كان يدرسنا موسيقى ف المرحلة الابتدائية وقال لنا : اليوم الساعة ٤ راح يذيعون اول اغنية لي ف الراديو .. فتحنا الراديو على الاغنية واذا ذاك الصوت الشجي لاغنية شعبية سرعان ما وضعت حسين جاسم في مقدمة الركب الفني التراثي … رحمك الله استاذي الفاضل … ومن قال 😌🙌🏻
ربي يرحمك احس باللهجة العراقية في بعض الكلمات لامست قلوبنا عسا ما تمسك نار انت وجميع المسلمين تحية حب واحترام للكويت ثغر الخليج الباسم من اخوكم مجيد وهيب من العراق
الفنان الكويتي العربي الذي لايمكن ان تنجب الساحه العربيه الخليجيه صوتا شجيا عذبا مثله هو الفنان الراحل حسين جاسم الذي تربينا على صوته الجميل الطربي الشجي الف رحمه ونور على روحه الطاهرة . البصرة نقابه الفنانيين
كيف جادت قريحة الملحن بهذا اللحن الفريد ..؟ اغنية استثناءية جدا اذا ماتعلق الامر باداء الفنان الخالد حسين الجاسم الذي قدم واحدة من اروع واجمل اغانية خلال مسيرته الغناءية الطويلة وكذلك الكلمات التي اقل مايقال عنها شيء عجيب يسرق العقل والقلب في ان واحد ..اما اللحن فهو ابداع كامل بكل ماللكلمة من معنى ..ابداع ياناس ..رحم الله العظيم هؤلاء الفنانين الكبار بجنات الخلود لانهم رفعوا مكانة الغناء الكويتي لهذا المستوى ..
نحن جيل الستينات والسبعينات الميلاديه.. عشنا على سماع هذه الانغام.. من مطربين كويتيين ومصريين وعراقيين. وبعض من السعوديين.. ولازالت تحمل عبق الماضي.. فحينما تمر على الاسماع تسري بنا الذكريات الى تلك الحقبه من الزمن..
ذهب الجميل ولن يعود.. فكيف يعود وقد سكن اللحود... احلى كلمات من الشاعر واحلى إيقاع كويتي . كما تعودت اذاننا الموصولة بالقلب مباشر يخترق الفن الكويتي الاحساس بلا إذن لأن الجمال يفرض نفسه الله يرحم من امتعنا بفنه واسكنه الجنه
توقف عن الغناء في بداية السبعينات بعد ان قدم أجمل الاغاني باجمل وارقى صوت واحساس بعد الغزو رجع باغاني وطنيه ودينيه اتحفت الفن واخجلته بجمال وجهك وصوتك وروحك عساها الجنه البارده ياحسين جاسم والنعيم المقيم رحمك الله
يا سلام على الفن الأصيل ، عمار يا كويت الفن و الإحساس خامة صوتة المميزة تحس إنه مزيج من صوت الفنان عوض الدوخي و الفنان عبدالكريم عبدالقادر مضروبة في الخلاط مع شوية نكهات لذلك طلع هذا الصوت الشجي الذي يطرب كل من يسمعه. الله يرحمهم جميعاً.
ياربي اني دخيلك ع الذوق الرفيع الأصيل،، تحس ان الفن القديم الأصيل،،، احساس ومشاعر ع بكل المقااااااايس،، من حب هالاغاني واللي غناها واللي عاشرها،،،،عز الله احساس جميييل وذوق هو اللي في ذاك الزمان،، اخ من هالوقت هاذا،، 👎🏻👎🏻،،، مايدري وين هو متجهه،،، اهنيك يابوجاسم اخوكم بووليد من السعوديه 🖐🏻🖐🏻
رد متأخر.... أقول هذه الأغنية بأدائها الرائع تثير الشجن والحزن لدى وتشدني إلى الماضي الجميل سواء عندنا في الأردن او الكويت.... المشاعر الجياشة واحدة والقلوب عند بعضها.... كم اقتنعت فيه هذا المطرب الرائع وأحس انه بسيط ومتواضع ان شاء الله في ميزان حسناته الله يرحمه والخير بعياله.... الكويت بلد النخب في الفن والثقافة وكل شيء هذه حقيقة لاينكرها إلا حاسد أو جاحد... على الرغم اني لم أزرها ولكني مطلع ومتابع.......
ذكريات خالده عند محبين هذا الرجل الشامخ الخلوق صوت خُرافي حضور ولا أجمل رحمك الله ياحسين جاسم رحمة الأبرار وأسكنك فسيح جناته وأن يتجاوز عنك وعنا زمان الطيبين رغم قلة مشاركة هذا الرجل الا انه يسكن القلب 🇸🇦💚🇸🇦💚🇸🇦
هذي الاغنية كنت اسمعهافي الراديو في السبعينات.. الكويتين بصراحة سباقين في الفنون اغاني ومسرحيات وتمثيليات من بداية الستينات وهو بداية على مستوى دول الخليج لكن ما ادري ايش الانتاج اللي كان قبل ضم التلفزيون للحكومة والانتاج اللي صار بعد ضم التلفزيون للحكومة.
الله يغفر ذنبة ويرحمة الأغنية رائعة من أجمل الأغاني القديمة وأضاف عازف العود لمسات من الروعة على عزفة الفريد الله يرحمهم جميعاً ويرحمنا إذا سرنا إلى ماسارو إلية
حسين جاسم رحمه الله صاحب اجمل صوت فى الخليج ،والحان عندما تسمعها تقول لك هنا الكويت ،هنا الكويت وتحدد لك التاريخ والسنوات ،،حسين جاسم وعبد الكريم دانة الفن العربي الراقى والملتزم
فن راقي وفن عضيم اسمعها من عام 2011وكنت بالمملكه العربيه السعوديه والان انا في سلطنة عمان بعد ١٢ سنه واسمعها وما امل منها .... محمد حمود محمد غالب الوردي .. اليمن .. إب .. فرع العدين .. بني احمد والثلث.. قرية جباش .... للذكريات ......
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه الفردوس الأعلى روعة الصوت والأداء تحية للكويت حفظكم الله من كل مكروه ذكرتنا بجيل العمالقة حسين جاسم وعبد المحسن المهنا طرب أصيل
بصراحه ودون مبالغه الفن الاصيل في الكويت كلمات والحان بالنسبه للخليج قديما اما الان فالفن تجاره حسين جاسم وعبد الكريم وعبد المحسن المهنا ومصطفى احمد وشادي وغريد
عازف العود في مطلع الإغنية هو الملحن المشهور وعازف العود الموهوب الأستاذ عبدالله الراشد ، وقد تم أسره من قبل قوات الغزو الصدامي للكويت ثم إستشهاده في آخر أيام الغزو ...
