صحيح يحث على بيع البشر .. دين حرم بيع الخمر لكنه يبيح بيع البشر... في السوق . نعم هذا هو الاسلام البشر يشترون عادي جدا و يباعون عادي جدا.. هل فهمت لماذا جرم الغرب الرق و ليس الاسلام ..

@@HasSan-xl8uz نعم يتم بيع على اساس مهنة على اساس نظام عيش اجتماعي على اساس عقوبة مخففة لانهم اسرى حرب اتوا يحاربوننا وكذلك بالرغم من ذلك للعناية والرحمة بهم وهم كالاحرار يتجولون في الطبيعة و يمكنهم التعليم وياكلون من نفس ماكل ومشرب السيد بل من نفس لباسه بل ان لم يقبل يتحرر بالمكاتبة وليس كما يفعل سيدك الغرب يسجن الاسرى في غرف مظلمة وغوانتانامو خير دليل من وقع في الرق ولم يتفاهم مع سيده افضل من ان يرميه يصيبه البرد والمرض يبعه لشخص اخر كمهنة فيتم بيع على اساس مهنة رجالا ونساء،والاطفال تريد يتم فصلهم عن امهاتهن? فالبيع يكون برضى الرقيق الرق هو تحت عقوبة لكن العمل للحر فلا مقارنة لكن اليس في العمل يدفع لك المال وتسير حسب شروط مدير العمل كانه بيع?فلماذا ترى هذل عاديا وبيع رق لا? ففي عدة محاضرات يؤكد المفكر الأميركي المرموق ناعوم تشومسكي على الفروقات البسيطة بين عبودية الرقيق وعبودية الموظفين، فيقول في أحد لقاءاته: "قديما كان الرقيق يُباعون ويُشترون، أما الآن فإن البشر يُؤجرون. ولا يوجد فرق كبير بين أن تبيع نفسك وأن تؤجر نفسك Noam Chomsky - Everyone Is a Slave يتم بيع كمهنة وليس جسد يا ايها المريض النفسي: "وفي روما كان الأغنياء يشترون النخبة الممتازة من الرقيق وفيهم المثقفون والأطباء والموسيقيون و المهندسون والطباخون،فكانوا يعهدون الى المثقفين بتربية أولادهم وتعليمهم،ويستمعون بفن الموسيقيين،ويعني الاطباء بصحتهم،ويتولى المهندسون بماء قصورهم،ويقدم لهم الطباخون اشهى انواع الطعام.وقد حمل هذا الرقيق الى روما حضارات مختلفة استطاع الرومان ان يمثلوها ويخرجوا منها حضارة مؤتلفة رقت بروما الى المنزلة الرفيعة التي احتلتها في العالم القديم" كتاب الرق ماضيه وحاضره ص 50 فالعبودية محرمة بحديثين وسيتم اصدار بحث شامل حول الموضوع انما يوجد رق وليس الخيار الوحيد انما هناك تطلق سراح الاسير او تبادله باسرى او قتل لمجرم حرب واخيرا رق لمن لم يقتنع فليراسلني على الفيسبوك مع ارسال رسالة لان طلبات صداقة كثير m.facebook.com/asrarr.kahantalilhad.5

@@therealityforyou665 إذهب للمريخ و احلم كما تشاء ..

@@HasSan-xl8uz لقد افحمك

@@021aziz يا اخ عزيز يجب عليك أن تقرأ ما بين السطور .. تعتقد أنه أفحمني لكن أنظر الى كلامي وإلى كلامه فهل يوجد رابط ! صديقك كمن تشير له إلى القمر وهو يمدح إصبعك !! كلامه كلام نسخ ولصق والمهم عنده الدفاع فقط والتبرير والترقيع .. دون التطرق للموضوع الأصلي وهو ثبوت بيع البشر من من هو المفترض متمم للأخلاق .. فتجاهلته تماما وحين قلت له إحلم بعيدا قصدت غروره في عندي طلبات فيس بوك كثير ههه .. حتى هو فهم قصدي ولم يرد.. تحياتي 👍

ياريت تترجم هذه الحلقة، ربنا يهيئ من يعمل هذا العمل

😂

Personne ne ment sur l'islam tout écrit dans le coran, maintenant si tu veux acheter un esclave ta religion ne te l'interdit même pas

إستمعي لشرح موضوع الرق و ملك اليمين على عكس ما يتردد على الألسن ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-MrFBK0IajRI.html

إستمعي لشرح موضوع الرق و ملك اليمين على عكس ما يتردد على الألسن ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-MrFBK0IajRI.html

متهدا يعم خليك ملحد وغور في داهيه