شهادات صادمة لاشخاص حاملي فيروس السيدا بالمغرب 

السلام عليكم، انا شاب فعمري 21 سنة حامل الفيروس مدة سنة هادي. كنقلب على شي بنت الناس تكون تاهيا حاملة للفيروس للزواج متفرقنا غير الموت.

هناك سيدة تقوم بشفاء مرض كونصير وسيدا وهي شريفة تقوم بشفاء امراض سيدا ولله العضيم

السلام عليكم، أنا فقط أريد من أي بنت عندها بوي فرند أن تسأله سؤال واحد، هل ترضي أن أمك أو أختك أن يأخذها رجل علي شقة و يمارس معها سواء جنس داخلي أو خارجي و يراها عارية بدون عقد؟، ثم تري ماذا سوف يكون ردة فعله؟ أما أن يتهرب من الأجابة، أو يقول لها ما دخل أمي أو أختي بينا. الرجل لا يرضي حتي سماع أسم أمه أو أخته يأتي بموضع كهذا، ويرضي علي الفتاة التي يدعي كذبا حبها، ما لا يرضي مجرد تصوره علي أمه أو أخته. لأن هذا الشاب ينظر اليك فقط كاكحقبة، فيرضي أن يراك الناس معه ويتكلمون في سيرتك، وشرفك و عرضك، ويقول الناس، أما لهذا الفتاة من أب أو أم؟، وهو ما لا يرضاه لأخته أو أمه بالطبع. ويدنس شرفك أكثر بعرضك علي أصحابه و يستحي أن يقدمك لعائلته كزوجة مستقبلية. فبخروجك مع الشاب، يبدأ الكلام في عرضك و عرض أهلك. فالناس تري فتاة تخرج من بيت شاب أعزب، فيبدأ تدنيس سيرة الأسرة، وقد يكون هناك من يعرفك في العمارة أو الشارع و تبدأ مصيبتك. ثانيا: يكفي أن الشاب لا يستطيع أن يتحمل مسئولية أن تدخل الفتاة معه للشقة و يراها الجيران معه يدا بيد، فكيف بالله عليكم تحمل مسئولية البنت اذا حدث ما لا يحمد عقباه. كما أن يجعله تدخلين وراءة كالحيوان دائما. ثالثا: هذا الشباب الذي يمارس معك، وحتي من الخارج فقط ، من المؤكد أنه قد مارس مع غيرك، وقد يكون أما حامل لمرض الأيذز أو فيروس سي القاتلين، أو يحمل مرض جنسي آخر كالزهري أو السيلان الذي قد يسبب العقم. هذا الذي لا يريد أن يتحمل تكلفة شراء عازل طبي لحمايتك. وقد ينتهي بك الأمر أيتها الفتاة لأن تكوني مثل النساء في الفيديو أدناه، والذي حملوا الفيروس من أزواجهم. رابعا: الشاب النجس الذي يمارس هذة النجاسة، حتي بعد الزواج ، يظل نجسا، لأنه أعتاد علي المعاشرة مع أكثر من واحدة في نفس الوقت. فلا تتعجبي أذا رأيته مارس مع غيرك و أنت متزوجة به، هذا لو حدث و تزوجك أصلا شهادات صادمة لاشخاص حاملي فيروس السيدا بالمغرب خامسا: وهم الأهم تبعا للفقة الحنبلي، و الشافعي، و المالكي، و الحنفي، و الظاهري، لا يتزوج الزاني من التي زنا بها. ورخص من جاء بعدهم في أن يتوبوا أولا الشاب الذي يحب، يحفظ سمعت الفتاة التي يعرف أنه قد يكون أو لا يكون زوجها، لا يدنسها. ومعني عبارة الشباب المشهور، ربنا يجعل بينا خير، أي أنه قد نكون سويا أو لا، لأن الزواج خير و الطلاق خير أيضا، وهناك سورة في القرآن تسمي الطلاق. باختصار الشاب يمارس معك و هو غير واثق من استمراه معك. وأخيرا، اذا ذهب الشاب لشراء بلغة أو حذاء يدفع الثمن، ولكنه يستمتع بجسدك بلا ثمن. لو كان هذا الشاب فعلا يحبك، لذهب لبيتك بدلا من أياخذك أي بيته بدون عقد. أو لرضي علي أمه و أخته أن يراهم الرجال عرايا و يمارسون معهم قبل أي عقد أو حتي كلمة. الشاب لم يرضي حتي أن يقرأ الفاتحة مع والدك و يدعي حبك، فكيف؟