صدام مااكتفى بحرب ثمن سنوات بعدها حارب العالم والنتيجه شعب فقير والغني مصيطر على الفقير وهناك فقر حتى بالصومال لايوجدمثله شجابك على ايران شجابك على الكويت حظنه حظ الماتو ابلاش
من هذا الشي الايرانيين 5 مخبطين يحتلون ويأسرون الاف من الجنود العراقيين لاعندهم لاعده ولا عدد دبابه وحده ماكو معاهم والعراقيين فرقه كامله مدرعه وطياران 24 تغطي عل هجمات واحسن انواع الاسلحه والمدفعيه اثاري بسبب الخيانه ياخاين يول هذولا الفرس المجوس شوف شسوو بالعراق هسا منطاح حضك ياخاين الضمير تخسئ يالردي والله حرامات تشيل الراتبه وبسبب خيانك انت واشباهك قُتل الا لاف من الجنود يالردي
انا اقربایی فی ذوالفقاری کانوا هناک ماتوا واحتیوا لیل و نهار صدام یقصف علیهم و خارج البیت کانوا ینامون شهر کامل و الشهداء من اطفال و نساء و رجال فی الشوارع کانوا یمزقوا ملابسهم حتی یسوون کفن للشهدا فی الشوارع ویدفنوهم فمن هو المظلوم اکثر مثلا بی بی تی فقدت نور عیونها من الخوف من القصف و بنت خالی اصیبت بالشلل من الخوف وتمرضت حتی توفت وهی فی اول شبابها
@@zahratosizade5024 صدقتي.مظبوط لآن عبادان بیت عمتي الحد الآن هناك،في ذوالفقاري.جيش العراق حاصر المدينة عبادان و لأكن انكسرت و جيش العراق خسر المعركة في عمليات ثامن الائمة.الله يرحم كل الاموات الذي والله كانوا ناس ابريأ.
@@دانیالکویتیپور بنت خالی مرات ومرات احنا شفنا الموت بعینه ایام الحرب انا کنت اسمع فی مناسبات عن الحرب فی المناطق الجنوبیه لم اکن اصدق الا بنت خالی کانت تتحدث عن ایام الحرب رات ما رات
@@zahratosizade5024صح مظبوط يا خويه.أنا شفت بعيوني والله.ولله.احنا من المحمرة و أنا كنت طفل في ذلك الوقت أول الحرب.ولله بنت جيرانه في كوت الشيخ تقطعت الله يرحمها بنت طفله.انتم من أي مكان بنت عمي.
لعلمکم آن البعثیبن ارادوا الهجوم علی ایران فی اواخر حکومت الشاه ولکن امریکا هددت صدام و عندما انتصرت الثوره اراد ان یهجم علی ایران امریکا لم تعطی له الاجازه لانها کانت تعتمد علی الحرب الداخلیه فی ایران وعندما فشلت الموامره امرت صدام بالهجوم علی ایران بس المشکله لیس المعممین المشکله هو غرور صدام و حقده علی ایران و کان یتصور انه یعیش فی زمان عمر بن الخطاب و معرکه القادسیه خذلته احلامه
ثمان سنوات وهم ياهوسين ياعباس يازهرو وبالاخير شبعو كتل 😂😂 لاالحسين نفعهم ولاالعباس انتم فرس وينكم وين الحسين هاي جهلة متخلفين هو الحسين نتصر حتى ينصركم
