يا جماعة الخير بعض القصيد تصفية حسابات فقط لا غير يمكن ان الشاعر جاء الرجال في امور ماديه اما انها غير متوفره في يد الرجال او انه يشوف ان حلاله اذا سرح ما عاده بمعوّد ويمكن الشاعر وافي ولا عنده قصور فأشوف ان استخدام القصيد فيما يرضي الله ابرك
ياأخ حماد في ناس ماتقضي لزوم الرفيق وهذا حرم نفسه حتى من الاجر في الاخره والعلم الغانم في الدنيا وعلا عكس ذلك مع الناس الي غير ربعه كانه يشتري رضاهم وجعله له مكسب وانا اعد الردي عند القريب والبعيد احسن من هذه النمونه من البشر لانه والله اعلم انه دخل حتا في النفاق والمراواه وحب لسمعه
فعلا هناك من هو في منصب ويظلم ربعه لكي يثبت انه عملي وفي جانب اخر تجده يفتح الترقيات والدورات لافراد قبيلة معينه اعتقاد منه انه يحمي منصبه وعندما يتقاعد يبداء البحث عن ربعه بعد ان تركه خلانً المنصب الذين تركوه في اول يوم تقاعد
ليه ماتقضي لزومي وانا لك راس مال يوم انا لاجا نهار الملاقا محزمك وليه طيبك عند الاجناب وافعلك جزال وليه متساوي وجودك رفيق ًوعدمك يا رفيقي لا تبرت اليمين من الشمال ما يفيدك كون ربعك ليا طاح أعلمك لا تعذر وانت مالك كثر حصم الرمال وش عذرك من رفيقك ودمك وألحكم عاد به عازه ولا هي بعازة الريال عادك بتحتاج ربعك ليا كِسٍر فمك والوعد لا تل جيبك وضدوك الرجال ثم تسلقيت انت ثوبك ذريع في دمك ذاك وقت فيه ربعك يحذفون العقال ما يفيدك كثر مالك ولأبلك وأغنمك يا رفيق ما لربعك على طيبك مجال محرم ربعك مراجلك والله محرمك تحسب الأجناب يثنون في بعض الحوال ما دريت انهم يصدون لا هب أقدمك بيض الله وجه بعض المواقف و الليال بينت نوعك ليا أحتجت ما أزيد أزهمك بس أنا ماني بمثلك ليا أحتجت فتعال والله أن أقضي لزومك والله وأن أكرمك والله إني عصبة الراس لك في كل حال وكل ما مر الحكي فيك ما غطي أزهمك