الله يرحم شكري بلعيد كان البطل المقدام رمز الكلمة الحرة يصدع بالحقيقة لا يخاف لومة لاءم ! أغتالته يد الغدر والخيانة الذين لا يريدون خيرًا لتونس هو فعلًا ضمير الثورة ورمز الكلمة الحرة حب من حب وكره من كره !؟
قيس سعيد أنظف واحد ويلزم الشعب دائما يساندو ويصبر شوية لأن النهضة كالسوس نخرت كل القطاعات وهدمتها وربي يعينو علي انقاذ البلاد من هؤلاء الخونة والمجرمون
/الأسئلة ال10 حول إغتيال #شكري_بلعيد // 1- كيف عرف القاتل ان بلعيد في بيت طليقته ؟ 2-لماذا اتصل سائق بلعيد ب #الامارات بعد دقيقة من مقتله وماهو #محتوى_المكالمة ؟ 3-كم مرة اتصلت بسمة الخلفاوي ببلعيد ليلة مقتله ؟ 4- لماذا صادف يوم الجريمة مع موعد التصويت على #العزل #السياسي ؟ 5-لماذا تتهم النهضة باغتيال بلعيد وهي بالسلطة ؟ 6- ماهو سبب اعتقال #ناجي_النغموشي الناشط في الحزب الاشتراكي الفرنسي واطلاق سراحه بعد يومين ووفاته في #حادث_مرور في نفس الصائفة ؟ 7- بسمة بلعيد او #بسمة الخلفاوي ؟ 8- اين هي الشاهدة #الجارة_الصحفية التي اغضبت شهادتها الاعلام والجبهة و المحامي بن #مراد لماذا تمت تصفيه !!!( رحمه الله ) 9 لماذا تكذب الجبهة كلّ الأبحاث و الجهات القضائية وتصر على اتهام النهضة بالذات ؟ 10 اين يقطن الان سائق بلعيد؟ و هل هو الان مقيم دائم بالامارات ؟ * أهم سؤال هو من المستفيد من الجريمة!!؟؟
من غير متعب روحك قتلوه رفاقو اليساريين بالتآمر مع فرنسا والإمارات أو كمال لطيف في لخر طلعت قرعة لليساريين أو فاز الباجي شكري بلعيد كالبهيم سخنوه ضد النهضية ومبعد قتلوه إنتهت مهمتو أو هذا مصير كل منافق
الدولة التونسية ! مازات عندها اوراقا ! ذات جوكااار ! والمضخم التي استوردته ! لتستخرج ! الدويلة الاسلامية شهرت الاخوان ! والشيوعية ! وباكو حرام ! والاتحاد ! والجيوش البشرية السمراء ! في تونس !! وانشاء 270 حزب ! وحركات ! وجبهات ! والتجمع ! منهااا الا جوكار ! لمزيد شراء الذمم ! وقتل الابرياء في الوقت المناسب !... فلهذا مثلما قلت انا لا تعلق ! فوق الهواء ! والسراب المعلن مسبقا !
إن الفكر الإسلامي الأيديولوجي، الذي تمثله منظمات مثل النهضة، وحماس، وحزب الله، والحوطين، والإخوان المسلمين، يشبه نسخة متجددة من الفكر الديني الأيديولوجي النازي الجديد. ويتلخص هدفهم النهائي في الوصول إلى السلطة ومن ثم تفكيك أسس الديمقراطية وحرية التعبير، تماماً كما فعل النازيون الألمان تحت قيادة هتلر قبل الحرب العالمية الثانية. خلال تلك الفترة، احتل النازيون بوحشية مناطق مختلفة، لكن تم إيقافهم بفضل الجهود البطولية التي بذلها العالم الحر، وتحديداً بريطانيا العظمى والولايات المتحدة. واليوم يهدد انبعاث حركات الإسلام السياسي الإيديولوجية النازية الجديدة، مثل حماس، وحزب الله، وطالبان، الشرق الأوسط. وتشترك هذه المجموعات في جذور وأيديولوجية مشتركة، وتتنافس لتحقيق أهدافها بأي ثمن. إنهم يقلدون الفيروسات من خلال التكيف للتغلب على الحواجز واستغلال قوانين حقوق الإنسان، وتحويل أتباعهم إلى "ذئاب بشرية منفردة" داخل المجتمعات الديمقراطية. ووفقاً لوجهة نظرهم، فإن الحضارة الغربية وحقوق الإنسان تجعل مواطنيها أشبه بـ "قطعان الماشية" التي يرون أنها نقطة ضعف لا يمكن استغلالها. وهذا يعكس تكتيكات النبي محمد عندما فتح مكة عام 632 م، مستفيداً من التسامح الديني في المدينة وقبول الآخرين. وعلى نحو مماثل، في عام 1932، خدع هتلر الرئيس الألماني بول فون هيندنبرج بتنظيم مسيرة مضاءة بالمشاعل حول القصر الرئاسي، مشيراً كذباً إلى أن دعمه كان بلا حدود. وأدى ذلك إلى تعيين هتلر مستشارًا لألمانيا، مما أدى في النهاية إلى إغراق العالم في الحرب العالمية الثانية المدمرة. والسؤال الذي يطرح نفسه الآن: هل نشهد صعود الإسلام السياسي المسلح (حماس وحزب الله والحوثيين وغيرهم)، وتقليد صعود النازية قبل الحرب العالمية الثانية، مع تحالف خامنئي الإيديولوجي مع بوتين لتقاسم العالم؟ هل يعيد التاريخ نفسه بتكرار أحداث منتصف القرن العشرين، ليقودنا نحو نهاية العالم الجديدة؟