والله أسوء إختبار في الحياة ان تحب فتاة فقدت شرفها و تريد سترها مع كل ما سيحدث بعد ذلك يجب ان تتحمل كلام الناس ونظرة الناس والخوف من عائلتك والله يعلم ما في القلوب اللهم قوني وارشدني إلى طريق الصواب
حصلت معي خلني عرفتني علي بنت من عباءة ماشاء الله ..من ام واب اخلاق حميدة..قبل الخطبة صارت علاقة بيننا عبر الهاتف..على مدي شهور لأنني مقيم في امريكا..كنت اسالها وهي تسالني في كل شيء لمعرفتي جيدا وان كذالك ......مرة سالتها واحدا أذنها ...قلت لها هل انتي بكر اي فقدتي العدرية؟؟؟؟؟؟جوابها كالتالي هل عندك مشكلة إذا كنت غير ذالك .قلت لها لا يهمني ذالك.....لكن لم تنطق بذالك الأمر بتاتا...وكل ما من مرة اثير هذا السؤال تتهرب من الجواب المباشر...أن فهمت أنها ليست بكر....لم تصارحني في البداية...ربما خافت من الفضيحة .........
الله ستير فاستغفروا ربكم انه كان غفارا نسأل الله سبحانه وتعالى أن يعفو عنا ويغفر لنا ذنوبنا ويكفر عنا سيىئاتنا ويوفقنا إلى كل خير يرتضيه من تاب تاب الله عليه استروا الله يستر على من تاب
@@user-jz4ns8gk6m اذا انتي غلطتي و فقدتي عذريتك و ندمتي ولم تتزوج خوفا من علم الناس بحالك اقلك انا اتزوجك و استر عليك و اوعدك يبقى سر بيني و بينك بشرط تكوني جادة في الموضوع اذا اردتي تتزوجي و تطلقي حتى تتحصلي على ورقة الطلاق ماعندي مشكلة المهم الصراحة و الوضوح من الاول
اصعب توبه هي توبه الزانيه لانها بعد ان يتم الستر عليها تعود لزنا مره اخرى وبتالي يحرم الزواج من الزانيه بنص القران وما جاء مخالف لما ذكر يعتبر كذب وتشجيع للفحش والزنا وجعل الامر سعل وبسيط
@@mayamasha5280😢😢رأي العلماء الثقات هو أن لا تلجأ الفتاة لمثل هذه العمليات، كونه غش عظيم للزوج ، بلا ذنب فيه، ولكن يمكن للفتاة أن تستخدم المعاريض في ليلة الدخلة ، مثل وقعت من على السلم ، أو انكفأت على وجهها إلى آخره، والشاب ممكن يكون متفهما ويعديها،🤲🏻 وعندما سئل الصيدلاني الشيخ محمد الغليظ ، عن ما إذا سأل الخاطب الفتاة عن ماضيها، أجاب بأن تجيب بلا تفاصيل مطلقا، فقط كان لي علاقات عاطفية وتبت، بلا دخول في تفاصيل أو ذكر اسماء أو هتك ستر،👍 بالمثل ، للفتاة كامل الحق في أن تسأل الشاب عن ماضيه، ثم لها الخيار بعد ذلك، غير أن كثير من الفتيات أصلا لا يعنيها ماضي الشاب، ولكن يعنيها حاله الحالي، بل إن كثيرا من الفتيات تنجذب إلى الباد بوي للأسف،😠 سؤال ، بعض تلك الفتيات يقلن أنه إذا لم تعمل تلك العملية، فلن تستطيع الزواج مطلقا ، وستقعد عانسا بقية عمرها؟ الجواب اقعدي عانسا أفضل من أن تغشي شابا محترما، 👇👇👇 ففي مصر مثلا ٩ مليون عانس ، هذا غير ملايين المطلقات ، وأيضا غير اللاتي ترملن من بعد وفاة الزوج، لماذا هؤلاء العفيفات يقعدن بلا زواج،وهم أصلا لم يغلطن أو يذنبن.😯 ثم تطلبين أنت أيتها المذنبة ، أن يبحث لك المجتمع عن حل ولو بالغش؟ من بعد جرمك الفظيع؟ فهن أولى منك بالزواج ، لا أنت أيتها المذنبة.🤬🤬 وعذرية الفتاة سواء الجسدية أو المشاعرية، أمر مهم جدا للشاب الذي يتقدم لأي فتاة وعلم النفس يؤكد أن قلب الفتاة هو ملك لأول شاب أحبته، 💔♥️❤️ كما أن العلاقات والتلامسات الجسدية المبكرة للفتاة ، تترك أثرا وبصمة عليها طيلة عمرها، مهما دخلت في علاقات أو مهما تزوجت بعد ذلك،🤕🤕 لذلك الرسول حض على الزواج بالبكر دون الثيب التي ترملت أو طلقها زوجها💝 فما بالك بالتي قد اقترفت الحرام؟ والقرآن حض على الزواج بالمحصنات غير المسافحات ولا المتخذات أخدان،💝💝 فمن تابت تابت لنفسها، لا أن تغش زوجا وتجعله يحاسب على غلطة غيره وتستغفله. وأيضا لماذا القران وعد المؤمنين بحور عين لم يطمسهن إنس قبلهم ولا جان؟ وأيضا حور مقصورات في الخيام؟♥️❤️ بمعنى بنات عذراوات لم يقابلن إنسانا من قبل أو شاهدته أو رأينه أصلا، ولا جان، إلا إذا كان الخالق يعلم غيرة المؤمن و يعلم ما يحبه وما يصلح له وتنشرح نفسه له .🤲🏻♥️ سؤال ، شاب يسأل كيف يتأكد من عفة فتاة ، وهناك من قبلت فقط أو ضمت فقط أو مسكت اليد فقط أو تعرت أمام شاب آخر بلا جماع أصلا؟ حينها ستكون البكارة سليمة ، لكنها بالطبع غير عفيفة،😵😵😵 الجواب كالتالي لتفادي الشاب أو الشابة الوقوع في زواج مع شخص زاني أو له ماض ويخفيه، على الخطيب أن يخبر خطيبته بأنه بعد كتابة العقد أنه سيحلفها بالطلاق ثلاثا أنها إن أخفت عنه ماضيها فإنها تصير طالقا ويحلفها ثلاث مرات ، أي ثلاث طلقات تقع إذا كذبت، هنالك إذا كانت كاذبة فسوف تكون العلاقة الزوجية بينهم زنا ، ولا يوجد شيخ ب ٣ تعريفة يستطيع أن يجد لها مخرجا أو تورية بهدف الستر بزعمه عليها أبدا، ولا مخرج للمرأة الا الفركشة وعدم اكمال الزواج،
طبعا كل البنات هتدخل تطبله ما انتو كلكو عايزين تشبعو و تعملوا كل الي نفسكو فيه في الحرام بقه في الحلال مش مهم المهم أن انتو تعملو كل الي انتو عايزينه من غير ما حساب كلكو عايزين تحولونا برجاله الغرب لا يبقي عندنا نخوه ولا رجوله ولا شرف علشان تعملو كل نفسكو فيه
@@user-nb1dk5fz6p نفس تفكيرى بالظبط ورحت ابحث فى الدين عشان اجيب الرأى الى يكذب كلام الشيخ ولكن اتضح ان فعلا احد السلف ذهب لعمر بن الخطاب وكانت ابنته تائبة فسأل عمر هل اخبر من يريدها فقال له اتفشى ما ستر الله والله لان فعلت لاضربن ظهرك ولما فكرت مع نفسى وجدت انى تبت عن الحرام وتزوجت وحرمت فعلى على غيرى ولكنى للاسف ليس لى طاقة بالزواج من امرأة لمسها غيرى وان كانت مطلقة حتى اى لم تترتكب زنب . ولكن ان كان هذا هو شرع الله فالغلط فى ولا يكلف الله نفس الا وسعها .
@@user-ll5em3qr9w حديث ضعيف مقطوع لا يجوز الإحتجاج به وحاشاه عمر أن يكون داعيا للغش و الخداع و الكذب بل الصحيح في الدين أن الغش حرام و هل ميز الله البكر عن الثيب بالبكارة هكذا عبثا و لعبا اذا؟ حاشا لله ...لا الله لم يخلق شيءا إلا لحكمة. في الشرع من حق الخاطب أن يشترط في مخطوبته البكارة و الشرف و العفة و أن لا يكون أحد لمسها قبله أو دخلت في أي علاقة محرمة ... هذا حق كفله له الشرع فهو الغارم و لا يجوز الكذب و الخداع في مثل هذه الأمور ... إذا أخذت فتاة فأنت تأخذها بماضيها و ما بعده فمن حقك أن تسأل و تنقب عن أدق الدقيق في ماضيها هذا هو الشرع أما ما ينتق به هذا المتعالم الكذاب فليس من الشرع في شيء و هو عين الدياثة و ما تدعو إليه جمعيات التحرر الجنسي و نسر الإباحية
@@user-ll5em3qr9w حكم رَتْقِ غشاء البكارة (رد على هذا تدليسات هذا الذي في الفيديو شيخ الرذيلة و استحلال الغش و الخداع) السؤال: أنا فتاةٌ أخطَأْتُ في حقِّ ربِّي ونفسِي، ولكِنْ تُبتُ ونَدِمْتُ، ومَنَّ اللهُ عليَّ بالسَّتر، فهل يجوز لي رَتْقُ غشاءِ البكارة بداعي السَّتر في حالة الزواج فقط؟ فقَدْ أمَرَنا اللهُ ـ إذا سَتَرَنا هو ـ أَنْ لا نفضح أَنْفُسَنا، مع العلم أنَّ هناك مِنَ المُفتِينَ مَنْ أَحلَّ هذا الفعلَ؛ أَرشِدوني مِنْ فضلكم، وأرجو منكم الدعاءَ لي بالتوبة النَّصوح المقبولةِ عند الله، والسَّترِ الدائم مِنْ عند الأَحَد الصَّمَد، وأَنْ يفرِّج كربي وهمِّي؛ وجزاكم اللهُ خيرًا. الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد: فالثيِّب هي الموطوءةُ في القُبُل على وجهٍ زالَتْ به عُذريَّتُها أو غشاءُ بكارتها، سواءٌ كان الوطءُ حرامًا أم حلالًا أم وطءَ شبهةٍ. كما يدخل في هذا المعنى ـ أيضًا ـ: كُلُّ مَنْ أُزيلَ غشاءُ بكارتها لسببِ إكراهٍ أو حادثٍ أو غيرِهما مِنَ الأسباب الأخرى. وبناءً عليه، فإنَّ إعادةَ غشاءِ البكارة مِنْ جديدٍ هو ـ في الحقيقة ـ نوعُ غِشٍّ وتزييفٍ محرَّمَيْن، فلا يَسَعُ المرأةَ أَنْ تكذب أو تزوِّر حالَها إلى حالِ بِكرٍ وهي ليست كذلك، فإعادةُ غشاء البكارة مِنْ جديدٍ بعمليَّةٍ ـ فضلًا عمَّا فيه مِنْ كشفٍ للعورة المغلَّظة ـ فهو انتقالٌ مغشوشٌ مِنْ حال الثُّيوبة إلى حال البكارة، وهي أُعطِيَتْها، ولكن لم تحافظ عليها، بل أزالَتْها بما ذكرَتْه في السؤال؛ فهذا الانتقالُ المغشوش قد جاء الحديثُ يَصِفُه بالزُّور في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلَابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ»(١)؛ بالإضافة إلى أنه يسهِّل ـ أيضًا ـ طريقَ العودة إلى ارتكاب الزِّنا مِنْ جديدٍ بدوافعَ شهوانيَّةٍ، وإخفاءِ حقيقةِ هذه الجريمةِ ما دام بالإمكان رتقُ غشاء البكارة بعد الوطء، فضلًا عن تشجيع الأطِبَّاء للقيام بإخفاء القرينة الدالَّة على حقيقةِ حالِ ثُيُوبَتِها برتقِ غشاء البكارة، بل فتح المجال لهم لإجراء عمليَّاتِ إجهاضِ الأجِنَّة وإسقاطِها بدعوى رفعِ الحرج عن مُرتكِبِيها. أمَّا توبتُها مِنْ فعلِها السيِّئِ وصلاحُها بعد ذلك فأمرٌ حسنٌ، مصداقًا لقوله تعالى: ﴿قُلۡ يَٰعِبَادِيَ ٱلَّذِينَ أَسۡرَفُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ لَا تَقۡنَطُواْ مِن رَّحۡمَةِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ يَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِيعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ ٥٣﴾ [الزُّمَر]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ وَأَصۡلَحُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ﴾ [آل عمران: ٨٩؛ النور: ٥]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ عَمَلٗا صَٰلِحٗا فَأُوْلَـٰٓئِكَ يُبَدِّلُ ٱللَّهُ سَيِّـَٔاتِهِمۡ حَسَنَٰتٖۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا ٧٠﴾ [الفرقان]. لكنَّ توبَتَها وانصلاحَ حالِها لا يخوِّل لها أَنْ تظهر بمَظهَرِ البِكر وهي ـ في الواقع ـ ثيِّبٌ؛ بل مِنْ تمامِ توبَتِها: أَنْ تُبْرِئَ ذِمَّتَها بالصدق والأمانة، ولا تُغرِّرَ بالخاطب ولا تُبرِّئَ نَفْسَها وتدفع عنها التهمةَ والضررَ ليُقبِل عليها الخُطَّابُ وتُكثِّر فُرَصَ الزواج؛ لأنَّ الضرر لا يُزالُ بمِثله، بل يزول الضررُ بلا ضررٍ كما تجري عليه القواعدُ؛ وعليها أَنْ ترضى بما قَسَم اللهُ لها؛ واللهُ كفيلٌ بإعانة المُستعِفِّ وإغناءِ الصادق؛ لقوله تعالى: ﴿وَلۡيَسۡتَعۡفِفِ ٱلَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغۡنِيَهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ﴾ [النور: ٣٣]، وقولِه صلَّى الله عليه وسلَّم: «ثَلَاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللهِ عَوْنُهُمْ: المُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَالمُكَاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الأَدَاءَ، وَالنَّاكِحُ الَّذِي يُرِيدُ العَفَافَ»(٢-[أخرجه الترمذيُّ في «فضائل الجهاد» بابُ ما جاء في المجاهد والناكح والمكاتب وعونِ الله إيَّاهم (١٦٥٥)، والنسائيُّ في «الجهاد» بابُ فضلِ الرَّوْحة في سبيل الله عزَّ وجلَّ (٣١٢٠) وفي «النكاح» بابُ معونةِ اللهِ الناكحَ الذي يريد العفافَ (٣٢١٨)، وابنُ ماجه في «العتق» باب المكاتب (٢٥١٨)، مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه. وحسَّنه الألبانيُّ في «صحيح الجامع» (٣٠٥٠).]). والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.
@@user-ll5em3qr9w أولا الحديث المروي عن عمر هذا ضعيف ولا يصح وراجع قول الشيخ محمد الزغبي في هذا الموضوع 😮 رأي العلماء الثقات هو أن لا تلجأ الفتاة لمثل هذه العمليات، كونه غش عظيم للزوج ، بلا ذنب فيه، ولكن يمكن للفتاة أن تستخدم المعاريض في ليلة الدخلة ، مثل وقعت من على السلم ، أو انكفأت على وجهها إلى آخره، والشاب ممكن يكون متفهما ويعديها،🤲🏻 وعندما سئل الصيدلاني الشيخ محمد الغليظ ، عن ما إذا سأل الخاطب الفتاة عن ماضيها، أجاب بأن تجيب بلا تفاصيل مطلقا، فقط كان لي علاقات عاطفية وتبت، بلا دخول في تفاصيل أو ذكر اسماء أو هتك ستر،👍 بالمثل ، للفتاة كامل الحق في أن تسأل الشاب عن ماضيه، ثم لها الخيار بعد ذلك، غير أن كثير من الفتيات أصلا لا يعنيها ماضي الشاب، ولكن يعنيها حاله الحالي، بل إن كثيرا من الفتيات تنجذب إلى الباد بوي للأسف،😠 سؤال ، بعض تلك الفتيات يقلن أنه إذا لم تعمل تلك العملية، فلن تستطيع الزواج مطلقا ، وستقعد عانسا بقية عمرها؟ الجواب اقعدي عانسا أفضل من أن تغشي شابا محترما، 👇👇👇 ففي مصر مثلا ٩ مليون عانس ، هذا غير ملايين المطلقات ، وأيضا غير اللاتي ترملن من بعد وفاة الزوج، لماذا هؤلاء العفيفات يقعدن بلا زواج،وهم أصلا لم يغلطن أو يذنبن.😯 ثم تطلبين أنت أيتها المذنبة ، أن يبحث لك المجتمع عن حل ولو بالغش؟ من بعد جرمك الفظيع؟ فهن أولى منك بالزواج ، لا أنت أيتها المذنبة.🤬🤬 وعذرية الفتاة سواء الجسدية أو المشاعرية، أمر مهم جدا للشاب الذي يتقدم لأي فتاة وعلم النفس يؤكد أن قلب الفتاة هو ملك لأول شاب أحبته، 💔♥️❤️ كما أن العلاقات والتلامسات الجسدية المبكرة للفتاة ، تترك أثرا وبصمة عليها طيلة عمرها، مهما دخلت في علاقات أو مهما تزوجت بعد ذلك،🤕🤕 لذلك الرسول حض على الزواج بالبكر دون الثيب التي ترملت أو طلقها زوجها💝 فما بالك بالتي قد اقترفت الحرام؟ والقرآن حض على الزواج بالمحصنات غير المسافحات ولا المتخذات أخدان،💝💝 فمن تابت تابت لنفسها، لا أن تغش زوجا وتجعله يحاسب على غلطة غيره وتستغفله. وأيضا لماذا القران وعد المؤمنين بحور عين لم يطمسهن إنس قبلهم ولا جان؟ وأيضا حور مقصورات في الخيام؟♥️❤️ بمعنى بنات عذراوات لم يقابلن إنسانا من قبل أو شاهدته أو رأينه أصلا، ولا جان، إلا إذا كان الخالق يعلم غيرة المؤمن و يعلم ما يحبه وما يصلح له وتنشرح نفسه له .🤲🏻♥️ سؤال ، شاب يسأل كيف يتأكد من عفة فتاة ، وهناك من قبلت فقط أو ضمت فقط أو مسكت اليد فقط أو تعرت أمام شاب آخر بلا جماع أصلا؟ حينها ستكون البكارة سليمة ، لكنها بالطبع غير عفيفة،😵😵😵 الجواب كالتالي لتفادي الشاب أو الشابة الوقوع في زواج مع شخص زاني أو له ماض ويخفيه، على الخطيب أن يخبر خطيبته بأنه بعد كتابة العقد أنه سيحلفها بالطلاق ثلاثا أنها إن أخفت عنه ماضيها فإنها تصير طالقا ويحلفها ثلاث مرات ، أي ثلاث طلقات تقع إذا كذبت، هنالك إذا كانت كاذبة فسوف تكون العلاقة الزوجية بينهم زنا ، ولا يوجد شيخ ب ٣ تعريفة يستطيع أن يجد لها مخرجا أو تورية بهدف الستر بزعمه عليها أبدا، ولا مخرج للمرأة الا الفركشة وعدم اكمال الزواج،
@@Maged_Abdallah.Studio حلقة غير موفقة ، وهذا الشيخ ضعيف أصلا وله اراء كثيرة مخالفة😢 استمع الى الشيخ محمد الزغبي وشيوخ كثيرة من الثقات رأي العلماء الثقات هو أن لا تلجأ الفتاة لمثل هذه العمليات، كونه غش عظيم للزوج ، بلا ذنب فيه، ولكن يمكن للفتاة أن تستخدم المعاريض في ليلة الدخلة ، مثل وقعت من على السلم ، أو انكفأت على وجهها إلى آخره، والشاب ممكن يكون متفهما ويعديها،🤲🏻 وعندما سئل الصيدلاني الشيخ محمد الغليظ ، عن ما إذا سأل الخاطب الفتاة عن ماضيها، أجاب بأن تجيب بلا تفاصيل مطلقا، فقط كان لي علاقات عاطفية وتبت، بلا دخول في تفاصيل أو ذكر اسماء أو هتك ستر،👍 بالمثل ، للفتاة كامل الحق في أن تسأل الشاب عن ماضيه، ثم لها الخيار بعد ذلك، غير أن كثير من الفتيات أصلا لا يعنيها ماضي الشاب، ولكن يعنيها حاله الحالي، بل إن كثيرا من الفتيات تنجذب إلى الباد بوي للأسف،😠 سؤال ، بعض تلك الفتيات يقلن أنه إذا لم تعمل تلك العملية، فلن تستطيع الزواج مطلقا ، وستقعد عانسا بقية عمرها؟ الجواب اقعدي عانسا أفضل من أن تغشي شابا محترما، 👇👇👇 ففي مصر مثلا ٩ مليون عانس ، هذا غير ملايين المطلقات ، وأيضا غير اللاتي ترملن من بعد وفاة الزوج، لماذا هؤلاء العفيفات يقعدن بلا زواج،وهم أصلا لم يغلطن أو يذنبن.😯 ثم تطلبين أنت أيتها المذنبة ، أن يبحث لك المجتمع عن حل ولو بالغش؟ من بعد جرمك الفظيع؟ فهن أولى منك بالزواج ، لا أنت أيتها المذنبة.🤬🤬 وعذرية الفتاة سواء الجسدية أو المشاعرية، أمر مهم جدا للشاب الذي يتقدم لأي فتاة وعلم النفس يؤكد أن قلب الفتاة هو ملك لأول شاب أحبته، 💔♥️❤️ كما أن العلاقات والتلامسات الجسدية المبكرة للفتاة ، تترك أثرا وبصمة عليها طيلة عمرها، مهما دخلت في علاقات أو مهما تزوجت بعد ذلك،🤕🤕 لذلك الرسول حض على الزواج بالبكر دون الثيب التي ترملت أو طلقها زوجها💝 فما بالك بالتي قد اقترفت الحرام؟ والقرآن حض على الزواج بالمحصنات غير المسافحات ولا المتخذات أخدان،💝💝 فمن تابت تابت لنفسها، لا أن تغش زوجا وتجعله يحاسب على غلطة غيره وتستغفله. وأيضا لماذا القران وعد المؤمنين بحور عين لم يطمسهن إنس قبلهم ولا جان؟ وأيضا حور مقصورات في الخيام؟♥️❤️ بمعنى بنات عذراوات لم يقابلن إنسانا من قبل أو شاهدته أو رأينه أصلا، ولا جان، إلا إذا كان الخالق يعلم غيرة المؤمن و يعلم ما يحبه وما يصلح له وتنشرح نفسه له .🤲🏻♥️ سؤال ، شاب يسأل كيف يتأكد من عفة فتاة ، وهناك من قبلت فقط أو ضمت فقط أو مسكت اليد فقط أو تعرت أمام شاب آخر بلا جماع أصلا؟ حينها ستكون البكارة سليمة ، لكنها بالطبع غير عفيفة،😵😵😵 الجواب كالتالي لتفادي الشاب أو الشابة الوقوع في زواج مع شخص زاني أو له ماض ويخفيه، على الخطيب أن يخبر خطيبته بأنه بعد كتابة العقد أنه سيحلفها بالطلاق ثلاثا أنها إن أخفت عنه ماضيها فإنها تصير طالقا ويحلفها ثلاث مرات ، أي ثلاث طلقات تقع إذا كذبت، هنالك إذا كانت كاذبة فسوف تكون العلاقة الزوجية بينهم زنا ، ولا يوجد شيخ ب ٣ تعريفة يستطيع أن يجد لها مخرجا أو تورية بهدف الستر بزعمه عليها أبدا، ولا مخرج للمرأة الا الفركشة وعدم اكمال الزواج،
في رأيي هذا غش. و الغش يحرمه الله و الرسول الكريم. الترقيع غش ينافي الأخلاق التي حث عليها رسولنا الصادق الأمين عليه أفضل الصلاة و أزكى التسليم . و الله عند سماع كلام الشيخ عن الترقيع أحسست بالشفقة على الرجل المغفل الذي ستتزوج امرأة مرقعة. و الله قمة الاستغفال و الضحك عليه. جزاك الله خيرا استاذي الفاضل على اجتهادك و مجهوداتك لتنوير المسلمين لكن للأسف فتوى هذا الشيخ لا يقبلها لا دين و لا عقل و لا منطق . من المغرب.
حضرتك مثلا ادا مشينا برايك وغلطت هده الفتاة نقول لها خلاص انت محكوم عليك بالاعدام خلاص احنا مش متقبلين اعتدارك ياما تصارحي الرجل وهدا في مجتمعنا صعب او تجلس بدن زواج او يمكن خلاص بقا تروح تبقى من بنات الليل ماهي كدا كدا بالنسبة لحضرتك فاسق !! مع ان هذا يبقى بينها وبين رب رحيم غفور ويمكم ان تتوب وتصبح من اخلص واطهر الزوجات القانتات العفيفات لماذا دائما مجتمعنا قاسي مع نساء وطبعا الرجال عادي يزني هنا وهناك ويتزوج وعادي يكمل حياته تبقى هده مسألة تقدر بحسب الحالة الرسول صلى الله عليه وسلم كان يفتي بحسب الحالة والله يستر على جميع بنات المسلمين
@@fatimazahr1671 اه تعد من غير جواز او تخلي اللي عمل معاها كده يتجوزها لكن واحد رايح يتجوز واحده لم يسبق ليها جواز شرعي يطلع واقع في واحده سبق ليها زنا؟ علشان ايه تتساوي بواحده طاهره وشريفه؟ هي تتوب علشان نفسها او مش تتوب اللي هيتجوزها ده ماله اصلا بالموضع؟ يأما تصارحه وتحلفه على كتاب (الله) انه مش هيجيب سيره لحد وهو يقبل او يرفض انما تكون زانيا وتاهد مهر البكر وتتساوي بالشريفه لأ وغير كده هي هتستر نفسها علي قفاه ليه؟ لاستر ولا فضيحه ببساطه الزانيا متلزمش غير اللي هيرضي بيها التوبه دي (لربنا) مش للي هيتجوزها! وبعدين الموضوع مش بيبقا زنا علي طول لازم يبقي فيه خظوات قبل الزنا وهي رسايل ومحادثات وصور وبعد كده زنا لو صوره من ولا حاجه زي كده انتشرت ايه اللي ممكن يحصل الراجل يتحمل شيء مش بتاعه ليه؟ مش تتكلمو وخلاص وتعيشو في الدور
😮😮😮😮رأي العلماء الثقات هو أن لا تلجأ الفتاة لمثل هذه العمليات، كونه غش عظيم للزوج ، بلا ذنب فيه، ولكن يمكن للفتاة أن تستخدم المعاريض في ليلة الدخلة ، مثل وقعت من على السلم ، أو انكفأت على وجهها إلى آخره، والشاب ممكن يكون متفهما ويعديها،🤲🏻 وعندما سئل الصيدلاني الشيخ محمد الغليظ ، عن ما إذا سأل الخاطب الفتاة عن ماضيها، أجاب بأن تجيب بلا تفاصيل مطلقا، فقط كان لي علاقات عاطفية وتبت، بلا دخول في تفاصيل أو ذكر اسماء أو هتك ستر،👍 بالمثل ، للفتاة كامل الحق في أن تسأل الشاب عن ماضيه، ثم لها الخيار بعد ذلك، غير أن كثير من الفتيات أصلا لا يعنيها ماضي الشاب، ولكن يعنيها حاله الحالي، بل إن كثيرا من الفتيات تنجذب إلى الباد بوي للأسف،😠 سؤال ، بعض تلك الفتيات يقلن أنه إذا لم تعمل تلك العملية، فلن تستطيع الزواج مطلقا ، وستقعد عانسا بقية عمرها؟ الجواب اقعدي عانسا أفضل من أن تغشي شابا محترما، 👇👇👇 ففي مصر مثلا ٩ مليون عانس ، هذا غير ملايين المطلقات ، وأيضا غير اللاتي ترملن من بعد وفاة الزوج، لماذا هؤلاء العفيفات يقعدن بلا زواج،وهم أصلا لم يغلطن أو يذنبن.😯 ثم تطلبين أنت أيتها المذنبة ، أن يبحث لك المجتمع عن حل ولو بالغش؟ من بعد جرمك الفظيع؟ فهن أولى منك بالزواج ، لا أنت أيتها المذنبة.🤬🤬 وعذرية الفتاة سواء الجسدية أو المشاعرية، أمر مهم جدا للشاب الذي يتقدم لأي فتاة وعلم النفس يؤكد أن قلب الفتاة هو ملك لأول شاب أحبته، 💔♥️❤️ كما أن العلاقات والتلامسات الجسدية المبكرة للفتاة ، تترك أثرا وبصمة عليها طيلة عمرها، مهما دخلت في علاقات أو مهما تزوجت بعد ذلك،🤕🤕 لذلك الرسول حض على الزواج بالبكر دون الثيب التي ترملت أو طلقها زوجها💝 فما بالك بالتي قد اقترفت الحرام؟ والقرآن حض على الزواج بالمحصنات غير المسافحات ولا المتخذات أخدان،💝💝 فمن تابت تابت لنفسها، لا أن تغش زوجا وتجعله يحاسب على غلطة غيره وتستغفله. وأيضا لماذا القران وعد المؤمنين بحور عين لم يطمسهن إنس قبلهم ولا جان؟ وأيضا حور مقصورات في الخيام؟♥️❤️ بمعنى بنات عذراوات لم يقابلن إنسانا من قبل أو شاهدته أو رأينه أصلا، ولا جان، إلا إذا كان الخالق يعلم غيرة المؤمن و يعلم ما يحبه وما يصلح له وتنشرح نفسه له .🤲🏻♥️ سؤال ، شاب يسأل كيف يتأكد من عفة فتاة ، وهناك من قبلت فقط أو ضمت فقط أو مسكت اليد فقط أو تعرت أمام شاب آخر بلا جماع أصلا؟ حينها ستكون البكارة سليمة ، لكنها بالطبع غير عفيفة،😵😵😵 الجواب كالتالي لتفادي الشاب أو الشابة الوقوع في زواج مع شخص زاني أو له ماض ويخفيه، على الخطيب أن يخبر خطيبته بأنه بعد كتابة العقد أنه سيحلفها بالطلاق ثلاثا أنها إن أخفت عنه ماضيها فإنها تصير طالقا ويحلفها ثلاث مرات ، أي ثلاث طلقات تقع إذا كذبت، هنالك إذا كانت كاذبة فسوف تكون العلاقة الزوجية بينهم زنا ، ولا يوجد شيخ ب ٣ تعريفة يستطيع أن يجد لها مخرجا أو تورية بهدف الستر بزعمه عليها أبدا، ولا مخرج للمرأة الا الفركشة وعدم اكمال الزواج،
ممكن ان يفقد الغشاء نتيجة وقوع عنيف او نتيجة ركوب دراجة وركوب الخيل وليس كل فتاة فاقدة له تكون زنت والعياذ بالله ممكن ان يتمزق في حالة وقوع طفلة صغيرة على مكان قاسي واذا انت ليس لك ثقة بها فلا تتزوجها
غشاء البكاره مستحيل ومن رابع المستحيلات يتخدش الا في الجنس ياماما العاده السريه عند البنات نفسها مستحيل تأثر ع الغشاء وانا دكتور وعارف وأسالي اي دكتور تاني كمان
حكم رَتْقِ غشاء البكارة (رد على هذا تدليسات هذا الذي في الفيديو شيخ الرذيلة و استحلال الغش و الخداع) السؤال: أنا فتاةٌ أخطَأْتُ في حقِّ ربِّي ونفسِي، ولكِنْ تُبتُ ونَدِمْتُ، ومَنَّ اللهُ عليَّ بالسَّتر، فهل يجوز لي رَتْقُ غشاءِ البكارة بداعي السَّتر في حالة الزواج فقط؟ فقَدْ أمَرَنا اللهُ ـ إذا سَتَرَنا هو ـ أَنْ لا نفضح أَنْفُسَنا، مع العلم أنَّ هناك مِنَ المُفتِينَ مَنْ أَحلَّ هذا الفعلَ؛ أَرشِدوني مِنْ فضلكم، وأرجو منكم الدعاءَ لي بالتوبة النَّصوح المقبولةِ عند الله، والسَّترِ الدائم مِنْ عند الأَحَد الصَّمَد، وأَنْ يفرِّج كربي وهمِّي؛ وجزاكم اللهُ خيرًا. الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد: فالثيِّب هي الموطوءةُ في القُبُل على وجهٍ زالَتْ به عُذريَّتُها أو غشاءُ بكارتها، سواءٌ كان الوطءُ حرامًا أم حلالًا أم وطءَ شبهةٍ. كما يدخل في هذا المعنى ـ أيضًا ـ: كُلُّ مَنْ أُزيلَ غشاءُ بكارتها لسببِ إكراهٍ أو حادثٍ أو غيرِهما مِنَ الأسباب الأخرى. وبناءً عليه، فإنَّ إعادةَ غشاءِ البكارة مِنْ جديدٍ هو ـ في الحقيقة ـ نوعُ غِشٍّ وتزييفٍ محرَّمَيْن، فلا يَسَعُ المرأةَ أَنْ تكذب أو تزوِّر حالَها إلى حالِ بِكرٍ وهي ليست كذلك، فإعادةُ غشاء البكارة مِنْ جديدٍ بعمليَّةٍ ـ فضلًا عمَّا فيه مِنْ كشفٍ للعورة المغلَّظة ـ فهو انتقالٌ مغشوشٌ مِنْ حال الثُّيوبة إلى حال البكارة، وهي أُعطِيَتْها، ولكن لم تحافظ عليها، بل أزالَتْها بما ذكرَتْه في السؤال؛ فهذا الانتقالُ المغشوش قد جاء الحديثُ يَصِفُه بالزُّور في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلَابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ»(١)؛ بالإضافة إلى أنه يسهِّل ـ أيضًا ـ طريقَ العودة إلى ارتكاب الزِّنا مِنْ جديدٍ بدوافعَ شهوانيَّةٍ، وإخفاءِ حقيقةِ هذه الجريمةِ ما دام بالإمكان رتقُ غشاء البكارة بعد الوطء، فضلًا عن تشجيع الأطِبَّاء للقيام بإخفاء القرينة الدالَّة على حقيقةِ حالِ ثُيُوبَتِها برتقِ غشاء البكارة، بل فتح المجال لهم لإجراء عمليَّاتِ إجهاضِ الأجِنَّة وإسقاطِها بدعوى رفعِ الحرج عن مُرتكِبِيها. أمَّا توبتُها مِنْ فعلِها السيِّئِ وصلاحُها بعد ذلك فأمرٌ حسنٌ، مصداقًا لقوله تعالى: ﴿قُلۡ يَٰعِبَادِيَ ٱلَّذِينَ أَسۡرَفُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ لَا تَقۡنَطُواْ مِن رَّحۡمَةِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ يَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِيعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ ٥٣﴾ [الزُّمَر]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ وَأَصۡلَحُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ﴾ [آل عمران: ٨٩؛ النور: ٥]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ عَمَلٗا صَٰلِحٗا فَأُوْلَـٰٓئِكَ يُبَدِّلُ ٱللَّهُ سَيِّـَٔاتِهِمۡ حَسَنَٰتٖۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا ٧٠﴾ [الفرقان]. لكنَّ توبَتَها وانصلاحَ حالِها لا يخوِّل لها أَنْ تظهر بمَظهَرِ البِكر وهي ـ في الواقع ـ ثيِّبٌ؛ بل مِنْ تمامِ توبَتِها: أَنْ تُبْرِئَ ذِمَّتَها بالصدق والأمانة، ولا تُغرِّرَ بالخاطب ولا تُبرِّئَ نَفْسَها وتدفع عنها التهمةَ والضررَ ليُقبِل عليها الخُطَّابُ وتُكثِّر فُرَصَ الزواج؛ لأنَّ الضرر لا يُزالُ بمِثله، بل يزول الضررُ بلا ضررٍ كما تجري عليه القواعدُ؛ وعليها أَنْ ترضى بما قَسَم اللهُ لها؛ واللهُ كفيلٌ بإعانة المُستعِفِّ وإغناءِ الصادق؛ لقوله تعالى: ﴿وَلۡيَسۡتَعۡفِفِ ٱلَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغۡنِيَهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ﴾ [النور: ٣٣]، وقولِه صلَّى الله عليه وسلَّم: «ثَلَاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللهِ عَوْنُهُمْ: المُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَالمُكَاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الأَدَاءَ، وَالنَّاكِحُ الَّذِي يُرِيدُ العَفَافَ»(٢-[أخرجه الترمذيُّ في «فضائل الجهاد» بابُ ما جاء في المجاهد والناكح والمكاتب وعونِ الله إيَّاهم (١٦٥٥)، والنسائيُّ في «الجهاد» بابُ فضلِ الرَّوْحة في سبيل الله عزَّ وجلَّ (٣١٢٠) وفي «النكاح» بابُ معونةِ اللهِ الناكحَ الذي يريد العفافَ (٣٢١٨)، وابنُ ماجه في «العتق» باب المكاتب (٢٥١٨)، مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه. وحسَّنه الألبانيُّ في «صحيح الجامع» (٣٠٥٠).]). والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.
محدش عايز يفضح حد لكن انا كراجل من حقي أن انا اتجوز بنت محترمه سترت نفسها قبل ما انا استرها مش واحده راحت سابت نفسها للحرام ومستني انا الي اجي استرها ما الي غلط معاها هو الي يشيل شيلته انا اشيل شيله غيري
@@user-nb1dk5fz6pطب غشاء البكاره مش دليل على العذريه لان ممكن يفقد بطرق كتيره تانيه ده غير ان فى بنات اصلا مبيتولدوش بيه وفى نوع مطاطى فالل انت بتقول عليه ده عادات وتقاليد متخلفه ومش من الاسلام فى شئ ولو كان غشاء البكاره فعلا دليل على العذريه مش كان مفروض يكون فى حد للزنا لو مش موجود اه وهى تعرف منين ان انت معملتش حاجه قبل ما تتجوزها ولا انت الل لازم تعرف بس
حكم رَتْقِ غشاء البكارة (رد على تدليسات هذا الذي في الفيديو شيخ الرذيلة و استحلال الغش و الخداع) السؤال: أنا فتاةٌ أخطَأْتُ في حقِّ ربِّي ونفسِي، ولكِنْ تُبتُ ونَدِمْتُ، ومَنَّ اللهُ عليَّ بالسَّتر، فهل يجوز لي رَتْقُ غشاءِ البكارة بداعي السَّتر في حالة الزواج فقط؟ فقَدْ أمَرَنا اللهُ ـ إذا سَتَرَنا هو ـ أَنْ لا نفضح أَنْفُسَنا، مع العلم أنَّ هناك مِنَ المُفتِينَ مَنْ أَحلَّ هذا الفعلَ؛ أَرشِدوني مِنْ فضلكم، وأرجو منكم الدعاءَ لي بالتوبة النَّصوح المقبولةِ عند الله، والسَّترِ الدائم مِنْ عند الأَحَد الصَّمَد، وأَنْ يفرِّج كربي وهمِّي؛ وجزاكم اللهُ خيرًا. الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد: فالثيِّب هي الموطوءةُ في القُبُل على وجهٍ زالَتْ به عُذريَّتُها أو غشاءُ بكارتها، سواءٌ كان الوطءُ حرامًا أم حلالًا أم وطءَ شبهةٍ. كما يدخل في هذا المعنى ـ أيضًا ـ: كُلُّ مَنْ أُزيلَ غشاءُ بكارتها لسببِ إكراهٍ أو حادثٍ أو غيرِهما مِنَ الأسباب الأخرى. وبناءً عليه، فإنَّ إعادةَ غشاءِ البكارة مِنْ جديدٍ هو ـ في الحقيقة ـ نوعُ غِشٍّ وتزييفٍ محرَّمَيْن، فلا يَسَعُ المرأةَ أَنْ تكذب أو تزوِّر حالَها إلى حالِ بِكرٍ وهي ليست كذلك، فإعادةُ غشاء البكارة مِنْ جديدٍ بعمليَّةٍ ـ فضلًا عمَّا فيه مِنْ كشفٍ للعورة المغلَّظة ـ فهو انتقالٌ مغشوشٌ مِنْ حال الثُّيوبة إلى حال البكارة، وهي أُعطِيَتْها، ولكن لم تحافظ عليها، بل أزالَتْها بما ذكرَتْه في السؤال؛ فهذا الانتقالُ المغشوش قد جاء الحديثُ يَصِفُه بالزُّور في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلَابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ»(١)؛ بالإضافة إلى أنه يسهِّل ـ أيضًا ـ طريقَ العودة إلى ارتكاب الزِّنا مِنْ جديدٍ بدوافعَ شهوانيَّةٍ، وإخفاءِ حقيقةِ هذه الجريمةِ ما دام بالإمكان رتقُ غشاء البكارة بعد الوطء، فضلًا عن تشجيع الأطِبَّاء للقيام بإخفاء القرينة الدالَّة على حقيقةِ حالِ ثُيُوبَتِها برتقِ غشاء البكارة، بل فتح المجال لهم لإجراء عمليَّاتِ إجهاضِ الأجِنَّة وإسقاطِها بدعوى رفعِ الحرج عن مُرتكِبِيها. أمَّا توبتُها مِنْ فعلِها السيِّئِ وصلاحُها بعد ذلك فأمرٌ حسنٌ، مصداقًا لقوله تعالى: ﴿قُلۡ يَٰعِبَادِيَ ٱلَّذِينَ أَسۡرَفُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ لَا تَقۡنَطُواْ مِن رَّحۡمَةِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ يَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِيعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ ٥٣﴾ [الزُّمَر]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ وَأَصۡلَحُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ﴾ [آل عمران: ٨٩؛ النور: ٥]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ عَمَلٗا صَٰلِحٗا فَأُوْلَـٰٓئِكَ يُبَدِّلُ ٱللَّهُ سَيِّـَٔاتِهِمۡ حَسَنَٰتٖۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا ٧٠﴾ [الفرقان]. لكنَّ توبَتَها وانصلاحَ حالِها لا يخوِّل لها أَنْ تظهر بمَظهَرِ البِكر وهي ـ في الواقع ـ ثيِّبٌ؛ بل مِنْ تمامِ توبَتِها: أَنْ تُبْرِئَ ذِمَّتَها بالصدق والأمانة، ولا تُغرِّرَ بالخاطب ولا تُبرِّئَ نَفْسَها وتدفع عنها التهمةَ والضررَ ليُقبِل عليها الخُطَّابُ وتُكثِّر فُرَصَ الزواج؛ لأنَّ الضرر لا يُزالُ بمِثله، بل يزول الضررُ بلا ضررٍ كما تجري عليه القواعدُ؛ وعليها أَنْ ترضى بما قَسَم اللهُ لها؛ واللهُ كفيلٌ بإعانة المُستعِفِّ وإغناءِ الصادق؛ لقوله تعالى: ﴿وَلۡيَسۡتَعۡفِفِ ٱلَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغۡنِيَهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ﴾ [النور: ٣٣]، وقولِه صلَّى الله عليه وسلَّم: «ثَلَاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللهِ عَوْنُهُمْ: المُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَالمُكَاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الأَدَاءَ، وَالنَّاكِحُ الَّذِي يُرِيدُ العَفَافَ»(٢-[أخرجه الترمذيُّ في «فضائل الجهاد» بابُ ما جاء في المجاهد والناكح والمكاتب وعونِ الله إيَّاهم (١٦٥٥)، والنسائيُّ في «الجهاد» بابُ فضلِ الرَّوْحة في سبيل الله عزَّ وجلَّ (٣١٢٠) وفي «النكاح» بابُ معونةِ اللهِ الناكحَ الذي يريد العفافَ (٣٢١٨)، وابنُ ماجه في «العتق» باب المكاتب (٢٥١٨)، مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه. وحسَّنه الألبانيُّ في «صحيح الجامع» (٣٠٥٠).]). والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.
حكم رَتْقِ غشاء البكارة (رد على هذا تدليسات هذا الذي في الفيديو شيخ الرذيلة و استحلال الغش و الخداع) السؤال: أنا فتاةٌ أخطَأْتُ في حقِّ ربِّي ونفسِي، ولكِنْ تُبتُ ونَدِمْتُ، ومَنَّ اللهُ عليَّ بالسَّتر، فهل يجوز لي رَتْقُ غشاءِ البكارة بداعي السَّتر في حالة الزواج فقط؟ فقَدْ أمَرَنا اللهُ ـ إذا سَتَرَنا هو ـ أَنْ لا نفضح أَنْفُسَنا، مع العلم أنَّ هناك مِنَ المُفتِينَ مَنْ أَحلَّ هذا الفعلَ؛ أَرشِدوني مِنْ فضلكم، وأرجو منكم الدعاءَ لي بالتوبة النَّصوح المقبولةِ عند الله، والسَّترِ الدائم مِنْ عند الأَحَد الصَّمَد، وأَنْ يفرِّج كربي وهمِّي؛ وجزاكم اللهُ خيرًا. الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد: فالثيِّب هي الموطوءةُ في القُبُل على وجهٍ زالَتْ به عُذريَّتُها أو غشاءُ بكارتها، سواءٌ كان الوطءُ حرامًا أم حلالًا أم وطءَ شبهةٍ. كما يدخل في هذا المعنى ـ أيضًا ـ: كُلُّ مَنْ أُزيلَ غشاءُ بكارتها لسببِ إكراهٍ أو حادثٍ أو غيرِهما مِنَ الأسباب الأخرى. وبناءً عليه، فإنَّ إعادةَ غشاءِ البكارة مِنْ جديدٍ هو ـ في الحقيقة ـ نوعُ غِشٍّ وتزييفٍ محرَّمَيْن، فلا يَسَعُ المرأةَ أَنْ تكذب أو تزوِّر حالَها إلى حالِ بِكرٍ وهي ليست كذلك، فإعادةُ غشاء البكارة مِنْ جديدٍ بعمليَّةٍ ـ فضلًا عمَّا فيه مِنْ كشفٍ للعورة المغلَّظة ـ فهو انتقالٌ مغشوشٌ مِنْ حال الثُّيوبة إلى حال البكارة، وهي أُعطِيَتْها، ولكن لم تحافظ عليها، بل أزالَتْها بما ذكرَتْه في السؤال؛ فهذا الانتقالُ المغشوش قد جاء الحديثُ يَصِفُه بالزُّور في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلَابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ»(١)؛ بالإضافة إلى أنه يسهِّل ـ أيضًا ـ طريقَ العودة إلى ارتكاب الزِّنا مِنْ جديدٍ بدوافعَ شهوانيَّةٍ، وإخفاءِ حقيقةِ هذه الجريمةِ ما دام بالإمكان رتقُ غشاء البكارة بعد الوطء، فضلًا عن تشجيع الأطِبَّاء للقيام بإخفاء القرينة الدالَّة على حقيقةِ حالِ ثُيُوبَتِها برتقِ غشاء البكارة، بل فتح المجال لهم لإجراء عمليَّاتِ إجهاضِ الأجِنَّة وإسقاطِها بدعوى رفعِ الحرج عن مُرتكِبِيها. أمَّا توبتُها مِنْ فعلِها السيِّئِ وصلاحُها بعد ذلك فأمرٌ حسنٌ، مصداقًا لقوله تعالى: ﴿قُلۡ يَٰعِبَادِيَ ٱلَّذِينَ أَسۡرَفُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ لَا تَقۡنَطُواْ مِن رَّحۡمَةِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ يَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِيعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ ٥٣﴾ [الزُّمَر]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ وَأَصۡلَحُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ﴾ [آل عمران: ٨٩؛ النور: ٥]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ عَمَلٗا صَٰلِحٗا فَأُوْلَـٰٓئِكَ يُبَدِّلُ ٱللَّهُ سَيِّـَٔاتِهِمۡ حَسَنَٰتٖۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا ٧٠﴾ [الفرقان]. لكنَّ توبَتَها وانصلاحَ حالِها لا يخوِّل لها أَنْ تظهر بمَظهَرِ البِكر وهي ـ في الواقع ـ ثيِّبٌ؛ بل مِنْ تمامِ توبَتِها: أَنْ تُبْرِئَ ذِمَّتَها بالصدق والأمانة، ولا تُغرِّرَ بالخاطب ولا تُبرِّئَ نَفْسَها وتدفع عنها التهمةَ والضررَ ليُقبِل عليها الخُطَّابُ وتُكثِّر فُرَصَ الزواج؛ لأنَّ الضرر لا يُزالُ بمِثله، بل يزول الضررُ بلا ضررٍ كما تجري عليه القواعدُ؛ وعليها أَنْ ترضى بما قَسَم اللهُ لها؛ واللهُ كفيلٌ بإعانة المُستعِفِّ وإغناءِ الصادق؛ لقوله تعالى: ﴿وَلۡيَسۡتَعۡفِفِ ٱلَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغۡنِيَهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ﴾ [النور: ٣٣]، وقولِه صلَّى الله عليه وسلَّم: «ثَلَاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللهِ عَوْنُهُمْ: المُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَالمُكَاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الأَدَاءَ، وَالنَّاكِحُ الَّذِي يُرِيدُ العَفَافَ»(٢-[أخرجه الترمذيُّ في «فضائل الجهاد» بابُ ما جاء في المجاهد والناكح والمكاتب وعونِ الله إيَّاهم (١٦٥٥)، والنسائيُّ في «الجهاد» بابُ فضلِ الرَّوْحة في سبيل الله عزَّ وجلَّ (٣١٢٠) وفي «النكاح» بابُ معونةِ اللهِ الناكحَ الذي يريد العفافَ (٣٢١٨)، وابنُ ماجه في «العتق» باب المكاتب (٢٥١٨)، مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه. وحسَّنه الألبانيُّ في «صحيح الجامع» (٣٠٥٠).]). والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.
طب انا عايز أقيس المسئلة بمسئلة مشابهة واحد وقع فى المخدرات وبعد كدة اتشفى واتعافى وتاب هل لما يروك يخطب يصرح بكدة ولايستر على نفسه وهل دة ترضاه لبنتك يا شيخ
فرق كبييييييييير بين العرض وبين من تاب عن المخدرات ولم يعد لها حقيقة......... من سهلة نفسها وفتحت عرضها لا تؤتمن ابدا... ولو تابت الامر بينها وبين ربنا ونحن ليس لدينا علاقة ان غفر لها او لا نحن نأخذ بالظاهر.. و
من جدكم أنتو أنا معكم انه إذا غلطت مع احد هنه الموضوع لك بس تذكر انه الا تحب ان يغفر الله لك والاسلام قائم على الستر أولاً لهذا التائب من الذنب كمن لا ذنب له بس افرض البنت فقدتها بتصرف خاطى منها تنضف نفسها وقعت من شدة الحيض مثلاً التهابات قفزه قويه ما انولدت بها اصلاً هذي الاشياء شرعاً إذا اذهبت العذريه فهي بكر وعذرا لان البكاره لاتزول الا بالوطى شرعاً وسبحان الله مافعله علامه لأنه الآن في أشياء كثير يمكن ترجع ولله كان يعلم انه بنصل لذا الزمن او كان فعلها علامة لزنا البكر وما كانت ثلاث شهود گ الثيب اما عالمياً فمش شرط خااالص تنزل شي اول مره وتثقفوا وشوفوا انه مش شرط فبدال ماتكون فضحتها واتهمتها بشرفها وضلمتها بغير وجه حق وقذفتها ولعنت دُنيا واخره وهي أشرف من وجهك افهم قبل كل شيء
@@yasminelmelegy5723 هذا بينه وبين نفسه ... يعني أنا مثلا أعاني من إضطرابات نفسية وجنسية بسبب حادث لي في الصغر فأذهب اخدع فتاة و أتزوجها عادي ... هذا خداع ..لو كان بيني وبين نفسي عادي أستر نفسي لكن طرف آخر يدخل معي هنا يعتبر خدااااع ..حسبي الله في مشايخ هذا الزمان لي علمتهم النسويات كيف يكونو خاضعين للمراة وتشجيعها على الإحتيال و خداع الرجل ونشر فسادها في كل مكان
حكم رَتْقِ غشاء البكارة (رد على هذا تدليسات هذا الذي في الفيديو شيخ الرذيلة و استحلال الغش و الخداع) السؤال: أنا فتاةٌ أخطَأْتُ في حقِّ ربِّي ونفسِي، ولكِنْ تُبتُ ونَدِمْتُ، ومَنَّ اللهُ عليَّ بالسَّتر، فهل يجوز لي رَتْقُ غشاءِ البكارة بداعي السَّتر في حالة الزواج فقط؟ فقَدْ أمَرَنا اللهُ ـ إذا سَتَرَنا هو ـ أَنْ لا نفضح أَنْفُسَنا، مع العلم أنَّ هناك مِنَ المُفتِينَ مَنْ أَحلَّ هذا الفعلَ؛ أَرشِدوني مِنْ فضلكم، وأرجو منكم الدعاءَ لي بالتوبة النَّصوح المقبولةِ عند الله، والسَّترِ الدائم مِنْ عند الأَحَد الصَّمَد، وأَنْ يفرِّج كربي وهمِّي؛ وجزاكم اللهُ خيرًا. الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد: فالثيِّب هي الموطوءةُ في القُبُل على وجهٍ زالَتْ به عُذريَّتُها أو غشاءُ بكارتها، سواءٌ كان الوطءُ حرامًا أم حلالًا أم وطءَ شبهةٍ. كما يدخل في هذا المعنى ـ أيضًا ـ: كُلُّ مَنْ أُزيلَ غشاءُ بكارتها لسببِ إكراهٍ أو حادثٍ أو غيرِهما مِنَ الأسباب الأخرى. وبناءً عليه، فإنَّ إعادةَ غشاءِ البكارة مِنْ جديدٍ هو ـ في الحقيقة ـ نوعُ غِشٍّ وتزييفٍ محرَّمَيْن، فلا يَسَعُ المرأةَ أَنْ تكذب أو تزوِّر حالَها إلى حالِ بِكرٍ وهي ليست كذلك، فإعادةُ غشاء البكارة مِنْ جديدٍ بعمليَّةٍ ـ فضلًا عمَّا فيه مِنْ كشفٍ للعورة المغلَّظة ـ فهو انتقالٌ مغشوشٌ مِنْ حال الثُّيوبة إلى حال البكارة، وهي أُعطِيَتْها، ولكن لم تحافظ عليها، بل أزالَتْها بما ذكرَتْه في السؤال؛ فهذا الانتقالُ المغشوش قد جاء الحديثُ يَصِفُه بالزُّور في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلَابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ»(١)؛ بالإضافة إلى أنه يسهِّل ـ أيضًا ـ طريقَ العودة إلى ارتكاب الزِّنا مِنْ جديدٍ بدوافعَ شهوانيَّةٍ، وإخفاءِ حقيقةِ هذه الجريمةِ ما دام بالإمكان رتقُ غشاء البكارة بعد الوطء، فضلًا عن تشجيع الأطِبَّاء للقيام بإخفاء القرينة الدالَّة على حقيقةِ حالِ ثُيُوبَتِها برتقِ غشاء البكارة، بل فتح المجال لهم لإجراء عمليَّاتِ إجهاضِ الأجِنَّة وإسقاطِها بدعوى رفعِ الحرج عن مُرتكِبِيها. أمَّا توبتُها مِنْ فعلِها السيِّئِ وصلاحُها بعد ذلك فأمرٌ حسنٌ، مصداقًا لقوله تعالى: ﴿قُلۡ يَٰعِبَادِيَ ٱلَّذِينَ أَسۡرَفُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ لَا تَقۡنَطُواْ مِن رَّحۡمَةِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ يَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِيعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ ٥٣﴾ [الزُّمَر]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ وَأَصۡلَحُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ﴾ [آل عمران: ٨٩؛ النور: ٥]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ عَمَلٗا صَٰلِحٗا فَأُوْلَـٰٓئِكَ يُبَدِّلُ ٱللَّهُ سَيِّـَٔاتِهِمۡ حَسَنَٰتٖۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا ٧٠﴾ [الفرقان]. لكنَّ توبَتَها وانصلاحَ حالِها لا يخوِّل لها أَنْ تظهر بمَظهَرِ البِكر وهي ـ في الواقع ـ ثيِّبٌ؛ بل مِنْ تمامِ توبَتِها: أَنْ تُبْرِئَ ذِمَّتَها بالصدق والأمانة، ولا تُغرِّرَ بالخاطب ولا تُبرِّئَ نَفْسَها وتدفع عنها التهمةَ والضررَ ليُقبِل عليها الخُطَّابُ وتُكثِّر فُرَصَ الزواج؛ لأنَّ الضرر لا يُزالُ بمِثله، بل يزول الضررُ بلا ضررٍ كما تجري عليه القواعدُ؛ وعليها أَنْ ترضى بما قَسَم اللهُ لها؛ واللهُ كفيلٌ بإعانة المُستعِفِّ وإغناءِ الصادق؛ لقوله تعالى: ﴿وَلۡيَسۡتَعۡفِفِ ٱلَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغۡنِيَهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ﴾ [النور: ٣٣]، وقولِه صلَّى الله عليه وسلَّم: «ثَلَاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللهِ عَوْنُهُمْ: المُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَالمُكَاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الأَدَاءَ، وَالنَّاكِحُ الَّذِي يُرِيدُ العَفَافَ»(٢-[أخرجه الترمذيُّ في «فضائل الجهاد» بابُ ما جاء في المجاهد والناكح والمكاتب وعونِ الله إيَّاهم (١٦٥٥)، والنسائيُّ في «الجهاد» بابُ فضلِ الرَّوْحة في سبيل الله عزَّ وجلَّ (٣١٢٠) وفي «النكاح» بابُ معونةِ اللهِ الناكحَ الذي يريد العفافَ (٣٢١٨)، وابنُ ماجه في «العتق» باب المكاتب (٢٥١٨)، مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه. وحسَّنه الألبانيُّ في «صحيح الجامع» (٣٠٥٠).]). والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.
تجيب غشاء بكره صينى او رقبة حمامه زى هياتم ما قالت لعمرو عبد الجليل فى صرخة نمله يا اخى قول انى فى جلد ١٠٠ جلده قال انى العذاب شديد ياوله يوم القيامه حتى تخاف البنت من فعل هذا الامر طب ما كل بنت هتقول نلعب ونتوب الموضع سهل وجميل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...دكتور ماجد الف شكر على الجهد المبذول للتوعية ...وما يقوله الضيف (الشيخ) هو ما جرى عليه عرف المسلمين وفيه ما يتطابق مع ما أنزله الله في كتابه الكريم ، كما أن فيه ما لا ينطبق معه وإنما يطبق ما قيل أنه من فعل النبي صلى الله عليه وسلم ، وفي تلك الروايات التي تتعارض أو تختلف مع ما جاء في كتاب الله قول ووقفة للأسف لم يرتق المسلمون حتى اليوم ولم يمتلكوا الشجاعة للتدبر والتدقيق فيه ...فمن أفعال النبي صلى الله عليه وسلم ما كان قبل نزول النص بقرآن يتلى وفعله النبي امثتالا لأمر الله في الأمم السابقة وخاصة اليهود الذين كانوا يعيشون في المدينة ...والأمثلة كثيرة (كتوجه النبي عند الصلاة لقبلة اليهود لبيت المقدس مع رغبته الشديدة للتوجه للكعبة المشرفة حتى نزل فيها قول الله ...وكرجم المحصن والمحصنة "الزاني والزانية" حتى نزلت آية الجلد ...ورغم هذا لايزال الكثير من أئمة المسلمين يقولون بأن حد الزنا على المحصن هو الرجم وعلى غير المحصن الجلد ...مخالفين بذلك كتاب الله ...والأمثلة كثيرة جدا) وفي حلقة اليوم يردد الشيخ (الضيف) نفس الكلام ...الزاني والزانية حدهم الجلد (لا فرق بين محصن وغير محصن) المهم إعتراف الزاني بفعلته ولا مكان فيه للشهود الأربعة وأن يروا الفعل القبيح (كما يقولون) "كدخول الخيط في ثم الخياط "..أو أن يذهب الزوج ليحضر شهودا على زنى زوجته الآثمة ...لأن الملاعنة هي حكم الله بين الزوجين ولا حاجة ولا لشاهد واحد ...أسأل الله لكم الأجر على هذه الحلقة وكل الحلقات المهمة وأسأله تعالى أن يفقهنا في ديننا ...هذا والله أعلى وأعلم
@@khalidpyjama1708 حتي لو افترضنا أن كلامك داه صح هل داه يديها الحق أنها تزني هي وبعدين هو شرف الراجل زي شرف البنت مفيش اي مبرر في الدنيا يسمح للبنت بكده المتربيه المحترمه بنت الناس متعملش كده لو علي موتها
اللي يهم في الموضوع هو خداع و الكذب على الرجل ... وتشجيع النساء على الزنى وخداع أزواجهم .. وهذا من عجائب هذ الزمن حيث يحللون خداع و التلاعب بالزوج في كل شيء
حكم رَتْقِ غشاء البكارة (رد على هذا تدليسات هذا الذي في الفيديو شيخ الرذيلة و استحلال الغش و الخداع) السؤال: أنا فتاةٌ أخطَأْتُ في حقِّ ربِّي ونفسِي، ولكِنْ تُبتُ ونَدِمْتُ، ومَنَّ اللهُ عليَّ بالسَّتر، فهل يجوز لي رَتْقُ غشاءِ البكارة بداعي السَّتر في حالة الزواج فقط؟ فقَدْ أمَرَنا اللهُ ـ إذا سَتَرَنا هو ـ أَنْ لا نفضح أَنْفُسَنا، مع العلم أنَّ هناك مِنَ المُفتِينَ مَنْ أَحلَّ هذا الفعلَ؛ أَرشِدوني مِنْ فضلكم، وأرجو منكم الدعاءَ لي بالتوبة النَّصوح المقبولةِ عند الله، والسَّترِ الدائم مِنْ عند الأَحَد الصَّمَد، وأَنْ يفرِّج كربي وهمِّي؛ وجزاكم اللهُ خيرًا. الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد: فالثيِّب هي الموطوءةُ في القُبُل على وجهٍ زالَتْ به عُذريَّتُها أو غشاءُ بكارتها، سواءٌ كان الوطءُ حرامًا أم حلالًا أم وطءَ شبهةٍ. كما يدخل في هذا المعنى ـ أيضًا ـ: كُلُّ مَنْ أُزيلَ غشاءُ بكارتها لسببِ إكراهٍ أو حادثٍ أو غيرِهما مِنَ الأسباب الأخرى. وبناءً عليه، فإنَّ إعادةَ غشاءِ البكارة مِنْ جديدٍ هو ـ في الحقيقة ـ نوعُ غِشٍّ وتزييفٍ محرَّمَيْن، فلا يَسَعُ المرأةَ أَنْ تكذب أو تزوِّر حالَها إلى حالِ بِكرٍ وهي ليست كذلك، فإعادةُ غشاء البكارة مِنْ جديدٍ بعمليَّةٍ ـ فضلًا عمَّا فيه مِنْ كشفٍ للعورة المغلَّظة ـ فهو انتقالٌ مغشوشٌ مِنْ حال الثُّيوبة إلى حال البكارة، وهي أُعطِيَتْها، ولكن لم تحافظ عليها، بل أزالَتْها بما ذكرَتْه في السؤال؛ فهذا الانتقالُ المغشوش قد جاء الحديثُ يَصِفُه بالزُّور في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلَابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ»(١)؛ بالإضافة إلى أنه يسهِّل ـ أيضًا ـ طريقَ العودة إلى ارتكاب الزِّنا مِنْ جديدٍ بدوافعَ شهوانيَّةٍ، وإخفاءِ حقيقةِ هذه الجريمةِ ما دام بالإمكان رتقُ غشاء البكارة بعد الوطء، فضلًا عن تشجيع الأطِبَّاء للقيام بإخفاء القرينة الدالَّة على حقيقةِ حالِ ثُيُوبَتِها برتقِ غشاء البكارة، بل فتح المجال لهم لإجراء عمليَّاتِ إجهاضِ الأجِنَّة وإسقاطِها بدعوى رفعِ الحرج عن مُرتكِبِيها. أمَّا توبتُها مِنْ فعلِها السيِّئِ وصلاحُها بعد ذلك فأمرٌ حسنٌ، مصداقًا لقوله تعالى: ﴿قُلۡ يَٰعِبَادِيَ ٱلَّذِينَ أَسۡرَفُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ لَا تَقۡنَطُواْ مِن رَّحۡمَةِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ يَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِيعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ ٥٣﴾ [الزُّمَر]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ وَأَصۡلَحُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ﴾ [آل عمران: ٨٩؛ النور: ٥]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ عَمَلٗا صَٰلِحٗا فَأُوْلَـٰٓئِكَ يُبَدِّلُ ٱللَّهُ سَيِّـَٔاتِهِمۡ حَسَنَٰتٖۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا ٧٠﴾ [الفرقان]. لكنَّ توبَتَها وانصلاحَ حالِها لا يخوِّل لها أَنْ تظهر بمَظهَرِ البِكر وهي ـ في الواقع ـ ثيِّبٌ؛ بل مِنْ تمامِ توبَتِها: أَنْ تُبْرِئَ ذِمَّتَها بالصدق والأمانة، ولا تُغرِّرَ بالخاطب ولا تُبرِّئَ نَفْسَها وتدفع عنها التهمةَ والضررَ ليُقبِل عليها الخُطَّابُ وتُكثِّر فُرَصَ الزواج؛ لأنَّ الضرر لا يُزالُ بمِثله، بل يزول الضررُ بلا ضررٍ كما تجري عليه القواعدُ؛ وعليها أَنْ ترضى بما قَسَم اللهُ لها؛ واللهُ كفيلٌ بإعانة المُستعِفِّ وإغناءِ الصادق؛ لقوله تعالى: ﴿وَلۡيَسۡتَعۡفِفِ ٱلَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغۡنِيَهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ﴾ [النور: ٣٣]، وقولِه صلَّى الله عليه وسلَّم: «ثَلَاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللهِ عَوْنُهُمْ: المُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَالمُكَاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الأَدَاءَ، وَالنَّاكِحُ الَّذِي يُرِيدُ العَفَافَ»(٢-[أخرجه الترمذيُّ في «فضائل الجهاد» بابُ ما جاء في المجاهد والناكح والمكاتب وعونِ الله إيَّاهم (١٦٥٥)، والنسائيُّ في «الجهاد» بابُ فضلِ الرَّوْحة في سبيل الله عزَّ وجلَّ (٣١٢٠) وفي «النكاح» بابُ معونةِ اللهِ الناكحَ الذي يريد العفافَ (٣٢١٨)، وابنُ ماجه في «العتق» باب المكاتب (٢٥١٨)، مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه. وحسَّنه الألبانيُّ في «صحيح الجامع» (٣٠٥٠).]). والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.
اخي هو يقول الي غلطت وندمت وتابت ربي سترها ما تفضحش روحها مادام تابت وربي غفرلها العبد زيادة وما يغفرش والراجل كي يرتكب الزنا حلال عليه زعما المراة كي تعرف ثان تتاذى وتتعذب وتموت بالوجع كلنا سواسية بصح كاين بنات يغلطوا باسم الحب الكاذب ويجوزها عليها الراجل وممكن يهددها بتصاورها وممكن يضحك عليها باسم الحب وممكن تكون عندها ظروف يستغلوها الرجال باسم الظروف ربما لانها مريضة او فقيرة محتاجة خدمة ارملة مطلقة ما تقدرش تعرف ظروفها وتظلمها هناك اخطاء انت تحير كيفاش وقعت فيها اسمها خطوات الشيطان ربي يسترنا وينجينا والضعف والظروف القاسية كفيلان يطيحوك في اغلاط كثيرة وربي هو الي يغفر ويسامح انا ما نغفرش للمراة العزباء كي تغلط وتكون عايشة بخير عليها ولا المتزوجة كي تخون راجلها ونزيدك كاين اخطاء متعمدة المراة تروح تزني من اجل الاستمتاع وكاين اخطاء الانسان يديرهم مضطر ومجبر
انت شيخ انت انت كلمك دا جاي علي هوا كل البنات بكلامك داه هتخلي كل البنات يزنو ويعملو الي نفسهم فيه وبعد لما يشبعو خالص يروحو يعملو ترقيع ويقولو خلاص شبعنا وهنتجوز بقه انت كده بتنشر الزنا يا عم الشيخ
لا يا اخي الفمرة مش انها بتضحك عليك انما الستر حلو هي انسان زيها زي الراجل الراجل عندنا في المجتمع الشرقي بيغلط و بردو ما حدش بيعرف و البنت بتتجوزو و هي مش عارفة انو زنا و زي ما قلت شبع و بعدين يجي و يطلب يتجوز ست البنات في بنات مغتصبة و مش ذنبها في مجتمعنا لو جات و قالت لك يا ابن الناس انا اغتصبت هتوافق ابصم لك بعشرة ايظي و عشرة رجلي مش هتقبلها رغم قناعتك ببرائتها
@@khalidpyjama1708 لا لو اتاكدت أنها بريئه هقبلها الفكره مش في غشاء البكاره الفكره أن الراجل عايز بنت محترمه بتصون نفسها للحلال واعربت ع الحلال ومتقبلش علي نفسها غيره تحت اي ظرف من الظروف لكن انا ايه ضمني أن الي عملت كده بإرادتها وهي في بيت ابوها مش هتعمل كده بإرادتها وهي في بيتي الي تخون ابوها وأخوها تخون اي حد
@@khalidpyjama1708 وبعدين الي تعمل كده باردتها في الحرام وتنسي رابنا وتنسي دينها وتنسي شرف ابوها وشرف ا خوها وتطعن فيهم من دهرهم من غير ما يحسو بكل دم باراد وكل داه علشان لحظه متعه مسيرها تزول لا تستاهل ستر ولا تستر أنها تعيش تاني ولا يكون ليها حق الدنيا اصلا هتبقي زي ما طعنت في شرف ابوها وأخوها هتبقي زوجه ازاي ماهي بردو هتطعن شرف جوزها وهتبقي ام ازاي ماهي بردو هتمرمط شرف ابنها
@@user-nb1dk5fz6p لا ما فيش ضمان زي الراجل بنكون عارفين انه ممكن يخون و انه يحب الجنس و مع ذلك ما نضمنش انا اتملم على الناس الندمانة الي عايزة توب الي غلطت او غصب عنهاةبص انا كانت قصة من العيلة اغتصبت و هي سبع سنين راحت عند خطيبها و قالت له بص انا عايزة اصارحك انا اغتصبت في سن صغيرة و ممكن تسال قالها اسف انا واثق من اخلاقك بس مستحيييل اتجوزك اسف فهمت الكارثة حتى لو عرفت انها متربية و انها كانت غلطة او اغتصاب كرجل شرقي مش هتقبله البنت دي اتعقدت لغاية ماةعملت عملية بعد سؤال شيخ و اذن لها و هي عمالة ترفض لغاية ما عملت عملية و اتجوزت و عاشت عادي و خلفت لو فضلت تقول للراجل اني مغتصبة مش هصدقها
والله انا ليس لى طاقة بمعاشرة واحدة لمسها غيرى وان كانت مطلقة اى لم ترتكب زنب ولكن فعلا رأى الشرع كده ان تتوب ولا تخبر خطيبها بذلك وقد ذهب احد السلف لعمر بن الخطاب فى امر كهذا وقال له عمر انه ليس عليها ان تخبر من يريدها بشئ بل ان تابت تتزوج كالعفيفة المسلمة . لا يجوز لبنت ان تخبر خطيبها لان اخباره هو ايهانه له اكبر من فعلها انما عليها ان تخبره ان ما حدث كان من حادثه او ماشابه فأن جاء به شك او غيره فلا بأس بذلك افضل من القول له . لان اخباره سيجعل الحياة جحيم بعد الزواج . واحساسه بمعاشرة امرأة لامسها غيره وهى من ابلغته هو جحيم له
یا اخی هناک شخص یحس انه تم غشه من طرف فتاة لیلة الدخلة ما حکم من خدعت زوجها لیلة الدخلة هي لیست بکر کانت علی علاقة غیر شرعیة مع شخص اخر ولم تخبر ز وجها ابدا اخي وقع في هذا الفخ الغیر اخلاقي لانه یورث المشاکل لانه ان طلقها صار هناک عليه ان یٶدي اموال وان ترکها في رقبته عاش داٸما في الالم والالم والالم فما تفسیر هذا
انا لا اعرف بغشاء البكارة لما كان عمري صغير عند ال ١٤ سنه عملت شي لنفسي وما كنت اعرف ونزل دم كثير انصدمت بساعتها لكن مكنتش اعرف عن الموضوع وخف اكلم امي ولما كبرت في شب بيحبني جداً وعايزني وانا معرفش اعمل ايه واخاف احكي لامي لأنها مريضه بالقلب حكيت لخالتي لكنها رفضت تساعدني وقالت لازم امك تساعدك وانا في وضع صعب جداً والله ولا حد لمسني ارجو المساعده
@@maryamyas8998 من وين انت اذا انتي غلطتي و فقدتي عذريتك و ندمتي ولم تتزوج خوفا من علم الناس بحالك اقلك انا اتزوجك و استر عليك و اوعدك يبقى سر بيني و بينك بشرط تكوني جادة في الموضوع اذا اردتي تتزوجي و تطلقي حتى تتحصلي على ورقة الطلاق ماعندي مشكلة المهم الصراحة و الوضوح من الاول
قال المثل الماء لايروب والعاهرة لا تتوب الاغلبية العظمي من الزانية توبتها مؤقتة الي ان تصل لمرحلة الستر ثم تفتح باب الزنا مجددا علي مصراعيه هءه المرة لانها خلاص ( تزوجت وفض الغشاء) هذا ما نشهده بارض الواقع
حسبي الله ونعم الوكيل فيك الله ينتقم منك بصحتك زي ما حكمت ع كل البنات أنهم زانيات أن شالله بتشوفها بصحتك ووتذكر كلامي ربنا اللي بيغفر للعبد مش انت زنت مره والا الف
@@mayamasha5280 شايفك بي تردي علي أي تعليق رجال لو انتي خنتي امك وابوك واخونك وحطيت بي شرفهم الارض شو دخلي أن اجي اتزوج وحدة خانت شرف اخوها وابوها شو بضمن لي انها ما راح تخوني زي ما خانت أهلها الربوها وعلموها انتي از بي تعرفي وحدة عندها علاقات متعددة قبل الزواج واخوك و يتزوجها ومفتكر إنها شريفة راح تقبلي اخوك ينقدع ويتزوجها ولا راح تكلمي اخوك عن ماضي البنت الوسخ ردي لي علي هاذ التعليق
اسمعني جيدا ايها القاريء ماضي البنت ومشاكلها لايخصك انت يخصها هي وحدها فقط فقط ان كانت فقدت بكارتها مع حبيبها امر لايهمك ولا يخصك مادمت لم تتزوج بها ان قررت الرواج بها ماضيها يصبح جزء من مشاكلك وتعيش التعاسة مع ماضي أسود مع زوجة...... فكر جيدا قبل القرار
لكن لي الحق ان اعرف و اقرر هل استمر و اتزوج ام لا , من حقها ان تستر نفسها و انا كشاب اتقي الله و عففت نفسي عن الحرام و لم اقرب الزنا من قبل من حقي ان اتزوج فتاة مثلي
فقدت الغشاء وكان عندي 15 سنه من حد كنت بحبه و هو اكبر مني ب 6 سنين و استغل حبي لي عشان ينام معايه و انا كنت صغيره ومش فاهمه ومشيت ورا مشاعري وساعتها كنت بصلي بكل حرقه و ادعي و اقول يارب رجعني بنت انا ماكنتش عاوزه اوصل ل كدا و يارب انتقم منه ماكنتش عارفه اقول ل اهلي و هو مشي من حياتي بعديها ب ٤ شهور اتحبس و اخد ٧ سنين سجن اتحبس ٤ وفاضل ٣ ونا دلوقتي عندي ١٩ و الحمدلله توبت ورجعت لربنا وحسيت أن ربنا سمعني وطبطب ع قلبي من حرقته انا كنت ضعيفه و الحمدلله اختي بعدها بسنه عرفت وكشفت وطلع فعلا الغشاء انفض بس كام شهر وهروح اعمل العمليه ودا كله كنت بجمع الفلوس ١٣ الف الحمدلله ربنا يديم عليا نعمه بيا والله انا فعلا حاسه بطبطبت ربنا عليا ❤️
النقطة هي كلها بشيء اسمه الخداع او الغش ...الزوج اراد ان يتزوج بكر لم يفسدها احد من قبل ...انتي بمثل حالتك لا تلامين ولكن اللوم على من تفعل وتمتهن ذلك ..ومن هنا جاء المنع
كيف ترقيع؟ هذا تدليس ! البكر بكر و الثيب ثيب! و الرسول صلى الله عليه و سلم فرق بينهما كيف يستطيع الإنسان أن يبدأ حياة نظيفة بكذبة قاتلة كهذه ! لا أتمناها لإبني و لا لأخي .. الله يستر بنات المسلمين، يمكن أن تقول مثلا أنها كانت لها تجربة غير ناجحة أو هكذا كالتلميح أنها تزوجت من قبل لأنها أقرب للمتزوجة من قبل أو المطلقة من البكر أو تسكت لكن لا تكذب كذبة شياطين كهذه بمساعدة الأهل، و لو لم تتزوج، الزواج ليس كل شيئ، المبادئ و الحق أسمى و أكبر! الترقيع في نظري جريمة و عمل غير أخلاقي لأن الكثير من الشباب يتعب و يعمل ليتزوج و طموحه هو أن لا تكون زوجته كانت لها علاقات مع رجل تاني، يعني أنك تحطمي هذا الإنسان.. تصور أنه يعتقد كذلك و شخص آخر يضحك و يقول في نفسه زوجتك كانت في فراشي!! اللي أنت متصورها "عفيفة طاهرة"
@@foufaboubou1426 سبحان الله أتساوين بين المجبورة وبين من برضاها ..وفي كلتا الحالتين لا يهم اللي يهم الصراحة وعدم خداع الرجل ويترك له الخيار ...لانو في الحالتين تقدر المراة تكذب وتقول انو تم إغتصابها أوتكون عندها عقد نفسية و الراجل يدفع ثمنهم
حكم رَتْقِ غشاء البكارة (رد على تدليسات هذا الذي في الفيديو شيخ الرذيلة و استحلال الغش و الخداع) السؤال: أنا فتاةٌ أخطَأْتُ في حقِّ ربِّي ونفسِي، ولكِنْ تُبتُ ونَدِمْتُ، ومَنَّ اللهُ عليَّ بالسَّتر، فهل يجوز لي رَتْقُ غشاءِ البكارة بداعي السَّتر في حالة الزواج فقط؟ فقَدْ أمَرَنا اللهُ ـ إذا سَتَرَنا هو ـ أَنْ لا نفضح أَنْفُسَنا، مع العلم أنَّ هناك مِنَ المُفتِينَ مَنْ أَحلَّ هذا الفعلَ؛ أَرشِدوني مِنْ فضلكم، وأرجو منكم الدعاءَ لي بالتوبة النَّصوح المقبولةِ عند الله، والسَّترِ الدائم مِنْ عند الأَحَد الصَّمَد، وأَنْ يفرِّج كربي وهمِّي؛ وجزاكم اللهُ خيرًا. الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد: فالثيِّب هي الموطوءةُ في القُبُل على وجهٍ زالَتْ به عُذريَّتُها أو غشاءُ بكارتها، سواءٌ كان الوطءُ حرامًا أم حلالًا أم وطءَ شبهةٍ. كما يدخل في هذا المعنى ـ أيضًا ـ: كُلُّ مَنْ أُزيلَ غشاءُ بكارتها لسببِ إكراهٍ أو حادثٍ أو غيرِهما مِنَ الأسباب الأخرى. وبناءً عليه، فإنَّ إعادةَ غشاءِ البكارة مِنْ جديدٍ هو ـ في الحقيقة ـ نوعُ غِشٍّ وتزييفٍ محرَّمَيْن، فلا يَسَعُ المرأةَ أَنْ تكذب أو تزوِّر حالَها إلى حالِ بِكرٍ وهي ليست كذلك، فإعادةُ غشاء البكارة مِنْ جديدٍ بعمليَّةٍ ـ فضلًا عمَّا فيه مِنْ كشفٍ للعورة المغلَّظة ـ فهو انتقالٌ مغشوشٌ مِنْ حال الثُّيوبة إلى حال البكارة، وهي أُعطِيَتْها، ولكن لم تحافظ عليها، بل أزالَتْها بما ذكرَتْه في السؤال؛ فهذا الانتقالُ المغشوش قد جاء الحديثُ يَصِفُه بالزُّور في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلَابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ»(١)؛ بالإضافة إلى أنه يسهِّل ـ أيضًا ـ طريقَ العودة إلى ارتكاب الزِّنا مِنْ جديدٍ بدوافعَ شهوانيَّةٍ، وإخفاءِ حقيقةِ هذه الجريمةِ ما دام بالإمكان رتقُ غشاء البكارة بعد الوطء، فضلًا عن تشجيع الأطِبَّاء للقيام بإخفاء القرينة الدالَّة على حقيقةِ حالِ ثُيُوبَتِها برتقِ غشاء البكارة، بل فتح المجال لهم لإجراء عمليَّاتِ إجهاضِ الأجِنَّة وإسقاطِها بدعوى رفعِ الحرج عن مُرتكِبِيها. أمَّا توبتُها مِنْ فعلِها السيِّئِ وصلاحُها بعد ذلك فأمرٌ حسنٌ، مصداقًا لقوله تعالى: ﴿قُلۡ يَٰعِبَادِيَ ٱلَّذِينَ أَسۡرَفُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ لَا تَقۡنَطُواْ مِن رَّحۡمَةِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ يَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِيعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ ٥٣﴾ [الزُّمَر]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ وَأَصۡلَحُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ﴾ [آل عمران: ٨٩؛ النور: ٥]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ عَمَلٗا صَٰلِحٗا فَأُوْلَـٰٓئِكَ يُبَدِّلُ ٱللَّهُ سَيِّـَٔاتِهِمۡ حَسَنَٰتٖۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا ٧٠﴾ [الفرقان]. لكنَّ توبَتَها وانصلاحَ حالِها لا يخوِّل لها أَنْ تظهر بمَظهَرِ البِكر وهي ـ في الواقع ـ ثيِّبٌ؛ بل مِنْ تمامِ توبَتِها: أَنْ تُبْرِئَ ذِمَّتَها بالصدق والأمانة، ولا تُغرِّرَ بالخاطب ولا تُبرِّئَ نَفْسَها وتدفع عنها التهمةَ والضررَ ليُقبِل عليها الخُطَّابُ وتُكثِّر فُرَصَ الزواج؛ لأنَّ الضرر لا يُزالُ بمِثله، بل يزول الضررُ بلا ضررٍ كما تجري عليه القواعدُ؛ وعليها أَنْ ترضى بما قَسَم اللهُ لها؛ واللهُ كفيلٌ بإعانة المُستعِفِّ وإغناءِ الصادق؛ لقوله تعالى: ﴿وَلۡيَسۡتَعۡفِفِ ٱلَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغۡنِيَهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ﴾ [النور: ٣٣]، وقولِه صلَّى الله عليه وسلَّم: «ثَلَاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللهِ عَوْنُهُمْ: المُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَالمُكَاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الأَدَاءَ، وَالنَّاكِحُ الَّذِي يُرِيدُ العَفَافَ»(٢-[أخرجه الترمذيُّ في «فضائل الجهاد» بابُ ما جاء في المجاهد والناكح والمكاتب وعونِ الله إيَّاهم (١٦٥٥)، والنسائيُّ في «الجهاد» بابُ فضلِ الرَّوْحة في سبيل الله عزَّ وجلَّ (٣١٢٠) وفي «النكاح» بابُ معونةِ اللهِ الناكحَ الذي يريد العفافَ (٣٢١٨)، وابنُ ماجه في «العتق» باب المكاتب (٢٥١٨)، مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه. وحسَّنه الألبانيُّ في «صحيح الجامع» (٣٠٥٠).]). والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.
بنفس المفهوم أنا عندي عربية خربانة أقوم أديها لمعلم سمكرة و ميكانيكي جامد يصلحوها و يدهنوها ثم أبيعها على أساس أنها جديدة ميكانيك و طلاء المصنع لم يدر فيها برغي .... هذا هو مفهوم الستر الذي يروج له شيوخ اليومين دول مشايخ الخراب الذين يريدون أن تنتشر الفاحشة لعنة الله عليهم
ف بنات والله و انا واحده منهم فقدت عزريتي من ونا صغيره ١٥ سنه و انا قبليها و بعديها ماحدش لمسني بس هو دا وكنت صغيره وتوبت وبصلي بس انا دلوقتي لما اجي اتجوز ماينفعش غير ب عمليه هيقول دا اتعمل و اتعمل و هي كذا. وكذا طب دي حاجه غصب عني وكنت صغيره مافهمش و مشيت ورا مشاعري و هو استغل دا وكلنا خطأين فا احنا مش بنغشهم بس احنا مش وحشين احنا ناس تابت الحمدلله يمكن احسن من ناس كتير تانيه وبعدين في ناس مش حصلها حاجه لاكن ياما عمله كتير حاجات مش كويسه ولسه بيعمله لاكن مافقدوش الغشاء فا هو نصيب و الحمدلله بس بلاش الكلام دا لأن بيوجع فينا جدا وشكرا .
@@hagarayman2208 لابد من الصدق فهو نجاة كل خائف مهما حاولتي أن تستري نفسك بغش الآخرين لابد من فضحك واكتشاف أمرك نفترض إن الشخص الذي فعل معك الفاحشة كان مصورك فيديو أثناء هذه العلاقة المحرمه وأرسله لزوجك المستقبلي بعد خروجه من السجن ماذا سيكون ردك أو بعد خروجه يهددك بفضح أمرك إن لم تكرري معه مثل هذه الفاحشة مرات ومرات الي أن ينفضح أمرك ومثل حالتك كثير نراها في مجتمعنا الآن ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم أري أن تخبري من يتقدم بخطبك بعد أن تثقي في أمانته وليست من أول جلسه وتخبريه بالذي حدث معك وانك توبتي الي الله توبة نصوحة وانك كنتي طفله وجاهله ولك حريه الاختيار أن تكمل زوجنا ونظير هذا أحملك فوق رأسي أن تنصرف وتستر علي واعلمي أنه سوف يسترك إن شاء الله
كلكم مثل بعضكم تدخلو علاقات متعددة مع اكثر من رجل وتفقدو غشاء البكارة وتقولو كن بريئين ما بنعرف شي وانضحك علينا شو زنب الرجال الذي تعب واغترب في عز شبابو يتزوج امراء اعطعت جسمها بي الحرام وبي بلاش لي الرجال ويجي يتزوج وحدة شرموطة البنات المثلك حت لو تزوج لن يوتمنو لانهم في أقرب فرص ها تخون الرجال وأن بتمنا من الله الرجال الذي يريد أن يتزوجك ليلة الدخلة يكتشف أنك ما عذراء وعاملة عملية ترقيع منشانا يفضحك بينا كل العالم ويطلقك ويرميك @@hagarayman2208
حكم رَتْقِ غشاء البكارة (رد على هذا تدليسات هذا الذي في الفيديو شيخ الرذيلة و استحلال الغش و الخداع) السؤال: أنا فتاةٌ أخطَأْتُ في حقِّ ربِّي ونفسِي، ولكِنْ تُبتُ ونَدِمْتُ، ومَنَّ اللهُ عليَّ بالسَّتر، فهل يجوز لي رَتْقُ غشاءِ البكارة بداعي السَّتر في حالة الزواج فقط؟ فقَدْ أمَرَنا اللهُ ـ إذا سَتَرَنا هو ـ أَنْ لا نفضح أَنْفُسَنا، مع العلم أنَّ هناك مِنَ المُفتِينَ مَنْ أَحلَّ هذا الفعلَ؛ أَرشِدوني مِنْ فضلكم، وأرجو منكم الدعاءَ لي بالتوبة النَّصوح المقبولةِ عند الله، والسَّترِ الدائم مِنْ عند الأَحَد الصَّمَد، وأَنْ يفرِّج كربي وهمِّي؛ وجزاكم اللهُ خيرًا. الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد: فالثيِّب هي الموطوءةُ في القُبُل على وجهٍ زالَتْ به عُذريَّتُها أو غشاءُ بكارتها، سواءٌ كان الوطءُ حرامًا أم حلالًا أم وطءَ شبهةٍ. كما يدخل في هذا المعنى ـ أيضًا ـ: كُلُّ مَنْ أُزيلَ غشاءُ بكارتها لسببِ إكراهٍ أو حادثٍ أو غيرِهما مِنَ الأسباب الأخرى. وبناءً عليه، فإنَّ إعادةَ غشاءِ البكارة مِنْ جديدٍ هو ـ في الحقيقة ـ نوعُ غِشٍّ وتزييفٍ محرَّمَيْن، فلا يَسَعُ المرأةَ أَنْ تكذب أو تزوِّر حالَها إلى حالِ بِكرٍ وهي ليست كذلك، فإعادةُ غشاء البكارة مِنْ جديدٍ بعمليَّةٍ ـ فضلًا عمَّا فيه مِنْ كشفٍ للعورة المغلَّظة ـ فهو انتقالٌ مغشوشٌ مِنْ حال الثُّيوبة إلى حال البكارة، وهي أُعطِيَتْها، ولكن لم تحافظ عليها، بل أزالَتْها بما ذكرَتْه في السؤال؛ فهذا الانتقالُ المغشوش قد جاء الحديثُ يَصِفُه بالزُّور في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلَابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ»(١)؛ بالإضافة إلى أنه يسهِّل ـ أيضًا ـ طريقَ العودة إلى ارتكاب الزِّنا مِنْ جديدٍ بدوافعَ شهوانيَّةٍ، وإخفاءِ حقيقةِ هذه الجريمةِ ما دام بالإمكان رتقُ غشاء البكارة بعد الوطء، فضلًا عن تشجيع الأطِبَّاء للقيام بإخفاء القرينة الدالَّة على حقيقةِ حالِ ثُيُوبَتِها برتقِ غشاء البكارة، بل فتح المجال لهم لإجراء عمليَّاتِ إجهاضِ الأجِنَّة وإسقاطِها بدعوى رفعِ الحرج عن مُرتكِبِيها. أمَّا توبتُها مِنْ فعلِها السيِّئِ وصلاحُها بعد ذلك فأمرٌ حسنٌ، مصداقًا لقوله تعالى: ﴿قُلۡ يَٰعِبَادِيَ ٱلَّذِينَ أَسۡرَفُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ لَا تَقۡنَطُواْ مِن رَّحۡمَةِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ يَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِيعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ ٥٣﴾ [الزُّمَر]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ وَأَصۡلَحُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ﴾ [آل عمران: ٨٩؛ النور: ٥]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ عَمَلٗا صَٰلِحٗا فَأُوْلَـٰٓئِكَ يُبَدِّلُ ٱللَّهُ سَيِّـَٔاتِهِمۡ حَسَنَٰتٖۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا ٧٠﴾ [الفرقان]. لكنَّ توبَتَها وانصلاحَ حالِها لا يخوِّل لها أَنْ تظهر بمَظهَرِ البِكر وهي ـ في الواقع ـ ثيِّبٌ؛ بل مِنْ تمامِ توبَتِها: أَنْ تُبْرِئَ ذِمَّتَها بالصدق والأمانة، ولا تُغرِّرَ بالخاطب ولا تُبرِّئَ نَفْسَها وتدفع عنها التهمةَ والضررَ ليُقبِل عليها الخُطَّابُ وتُكثِّر فُرَصَ الزواج؛ لأنَّ الضرر لا يُزالُ بمِثله، بل يزول الضررُ بلا ضررٍ كما تجري عليه القواعدُ؛ وعليها أَنْ ترضى بما قَسَم اللهُ لها؛ واللهُ كفيلٌ بإعانة المُستعِفِّ وإغناءِ الصادق؛ لقوله تعالى: ﴿وَلۡيَسۡتَعۡفِفِ ٱلَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغۡنِيَهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ﴾ [النور: ٣٣]، وقولِه صلَّى الله عليه وسلَّم: «ثَلَاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللهِ عَوْنُهُمْ: المُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَالمُكَاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الأَدَاءَ، وَالنَّاكِحُ الَّذِي يُرِيدُ العَفَافَ»(٢-[أخرجه الترمذيُّ في «فضائل الجهاد» بابُ ما جاء في المجاهد والناكح والمكاتب وعونِ الله إيَّاهم (١٦٥٥)، والنسائيُّ في «الجهاد» بابُ فضلِ الرَّوْحة في سبيل الله عزَّ وجلَّ (٣١٢٠) وفي «النكاح» بابُ معونةِ اللهِ الناكحَ الذي يريد العفافَ (٣٢١٨)، وابنُ ماجه في «العتق» باب المكاتب (٢٥١٨)، مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه. وحسَّنه الألبانيُّ في «صحيح الجامع» (٣٠٥٠).]). والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.
تحثون على الغدر والخداع حتى في عقد الزواج، وتقفون في صف المرأة، من لم تصن فرجها لا حق للرجل الصالح ان يعيش القهر والذل بسببها لماذا لا تطلبون من المرأة ان تسامح زوجها الخائن وتطلب منه التوبة، الله لا يزوج امثال هذه النساء
المراة العربية لا تسامح زوجها الخائن!!!!!والله العظيم انا ارى العكس تماما في محيطي ولماذا التي لا تصون فرجها لا حق لها في الزواج من رجل صالح ؟؟؟يعني قتلت مثلا خصوصا اذا تابت وندمت الم يقل نبينا الكريم التائب من الذنب كمن لا ذنب له؟واذا كان الرجل الذي يتزوج من فتاة فاقدة للعذرية يتحمل القهر والذل فمارايك بالذي يتزوج من فتاة لم يمسها احد من قبله ويبتليه الله ويتعرض للخيانة الزوجية ؟؟؟؟؟
@@timarajaa4739 قال رسول الله صلى الله علبه وسلم: اجتنبوا خضراء الدمن. من تفعل هذه الامور ليست اهلا لان تكون زوجة لرجل صالح. ثانيا قلتي التوبة.. اولا التوبة تكون بين العبد وربه وليس للناس الاخرين علاقة بها. يكمن شرف المراة في حفاظها على جسدها وعفتها.. اذا لم تحافظ على ذلك فان الرجال ممن يقربونها سيذهب شرفهم. ثانيا التوبة الي تحكي عنها.. كيف اصلا ادرك انها تابة توبة نصوحا لن تعود بعدها الى ما تعودت عليه؟ المراة العربية فيها من تسامح وفيها من لا تسامح واغلب من يحدث لزوجها الحادث تمقته وبالاخير يتطلقان. وبالاخير من المق..ىت ان تخ دع امراة فعلت مافعلت رجلا صالحا يطلب الحلال بادعائها انها شريفة. بالاخير هو لي راح يخسر ولو اكتشف بالاخير انها زنت واراد تطليقها فيكون عليه لزاما ان يترك مهره او نصف مهره لها.. فهل هذا عدل؟؟
حكم رَتْقِ غشاء البكارة (رد على تدليسات هذا الذي في الفيديو شيخ الرذيلة و استحلال الغش و الخداع) السؤال: أنا فتاةٌ أخطَأْتُ في حقِّ ربِّي ونفسِي، ولكِنْ تُبتُ ونَدِمْتُ، ومَنَّ اللهُ عليَّ بالسَّتر، فهل يجوز لي رَتْقُ غشاءِ البكارة بداعي السَّتر في حالة الزواج فقط؟ فقَدْ أمَرَنا اللهُ ـ إذا سَتَرَنا هو ـ أَنْ لا نفضح أَنْفُسَنا، مع العلم أنَّ هناك مِنَ المُفتِينَ مَنْ أَحلَّ هذا الفعلَ؛ أَرشِدوني مِنْ فضلكم، وأرجو منكم الدعاءَ لي بالتوبة النَّصوح المقبولةِ عند الله، والسَّترِ الدائم مِنْ عند الأَحَد الصَّمَد، وأَنْ يفرِّج كربي وهمِّي؛ وجزاكم اللهُ خيرًا. الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد: فالثيِّب هي الموطوءةُ في القُبُل على وجهٍ زالَتْ به عُذريَّتُها أو غشاءُ بكارتها، سواءٌ كان الوطءُ حرامًا أم حلالًا أم وطءَ شبهةٍ. كما يدخل في هذا المعنى ـ أيضًا ـ: كُلُّ مَنْ أُزيلَ غشاءُ بكارتها لسببِ إكراهٍ أو حادثٍ أو غيرِهما مِنَ الأسباب الأخرى. وبناءً عليه، فإنَّ إعادةَ غشاءِ البكارة مِنْ جديدٍ هو ـ في الحقيقة ـ نوعُ غِشٍّ وتزييفٍ محرَّمَيْن، فلا يَسَعُ المرأةَ أَنْ تكذب أو تزوِّر حالَها إلى حالِ بِكرٍ وهي ليست كذلك، فإعادةُ غشاء البكارة مِنْ جديدٍ بعمليَّةٍ ـ فضلًا عمَّا فيه مِنْ كشفٍ للعورة المغلَّظة ـ فهو انتقالٌ مغشوشٌ مِنْ حال الثُّيوبة إلى حال البكارة، وهي أُعطِيَتْها، ولكن لم تحافظ عليها، بل أزالَتْها بما ذكرَتْه في السؤال؛ فهذا الانتقالُ المغشوش قد جاء الحديثُ يَصِفُه بالزُّور في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلَابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ»(١)؛ بالإضافة إلى أنه يسهِّل ـ أيضًا ـ طريقَ العودة إلى ارتكاب الزِّنا مِنْ جديدٍ بدوافعَ شهوانيَّةٍ، وإخفاءِ حقيقةِ هذه الجريمةِ ما دام بالإمكان رتقُ غشاء البكارة بعد الوطء، فضلًا عن تشجيع الأطِبَّاء للقيام بإخفاء القرينة الدالَّة على حقيقةِ حالِ ثُيُوبَتِها برتقِ غشاء البكارة، بل فتح المجال لهم لإجراء عمليَّاتِ إجهاضِ الأجِنَّة وإسقاطِها بدعوى رفعِ الحرج عن مُرتكِبِيها. أمَّا توبتُها مِنْ فعلِها السيِّئِ وصلاحُها بعد ذلك فأمرٌ حسنٌ، مصداقًا لقوله تعالى: ﴿قُلۡ يَٰعِبَادِيَ ٱلَّذِينَ أَسۡرَفُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ لَا تَقۡنَطُواْ مِن رَّحۡمَةِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ يَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِيعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ ٥٣﴾ [الزُّمَر]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ وَأَصۡلَحُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ﴾ [آل عمران: ٨٩؛ النور: ٥]، وقولِه تعالى: ﴿إِلَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ عَمَلٗا صَٰلِحٗا فَأُوْلَـٰٓئِكَ يُبَدِّلُ ٱللَّهُ سَيِّـَٔاتِهِمۡ حَسَنَٰتٖۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا ٧٠﴾ [الفرقان]. لكنَّ توبَتَها وانصلاحَ حالِها لا يخوِّل لها أَنْ تظهر بمَظهَرِ البِكر وهي ـ في الواقع ـ ثيِّبٌ؛ بل مِنْ تمامِ توبَتِها: أَنْ تُبْرِئَ ذِمَّتَها بالصدق والأمانة، ولا تُغرِّرَ بالخاطب ولا تُبرِّئَ نَفْسَها وتدفع عنها التهمةَ والضررَ ليُقبِل عليها الخُطَّابُ وتُكثِّر فُرَصَ الزواج؛ لأنَّ الضرر لا يُزالُ بمِثله، بل يزول الضررُ بلا ضررٍ كما تجري عليه القواعدُ؛ وعليها أَنْ ترضى بما قَسَم اللهُ لها؛ واللهُ كفيلٌ بإعانة المُستعِفِّ وإغناءِ الصادق؛ لقوله تعالى: ﴿وَلۡيَسۡتَعۡفِفِ ٱلَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغۡنِيَهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ﴾ [النور: ٣٣]، وقولِه صلَّى الله عليه وسلَّم: «ثَلَاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللهِ عَوْنُهُمْ: المُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَالمُكَاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الأَدَاءَ، وَالنَّاكِحُ الَّذِي يُرِيدُ العَفَافَ»(٢-[أخرجه الترمذيُّ في «فضائل الجهاد» بابُ ما جاء في المجاهد والناكح والمكاتب وعونِ الله إيَّاهم (١٦٥٥)، والنسائيُّ في «الجهاد» بابُ فضلِ الرَّوْحة في سبيل الله عزَّ وجلَّ (٣١٢٠) وفي «النكاح» بابُ معونةِ اللهِ الناكحَ الذي يريد العفافَ (٣٢١٨)، وابنُ ماجه في «العتق» باب المكاتب (٢٥١٨)، مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه. وحسَّنه الألبانيُّ في «صحيح الجامع» (٣٠٥٠).]). والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.
معلش يا شيخنا صارو شيوخ عندك اللي بخون مرتو واللي نايم مع الف وحده قبل ليتجوز واللي متحرش باخته واللي مش مخلي بنت من شرو صارو بدعم وحده بطهارة مريم ا اللي بيعرفو بس بالشرع انه ربنا حلل اربعه بدهم يحاسبو البنت همه ع غلطها اما اغلاطهم لا عين ترى ولا اذن تسمع ولا يمكن هو يقلها ويتفاخر انه خبره ونايم مع بنات من قبل حسبي الله ونعم الوكيل
هو أنا لو استعنت في حاجه تشبها الدم ع أساس انها دم ؟ بتزبط معي او حيكشفني علما أنا غير متزوجه وغير عذراء وكشفت عند دكتوره قالت لي انتي غير عذراء بس والله حصل الموضوع وانا مظلمومه
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته . فهما من الوضوع ان الشيخ يقول من اقعت في خطيئة وليس من تزني مرات عدة فهي تكون قد تعودت على ذالك والعياد بالله اما من أخطات مرة بسبب الحب او المراهقة او بوعد بالزواج فهذا يختلف عن الزنا لانا الزنا متعمدة او لغرض كسب المال
اذا انتي غلطتي و فقدتي عذريتك و ندمتي ولم تتزوج خوفا من علم الناس بحالك اقلك انا اتزوجك و استر عليك و اوعدك يبقى سر بيني و بينك بشرط تكوني جادة في الموضوع اذا اردتي تتزوجي و تطلقي حتى تتحصلي على ورقة الطلاق ماعندي مشكلة المهم الصراحة و الوضوح من الاول
لست عالما ولا يجوز لي الفتوى ولكن لا اظن ان الله سبحانه وتعالى يبيح غش الزوج الى هذه الدرجة يعني تحويل الثيب الى عذراء وماذا فعل هو كي يخدع الى هذه الدرجة الا اذا كان مثلها وهو كذلك كذب عليها
بمفهوم هذا الدجال فكذلك يجب التستر على الحرامي و قاطع الطريق و القاتل و المجرم و و كله عادي لو شاهدت أحدهم يقتل شخصا فلا تبلغ عنه لأنه ممكن يتوب و لو رأيته يسرق فاستر عليه لعله يتوب و إياك أن تنصح لصاحب المسروق أو أولياء القتيل !!! منطق أعوج عند هذه الطائفة من شيوخ الغش أىمة الخداع و الكذب