علاش المغرب به برلمان او مجلس شورى حتى تقارن بمجالس الدول المتقدمة،،، البرلمان المغربي لا يوازي حتي مجلس بلدية في قرية ايرلندية... فهناك فرق بين دولة،،، ومزرعة خاصة.
ليس هناك نقاش لا جاد ولا مسؤل ..مند 30 سنة ونحن نتبادل المقاعد من أجل ملئ الجيوب وقضاء المصالح وتفويت العقارات والأراضي وغيرها بينما الشعب يتخبط في مشاكل لا حصرة لها ...
التصفيق في المسرح وفي عروض السيرك ليس في مكان تناقش فيه مواضيع الشعب وملفات الدوله،والفاهم يفهم،كيغطوا فشلهم بالتصفيق بحالا جايين مقصرين ما حاسينش بمعانات المواطن،الله ياخد فيهم الحق
لو كان صاحب الكراطة يدرس مراهقين في الثانوية لرجموه بالحجارة في القسم وخارجه بسبب هذه الوقاحة .اذا كان تلميذ أقل من 18سنة يقبل هذه الإهانة فمن حظه أنه يتعامل مع ناضجين لا يعبؤون لترهاته
سمح ليا عندو الحق أول مرة نتافق معاه ماشي راهم فالمسرح يبقاو يصفقو وراهم كايسرفقو فينا فالواقع وهاداك لي كايغوت باين مافيدوش السطل لي عامر ماكايديرش الصوت
وكيف ستخرج رجالا ان كان زوجها سكيرا او زاني او بزناز او سارق، كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ومن شابه اباه فما ظلم، مادامت المراة تعيش العذاب والاضطهاد ولا حقوق ولا تعيش في المودة والرحمة فهذا هو الحال، الابوة مسؤولية وليست فقط طعاما وشراب وملبس، هل هذا كان يأخده ابوه معه الى المسجد في نظرك؟؟؟؟ عندما يتقي الآباء ربهم ويعلمون انهم مسؤولون عن التربية الدينية والاخلاقية لأبناءهم بدلا من الزنى والعلاقات المحرمة التي اصبح رب البيت يتغيب لشهور بسببها وتطبق الدولة شرع الله في العواقب فعندها سيصبح الوضع جيدا، وكفاكم إلصاق كل ما هو قبيح للمرأة، فالمراة تقوم بعمل اكثر من الرجل ولكن ان كان رب البيت فاسقا فسلام على ذلك البيت فالأب هو من يعلم الصرامة.
@@Adashass واين هو الأب؟؟، هل هذا كان يأخده ابوه معه الى المسجد لأداء الصلاة وأدخله المسيد وعلمه الدين ؟؟, تربية الابناء مسؤولية الام والاب كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته وكلاهما مسؤول عن زرع الدين والاخلاق فيه وليست التربية هي الاكل والشرب واللباس هذه اسمها عناية، ماذا ستربي الام ان كان الاب سارق او زاني او سكير؟؟!! كيف ستعلم الام ابناءها ان السرقة حرام ورب البيت سارق؟ كيف ستعلمهم ان الزنى حرام ويعاقب عليها ورب البيت زاني ولا يعاقبه احد, اين صرامة الاب مع ابناءه؟؟ لديه الوقت ليغيب لأيام وشهور خارج بيته مع الفاسدين والفاسدات وليس لديه الوقت لمخاطبة ابناءه والحوار معهم وزرع الصدق في قلوبهم، والحمد لله ان الارزاق يكتبها الله وليس العبد، المراة تعمل اكثر من الرجل وهي اساس المجتمع والنساء كن يعملن منذ بداية البشرية وعندهن مكانة اجتماعية وطموحات وربين رجالا ونساء صالحات وامنا خديجة كانت اكبر تجار مكة وربت ابناء وبنات صالحين لان الاب صالح فقط عليها ان تكون امراة صالحة وكمت قال سيدنا محمد الدنيا متاع وخير متاع المراة الصالحة، ولكن ان كان الاب فاسدا فإن أبناءه سيتعلمون منه حتى وان كانت الام صالحة وكم من اب هو يعلم ابناءه التدخين والسرقة والخبث والقتل، كل انسان يتأثر بوسطه كان فاسدا او صالحا ومن شابه اباه فما ظلم، وكفاكم الصاق كل ما هو فاسد في المراة وكأنكم ملائكة تعلموا تحمل مسؤوليتكم كأزواج وآباء ولا تزر وازرة وزر اخرى.
أتفق مع السيد أوزين في تصديه لبرلمانيين البام الذين قاموا بالسلوك المبتذل أي التصفيق على الحكومة في الرد. فدور البرلمانيين هو ممارسة الرقابة على الحكومة وليس التصفيق والتطبيل . إنه المسخ السياسي الذي أصبح يطبع سياسيونا اليوم
فعلا لما أمثالك يقفون ويتواجدون بقبة البرلمان(ممثلية وسلطة الشعب ) وبعد كل الفضائح التي تورطت بها .فاكبر دليل على أن لا يغير أحد شيئا فالكل مقرر مسبقا والإهانة للشعب مقصودة .إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم الآية ..
السي وزير تصفيق والوقوف احترام نحن نصفق ونقف احتراما تقديرا على مجهود او شخص ما . من ملكنا الله يحفظوا إلى اخر شخص يستحق الاحترام والوقوف والتصفيق ... هده اهانة بشكل عام . ويجب ان يعتذر . حيدو هد عادة ؟ ؟؟؟؟؟؟ نحن لسا في مسرح؟؟؟؟؟
مثلوا على المواطنيين كيفما شئتم....والله سنحاسبحم امام الله ...وكنت اسمعها عند الأساتذة منذ الثمانينات ...الان فهمنا لماذا يقولها الأساتذة منذ ذالك الوقت وسنقولها نحن بدورنا...
الشعب اختار أعضاء البرلمان من أجل تشريع القوانين ومحاسبت الحكومة لا من أجل التصفيق والبلطجة تحية للسيد رئيس الجلسة فعلا رجل محترم نكن له كل الإحترام والتقدير
ايييه اخيي فزت بملايين الشعب هاذيك لو كان اخذاوها العسكر او البوليس او القوات المسلحة او اوليءك الذين لاينامون في الحدود يستاهلوها اما انت خلينا لك الله الله ينصر عليكم ملكنا لحبيب شحال يقدو معاكم الله ينصره
شبعتوا من فلوس الشعب....ولا تفعلون شيءا إلا الكلام الفارغ فلولا حكمة ملكنا الهمام لوحده و بعض الشرفاء الغيورين على البلاد لكان مغربنا في خبر كان.....أقترح حل كل الأحزاب وادماجها في حزبين مؤيد ومعارض وبذلك يمكن توفير ثروات هائلة كانت تهدر على اناس دون مستوى وبذلك تكون صرامة في مواجهة التحديات وتكون بلادنا في مستوى الدول المتقدمة....