الغالي طلال ، أبو الطلّ كما أحب دائماً أن اناديك ، عن هذا النص الأثير الذي إذداد عُمقاً وجمالاً عند قراءته بصوتك ، عن حكاية موسى وزمن زياد ، عن فيروز ، عن حلب ، عن الإنكسارات التي شهدتها المدينة ، عن الحرب وأفول الطبقة الوسطى ، عن الفن والموسيقى ، عن الكتاب والكلمة ، عن صوت المدافع وآلة الدمار التي أسكتت كل الأصوات ، عن المعترين بهل الأرض يلي دايما هنن ذاتن عن حضور فن زياد مسرحاً وكلمة وموسيقى على كل المشهد العربي، إنها سيرة مدينة في بلادي ، في الشمال ، حلب المفقودة ، التي كانت شاهدة على كل طقوس الإيشارات والتحولات ، ومن غير زياد كان صائداً لهذه الإيشارات والتحولات في كل مدن شرقنا الحزين؟ أمن باب المصادفة أن مدن الشمال هي دايماً المدن التي تدفع الثمن على رجاء قيامة وطن ?! أشكرك من كل قلبي لجرعات الحنين التي أشعرتني بطمأنينة كدت أفتقدها من زمن ، أمي ناديا وأبي باسيل، جدتي جوزفين ، حلب المُستعادة في هذا النص، القلعة ، فيروز ، عاصي ، فندق بارون والذكريات الجميلة هناك ، إنه زمن زياد الذي نحاول دائماً ان نستعيده كي نتذكر ونحلم و نزداد إيماناً بأن على هذه الأرض ما يستحق الحياة. سلامي لك أيها الغالي ولطرابلس الوفية، الساكنة في الشمال ، سلامات لروح أم طلال الغالية ، الأم التي كان لي شرف اللقاء بها عدة مرات وأطبع في كل مرة قبلة على يدها ، أم طلال باقية معكَ ومعنا يا طلال ، يلي متلا وإن فلّوا بيتركوا عطرن بهل الكون ، سلامات إلى علي الجندي المجهول في كل الحلقات . على أمل اللقاء ، لأن الست بتقول إذا الأرض مدورة رح نرجع نتلاقى ، وانا بصدق فيروز ، ولأكون اكثر دقةً ما بصدق غيرها. من بيتي الزغير في ملبورن ، سلامٌ عليك 😘 .
فادي الحبيب لو تعرف قديه مشتقلك وقديه انا مبسوط بتعليقك الي بيطمني انه فادي منيح وبخير وبعدو فيروزي اصيل والف الحمدلله... يا فادي تواعدنا نروح على حلب سوا ونفتح صندوق الحنين بس الأيام بخيلة... ولما خسرنا ام طلال يا فادي اجوا ناس كتار ببالي وانت منهم لأني بعرف كيف كانت علاقتك فيها... الخسارات صارت تتكسر على الحسارات متل النصال...ورح قلك يا فادي اييييه الأرض مدورة وبيتك الزغير بملبورن مةجود بهالأرض...🥰😘❤
❤ حلقة بهية عن شخص أثير في ذاكرتي وروحي أخي وصديقي ونديمي موسى بيطار النقي الجميل أمنياتي الطيبة لموسى وعائلته أينما كان ترحالهم فحلب وسوريا مازالت تسكنهم شكرا للاستاذ طلال وفريق العمل وموسيقاهم الموفقة في أهودا اللي صار حقا أهودا اللي صار مالكش حق تلوم عليا دمتم بخير وجمال وبهاء د . باسم ميخائيل جبور أستاذ اللغات القديمة في جامعة حلب
اهلا بك دكتور باسم العزيز وبالفعل انها حلقة بهية استمدت بهاءها من بطلها صديقك وزميلك موسى بيطار... شكرا لك على الكلام الرقيق واشاركك التمني لموسى وللعائلة الرضا والسعادة في منفاهم الأوسترالي...❤
كل الشكر و التقدير استاذ طلال على ما قدمتموه من هذا السرد الرائع لكتابكم زمن زياد بالفعل كانت مكتبة فادي الحبيب و موسى تتضمن مجموعة كبيرة من الكتب عن مونتسكيو و الثورة الفرنسية و الحرب الأهلية اللبنانية و ممدوح عدوان و محمد ماغوط وجبران خليل جبران و مذكرات أكرم حوراني و خالد العظم و جمهورية أفلاطون و عبد الرحمن الكواكبي في طبائع الاستبداد و أغلبيتهم كانت كتب ممنوعة هذه المكتبة التي شكلت لي حالة من الوعي السياسي و الاجتماعي داخل سوريا و حالة من اليقظة التي كنت بحاجة لها أثناء الحرب الأهلية بسوريا كل الشكر على ما قدمت و لك مني كل التحية و التقدير كميل باسيل بيطار
اهلا بالعزيز كميل الذي لم ألتق به... نعم يا كميل اعرف كم كانت مكتبة ثرية ومهمة وكما قلت هي مصدر للوعي السياسي والفكرة ... تحياتي لك وللجميع وسلامي لفادي الحبيب ❤
ما اروع هذه الحلقة! حرينة وحلوة. تماماً كذكريات اهل هذا الشرق المشتتين. قال نيتشه: الحياة خطأ بدون موسيقى وانا اقول: الحياة خطأ بدون العيش في مدينة شرقية. تحية لاهل حلب واهل بيروت معاًً من فرنسا
عزيزي طلال، شكراً على هذه الحلقة الرائعة جداً... انا من المعجبين كثيراً فيك، في شخصيتك، في ادائك الرائع والجذاب، في سيرة حياتك وكل ما عانيته وعاينته في الزمن الجميل او عندما لبنان كان أجمل... انا اعيش في اسبانيا ومن سنة ٢٠٢٠ لم ازر لبنان. وأرغب اذا كنت تريد أن اتعرف عليك شخصياً... أود أن أقول لك أن القراءة من الكتاب لا تزعجني ولكن افضل لو قرأت قليلاً واسترسلت بالتفاصيل على طريقتك الجذابة... وشكراً جزيلاً يا صديقي!!!❤
أحببت الجمع بين ما عانيته وما عاينته... وأحببت الأطراء الجميل الذي يفرحني وينعش معنوياتي... وأحب وأتشرف أن نلتقي شخصيا...وأنت صديقي حقا بدون علامات تعجب... تحياتي ❤
ما في مشكلة أبدا انك عم تحكي بالفصحى ، طريقتك بالشرح كتير مريحة وحلوة ، أنا كتير بحترم صراحتك كتير هيدا يللي بخليني تابعك بكل احترام وشغف ، لك مني كل الاحترام
بالفعل شيء ما بينتسى … حلقه عميقه مؤثره جدا …نتألم لما حصل بحلب بلاد الآثار والتاريخ ..وشو بيبقى من الروايه …. بيبقى قصص حلوه كتير يرويها اصدق انسان عاصر بعض الماضي القريب شكرا استاذ طلال على هذه الكلمات الطيبه الرائعه التي تتفوه بها بكل صدق وحب وحنان … منحبك ونحن بشرق الحلقه القادمه .❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
I really like the view from you balcony ... of the sea, the boats, the seagulls together with the music during your breaks...It gives me hope to visit my beloved homeland again, hopefully someday soon. Thanks. حلقة محزنة بترجّعنا لذكريات مؤلمة وأيام صعبة عشناها بلبان والمنطقة. بفتكر مزيج قرائة وسرد الحلقة بتكون ممتعة أكثر.
كتير حلوة هالحلقة و بالعكس حلو إنك عم تقرأ . بكل الحالات أستاذ طلال الحلقات عم تكون غنية وروعة. شكرأ لك والله يعطيك القوة. و عا فكرة اغنية أنا فزعانة من اغنياتي المفضلة ( لاحق تروووووووح ❤)
الله على جلسات حلب والطرب في مقاهي القلعة ، وسهرات القمر الحلوين حتى مطلع الأبد .. الله عالعراقة والتاريخ والحجارة الحاضرة في التاريخ .. ويسلم هالصوت وهالإحساس والعظمة والعبقرية الفريدة يا أستاذ طلال، آه لو أنني عرفت بلادي قبل الحرب في زمن الوعي .. لكنني كنت أتهجى قصائد الوطن وأرسم أحلامي عن الغد، وأردد فلسطين داري .. هذه سوريا قبل أن يغتالها الموت والدم والرصاص
نعم انه جمال اللغة والصياغة والاستعادة والسرد … لدينا الكثير الكثير من العامية وبات لدينا القليل القليل من اللغة … كم يختلف النص عند سماعه عن قراءته بصوت خافت بل بصمت انه نص آخر … يستحق نص موسى الصدارة لعمقه وامتداده البعيد والعميق والشامل معاً … لماذا يتشابه المتقاتلون على خطوط التماس في اي مكان رغم اختلاف الامكنة والازمنة … لنعرف ان الوحش الداخلي واحد وازلي وابدي … اشتقنالك يا حلب ❤️