لو أراد الإمام وليد مهساس الحديث مع قنوات العالم لاستمرار الحديث لشهور لكنه لم يقبل دعوات القنوات الصرف الصحي لانه عرف قدره وعرف قيمة تسامح الدين الإسلامي
من الإسلامِ ينبثق السلامُ *** ويُبنى من مبادئه النظامُ وتشرَبُ نورَه الصافي قلوبٌ *** وينهَلُ من مكارمِهِ الكِرامُ هو الغيثُ الذي يروي عُقولاً *** بأنقَى ما يجودُ به الغَمَامُ هوَ النَّهرُ الذي يسقِي قلوبًا *** فينمو الحُبُّ فيها والوِئَامُ هو الغصنُ الوَرِيفُ يَمُدُّ ظلاًّ *** يفيئنا إذا احْتَدَمَ الزِّحَامُ لو التفتتْ إليهِ قلوبُ قَومِي *** لما أزرَى بأقصانا اللئَامُ ولا عانَى من البَاغِي عِرَاق *** ولا عانتْ من الباغي شآمُ ولا لعبتْ بِنَا رومُ وفُرْسٌ *** ولا أزرَى بعروتنا انفصَامُ ولا انقطعتْ حِبَالُ القُدسِ عنَّا *** ولا ضاعتْ ولا انفلَتَ الزِّمَامُ هو الإسلامُ فيضٌ من يَقينِ *** تطيبُ بهِ النفُوسُ ولا تُضَامُ له في الهند تاريخ عظيم *** وفي السند البطولات الجسامُ وفي أفريقيا السوداء هَديٌ *** وإيمان به يُمحى الأثامُ له في تركيا أسوارُ مجدٍ *** تَهاوى دُونَ عزّتِها الطَّغامُ غضبتُ لديننا من كل ثغرٍ *** يشوّهُه، وليس له لجامُ غضبتُ لأمتي فيهَا رجالٌ *** على أبوابِ حَيْرتِهم أقاموا لهم في منهج الإسلامِ نورٌ *** ويشغلهم عن النور الظلامُ مضوا، لكنْ بِلاَ وعي فضلُّوا *** وفي بحر الهوى واللَّهوِ عَامُوا ثقافتهم ثقافة سامِريٍّ *** له مالٌ وليسَ لهُ ذِمَامُ غضبتُ لأمتي، فيها نِسَاءٌ *** سحائبهن في الدَّعوَى جَهَامُ لهنَّ من الهُدَى ظلٌ ظليلٌ *** ويصرفهُنَّ في البيدِ القَتَامُ غضبت لهن، لا رأيٌ حكيمٌ *** ولا فعلٌ يطيبُ ولا كلامُ وهُنَّ مدارس الأجيال فيها *** معالم عزّ أمتِنَا تُقامُ غضبتُ لقومنا، شُغِلُوا بِوَهْمٍ *** فضَاعوا في مسالِكِه وهَامُوا تَساقَوْا من كؤوسِ الغَربِ حتَّى *** أصابَ عقولَهم منها السّقَامُ وأشغلهُم صراعٌ مذهبيٌ *** تصيبُ ظهورَنَا منه السِّهَامُ خِصامٌ فرَّق الأوطانَ حتَّى *** أراقَ دماءنَا هذا الخِصَامُ غضبتُ لنَا، يجمعُنَا هُدَانَا *** وما زلنا يفرِّقُنَا انقسامُ هو الإسلامُ، يمنحنَا كُنوزَاً *** من التقوى إذا كثر الحُطام جميل أن نمد له جسورًا *** وأن يأوي لدوحته الحَمامُ فهذا ديننا فجرٌ مبينٌ *** وهذي عندنا الهِمَمُ العِظَامُ وهذا عندنا “حرم عظيم” *** و”كعبتنا” و”زمزم” و”المقامُ” هو الإسلامُ، أشجارٌ وظلُ *** يطيب لمن تُفيّئُه المُقَامُ هو البستانُ تعشَقهُ الروابي *** وتألفه البلابلُ واليَمَامُ هو الأفقُ الفسيحُ فلا انطواءٌ *** يحاصِرُ مشرِقَيْهِ ولا انهزامُ هو الإسلامُ منهجهُ سلامٌ *** على الدنيا، ومنْطِقُهُ سلامُ
اااه يهديك هوا يقولو الو جاست وهوا يقول الخبز فينفيات ولوخر قال غير الخوبز ليكين شوف الجهل هدا شوف ،+بركا الله فلي جاب الخبز هدا الرحمة والمودا يلقوها عندربي ان شاء الله والجاست كي تشوف هكا ابناء الشعب الجزائري المسلم والله تحس مزال الخير في الجزائري نفرح كينشوف هكا هدو يعلقو على الافتيتاحات ولموغنيات
الخبز كي ييبسيد تقدر المرأة تطحنه ويولي شابلير .سيرتو في رمضان المرأة نحتاج شابلير . وفي أيام أخرى يتقطع دوائر و يتحمر فالفرن يرجع بيسكوت وناكلوه مع الشاي والزبدة .هاذي نعمة .هذا الصحفي يعطيه الصحة نبه على عدم رمي الخبز في النفايات.