أجتمع زعماء قريش قريبًا من الكعبة يتناقشون في أمر النبيﷺ وما الذي سيفعلونه ليوقفوه عن دعوته، وبعد عددة اقتراحات رأوا أن يرسلوه إليه سيدًا من سادات العرب عله يسمع منه ويكف عن دعوته، فأرسلوا إليه الحصين بن عبيد، لكن ما أن جلس الحصين إلى النبي ﷺ ليكلمه حتى أشرق وجهه بنور الإيمان، الأمر الذي أغاظ كفار قريش tأخذوا يسبوه ويشتموه، فما الذي حدث خلال هذا اللقاء، وما الذي سمعه الحصين من النبي ﷺ حتى يرجع من عنده بغير القلب الذي جاء به ؟؟
....................................
يشرفنا دعمكم لنا ومتابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك
/ eishhabieaql
4 окт 2024