اللهم رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك. شيء اقض عنا الدين وأغننا من الفقر. امين يرب العالمين
قال الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم-: (إن في الجنةِ لشجرةً يسيرُ الراكبُ في ظلّها مائةَ عامٍ لا يقطعُها واقرأوا إن شئتُم (وْظِلٍّ مَمْدُودٍ وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ)).
أداء جميل اذا وضعنا أمثال هؤلاء في المحاريب فإننا نعكس صورة جمال الوحي الذي نزل علي الحبيب المصطفي عليه الصلاة والسلام ونعيد للاسلام مجده ونرغب الناشئة علي إرتياد المساجد المستعمر جعل الوظائف في الباشوات وزهد الناس في المعاهد الدينيه وصورهم بإنهم أقل درجة من غيرهم فزهد الناس في الخلاوي لاتفسروا القرءان ياخي ماشي الخلوة ليه؟ والله كان مانحجت نوديك الخلوة انت خريج خلاوي كلها أقوال عشعشت في رؤس الاجيال حتي انفصموا عن تاريخهم الحافل بالمستحيلات التي الله اعلم ان تتكرر الله اكبر جيش واحد شعب واحد