عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم)؛ متفق عليه.
ماأحلاك ياشيخنا كما انت اشهد بالله أن كلامك ليس فيه اسهاب ولازياده وعلمك كثير ماشاالله وكل كلامك طيب استمر وزدنا وزدنا كل حرف منك له طعم والله.اللي ينتقدون اسلوب شرحك للمعلقات مساكين احديكره المعلومه!!؟سبحان الله.ليش الشيخ قال شي ليس علم؟ولم يكرر موضوع
الشيخ متمكن جدا وبحر في اللغه والبلاغه والنحو ولكن يعيب المقطع شيئان الصوت غير واضح الشيخ يشرح المفردات ولايعود على كامل البيت ويبين المقصود منه وهذا مايًضعف الفائدة المراده من هذا المقطع
الاساس من هذه الاشعار للطلبة المبتدئين هو فهم معنى البيت كلمة كلمة ليكون عنده مخزن لغوى كثير اما المعنى الاجمالى فلا يتصور ان طالبا فهم معنى كلماته الا وفهم المعنى الاجمالى
@@علماءشنقيط الكلمة قد يكون لها اكثر من معنى ومراد ، ربط كلمات البيت الشعري ببعضها وشرح البيت كاملا يرسخ مفهوم هذه المعاني اكثر ويعطي المتلقي قدرة على ربط الكلمات وحبك البحر الشعري وحتى حفظ القصيدة
أ من أم أوفى دمنة لم تكلم::بحوانة الدراج فالمتثلم. أ: همزة استفهام مبني على الفتحة لا محل لها من الإعراب, و الإستفهام هنا للإنكار التجاهلي. من: حرف جر مبني على السكون لا محل لها من الإعرا. و( من) هنا تفيد التبعيض, و مجرورها محذوف, و التقدير: أ من دمن أم أوفى دمنة..الخ. و المجرور المحذوف الذي هو (دمن) مضاف اليه. أم: مضاف اليه مجرور و علامة جره الكسرة الظاهرة في آخره, و (أم) مضاف. أوفى: مضاف اليه مجرور و علامة جره الكسرة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر. و نلاحظ بأن عباة (أم أوفى) علم, و هذا العلم كنية, و هذه الكنية مركب تركيب اضافي, و هذا التركب الإضافي منقول, و هذا المنقول اسم سخص. و الجار و مجروه المحذوف لفظا خبر ل (دمنة) الآتي, و لكن معنا الجار و مجروه المحذوف و المضاف و المضاف اليه كلها هو خبر مقدم ل (دمنة) الآتي. دمنة: مبتدأ مؤخر مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره. لم: حرف نفي و جزم و قلب مضارعا ماضيا. تكلم: فعل مضارع مجزم ب (لم) وعلامة جزمه السكون, و كسر لأجل اطلاق القافية. و جملة (لم تكلم) يجوز صفة, و يجوز حال . ب: حرف جر مبني على الكسرة, لا محل لها من الإعراب, و الباء هنا بمعنى (في) يعني تفيد الظرفية. حومانة: اسم موضع مجرور بالباء و علامة جره الكسرة الظاهرة في آخره, و هو مضاف. الدراج: مضاف اليه مجرور و علامة جره الكسرة الظاهرة في آخره ف: حرف عطف مبني على الفتحة لا محل لها من الإعراب. المتثلم: اسم مكان معطوف لفظا على (حومانة), و لكن معنا (المتثلم) معطوف على عبارة (حومانة الدراج). _أرجو من الشيخ أن يصحح لي هذا الإعراب إذا كان فيه أخطاع!!!!!
في بداية المقطع: سُلمى اسم لا نظير له وفي الدقيقة 8:40 : سَلمى.. لو توضح هذي يا شيخ.. ففي بداية المقطع فهمت انه زهير بن أبي سُلمى وأن فتح السين غير صحيح ولاحقا قلت: سَلمى... لو توضح هذه النقطة الله يجزيك الجنة
السلام عليكم .فان العرب قبل الإسلام كانت على دين سيدنا ابراهيم كانوا على الحنفية كما دكر الرسول صلى ألله عليه وسلم. في الحديث الشريف رايت عمر ابن لحي يجر امعاءه في النار اول من غير دين العرب .وهو من وضع اول الاصنام بجانب الكعب وتبعته العرب .
أخي ألا تراهم قد كتبوا في العنوان أن هذا الشرح لمعلقة زهير التي مطلعها أمن أم أوفى دمنة لم تكلم&&بحومانة الدراج فالمتثلم وليست هي قصيدته صحا القلب القلب عن سلمى وأقصر باطله&&وعري أفراس الصبا ورواحله لأنها ليست هي المعلقة
@غَريبٌ كصَالِحٍ في ثَمود في علمي القاصر جدا ان الزوزني ليس راويا أصلا، فهو متأخر، وهو ايضا اعتمد رواية الاصمعي والله اعلم، ورواية الاصمعي نفسها فيه اختلافات كثيرة، أنت اعتمد اي رواية واحفظ، ولا تشتت نفسك