عبرت القوات الايرانية اهوار العمارة ووصلت الشارع بين البصرة وميسان وبالتحديد في منطقة الثغر وكان في عام ١٩٨٥ شهر شباط والمعركة سميت انذ ا ك ببيانات العراق تاج المعارك... وليس كما تقول يا عوني قلمجي في ١٩٨٤...... للتصحيح لكل من يسمعك... تحياتي...
د. حميد السلام علیکم تصحيح بسيط للمعلومة وردت على لسان السيد عوني بأن الجواز العراقي مكتوب فيه ممنوع السفر إلى سوريا ، وهذه المعلومة مغلوطة. حيث أن جوازاتنا العراقية كان مكتوب فيها نصا ((جميع الدول عدا اسرائيل)) ، اما الجوازات السورية وانا قد قرأتها بنفسي من أصحاب سوريين كان مكتوب فيها عبارة ((جميع الدول عدا العراق)). فقط لتوضيح الحقيقة حتى لو كانت بسيطة وغير مؤثرة، الشيء الذي توصي به حضرتك دوما. شكراً لك جزيلاً على جهودك الدؤوبة وبارك الله فيك ومن نجاح إلى نجاح ان شاء الله.
كل التقدير والاحترام لجانب الأخ الوطنيين الغيور الأستاذ عوني القلمجي و رحم الله عبد الجبار الكبيسي...مواقفكم الوطنية مقدرة من قبل كل الوطنيين المخلصين في العراق ...تحياتي دكتور عبد الحميد
كل من عمل في السياسه في العراق اواسس حزب وماشابه بدعم ومسانده من الاعداء كل هؤلاء عملاء وخونه وفاسدين ومنافقين ، همهم الاول والأخيرتحقيق اهداف واطماع شخصيه ضاربين عرض الحياة تطلعات الشعب ورغبته في حياة هادئه بعيدا عن التطاحن بين القوى والاحزاب للوصول الى سدة الحكم ، وبعدين كل واحد منهم يطلع ويحچي ويبرر ويدافع عن موقفه ويسوي نفسه وطني ونزيه وشريف فعلا(ان لم تستح فافعل ماشئت) الله يطلع حوبة العراقيين المساكين بيكم ياسارقي احلام الشعب واماله وثرواته وحسبي الله ونعم الوكيل .
خيانة للمبدأ وخيانة للبلد المضيف وهو كان عضو قيادة قومية في دمشق ( الم يكن يقول هو معارض لصدام ) فلماذا لم يتعاون مع سورية وايران اذن ؟ ذهابه هو وعوني وشخص ثالث الی بغداد عام 2002 دليل العمالة وهم خرجوا سالمين لأن صدام كان يصفي كل من يعمل ضده بصدق !
العملاء يتفقون على قتل العراق وتحية حب واحترام إلى عبد الجبار الكبيسي ووالدته إحياء واموات لأن حليبها طاهر فكان ولدها طاهر ففكر بأبناء شعبه وان الصواريخ التي تضرب بغداد هي صواريخ ليبيه وسسبها لأن صدام حسين أصبح ينظر إليه بالزعيم العربي الأول وهذا يغيض القذافي فساهم بقتل أبناء العراق وأطفاله بسبب كره لصدام حسين والنتيجة مات أبشع ميته وهذا مصير القتله. وننتظر الأيام التي نرى فيها قتل مجرمي العراق أعوان الاحتلال وأعوان ايران وإسرائيل وسحلهم في شوارع بغداد والبصرة والموصل واربيل وكل مدن العراق..
عميل هو وعبد الجبار الكبيسي ( اسمه الحركي كان حازم ) اكتشفته السلطات السورية وجردته من كل شي حتی ملابسه … کان عضو قیادة قومية في سورية شقة وراتب وسيارة وحماية وسلاح وجواز ديبلوماسي وخان الضيافة واصحاب الدار … كنت في سورية واعرف اسرار كثيرة لاني كتت اعمل في مكتب الجبهة ( جوقد ) في المزة فيلات غربية اول الثمانينات لثمانية احزاب معارضة مع جواد دوش واكراد ولي كتب شكر من فؤاد معصوم ( حرامية عملاء صدام وياكلون من سورية والقذافي اخيرا هذا عوني وجواد دوش لاجئين في الدانمارك والله خزونة كدام السوريين وتركت المكتب !