في وجهة نظري المتواضعة د. محمد داود هو أعظم مفكر مصري حالياً، دقيق ومباشر في تشخيص الواقع المصري وتحديد المشكلة وأصولها بشجاعة بدون الحذر الموجود عند غالبية المثقفين المصريين من حراس التناحة والقطيع بكل أسف 😢 احيييك من كل قلبي أستاذنا استمر❤
فعلا كلامك حضرتك سليم جدا الجماعات الدينيه واليسار الغربى يتشاركون فى كراهيه الدوله الوطنيه ويحتقرونها وهما الاثنان بالفعل يتفقان على استاذيه العالم او الهيمنه علي العالم ومع اختلافهم فى القيم العقائديه والمنظومه الاخلاقيه الا انهم متفقين على اباده الدوله الوطنيه ولكن الجماعات الدينيه دورهم اخبث لماذا لان الجماعات الدينيه تستفيد من الدوله الشموليه المحافظه علي القيم بتاعتها وتجعلها كوبرى لحين تحقق سقوط الدوله الوطنيه يستطيعون استلاب الشعب لصالحهم وبناء الدوله الدينيه باسم انهم مع مبادئ الحريات والديمقراطيه والحقيقه انهم يستغلون اليسار لان عدوهم واحد ويستغلون ايضا الدوله الوطنيه المحافظه لان الشعب بيكون مشحون بالعاطفه الدينيه فالارض بتكون خصبه لتحقيق اهدافهم ولذلك عندما خرجت مؤسسه تكوين اصيبوا بحاله من الهلع لان تثقيف الشعب يهدد حلمهم
اليسار والاسلاميين متحالفين ومتفقين على عداء النظام الرأسمالي , لأن النظام الراسمالي يفود الى الحريه والاستقلال وعدم الحاجه الكبيره للحكومات وللسلطه التي يصبو اليها اليساري والاسلامي للتحكم في حياة الشعوب وبذلك يجعل الفرد مستقل ماليا وبذلك مستقل فكريا , التشابه بين الفكر والنظام الشيوعي والفكر والنظام الاسلامي كبير جدا جدا في الممارسه وفي المصير .
1:07:22 ياراجل يا طيب الغرب اصحاب افضل حضارة طيب ما تقرأ كدا عن اللي حصل في الهنود الحمر واللي حصل في ال200 مليون انسان اللي كانوا عايشين قبل مجئ الغرب صاحب الحضارة الجميلة ، او شوف التصريحات اللي طلعت اثناء لاجئ اوكرانيا والتصريحات الخاصة باللي بيحصل في فلسطين مؤخرا
البؤس من الحياة والتشاؤم بصورة عامة وحالة الاحباط الدفينة كجرح غائر كل هذا نتيجة نُدرة من هم أمثال دكتور محمد داود ( زي مايكون مرضى كثيرون يعانون من نقص الأكسجين والمتاح لا يكفي )، ليه ماتكونش رؤية دكتور محمد هيا الوعي السائد لدى الدولة ، حينئذ لن يكون هناك مرضى يعانون من أي رجعيات دينية طابقة على صدورهم
النقطة التي ذكرها المفكر المبدع محمد داود حول تخريب اليسار للقطاعات الفكرية والثقافية مهمة للغاية. ومحاولاتهم لتحويل كل كاتب ومثقف الى ناشط سياسي وثوري وناقم على الاوضاع العامة في بلده. حيث ينطلق هؤلاء اليساريين المتأثرين بالماركسية من مقولة ماركس الشهيرة ان مهمة الفلسفة هي تغيير العالم وليس تفسير العالم بأشكال مختلفة. والمقصود بالتغيير عند ماركس هو ممارسة النشاط السياسي والعنف الثوري وفي المقابل حتى بعض التيارات اليسارية كالاشتراكيين الديمقراطيين كانوا يرفضون هذه الافكار الماركسية في ممارسة العنف السياسي. وفعليا كان هذا دأب التيارات الماركسية المنخرطة بالعمل السياسي خلال القرن الماضي. ولا نزال نرى مشاغباتهم المستمرة على القنوات الفكرية حيث يهاجمون المفكرين والكتاب ويطالبونهم بانتقاد انظمة سياسية بعينها ومهاجمة حكام بعينهم ويعيرونهم ونحو ذلك. وبينما كبار فلاسفة التنوير مثل مونتسكيو وفولتير ورسو ولوك وكانط وغيرهم الذين قدموا أهم الافكار في العلوم السياسية والفلسفة السياسية نجدهم لم يمارسوا العمل السياسي وكانوا ينظرون في كثير من الأحيان إلى الملوك اصحاب الصلاحيات المطلقة باعتبارهم المفتاح لتحويل الإصلاحات التي ينظر لها المثقفين الى برامج حكومية.
للأسف، أن كل تلك الأفعال المُنتقدة لا تحدث بشكل متعمد وواعٍ، ولكن أعتقد أنها ناتجة في الغالب عن حقيقة أن هؤلاء الأفراد يعيشون كجزء من نظام يشكلهم بهذه الطريقة ويكون من الصعب للغاية أو المستحيل الهروب منه. بالإضافة إلى ذلك، أعتقد أن الحظ يلعب دورًا كبيرًا في حياة كل شخص، ومعظم أولئك الذين يعتقدون أنهم نجحوا فقط بسبب مواهبهم الفريدة أو عملهم الجاد ربما يعيشون وهمًا.
محاضرة قيمة ،، ولتأكيد الفكرة الأساسية للمحاضرة ما حصل في عام 1979 في السعودية عندما اقتحم جيهمان الحرم المكي والذي كان سلفياً متشدداً وكان من ابرز من تحمس لفكرة ذلك الاقتحام مظفر النواب العراقي الشيوعي والهدف المشترك هو تهديد سلطة الدولة ..!
مصدر الثراء الاساسي في الزمن الماضي لم يكن العمل بل الميراث والسلطة والقوة بسبب بساطة الاقتصاد في مرحلة ما قبل الرأسمالية والثورة الصناعية، لذلك الاديان ركزت تركيزا شديدا على فكرة الصدقة وتحقير اكتناز المال، لذا اعتقد ان المسألة ليست ترغيبا في تجنيد الناس بقدر ما هي تخفيفا من بشاعة النظام الاقتصادي البدائي الذي كان يركز المال في يد فئة قليلة جدا من الناس
48:37 الموضوع دة للأسف إمتد كمان للخطاب النسوي ، تلاقي واحدة نسوية في الغرب تستعلي ، إستعلاء نسوي وفي رواية أخري ( إستعلاء الإيمان 😅 ) علي ناشطة نسوية مصرية ضد الحجاب مثلا ، بإعتبار إن النسوية المصرية مغسول دماغها و متأثرة بخطاب المركزية الأوروبية و مع الإمبريالية و مش من حقها تقدم نقد لثقافتها المحلية ، و يتحط النقد دة في خانة الإسلاموفوبيا و كراهية الملونين و " تحكم في جسد المرأة و إختياراتها " ، بحس ردة الفعل دي كوكتيل من تمسيح الجوخ للإسلاميين + التفكير ال totalitarian عند اليسار بأطيافة + خطاب المركزية الأوروبية نفسة اللي بيسقط صراعاتة علي الآخر بدون فهم حقيقي لثقافتة و أوضاعة. اليسار وجودة في المعادلة السياسية مهم ، لكشف دكتاتورية الأنظمة المستبدة سواء سياسية أو إجتماعية ، لكنة يفقد بوصلتة عندما يحتكر السردية الصحيحة لنفسة و يمارس وصاية علي الآخرين في كيفية تناولهم لقضية بعينها.
أنا بشوف إن التطبيل المبالغ فيه للسلطة السياسية و القمع و الإستبداد هو أحد عوامل تشدد اليسار في خطابة المعادي للسلطة. و إن كنت أعيب علي اليسار إغفالهم الدائم لنقد السلطة الحقيقية المسيطرة على الواقع ( الدوغما الدينية ) و اعتبارها غير موجودة بل و تلميعها و تنجيمها و اعتبارها أحد أشكال المقاومة ضد الإستبداد السياسي و ليس بإعتبارها هي المنتجة له
37:27 تأكيداً لكلام دكتور داوود تلاقي واحد يساري زي محمد ناصر عندة هوي اخواني لا يمكن إنكارة ، يتصرف بإنبطاح شديد أمام المشايخ اللي بيستضيفهم و أمام تصريحات ممثلي الرجعية الإخوانية و إن تعارضت تصريحاتهم مع رؤي اليسار. تحس إن العلاقة بين اليسار و الإسلاميين علاقة هرمية مش علاقة ندية بسبب إن اليساريين أنفسهم كثير منهم ملطوش لطشة أسلمة. الوش يساري و الحشاشة إسلاموية.
والله انا لما بسمع واحد زي أ.محمد داوود بتطمن ان مستقبل العلمانيه في مصر منيل بستين نيله وان مركزيه الدين في مجتمعنا هتفضل ثابته طول ما المهرجين دول متصدرين الدعوه للالحاد والعلمانيه. وان احنا ابعد ما نكون عن التنوير بشقيه الديني والدنيوي. انا مش لاقي فكره متماسكه لحضرتك طول المحاضره. ايه علاقه الفقر باليسار بقارون بالاسلام بالشحاته. قبل ما تفكر تناقش موضوع كبير عليك والمفترض انه صالون ثقافي ابقي حضر حجج وافكار بينها رابط والا حضرتك تفرق ايه عن اي واحد قاعد علي القهوه محشش وبينخع علي صحابه.
اليسار الذى يتحالف مع الفاشية الدينية ليس يسارا ...سمه أى شئ أخر و امريكا عموما ليس بها يسار اطلاقا و لم يكن بها يسارا فى اى يوم من الايام اليسار كان فى بلاد امريكا اللاتينية الارجنتين ..نيكاراجوا البرازيل ..تشيلى ..كوبا ..فنزويلا ..بوليفيا .. هذه التيارات المتحالفة مع السلام السياسى ليست من اليسار فى شئ
لماذا كانت الأصولية الدينية خطراً أعظم من الخطر الشيوعي، الذي دفع العرب الغالي والرخيص لإبعاده عن معظم أنحاء العالم العربي، وخاصة منطقة الخليج؟ فرغم أن هناك قواسم مشتركة بين الأصولية الدينية والماركسية- من حيث لا تدري الأصولية الدينية بالطبع - منها محاولة كلتيهما إيجاد أصول ماضية للمستقبل المرجو، كما قرأنا في كتابات الماركسيين أمثال: حسين مروة، وطيب تيزيني، ومحمود أمين العالم، وغيرهم، كما يقول عزيز العظمة في كتابه "الأصالة أو سياسة الهروب من الواقع". إلا أن هناك عدة أسباب، تجعل من الأصولية الدينية أكثر خطراً من الشيوعية على الدين والحياة، منها: 1- من المعروف، أن الرابطة الدينية في العالم العربي، أقوى من الرابطة الوطنية والقومية. وقد استغلت الأصولية الدينية هذه الرابطة، واستخدمتها لتحقيق أغراضها، بأن حوَّلت الدين - كما يقول باقر النجار - من نسق طقوسي وثقافي، إلى نسق وسياق أيديولوجي، لخدمة أهداف سياسية معينة. 2- وهناك سؤال، يبدو حائراً في منطقة الخليج خاصة، وهو: كيف تحوّلت الدعوة الدينية، من دعوة وعظية إلى دعوى سياسية؟ والإجابة عن هذا السؤال سهلة، وهي: أولاً، أن الدعاة الوعظيين، وأتباعهم في الخليج العربي خاصة، تأثروا بخطاب جماعات الإسلام السياسي (وخاصة الإخوان المسلمون) في مصر وسوريا. ثانياً، إن هجرة زعماء الإخوان المسلمين من مصر وسوريا إلى الخليج، إبان الاضطهاد الناصري والبعثي، كان من أكبر هذه الأسباب. وثالث هذه الأسباب، احتضان بعض أنظمة الحكم في الخليج لزعماء الإخوان المسلمين الهاربين من مصر وسوريا. أما السبب الرابع والأخير، فهو توفر الأرضية الدينية الأصولية المناسبة في الخليج، لدعوة الأصوليين من الإخوان المسلمين. 3- إن الأصولية الشيوعية في العالم العربي، منذ أن تأسس أول حزب شيوعي في العالم العربي، في فلسطين عام 1919، لم تتحول إلى جماعات إرهابية، كما تحوّلت الأصولية الدينية، بعد الثمانينات من القرن الماضي، وإلى وقتنا الحاضر. فلم يعرف العالم العربي الإرهاب حتى مطلع الثمانينات من القرن الماضي - ما عدا ما جرى في مصر في الأربعينات من قبل التنظيم السري التابع لجماعة الإخوان المسلمين الذي اغتال الخازندار، والنقراشي باشا. وكذلك اختطاف واغتيال "جماعة التكفير والهجرة" عام 1977 للشيخ الذهبي وزير الأوقاف المصري - إلا عندما تحوّلت الجماعات الدينية في العالم العربي، وخاصة في منطقة الخليج من جماعات دينية دعوية وعظية، إلى جماعات سياسية إرهابية مسلحة. 4- منذ أن بدأت الأحزاب الشيوعية نشاطها في العالم العربي، مطلع القرن الماضي، كان موقفها السلبي من الدين واضحاً وجلياً، لا غموض فيه، ولا مداراة. وكانوا يقولون: "ها نحن.. من يقبل بنا، فأهلاً، ومن يرفضنا، فذلك شأنه." أما الأصولية الدينية، فهي تتلون بألف لون ولون، وتعمل تحت أسماء مختلفة ومتعددة، في كل فترة، وفي كل ظرف. فهم (الأصوليون الدينيون) مثلاً - كما يقول المفكر الكويتي خلدون النقيب في كتابه "آراء في فقه التخلف" - يطالبون بالحريات العامة، ويدافعون عنها، ولكنهم ينسفونها بمطالبة الحكومات باشتراع قوانين تُلغي هذه الحريات، أو تقيدها. وهم يرفعون شعار الدفاع عن المستضعفين وأموالهم، بينما هُم يستولون على هذه الأموال (الزكاة والتبرعات) لبناء إمبراطوريات مالية، تخدم أغراضهم. وهم ينادون بالشورى بدلاً عن الديمقراطية، ولكننا نراهم، لا يطبِّقون لا الشورى، ولا الديمقراطية. 5- لا تدعي الشيوعية أنها تسعى إلى تطبيق الديمقراطية، بل هي تُعلن عن نفسها - كما كان الحال في الاتحاد السوفيتي، وكما هو الآن في الصين وكوبا - بأنها دولة الرجل الواحد، ودولة ديكتاتورية الحزب الواحد، حيث لا تعددية سياسية في البلاد، التي تحكمها. أما الحركات الأصولية الدينية - وخاصة جماعة الإخوان المسلمين - فهي تدّعي "الديمقراطية الممسوخة المشوهة"، كما يقول المفكر الكويتي خلدون النقيب في كتابه "آراء في فقه التخلف". وهذا الإدعاء، يهدف إلى "تدمير التجربة الديمقراطية، وإفراغ الدستور من محتواه، والتضييق على الحريات التي كفلها الدستور، والمناورة لإصدار قوانين غير دستورية. وهذا هو الوجه القبيح للديمقراطية الأصولية الدينية، حسب وصف النقيب. 6- أصبحت تخريجات الفقهاء - حسب النقيب - واجتهاداتهم مقدسة، يخاف أشجع العلماء أن يُخضعها لمنطق العقل، ومتطلبات العصر والواقع. وكان علماء "الصحوة" في السعودية قد أعلنوا، أن "لحومهم مسمومة"؛ أي لا نقد، ولا نقاد لهم. فالليبرالية التي سادت في النصف الأول من القرن العشرين ارتدت، ونشأت الهيمنة الأصولية الدينية، في نهايات القرن نفسه، نتيجة لذلك، والتي تمثلت بمفهوم الحاكمية، وشرعنة الإرهاب باسم "الجهاد المقدس". علماً بأن طبقة هؤلاء الأصوليين الدينيين طبقة أقلية، لكنها - كما قال تركي السديري رئيس تحرير جريدة "الرياض"، 25/8/2010 - تأخذ مهابة الحضور، من إيحاء أنها الصفوة. 7- وأخيراً، فإن الأصولية الدينية كانت أخطر على العرب من الشيوعية، لأن الأصولية الدينية غيَّبت الإرادة السياسية، وأضعفت الرؤية المستقبلية، فأصيب العرب - بما يُطلق عليه النقيب - "التخلف الخالص الثقافي". وهو التخلف الناتج عن استشراء ثقافة التسلط والاستبداد، في ضمير الأفراد، إلى درجة يصعُب معها طرح مشروع تطبيق عملي للديمقراطية والدستورية. فتتم بذلك عملية تزوير الديمقراطية وتشويهها، بآليات ديمقراطية كصناديق الاقتراع مثلاً، وكما جرى في العراق، منذ أكثر من خمسة أشهر. شاكر النابلسي
ضرب اليمين المسيحي باليمين الإسلامي خطوة غبية جدآ و سيدفع ثمنها اليسار و العالم كلة غالبا. لازلت مع فكرة إن التعاطف مع الفلسطينيين هو شيء إنساني ، عابر للأيديولوجيات. و أنا ضد الخلط الذي يحدث بين داعمي القضية الفلسطينية و بين داعمي المشروع العروبي الإسلامي في السيطرة على العالم. و إرجاعنا إلي القرون الوسطى. لذلك أنا بتفق مع أستاذ داوود بإن مصر بتدفع دفعا في إتجاة تبني هذا المشروع. و إن كنت أختلف مع المثقفين العلمانيين في صمتهم علي مأساة غزة و أحيانا تبريرها و في سب و إتهام أي شخص ضد المجزرة التي تحدث هناك ، بإنه عروبي أو إسلامي حتي لو كان هذا الشخص علماني أو حتي ملحد . حتي حامد عبد الصمد أتهم بإنه ذو هوي " عروبي " ، لوقوفة مع حرية التعبير في ألمانيا و التي تستند دائما إلي مفهوم " معاداة السامية" لفصل من الوظائف و محاولات إخراس المعترضين علي سياسات إسرائيل أو حتي مجرد المتعاطفين مع القتلي.
تحيه لكم، اشكر علمانيون لاتاحة الفرصه لي للضحك المتواصل على 'اراجوزي الفكر' اصحاب هذه الحلقه. اقسم، لم اتوقف عن الضحك حتى مليت بعد حوالي منتصف الحلقه. السيد محمد داوود، المهرج الفكري، رائع في جهله وعدم قدرته على طرح فكره واحده متكامله، السبب؟ ماعندوش فكره عن اي حاجه. بشرفكم، علمانيون، الا تضحكون عليه انتم ايضا؟ لن اعلق على المحتوى لانه لا يستحق التعليق. لكن، سؤال بسيط للسيد محمد داوود، او الاراجوز التاني: في اربع نقاط كل نقطه لا تزيد عن سط واحد، اذكر العلامات التي تُثبت ان الفكر الشيوعيه 'فكر رجعي'؟ الاجابه يجب ان تكون دون لف او دوران، دون المقارنه مع اي فكر اخر، وعليك ان تذكر مصادر 'شيوعيه' مكتوبه تؤيد صراحةً كل نقطه من الاربع نقاط. بالمناسبه، اي شخص له فهم ولو قليل لمفهوم 'الدوله' في الإسلام يعلم انه، باختصار شديد، مفهوم راسمالي شبه اشتراكي لا ديمقراطي. طبعا، كلامي مبني على المفهوم المعاصر للدوله الذي لم يكن معروف في تلك الايام في اي بقعه من بقاع الارض. في انتظار المزيد من مقاطعكم الكوميدية 😉😂.
اقسم انك كنت تبكي وليس كما تقول 😂 حتي انك لم تستطع أن تكمل أكثر من نصف الحلقة علي ما يبدو. انت تصف د. محمد هكذا وصف غير ذي صلة فيبدو أنه قد ألمك بشدة 😊
@AHMED-tu2tk اهلا يا ابو حميد ... 😂😂😂 سيبك مني، يبدو انو انا اللي المتك انت علشان تدافع عن محمد داوود وتترك تعليق 😂😂😂 شوف يا عم، بدل الفلحسه والكلام الفاضي لو جدع رد على السؤال اللي تركته في تعليقي السابق. واذا ما عرفتش اوعى تزعل يا بو حميد، كل ما فيها انو الاراجوزات حيبقوا تلاته 😂😂😂.
وهو المطلوب الحوار الأكاديمي مش بينفع مع عامة الشعب المنوطين بالاصلاح الكلام الأكاديمي سهل ع المثقفين وعارفينه لكن مش هيأثر ع العامة المؤمنين بالخرافات
ابه المغالطات ده الاربعة عشر دقيقه الاولى كلها مغالطات تقافيه وفلسفية ودينية وتاريخية. الزهد عند المصريين من قبل الإسلام واصلا خرج من مصر ماقبل حتى المسيحيه وفكرة الاقتناع والامتثال والتقبل ليست لها علاقة بضهور الدين الاسلامي واعتقد ثرات تقافي مصري مند زمان الفراعنة. واليسار الاوروبي لا يتمتل بالعنف وهناك فرق بين الاناركيه والاشتراكية والشيوعيون الحدث
@@Mr_samir.amir.11 والله انك كذاب أشر…مثلك مثل باقي عبيد الكهنوت …لان المحاضرة فعلا فضحت الرجعية الدينية وتوافقاتها مع اليسار وفعلا الشرح دقيق جدا لذا مؤلم لامثالك