لما اكون في مطاار هواري بومدين اقول في نفسي كيف لشخص متدين ومواطن عادي ليس مدربا عسكريا ان يضع قنبلة في مكان مكتض ويتفادا جميع الاجرائات الامنية ومنه نستنتج ان دولة من زرعت القنبلة والله اعلم..
وربي يشهد على هدرتي وقعت في كمين في تلمسان جبال العصفور و لحظنا قبل الكمين انا الملزم من عين الدفلى جديد جبهونا كان يسأل على اوقات خروج الدوريات و تنقلات النقيب انا شخصيا بلغت الضابط الاول و ستغربت من اسألتو موره بخمس ايام وقعنا في كمين توف صديقي من القبة اعراب محمد و صحروي محمد من برج بوعريريج ربي يرحمهم و الغريب و حسب ماقلولي قبل الكمين بربع ساعة الملزم كان رفد كلاش و موجد روحو كأنه كان على علم بما سيحدث لما بدى اطلاق نار كان يرمي اتجهنا بشهادة جندي من وهران كان متمركز في مكان علي يدعمنا بأطلاق نار من بعيد لم طلب الاذن من الملزم الاول بش يطلق نار عليه قلو ره يرمي عليهم الملزم رفض بعد الاشتباك هربوه لقيادة العليا و انا متأكد ان لي نصب الكمين كان متحصل عاى معلومات دقيقة اصلا نعمل ثناش جندي و نخرجو بالكشافة نعملو عمل استطلاعي بعض الاحيان كنا نتنقل و نمرو اما زملاء من وحدة اخرى ميشفوناش مرة حدثنا امر غريب في غابة لا لوند جبال العصفور منطقة ميشاميش كنا ندعم فرق اابحث و جدنا اثار احذية قرب الواد احد زملاء وجد ارهابين على بعد عشر امتار تحتنا طلبنا الاذن لي الاشتباك تلقينا رفض قاطع و أمرنا بالانسحاب شي لي يحير المجموعة هذي قمسا بالله هي لنصبتنا كامين عدة مرات كفاش كنا قدرين نقضو عليهم كلهم و تلقينا رفض و امرنا بالانسحاب و مورها بأيام وقعنا في كمين من نفس المجموعة يغني صرولي امور غريبة مشي غير عذ ااشي مثلا كنا ديرين وصعية شخص نزل من السيارة و سأبنا انتم ارهاب او جيش عادي لما القينا القبض عليه امرنا بأطلاق سرحه و خلي امور اخرى عجيبة ترجع تشك في صخبة التوطئ كان ظهر و اظن ان من كان ينصب لنا الكمائن جيش و ليسو ارهاب
يا اخي مشي غير عبد الرحيم لي متهم في قضية المطار حت الأخ يوسف بولصباع الذي كان محتجز عند المخابرات لقد اتهموه بي المطار ولكن هو أثناء التفجير كان محتجز وهو بريء من هذه التهمة وحت جميع المتهمين ابرياء من هذا الفعل ولكن حت اذكرك الأخ يوسف بوصباع من بعد كان في السجن البرواقية وفي اليوم الذي كانوا ينوون قتله قالوا له راك رايح طرانسفير روح نحي اللحية ولكن من بعد جاءه احد الحراس واخبر يوسف قال له راهم رايحين يقاتلك من وراء السجن وهنا يوسف رفض ان يحالق اللحية وقال للمساجين راهم رايحين يقتلونا راهم يحافروا خارج السجن ومن ثم راج السجن وثار المساجين وهنا جاء الأمن وبداؤا بي اطلاق الرصاص على المساجين ومنهم من قتل ومنهم هو جريح او مزال الناس عايشين الان وهم شهود على كل الأحداث ومن بعد النظام حفروا حفرة كبيرة ثم قاتلوهم و دفنهم في مقبرة جماعية في البرواقية خارج السجن من وراء اسوار السجن والسلام انا كنت في السجن وفي تلك الليلة وقف عليا يوسف بوصباع يتكلم معي في المنام ثم رأيت بين جبهته فوق عينيه ثقبة وقال لي راني في الجنة وفي المنام شفت يوسف في المنام وهو يتكلم معي وكأنه في الجنة او حت شميت فيه رايحة مسك . ومن بعد اما فطانت من النوم ان يوسف بوصباع هو سليفي انا وهو نسبة انا كذلك كنت في السجن
يكفي كذب ، عبد الحق العيادة أحد مؤسسي الجيا كان قد أكد بشكل قطعي بأن قنبلة المطار وضعها إرهابي من الفيس وهو أحد العائدين من أفغانستان . الحمد لله لي ربي احرمكم من الإنتصار ، لوكان شافكم على حق كان راهو نصركم.
لم افهم سبب الرجوع الى الوراء هل هو بداية لإفشال المصالحة ام ماهو القصد أم أنه حاجة في نفس من قام بإغلاق البلاد سابقا اذا كان المتحدث أحد الدمى في الشوط الأول ارجو من الإخوة التقدم لمثل هذه الفيديوهات حسب رأي الشخصي أنه فتنة جديدة وهؤلاء ليسوا سوى عملاء وهذه هي الخطة العلاجية (الاستفزاز) الحكم من هذا (من خان مرة فتأكد أنه سيخون الف مرة)حذارى
قال تعالى . افنجعلوا المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون....لا مصالحة حقيقة دون تحديد المجرم البادئ اظلم....حتى لا تتكرر مثل هذه المأساة.....تركيا كمتال حكم على جنرال مقعد في التعين من عمره شارك في انقلاب في سنة0 9 وبينوشي رئيس الشيلي في السجن ....المحرقة المزعومو في حق اليهود المانيا لحد الساعة تفع تعويضات مع تجريم من ينكر وقوعها. لهذا شرعت الحدود والعقوبات في قوانين الماء والارض
والله عندك الحق ك تبع واش صرى تعرف بلي العدو واحد والضحية العرب .ضباط فرنسا و زواف تاع ولاد فرنسا قتلو واش بقى من الوطنيين لي جدودهم حاربو فرنسا.المجازر صراو غير فى المناطق لي حاربت فرنسا .هدا انتقام فرنسي ب ايدي قبائلية
@@zakiimari2249 تقدر تقول حنا سبابها فطنا بكري وحنا ضحينا بأنفسنا بعد وقبل الاستقلال ومعذبتناش فرنسا قد معذبونا النظام الفاسد الذي لم ولن يموت إلا بتضحيتنا
ياأخي حسين عبدالرحيم .خطط لتفجير مع جماعة .ثم تراجعو عن ذلك .لكن هناك بعض أشخاص ارادو الاستمرار في العملية ومنهم موح ليفي وجعفر الأفغاني .. لكن بعض أجهزة النظام كانت تعلم بعملية المطار .حتي القنبلة تم تغييرها ووضع واحدة أكثر قوة