اسماعيل داءما يقدم قربان محبة لله وهدية لله .في جميع الديانات و سيبقى هذا هو الوضع الى يوم القيامة طالما هناك دين نعتنقه و حروب بين الظيانات لأن كل واحدة منها تحتوي على متطرفين يتحكمون في زمام الامور.إن لله و إن اليه راجعون و اللهم اترك هذا البلد امنا ليتكافى مع مشاكل اجوطيو وسوق السمك و الحوت في افغانستان المحتلة قرب مقهى الاتحاد ..و ليوحد رؤيتهم لما هو خير للأمة في الوقت المناسب بالرجل المناسب في كل جماعة