طفت على كثير من حسابات شرح المعلقات من الأساتذة المرموقين لكن للأسف لم أجد ضالتي الا في حسابكم الكريم حيث البساطة والتمكن والربط بالقرآن والسنة فجزاكم الله خير الجزاء حيث أصبحت أحب شعر المعلقات بسبب أسلوبكم الرائع وزادكم من فضله وجعله في ميزان حسناتكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك وفى اهلك ومالك وجزاك الله خير الجزاء على هذا الشرح وسرد القصيده وسبحان من أعطاك القبول من الناس وهذا فضل الله يؤتيه من يشاء. الف شكر لك على هذه الحصه الجميله جدا جدا جدا
ماشاء الله يادكتور عليٌ علي هذا العمل الرائع والجهد المحمود. هذا العمل بالتأكيد إفادة عظيمة وموجزة لدارسي ومحبي اللغة التي تجمع أفئدة مايقرب من 400 مليون عربي علي اختلاف مواطنهم وحتي دارسيها من أهل اللغات الأخري. كنت أنتظر مثل هذا العمل الجميل من سنين عديدة. أرجو أن تكمل لنا باقي المعلقات العشر، وكل الشكر والتقدير لحضرتك.
صبنت الكأس عنا ام عمر وكأن الكأس مجراه اليمينا ام عمر هي ليلى بنت المهلهل شرحها عندما كان عمر ابن كلثوم صغير كان جالس مع ابوه كلثوم ابن وجده الزير وكان عمر ابن كلثوم جالس على اليمين فعندما جائت امه ليلى بنت المهلهل بالشراب تخطته واسقت جده و ابوه فأنشد هذا البيت تعليقا على هذه القصه وبعد أن كبر عمر ابن كلثوم وقتل عمر ابن هند بعد أن صاحت يا لتغلب عندما ارادت منها هند ان تخدمها فنظرت إلى ابنها بعد أن ضرب عنق عمر ابن كلثوم فقالت وهي ضاحكه مفتخره والله انك خير الثلاثه مع تحياتي لمجهوداتكم تقبلو مروري
وفقك الله يادكتور علي بمثلك نفخر ويحق لنا ذلك فأنت مع القله أمناء على لغتنا العربيه شرحت مااستعصى عليه فهمي من تلك القصيده والحمد لله سهل الحفظ وفقك الله واعانك
افضل من شرح وافضل اسلوب من تجزئة المقطع والسرد الشاعري فعلا ماكرهت المعلقات وشرحها الا من شرح اخواننا المصرين والمغاربه في الجامعه تكلف والتمعن في الاعراب ونسوا الشاعرية بعكس لما تسمعها من ابن البيئة واللسان الفصيح من يمتلك الحس المرهف (العربي الاصل له ذوق مختلف مع احترام للجميع لو تتفضل يادكتور بالتعريج على عمر ابن ربيعة عميد الغزل مقتطفات ملينا من الامور السياسية كرهناها تحياتي دكتور
مجرا الكأس لايختلفون عليه الا اذا كان هو اصغر شخص جالس ..والتي تقدم الخمر أمه لاذكره ( الضعينه ) واهم اهل البيت ..زوجها كلثوم وابيها الزير. يجلسان معه .... الله يوفقك وقناة ممتعه
بارك الله فيك د علي والله قد أعدت إلي الخمسينيات و الستينيات حين كان عمالقة الأدب العربي يتحفونا بلغة عربية رصينة وسلسة. ولي ذلك الزمان وجاء ناس زعيط ومعيط وحطوا من قدر هذه اللغة العظيمة لغة القرآن الكريم. والله ربنا وهبك العلم والشكل فهنيأ لك وقاتل الله البشير وزمرته الجهلاء الاشرار
نعم وسياق القصيدة يدل على ذلك فهي تجاوزته لصغر سنه ولذا يبلغها ان الموت سيدرك كل الناس فلا داعي من الخوف عليه من الخمر فضلا على انه ينعتها بام عمرو!!!!
كلمة البين تعني الفراق وأيضا الوصال، وهي من الأضداد.. وأذكر أيضا كلمة الجلل وهي من الأضداد، فهي تعني الأمر العظيم، وأيضا الأمر البسيط أو التافه، ومن ذلك قول الطُغُرَّائي: فقلت أدعوك للجُلّى لتنصرني " " " وأنت تخذلني في الحادث الجللِ لغة عملاقة!! عجيبة، جميلة، تتنعم بها الألسن وتطرب لها الآذان.
اشكرك على الشرح وقد رديت على شرح لدكتور مصري قبل عامين في موقع مدرسة الشعر العربي بشرح المعلقة ونت اعلم ولكن سوف اقول لك بعض الملاحظات وقد تكون خاطئه يقول هاتي صاحباتك معك لكي نسمر الى الصباح و اخذ يشرح عن الشراب انه بلون شفاف ونقي وان اذا الماء خالطه اصبح صخينا والصخين هو الحليب اذا وضع على النار والعرق يقال اذا مزج بالماء اصبح لونة ابيض مثل الحليب
شكراً على الشرح الثلاثه كانوا اولا كلثوم ابو عمر شاعرنا وخاله الزير سالم وام عمر هي امه وكان صبياً وعندما اسقتهم امه الكاس تعددته وصبت لخاله وبعدها لابيه فزعل وقال اول بيت فصفعه ابوه وهنا يذكر الشاعر امه من شر الثلاثه يا ام عمر فيعد قتله لعمر بن هند قالت له والله انك خير الثلاثه
شكرا للدكتور على الشرح الجميل. وأريد أن أوضح أكثر في البيت الذي يقول صددت الكأس عنا أم عمرو... وكان الكأس مجراها اليمينا. مناسبة البيت: كان المهل( الزير سالم) قد أتى للزيارة لابنته ليلى وكان جلوسه جهة اليسار ويليه زوجها كلثوم التغلبي وعمرو كان جهة اليمين. بدأت تسقيهم الخمر من جهة أبيها جهة اليسار ثم زوجها. فأعرض عن ابنها ولم تصب له ظنا منها لازال صغيرا عن الخمر. ولم تسقه وقال كان بدأتي من جهة اليمين.. ويقال أنها شتمته وقتها. وقالت أنت والله لشر الثلاثة... واستمرت الأيام وكبر عمر. وتذكر الحادثة وذكرها.. وذكر هذا البيت... إلى أن قال ويذكرها وما شر الثلاثة أم عمرو بصاحبك الذي لاتصبحينا.
• معلقة عمرو بن كلثوم التغلبي قصيدة قوية مليئة بالفخر والعزة وقارع فيها الملك عمرو بن هند أو بن منذر بن ماء السماء. • تدور موضوعات القصيدة حول موضوعين رئيسين: الأول: في ميل الملك عمرو بن هند للبكريين على حساب التغلبيين عند التحكيم بينهم. وذلك أنه بعد أن قامت حرب البسوس بين بكر وتغلب لوقعة جساس وكليب المعروفة ودامت ٤٠ سنة تولى الصلح بينهم ملك الحيرة المنذر بن ماء السماء ثم لما مات تولى ابنه عمرو بن المنذر أو عمرو بن هند وحافظ على استمرار الصلح ثم كادت أن تعود الحرب بينهم جذعا بعد أن منعت بنو بكر عن بعض بني تغلب الماء فماتوا فكادت الحرب أن تقوم لولا أن ذهبوا إلى عمرو بن هند ليكون حكما بين الفريقين فقال سيد بني تغلب عمرو بن كلثوم معلقته في جلسة التحكيم وفي جانب البكريين قال الحارث بن حلزة اليشكري قصيدته آذنتنا ببينها أسماء وقد حصلت مشادة بين عمرو بن كلثوم وعمرو بن هند فحكم لصالح البكريين فهجاه في معلقته. الموضوع الثاني: افتخاره بقتل الملك عمرو بن هند. وذلك بعد أن سأل الملك جلسائه هل تعلمون أحد من العرب تأنف أمه من خدمة أمي (وقد كانت أمه من أعز نساء العرب وأشرفهم وأكرمهم) فقالوا: لا نعلمها إلا ليلة بنت المهلهل. فقال: ولم؟ قالوا: لأن أباها مهلهل بن ربيعة، وعمها كليب، وزوجها كلثوم فارس العرب، وابنها عمرو بن كلثوم سيد قومه، فلما علم ذلك أرسل الملك إلى عمرو بن كلثوم يستزيره وأمه، وضرب برواق له عند الفرات وقبة لأمه فلما وصل عمرو بن كلثوم وأمه دخل عمرو عند الملك وأمه عند أم الملك في قبتها. وكان الملك عمرو قد نوى إهانة أم عمرو بن كلثوم، فقال لأمه أن إذا جاءتك ليلى أم عمرو بن كلثوم اصرفي الخدم عنك ثم سليها حاجة لتخدمك. ففعلت فقالت لها حينذاك: يا ليلى ناوليني ذلك الطبق. فقالت لها ليلى: لتقم صاحبة الحاجة إلى حاجتها. فألحت أم عمرو بن هند، فما كان من ليلى إلا أن صرخت قائلة: وا ذلاه يا لَتغلب. فلما سمع استغاثتها عمرو بن كلثوم علم أن أمه قد أهينت، فما كان منه إلا أن أخذ سيف عمرو بن هند المعلق في رواق الخيمة وجز رأسه، ثم رجع وأمه. وكان بنو تغلب بعد ذلك يفتخرون بهذه الحادثة وبالقصيدة التي خلدت تلك الحادثة، قال الأخطل التغلبي مفتخرا: أبني كليب إن عميّ اللذا قتلا الملوك وفككا الأغلالا حتى قال الشاعر: ألهى بني تغلب عن كل مكرمة قصيدةٌ قالها عمرو بن كلثوم يفاخرون بها مذ كان أولهم يا للرجال لفخر غير مسؤوم • المفردات: ألا: حرف تنبيه وابتداء واستفتاح، قال الله (ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون). هبي: قومي وانهضي في الصباح. الصحن: تلقدح الكبير. اصبحينا: اسقينا الصبوح وهو شراب الغداة أول النهار، يقابله الغبوق وهو شراب العشي آخر النهار، ومنه اليوم الغبقة. الأندرينا: بلدة في الشام. مشعشعة: رقيقة لمزجها بالماء. الحص: نبت أصفر قيل هو الزعفران. سخينا: وصف للماء بالسخونة إذا خلط بالحص أو وصف لمن يشرب هذه الخمر بالسخاء والكرم، فتكون حالا. تجور: تميل، ومنه الجائر. اللبانة: الحاجة، وقيل حاجة الحب. يلينا: يعدل ويميل فيجلس ليشربها، فهو يصف هذه الخمر بأنها تنسي صاحب الحاجة حاجته. اللحز: ضيق الصدر سيء الخلق. الشحيح البخيل قال الله (من يوق شح نفسه). أمرت عليه: أديرت عليه. صبنت: صرفت وصددت. قاصرين: مدينة بين الرقة وحلب. الظعينة: المرأة في الهودج. صرما: قطعا أي قطيعة، قال الله (إذ أقسموا ليصرمنها مصبحين). لوشكالبين: سرعة الفراق، ويطلق البين على الوصل فهي من الأضداد قال الله (لقد تقطع بينكم) أي وصلكم. أقر العيون: قرة العين من القرار وهو النوم بلا سهر ولا حزن ولا تعب يقال نم قرير العين، ويقال بل قرت عينك أي بردت دموع الفرح لأنهم كانوا يقولون دموع الفرح باردة ودموع الحرن حارة. مواليك: أبناء عمك. رهن: مرهونة بما لا نعلمه.
صبنتي الكأس كانت القصة مع امه ليلى وهي ام عمرو وكان مع ابوه وجده المهلهل فبدأت بأبيها وطافت عمرو وقال هالابيات لها وهو صغير فحلفت وقالت والله انك شر ثلاثه وضربته وبعد فعله مع عمرو بن هند قالت له والله انك خير الثلاث
أقرت : سكنت .، أقرت عينك اي سكنت عينك ، لانه حركة العين السريعه فيها الخوف و الرعب لذا سرعت العين في النوم هي الكوابيس و الاحلام المزعجه و الفزع من النوم ، عكس سكون العين نوم هادي عميق خالي من الكوابيس