مسرحية الأموات فكلهم ماتوا وهم الآن في قبورهم، فماذا نفعتهم هذه المعاصي؟ فسهير البابلي ربنا يقبل توبتها ماتت، وسعيد صالح مات ويونس شلبي مات وهادي الجيار مات وحسن مصطفى مات وعبدالله فرغلي مات ونظيم شعراوي مات ولم يبق على قيد الحياة سوى عادل إمام وهو الآن عجوز شايب ولم يعد له لا حس ولا خبر، فهل تسوى هذه الدنيا أن نعصي الله تعالى من أجلها