Puisque tu dis la place de la femme a la maison le jour ou ta femme et ta soeur et ta mere tombent malades tu la prends chez 1 medecin homme ok nchalah tesralek hagda tu fermes ta bouche complexè vas
المحبة باينا والخدع دخلاني الناس قلبها اسود اعود بالله هاذا الشيخ لم يأتي للحديت عن الأمور الفقهبة فهو اختصاص علم نفس يعني كي عندو القبول ومنور ماشاء الله طحتو عليه ربي يهدينا
المداخلة (ناس لي تسب هذا شيخ وغيرو الا شيخ ولا زوج يتبعوهم) ناس قلوبها مريضة تحفظ لا تفهم (اغلبهم جهال ااما بعض من كبارهم عملاء باعو دينهم بعرض من الدنيا قليل نسأل الله السلامة والعافية) تعجبك همهم يكون الي في طعن واكل لحوم الدعاة والمصلحين و البحث عن زلاتهم او اختلاقها وتعظيمها (وميعرفوش بديهيات الدين و الخلق ) وكن تجمعهم كلهم بعلماءهم ميقدروش يسدو ثغر واحد من ثغر الي يسدوه هذو الدعاة والمصلحين
@@azizchikh5366 ما يلفظ * قال رسول الله (ص)إذا تقاضى إليكَ رجلانِ فلا تَقضي للأوَّلُ حتَّى تَسمعَ ما يقولُ الآخرُ ترى كيفَ تَقضي قالَ : فما زلتُ بعدَها قاضيًا قال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ) الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالتنفير من اهل العلم و الفضل والطعن فيهم مزلة خطيرة العاقبة، والحكم بالابتداع على أحد منهم دون وجه حق مهلكة ماحقة، واتخاذ ذلك منهجًا وديدنًا من علامات البوار الظاهرة. وننصح بالرجوع إلى النصيحة الذهبية للشيخ العلامة/ ابن باز -رحمه الله- المتعلقة بالطعن في أهل العلم وقد شاع في هذا العصر أن كثيراً من المنتسبين إلى العلم والدعوة إلى الخير يقعون في أعراض كثير من إخوانهم الدعاة المشهورين، ويتكلمون في أعراض طلبة العلم والدعاة والمحاضرين، يفعلون ذلك سراً في مجالسهم، وربما سجلوه في أشرطة تنتشر على الناس، وقد يفعلونه علانية في محاضرات عامة في المساجد، وهذا المسلك مخالف لما أمر الله به ورسوله من جهات عديدة منها: أولاً: أنه تعد على حقوق الناس من المسلمين، بل من خاصة الناس من طلبة العلم والدعاة الذين بذلوا وسعهم في توعية الناس وإرشادهم، وتصحيح عقائدهم ومناهجهم، واجتهدوا في تنظيم الدروس والمحاضرات وتأليف الكتب النافعة. ثانياً: أنه تفريق لوحدة المسلمين وتمزيق لصفهم، وهم أحوج ما يكونون إلى الوحدة والبعد عن الشتات والفرقة وكثرة القيل والقال فيما بينهم، خاصة وأن الدعاة الذين نيل منهم هم من أهل السنة والجماعة المعروفين بمحاربة البدع والخرافات، والوقوف في وجه الداعية إليها، وكشف خططهم وألاعيبهم، ولا نرى مصلحة في مثل هذا العمل إلا للأعداء والمتربصين من أهل الكفر والنفاق أو من أهل البدع والضلال. ثالثاً: أن هذا العمل فيه مظاهرة ومعاونة للمغرضين من العلمانيين والمستغربين وغيرهم من الملاحدة الذين اشتهر عنهم الوقيعة في الدعاة والكذب عليهم والتحريض ضدهم فيما كتبوه وسجلوه، وليس من حق الأخوة الإسلامية أن يعين هؤلاء المتعجلون أعداءهم على إخوانهم من طلبة العلم والدعاة وغيرهم. رابعاً: أن في ذلك إفساداً لقلوب العامة والخاصة، ونشراً وترويجاً للأكاذيب والإشاعات الباطلة، وسبباً في كثرة الغيبة والنميمة و فتح أبواب الشر على مصاريعها لضعاف النفوس الذين يدأبون على بث الشبه وإثارة الفتن ويحرصون على إيذاء المؤمنين بغير ما اكتسبوا. خامساً: أن كثيراً من الكلام الذي قيل لا حقيقة له، وإنما هو من التوهمات التي زينها الشيطان لأصحابها وأغراهم بها
@@azizchikh5366 ما يلفظ * صحح قال رسول الله (ص)إذا تقاضى إليكَ رجلانِ فلا تَقضي للأوَّلُ حتَّى تَسمعَ ما يقولُ الآخرُ ترى كيفَ تَقضي قالَ : فما زلتُ بعدَها قاضيًا قال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ) الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالتنفير من اهل العلم و الفضل والطعن فيهم مزلة خطيرة العاقبة، والحكم بالابتداع على أحد منهم دون وجه حق مهلكة ماحقة، واتخاذ ذلك منهجًا وديدنًا من علامات البوار الظاهرة. وننصح بالرجوع إلى النصيحة الذهبية للشيخ العلامة/ ابن باز -رحمه الله- المتعلقة بالطعن في أهل العلم وقد شاع في هذا العصر أن كثيراً من المنتسبين إلى العلم والدعوة إلى الخير يقعون في أعراض كثير من إخوانهم الدعاة المشهورين، ويتكلمون في أعراض طلبة العلم والدعاة والمحاضرين، يفعلون ذلك سراً في مجالسهم، وربما سجلوه في أشرطة تنتشر على الناس، وقد يفعلونه علانية في محاضرات عامة في المساجد، وهذا المسلك مخالف لما أمر الله به ورسوله من جهات عديدة منها: أولاً: أنه تعد على حقوق الناس من المسلمين، بل من خاصة الناس من طلبة العلم والدعاة الذين بذلوا وسعهم في توعية الناس وإرشادهم، وتصحيح عقائدهم ومناهجهم، واجتهدوا في تنظيم الدروس والمحاضرات وتأليف الكتب النافعة. ثانياً: أنه تفريق لوحدة المسلمين وتمزيق لصفهم، وهم أحوج ما يكونون إلى الوحدة والبعد عن الشتات والفرقة وكثرة القيل والقال فيما بينهم، خاصة وأن الدعاة الذين نيل منهم هم من أهل السنة والجماعة المعروفين بمحاربة البدع والخرافات، والوقوف في وجه الداعية إليها، وكشف خططهم وألاعيبهم، ولا نرى مصلحة في مثل هذا العمل إلا للأعداء والمتربصين من أهل الكفر والنفاق أو من أهل البدع والضلال. ثالثاً: أن هذا العمل فيه مظاهرة ومعاونة للمغرضين من العلمانيين والمستغربين وغيرهم من الملاحدة الذين اشتهر عنهم الوقيعة في الدعاة والكذب عليهم والتحريض ضدهم فيما كتبوه وسجلوه، وليس من حق الأخوة الإسلامية أن يعين هؤلاء المتعجلون أعداءهم على إخوانهم من طلبة العلم والدعاة وغيرهم. رابعاً: أن في ذلك إفساداً لقلوب العامة والخاصة، ونشراً وترويجاً للأكاذيب والإشاعات الباطلة، وسبباً في كثرة الغيبة والنميمة و فتح أبواب الشر على مصاريعها لضعاف النفوس الذين يدأبون على بث الشبه وإثارة الفتن ويحرصون على إيذاء المؤمنين بغير ما اكتسبوا. خامساً: أن كثيراً من الكلام الذي قيل لا حقيقة له، وإنما هو من التوهمات التي زينها الشيطان لأصحابها وأغراهم بها
لماذا همكم لا تتوقفون يا مداخلة عن الطعن في الدعاة؟! والصالحين....أما آن لكم أن تتوبوا....هداكم الله إلى المنهج الصحيح..منهج ابن تيمية وابن باز والألباني عليهم رحمة الله.
ناس قلوبها مريضة تحفظ لا تفهم (اغلبهم جهال ااما بعض من كبارهم عملاء باعو دينهم بعرض من الدنيا قليل نسأل الله السلامة والعافية) تعجبك همهم يكون الي في طعن واكل لحوم الدعاة والمصلحين (وميعرفوش بديهيات الدين و الخلق ) وكن تجمعهم كلهم بعلماءهم ميقدروش يسدو ثغر واحد من ثغر الي يسدوه هذو الدعاة والمصلحين
لا اظن انه يوجد بشر يشبه الشيخ فركوس برب العالمين والعياد بالله لان هدا الوصف الاحاطة بكل شيء علما وصف وصف الله به نفسه في اخر سورة الجن ولكن ماندين الله به ان ريحانة البلد له علم رفعه الله به وصدق قول القائل الناس اعداء لما جهلوا
وكل ذي نعمة محسود حفظ الله عالم البلد ومفتي الديار الجزائرية عن جدارة واستحقاق ومفتي النوازل العلامة الأصولي الفقيه المحقق المصنف محمد علي فركوس كان الله معه وسدد على الحق خطاه .آمين
الناس في التعليقات لباس شوية؟انا ما يهمنيش شكون الانسان ،واذا خاطيه الفتوى فعادي ملي كنا هاذي هي دزاير يبينولنا غير لي خاطيه والله المستعان،بصح وش دخل الشيخ فركوس ؟ووش دخل "مدخلي"... كاين علماء نديوا منهم العلم ماشي انا الدين تاعي نروح نسقسي عليه أي واحد جا قدامي،والمداخلة منهم علماء كبار ،عندهم علم بصح للأسف غلوا في طاعة الحاكم...ربي يهدي الناس.
جماعة الشيخ فركوس مجرد سأل لم يموت الشيخ فركوس وشكون تولو تبعو إذا راكم تبعو في دين الله فإن الله حي لا يموت والا راكم تبعو في شخص فإن الأشخاص إلى زوال لذالك خلو الدعاة تتكلم لانهم يقولون قال الله وقال الرسول صلى الله عليه وسلم
