دكتور حميد اولاً كل الاحترام والتقدير لجهودك الجباره،،، ونشكر لك نحن كعراقيين لهذا التوثيق خصوصاً وانك تأخذ جانباً محايداً رغم كل الضغوط ولكن لدي سؤال. او طلب اتمنى ان يتحقق وهو تحقيق حلقه او حلقات عن شخص الشهيد البطل ( سلام عادل ) بالطبع اذا امكن لكم تحياتي واحترامي لشخصك الراقي
الحزب الشيوعي العراقي مازال يعيش اوهامه التي عاشها افراده لفترة عقود (مع الاسف) ، ولم يتعضوا ممّ آل اليه كبيرهم في الاتحاد السوفيتي ، وتفكك جميع الاحزاب الشيوعية في العالم ، وما يسموه من افكار حزب شعب حر ووطن سعيد هي عبارة عن اوهام وترّهات يرضوا بها نزق الشباب ، ألم يعلموا ان المشرف على تنظيمات الحزب الشيوعي بالعراق هي السفارة البريطانية في بغداد .
ولكنهم في جبال كردستان قاموا بقتل رفاقهم والبعض غيب ولم يعرف مصيره والبعض من الشيوعيين عمل جاسوسا للبعث والخطا الذي ارتكبه الشيوعيون هو اندماجهم مع البعثيين بالجبه التقدميه وهذا هو الخطا الفادح والخطوة الغبيه التي قاموا بها .
إلى " إمبراطور العقلاء " أشكر لك تعليقك وأتفق معك فيما ذكرته عن طبيعة النظام الصدامي ، لكني لم أقصد بالفاشية طبيعة النظام الآيديولوجية بل أسلوب تعامله الدموي الوحشي ضد معارضيه . مع خالص التحية والتقدير
اثبتت الاحداث والوقائع ان العراق بحاجه ملحه اليوم لحاكم ديكتاتوري عادل، وحزب واحد وجيش واحد ولايحاول احد ان يقنعنا ان الاحزاب هدفها تقدم العراق وازدهاره
طلعت كل الأحزاب والحركات وطنية ماعدا الشعب غير وطني وانا برأيي المتواضع كل الأحزاب والحركات مريضة وماتحمل غير المصلحة الشخصية الضيقة وهذا ما شاهدناه بعد تسلم زمام المبادرة كل الأحزاب عميلة للخارج والشعب هو والوحيد وطني كل همه وطن حر خالي من جميع الأحزاب المريضة نفسيا وحب التسلط على الآخرين لكن الشعب طيب القلب وتعبر عليه هذه الأكلاوات الحزبية كلكجية
د حميد عليك ان تعرض على المحاور آراء الشيوعيين الذين ادلوا بشهادتهم سابقا، ومنهم احمد الناصري الذي في اعتقادي تحدث بكل شفافية وصدق، عليك بمواجهة المتحدث بالحقائق التي سردت لك سابقا وشكرا
نسئ الرفيق جاسم الحلفي.. ان التأريخ لا يتجزء ..حيث ان الحزب الشيوعي هو اول من اوجد القتل والتنكيل بخصومه علئ يد المقاومه الشعبيه..الجناح العسكري للحزب الشيوعي عام ١٩٥٩..
@@حسنعلي-ش1ص8و كانوا الشيوعيون يسحلون معارضيهم و يعلقوهم على اعمده الكهرباء في الموصل و كركوك حزب مجرم و دموي لا يقل شأنه عن البعث اماما نظام الملكي في العراق نظام سلمي متسامح و دمقراطي
تم تشكيل جمعيه صداقه انسانيه انصاريه في اوائل التسعينات في مدينة مالمو في السويد لمساعدة بعض الانصار الذين قيل لهم دبرو نفسكم في سوريا.اي وفاء ياقياده الحزب اناذاك لانصاركم.حاربت الدكتاتوريه فشردني حزبي.المحتوى واحد من الجميع وان أختلف الشكل في التعامل القائم على اساس تشتيت الانصار.نصير سابق_مهندس
من خلال تحليلي لكل اللقاءات مع الشيوعين من قبل استاذ حميد أن الانصار والنصيرات هم شباب صغار بالسن قليلي الخبرة وتنقصهم التجربه لا أريد القول أنهم قد غرر بهم ولكن أقول من المحتمل أنهم قد يكونوا مضطرين للهرب في أعالي الجبال والتخفي هنالك ولكن من الصعوبه أن اصدق أو اقنع نفسي أنهم يقارعون النظام الصدامي العنيف والقاسي جدا وعليه فإنهم كانوا مضطرين للسكن في الجبال على الخروج من العراق بشكل كلي والذهاب إلى الدول الاشتراكية ولكني من خلال متابعتي للقاءات استاذ حميد مع الشيوعيين عرفت ان اكثر الشباب أمروهم قادة الحزب الشيوعي من أعضاء اللجنه المركزيه أن يبقوا في شمال العراق في الجبال فأخذت الحماسه الشباب وامتثلوا للاوامر وفاتهم أن النظام يعيش في تلك الفترة ذروة قوته وجبروته حتى أن مخابراته واجهزته الامنيه كانت على علم تام بكل تحركاتهم بل وحتى اسمائهم واشكالهم وايضا من خلال الاستاذ سبهان جياد وهومناضل شيوعي لطيف جدا قال أثناء اللقاء أن المخابرات كانت تعرف كل شيء عن تحركاتنا يعني انهم مخترقون حتى من قياداتهم وهذا دليل يؤكد القبضه الحديديه النظام السابق وفي موضوع ذي صله للتأكيد أن برزان التكريتي قال في أحد لعائلته عندما كان مديرا للمخابرات أن المعارض العراقي حتى لو كان جالسا في مقهى في بروكسل مثلا فأنه يلتفت يمينا ويسارا خوفا من السلطه الصداميه واجهزتها القمعيه ... واذا تتبعنا حديث ما بقي من الانصار وهم طبعا مناضلين وهذا شيء لا نختلف عليه وجزاهم الله والشعب خيرا أنهم قارعوا اعتى نظام قمعي ديكتاتوري في التاريخ الحديث نقول ماذا فعلوا بصدد حربهم مع النظام هل شنوا هجوما مثلا على وحدات عسكريه واحتلوا مدنا وبدأوا بالزحف نحو بغداد لاسقاط النظام !! كل ما فعلوه هو التخفي في اعالي الجبال والحفاظ على بقائهم إحياء وكان الأجدر بهم الذهاب للدول الاشتراكية كما ذهب غيرهم من الشيوعيين ولكن هي أخطاء قادتهم من أعضاء اللجنه المركزيه وهي أخطاء قاتله أدت إلى كارثة بشتاشان المجزرة الغادرة والتي هي وصمة عار على من تسبب بها والتي ذهب ضحيتها أكثر من ١٠٠ شاب من خيرة شباب العراق من حملة الشهادات الله يرحمهم برحمته الواسعة وجعل مأواهم الجنه مع الشهداء والصديقين.
اذا تقول في تعليقك مازال يعيش جاسم الحلفي اوهامة متاكد بة حقيقة وليست اوهام مرارة العمل والنضال الذي عاشها الحزب لاتعد ولا تحصى اخي اذا ارت التعليق عراق بعقلك وفصاحة كلامك لان للتاريخ لسان
فعلا أستاذ حميد تم التبرا من القاعده الشعبيه من الشيوعيين بتركهم لقمه سائغه للقوات الامنيه آنذاك وانا كنت واحداً منهم .... خرجوا وابلغونا أن ندبر أمورنا وماكان منا إلا أن نتوه بين أنياب فك النظام
كلام الضيف غبر دقيق فبعض اهم اعضاء الحزب الشيوعي لاذوا بشمال العراق قبل منتصف الستينيات للتصحيح يبدو كانوا نائمين ....ومنهم ابن عمي وهو أحد الكوادر المتقدمة بالحزب حاليا أو ربما ترك العمل لا اعلم فقد تركنا العمل مع هذا الحزب العظيم لما زج بنفسه بالمحاصصة ولطالما قلنا وانتقدنا ولكن لم ينفع فالبعض لايهتم لتاريخ وشهداء الحزب بقدر ما يهتم للمكاسب والمغانم وعلى ذكر أربيل والحرب الثمانينات وتواجد الشيوعيين لجانب بعض الخارجين على القانون من الاكراد آنذاك وهذا يدين الحزب الشيوعي لأنه كان يستهدف جنود الجيش العراقي المرغمين على القتال وذات يوم وربما لو وانا افترض ذلك من خلال سردي لهذه الحادثة وأنا شيوعي ومن عائلة شيوعية قبل أن يولد الضيف وتعرضنا لمختلف الملاحقات والسجن وأتذكر والدي الله يرحمه حتى ببداية الثمانينيات سجنوه لمدة شهر بالأمن العامة رغم كبر سنه ليتأكدوا من عدم ارتباطه بالحزب والخ من مختلف حالات الإيذاء والتهميش..... ربما أقول لو واجهني تلك الليلة أي عصابة من العصاة ومعهم ربما شيوعيين لمزقتهم تمزيق بسلاح الكلاشنكوف إلي أحمله ولكن الله لطف وعدت تلك الليلة الخطيرة على خير وبردا وسلاما .... التحقت من بغداد لاربيل اروم الوصول بعدها لناحية ديانا ثم ناحية جو مان ثم الخطوط الأمامية تأخرنا بمرآب أربيل وانطلقت سيارة الكوستر بنا ولكن خيم الظلام عند مصيف صلاح الدين ومن طبعي لا أحب معسكرات الجيش وكان حركة الجنود والعملات تتوقف ليلا تماما بسبب أعمال المخربين العصاة .... فقال السائق بعربية ركيكة جدا ....كاكا أنا يروح يوديكم لأقرب وحدة عسكرية ...،وقبل أن يكمل قلت له كاكا هههههههههه أنا ينزل ينزل هههههه ونزلت وحدي وحيدا في منطقة جدا خطرة تسقط ليلا ويتواجد فيها العصاة بشكل دائم مقرات للتواجد وتنفيذ العمليات ..،،لكن كشاب عمري بمنتصف العشرينيات آنذاك لم أهتم ابدا لذلك وقلت ليكن ما يكن فاليوم خمر وغدا أمر ..،،ونزلت أمشي بهدوء وحذر حيث البيوت الرئاسية وهي مهجورة واقتربت من أحدها بحذر شديد واستطلعت المكان المحيط بهذا البناء ودخلت للداخل ولم أجد إلا جزء من تخم قنفات واعقاب السجائر وبعض النفايات بعد أن أشعلت عود شخاط هههههههههه كانت مجازفة رهيبة ففي أي لحظة يحتمل يأتي العصاة. ....أخذت نفسي ونظرت من أحد النوافذ كان الصمت رهيب والجو في جماله رهبة ....جلست ووضعت بندقية جانبا وهي بوضع الإطلاق وأخرجت قنينة ههههههه جن من حقيبتي وأنا ألعن الحرب وأيامها الصعبة الأليمة وهنا مربط الفرس وأنا جندي عراقي مرغم على القتال وفي تلك الليلة لاسامح الله لو جاءت أي مجموعة من العصاة ومعهم رفاقنا الشيوعيين كنت مستعد أن أدافع عن نفسي وبكل شراسة ولم يغمض لي جفن تلك الليلة فأنا بمكان أخطر من الجبهة بالقياس وبالمقارنة والحمد لله لم يقع أي مكروه وأنا أنظر في الصباح للمكان الجميل الرائع الذي كنت فيه أقول للأسف الشديد هؤلاء دمروا الحزب الشيوعي العريق ليس الآن بعد الاحتلال الأميركي بل قبل ذلك كل قراراتهم فاشلة من الجبهة وإلى ماقبلها وبعدها ...،لم يحترموا دماء الشهداء وماعانوه السجناء كنت صغيرا جدا لكني أتذكر السيارة تتحرك بي ليلا في الطريق الطويل إلى نكرة السلمان .... وحتى نعرف حقيقة من يمثلون الحزب الآن سأقول ما يلي وانا شاهد عيان ... بعد الاحتلال ربما بأسبوع أو أسبوعين لم أعد أذكر حضرت منطقتنا سيارتان دفع رباعي وفيها عدد من الأشخاص الذي يبدو عليهم الترف فلم يعرفوا طعم الحصار يوما وقالوا نحن من الحزب الشيوعي جئنا نبحث عن مكان يكون مقر لنا. ....هؤلاء السفلة لم يسألوا هل هنا عوائل شيوعية هل هنا شيوعي ...،فاسدين يسيل لعابهم للمال والسلطة
المتحدث عن الحزب الشيوعي جاسم الحلفي في لقاء متلفز مع الدكتور حميد عبدالله في برنامج (شهاده خاصه ) يقول ان دعم الفصائل المعارضه لصدام حسين ومنهم الفصائل المقاتله في جبال كردستان كان تمويلها بالسلاح من فلسطين !!! لان الفلسطينين كانو مؤيدين ومناصرين لهم ولما يعانوه من اضطهاد قمعي من قبل البعث !!! يعني الحلفي يشهد ان الفلسطينين يدعمونهم ضد صدام الذي يرسل المساعدات لهم وكانت فلسطين قضيته الاولى ووقف ضد اسرائيل لاجلهم . ايهما صادق في موقفه وفيما يقول ولماذا ؟ بصراحه صعقت من هذا التصريح ولااعرف تفسير له
هذا الطرح صحيح لانه سنة ١٩٧٨ صدام كان نائب رئيس الجمهورية ..... المقاومه الفلسطينيه كانت تدعم الحزب الشيوعي العراقي..... وصدام بدأ يرسل المساعدات لفلسطين بعد سنة ١٩٨٦ .....واذا كان الشخص مواليد ١٩٨٥ ..فإنه لا يعرف التأريخ فقط قصص وروايات .
كنتم في مخمور وديبكه فئران غدر تقتلون الجنود المستضعفين وتقومون بخطفهم وتعذيبهم ولم نشهد لكم عمليه ضد مقر حزبي او حكومي او مسؤول وتسمون هذه بطوله وتقول كان لدينا امتدادات في العمق
الضيف يبدو انه في غيبوبه حزبيه ويحاول بفشل ان يقنع المشاهد بشعارات ورديه غير واقعية وكأنه مازال يعيش اللحظه التي يجلس فيها بين الانصار في جبال كردستان في ندوه حزبيه منفصله عن الواقع. روح نام وبطل هاي الشعارات سحقتم الضعفاء وصدقوكم بهاي الكلاوات وهربتو للغرب الرأس مالي
انشقاق , تصفيات المنافسين على السلطة ،اعتداآت على الابرياء، سجون ومعتقلات وتعذيب، انتهاكات ومعانات وماسات و التهجر والهروب كل هذا من اجل ماذا: جنون وحماقات
جميع الأحزاب المتواجده في الشمال انذاك بما فيها الحزب الشيوعي كانت عونا لإيران بمحاربة الجيش العراقي.. الجميع خونه عربا وكردأ.. انا لي معرفه جيدا ان الحزب الشيوعي رافع شعار محاربة الاستعمار الأمبريالي فكيف يجوز للحزب الشيوعي ان يتعاون مع أمريكا الامبرياليه لإسقاط السلطه في العراق..
حقيقة مشكلة الأحزاب العراقية هي التطرف بشكل لا يصدق ودائما ما تستخدم العنف ضد بعضها وضد الشعب العراقي ونفس الحالة تنطبق على الحزب الشيوعي رغم أنه من أكثر الأحزاب تعلما وثقافة بين منتسبيه
لماذا لا نشكل قوة ثورية شيوعية من جميع محافظات العراق و نبدل الحكم ...كما حدث في كوبا ........ اولا نجعلها سرية و ننشر الفكرة الثورية في اذهان الشباب و حتى الذي في الجيش و القوات الامنيه .....لكي نتمكن من الثورة بوجه هذه الحكومة الارهابية و المجرمة ..التي اجرمت بحق الشعب العراقي 15سنه من الجهل والظلم والفساد والقتل والجوع والتهجير والتشريد.....والارهاب .ً....لماذا بعض الشعب العراقي يمجدون هذه الاصنام التي دمرت البلد باسم الدين.... وهم لايختلفون عن داعش....الاثنان مجرمين و قتلة.........انا ك شاب شيوعي افكر بالثورة ضد هذه الحكومة الفاسدة ......يحزنني ان ارى ابناء شعبي يموتون جوعا ....يحزنني ان ارى الاطفال ينامون في الشوارع ...لماذا كل هذا السكوت .......من يريد ان يلتزم بدينه عليه الالتزام بالصلاة وقرأة القرأن.....ولايتبع اي سيد او شيخ فهم كلهم منافقين ...هم سبب دمار العراق و تفرقة الشعب العراقي .......... لو تعاونا و تمسكنا بالمبادئ الشيوعية .....لنتصرنا على هذه الاحزاب الزائفة المجرمة .........ولكن لا حياة لمن تنادي اغلب الشعب العراقي ينتظرون الوحي ليخلصهم من هذه الحكومة........يجب عليك ان تفعل بما وسعك حتى يساعدك الله ......انتهى زمن المعجزات......عش واقعك وفكر بالامر......اذا نضمنا قوة ثورية مثلما حدثت في كوبا وطلبنا الدعم من الدول الشيوعية مثل كوبا والصين و حتى روسيا ....اعدكم سوف ننجح...ولكن قبل كل شئ ...يجب عليكم ان تفكو القيود الذي في عقولكم وتصبحوا احرار.......وليس عبيد لرجال الدين .......اتمنى حصول ذالك....ولكن في هذا الزمان عندما تقول لشخص هذا الكلام يتهمك بالجنون او الضحك عليك...............
لانعرف ماذا نعلق الا نقول قمة الازدواجيه والتناشز العقلى يقول د جاسم الحلفى ان ايام السبعينات ايم انفتاح ورقى وثقافة عاليه وهذا صحيح جدا طيب سؤال من كان يحكم فى ذالك الوقت ؟؟ ومن اوصل العراق الى هذا المستوى من التعليم والثقافة والرقي كما يقول د اليس حزب البعث والقيادة العراقيه انذاك ؟؟؟ثم يقو ل دكتاتوريه شموليه فاشستيه ومن هذه المصطلحات الرنانه الطنانه ؟كيف تتفق هذة المفردات العقيمه مع تلك المفردات الجميله ؟اليس هذا قمة الازدواجيه
Samir Abedi يااخي من قاتل ايران في الجيش العراقي كلهم شيعة والقادة الذين هم في الخلفيات ويأخذون الامتيازات هم ابناء السنة وهذا تستطيع ان تراه من اسماء الشهداء والاسرى بالحرب والمفقودين ايضا والذي تضررت فقط المحافظات الجنوبية الشيعية ولم تعوض ولم تبنى ولااحد تكلم عن حقوقها ولم يسلموا مدنهم للمحتل وحتى لم يطلبوا تعويضات او بناء مثلما حصل الان في بعض المدن
افشل حزب هم الشيوعيون .. الخزي والعار للشيوعيون ممن تحالفوا مع المتأسلمين الخونه ... باعوا وطنهم وخانوا شرف المواطنه .. يوم كان البعث يبني وينتج ويصنع ويزرع ويقاتل .. يوم كان العراق ذو كرامه وسياده ويتمتع بافضل العلاقات مع دول العالم وخصوصا مع الدول الاشتراكيه الشيوعيه والاتحاد السوفيتي ...انسحب العراق الى الحدود الدوليه في 1 / 6 ١٩٨١ ولم تنصاع ايران لاي حل رغم تدخل كل المنظمات اادوليه .....
عمي تحالفو مع البعثين لمن عرفوهم وكشفوهم والجبه كانت فخ لكشف كل الشيوعين بل محافظات قام البعث بل اعتقالات وقتل كثير من الشيوعين وهناك قسم بل ءمن والمخابرات مكافحت الشيوعين بإشراف ناضم كزار ءو فاضل البراك هاذا ما ءجبر الباقين منهم الصعود ءلا ءعالي الجبال ونحن بل عراق في ذاك الزمن داءمن نخلق ءعداء لتفرغ الساحه للحزب الواحد ول قاءد الواحد وشوفو الحروب ول مءاسي بعد قتل العراقين من كل الأحزاب من الشمال لجنوب كوارث لا تعد وحروب ومعارك لا تحصى ول ناس راحت بلاش الاكراد رجعو ءلا ءرضهم وسط العرب بمكانه وءبو موسا وطنب الكبرا وال صغرا بإمكانهم ول كويت رجعت ءلا اهلها بس العراقي ول جندي خسر حياته كله من ءج ل من وليش كل هل عنتريات ول ما شاف خلي يشوف المعارك عل يو تب ويحكم لازم حكم منصف وشكرا
لى حيدر المهدي تاريخ منترس مخازي ورذائل.. وهذه ليست هفوات بل جرائم خيانه عظمى وهي كثيره لا مجال جردها هنا. ولكن آخطرها هو الرفيق!!عامر عبدآلله الفاطس اعفن النذل وقع على وثيقة غزو العراق الصادره وقت كلينتون وبعدها بدأت امريكا تدرب خونة هذا الحزب الساقط في مراكز عسكريه في هنغاريا! لركوبهم حين غزو العراق وهذا ما حدث فقد دخلت هذه الكلاب العميله المدجنه وهي ترفرف بأعلام حمراء!!هههههه وتحت دبابات آمريكيه رآسماليه وهذا ما حدث في 2003 وجرى ما جرى من جرائم ولحد الآن تحت الإحتلال وحزبكم العاهر يعتبر مشارك بكل هذه الجرائم ...فعن آي تآريخ تتكلم يا هذا !!! حلّوا حزبكم المركوب وإختفوا وإلا سحلكم شرع
جاسم الحلفي كذاب اولا في سنوات 1978 و1980 لم تكن هناك جامعة في اربيل كانت هناك جامعة صلاح الدين في محافظة السليمانية كانت الاوضاع في السليمانية غير مستقرة في تلك الفترة عكس اربيل كان الوضع مسيطر علية في اربيل وكركوك ودهوك اما السليمانية لان كان الاتحاد الوطني الكردستاني بقيادة جلال طالباني انشق عن البارتي ورفض شروط الاستسلام في عام 1975 البارتي انتهي بتوقيع اتفاقية 1975 مع شاه ايران ولم يعد له وجود في الساحة اما تنظيمات الاتحاد الوطني الكردستاني بقت لاكن كانت ضعيفة استقطبت الشيوعيين العراقيين حتى يكونو لها داعم واسناد بشري عملية جامعة صلاح الدين في السليمانية عملية تمت في احدى ليالي شهر نيسان 1979 كرد على اعدام اول امرة هي المدعوة فريال تم السيطرة على الاقسام الداخلية للطلاب واحتجازهم كرهائن والمخربين اتخذو الطلاب دروع بشرية استمرت العملية لمدة 5 ساعات لحين تحرير الطلاب تم بعدها مطاردتهم بالطائرات والقضاء عليهم تم غلق الجامعة في السليمانية ونقلها الى اربيل والذي قام بتنفذ عملية السيطرة على الاقسام الداخلية للطلاب المدعو ممه ريشة الاقسام كانت تبعد عن جامعة صلاح الدين وليس داخل الحرم الجامعي استشهد العديد من الطلاب الابرياء نتيجة المناوشات بعدها تم التقارب بين الحكومة العراقية وجلال طالباني وتم قتل حوالي 100 شيوعي من الانصار بحادثة بشتان
للاسف جاسم الخلفي لا يستحق ان يكون - عضوا في المكتب السياسي للشيوعيين - جاهل واحمق وكذاب - بالنسبه للديقراطيه - لا توجد ديمقراطيه في الاحزاب الشيوعيه - عزيز محمد اصبح سكرتير للجنة المركزيه عام 1964 واستمر بهذا المنصب الى ان - سرق هو وفخري كريم - مالية الحزب الشيوعي في نهاية التسعينات .. يعني سكرتير الحزب استمر في منصبه اكثر من 35 سنه .. المرحوم خالد بكداش مؤسس الحزب الشيوعي السوري استمر بزعامة الحزب الى ان توفى واستلمت بعده قريبته - وصال - فاي ديمقراطيه تتحدث .. يبدو انك لم تقراء - مذكرات بهاء الدين نوري - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي من 1950 ولغاية تركه الحزب - واقراء ماسى وقصص مرعبة عن قيادات الشيوعين والكوادر والماسي التي حدثت .. ثم يتعاونون مع - الجبهه الديمقراطيه - زعيمها - نايف حواتمه منذ انفصاله عن الجبهه الشعبيه عام 1970 والى الان 2019 ما زال امين عام الجبهه الديمقراطيه - ديمقراطي متميز .. ؟؟ - لي صديق كان كادر في الحزب الشيوعي .. طلبوا منه استلام مهام في الداخل وجاء من شمال العراق ودخل ووصل الى بغداد وخلال اجتماعه مع مندوبين حزبيين - تم القبض عليهم وتفاجىء بأن كل الجماعه وكلاء للامن العامه لا بل هناك قيادات في اللجنه المركزيه والكوادر كانوا وكلاء .. اقرأ المذكرات التي اصدرها الشيوعيين و ستذهل ..