متى يبدأ عصر التنوير وترك تجارة الاديان ونشر وهم الشهادة من خلال عقيدة عبادة تقديس الموت الذي لان جعل الشرق الأوسط حاضنة لهذا المفهوم الهلامي الوهمي ! اصبح كالثقب الاسود الذي يبتلع اجبل من الشباب لاتنتهي من العراق "الحشد الشعبي الارهابي " واليمن "الحوتين الارهابيه" ولبنان حزب الله الارهابي، وغزة حماس الارهابيه !
يحتل الاخ الاستاذ الدكتور جعفر المظفر مكانة التكريم والاحترانم في صفوف الجالية العراقية في فرجينيا لمساهماته الثقافية المرموقة ولمواقفه المشرفة من الدفاع عن الوطن والجالية معا..شخصية قديرة تقدر ان تجيد.
رحم الله الشهيد الدكتور رياض ولقد قام باسعافي في طفولتي لارتباط عائلتنا بعائلته وحضر الى المستشفى في ساعة متاخرة من الليل . لدي سؤال لااعرف الاجابة عنه , لماذا يقيم اغلب كبار البعثيين بعد ٢٠٠٣ في الولايات المتحدة رغم تسميتهم اياه بالاحتلال الامريكي ؟؟؟
سؤالك وجيه جدا، و نفس السؤال ينطبق على الشيوعيين و المتدينين. كلهم يكرهون امريكا و كلهم يبذلون الغالي و النفيس حتى يقيموا و يتجنسوا في الولايات المتحدة الأمريكية. الجواب معروف .
أخي الكريم..حينما يتحول بلدك إلى بيئة طاردة،وتبقى في بلد الإنتظار لأكثر من عشرة أعوام،فليس أمامك من طريق سوى القبول في اللجوء إلى بلدان ساهمت بقتلك ،ومازالت تقتلك كل يوم وتحديدا بلدان العدوان والإحتلال لبلدنا العراق.
@@raad6150 اخي العزيز..دول الانتظار نشترك معها في العرق و اللغة و المعتقد و مع هذا تعاملت معنا بكل جفاء و كانت حناجرنا تصدح بحبهم و اموالنا تغدق عليهم بسخاء. أما الدول التي تقول عنها عدوانية، منحتنا حرية و كرامة انسانية لم نكن نتمتع فيها ببلادنا. الغريب اني ارى في دول المهجر هذه، شيوعيين يتمتعون بالراسمالية و يشتمونها، و اسلاميين يعيشون في نعمة الكافرين و يلعنونهم ، و بعثيين ينعمون بالأمان و يحتقروهم. لم يسأل اي من هؤلاء سبب فشلنا و الحط من كرامتنا في بلادنا. لا يوجد الا جواب واحد، النفاق و الانتهازية. و الا ليذهب الشيوعي الى كوريا و الاسلامي الى افغانستان و البعثي الى اي من بلاد العرب. مع احترامي لشخصك الكريم.
@@raad6150 اخي العزيز اتفق مع ما ذكرته ولكن اليس هذا اكبر دليل على فشل كل هذه الشعارات وما ربما قتلوا مخالفيهم بسببها ؟ فكيف نتمتع بنعم الغرب الفاسد وامضيت اعماركم بحربه ام هوالنفاق و تقبيل الايادي صباحاً والدعاء بكسرها ليلاُ كما قيل في الامثال مع الشكر .
انا اسمي دكتور اياد جراح قلب خريج اميركا خرجت للاختصاص بصورة غير عادية وكنت موجود في لوس انجلس مع جراح التجميل لبيب السامراءي وكان هذا عام ١٩٧٩ ووقتها زار الدكتور رياض لوس انجلس. ووقتها طلبت من دكتور لبيب ان يطلب شهادتي البكالوريوس من كلية طب بغداد من دكتور رياض كونه وزير صحة. ووقتها اخبر دكتور رياض دكتور لبيب انه لا يملك الصلاحية اعطاءي شهادتي. انا ما عشت بالعراق ولا انا حزبي. لكن انا متاكد ان برزان اخذ دكتور رياض ليقتلوه وليس للمصالحة. القضيةكانت مرتبة.
معلومة خارج موضوع الحلقة تماما ومتعلقة حاليا بالأحداث الجارية حالياً في منطقة الشرق الاوسط سؤال أستخباراتي حضاري ؟؟؟؟؟؟ هل صحيح أن الرحالة العالمي (كريستوفر كولمبوس ) الذي قرر أن يعمل رحلة أستكشافية لقارة أمريكا بعد سنة 1492 (سنة النكبة اليهودية الاولئ ،) بعد طرد العرب المسلمين ومعهم أصدقائهم وحلفائهم من يهود المغرب والاندلس (جنوب أسبانيا حالياً ) في ذلك الوقت كان له أصول يهودية من أحد الأبوين (يعني بعض أصحاب الديانة اليهودية يعتبرون مهاجرين الئ قارة أمريكا الجديد المكتشف حديثاً منذ ذلك الوقت ) و من هنا الديانة اليهودية لها تقارب كبير مع الطائفة المسيحية العلمانية الانجليانية البروتستانية بعد عام 1500ميلادية في دول أوربا الغربية وبريطانيا وإيرلندا (بعد أنشقاقهم عن الطائفة والمدرسة المسيحية الكاثوليكية الفاتيكانية ) ويمكن من الممكن جدا أن يكون هناك تزاوج وتناسب بين الديانة اليهودية و الديانة المسيحية الانجليانية البروتستانية في دول أوربا الغربية حاليا وكذلك الولايات المتحدة الامريكية وكندا وأستراليا....... الخ والدليل علئ ذلك هو تناسب أبنة الرئيس السابق دونالد ترامب مع رجل أعمال يهودي أمريكي . لذلك نستطيع أن نقول أن الديانة اليهودية سياسياُ وأقتصادياً قد قويت تدريجيا(عالمياً ) بعد سنوات 1500ميلادية ولذلك من ذاك الوقت تعتبر الديانة اليهودية (نوعا ما ) تابعة ومكملة لمصلحة دول أوربا الغربية وكذلك الولايات المتحدة الامريكية ......
أنتم أعضاء العصابه وكلامك كله فخر بشهاداتكم وقد خلطت الأوراق وضيعت الحقيقه وتحدثت عن أمور غيبيه فأنت لم تكن حاضر في ظروف إعدام الدكتور وليس من حقك أن تشهد وأنت كثير الهذيان والتمجيد بشلة البعث
يعني طبيب وشهادتك من جامعة بغداد بزمن كان العراق جنة .. شنو الي دفعك تصير بحزب البعث .. يعني الان من يصير طبيب ويدور احزاب ومناصب حتى ينتفع شي طبيعي لان الشهادات ضعيفة.. لكن بذاك الوقت والعلم كان متطور المفروض متصير حزبي اشتغل باختصاصي واسكت والمصيبة خريج بريطانيا .. وتعرف الحكم دموي شجابك ياعيني.. المفروض تختل
يجبروه ان يكون بعثي اذا كان يريد ان يتوظف في الحكومة! لاتنسى مقالة صدام وهي خندق ام خندقين؟ معناها اذا متكون بجانبنا بعثي فمعنى ذالك انك مع الطرف الاخر يعني معادي!
في خمسينيات و ستينيات القرن الماضي انتمى بعض الأطباء للحزب الشيوعي العراقي ولحزب البعث العربي الأشتراكي وللأخوان المسلمين وحركة القوميين العرب وغيرها من الأحزاب والحركات والدكتور رياض حسين رحمه الله انتسب لحزب البعث في الخمسينيات عندما كان طالبا وهو مشهور بخلقه الرفيع ونزاهته واخلاصه اللامحدود بعمله كطبيب وانسان لكل من عرفه.
الدكتور جعفر المظفر كعادته في جميع محاضراته وكتبه ومقالاته العديدة التي دأب على نشرها بصورة مستمرة أنه يتوخى الدقة والتحليل والتمحيص والتدقيق فيما ينشره بمعزل عن الأهواء والغايات وبعيدا عن الرأي المسبق .... ومحاضرته عن قتل المرحوم الدكتور رياض إبراهيم الحاج حسين تدخل ضمن هذا النهج ... كانت المحاضرة شافية ووافية والقت الضوء على حادثة قتل الدكتور رياض وقد طرح جميع الآراء التي تم طرحها عن السبب في قتله من قبل البعض في حينها وقام بتحليلها جميعا .... سأدرج أدناه ما أعلنه صدام حسين بنفسه عن سبب قتل المرحوم الدكتور رياض ... في البداية أقول أن المبرر أكبر من الذنب ... فصدام حسين ذكر أن الدكتور رياض قام بجلب دواء قاتل مما تسبب بوفاة عدد من العسكريين العراقيين وأضاف بأن الخميني يقوم بقتل العراقيين في الجبهة والدكتور رياض يقوم بقتل الجرحى في المستشفيات !!!! طبعا ذلك الكلام من قبل صدام حسين غير صحيح إطلاقا وهي حجة واهية أوهن من بيت العنكبوت لأمرين : أولهما أنه ليس من اختصاص وزير الصحة التعاقد مع شركات الدواء سواء المحلية أو الخارجية وقد ثبت أن الدكتور رياض لم يتعاقد مع أي شركة لاستيراد أي دواء .... وأن استيراد الدواء هو من أختصاص المؤسسة العامة للأدوية فهي الوحيدة ذات الاختصاص وتملك الصلاحية لإستيراد الادوية وقد ثبت أن هذه المؤسسة هي من قامت بإستيراد الدواء الذي قيل عنه أنه تسبب في الوفيات ... الامر الثاني وهو أن كلام صدام حسين عن الدواء والذي قال عنه بإنه سام وتسبب بقتل الجرحى لا صحة له إطلاقا فالدواء هو كلوريد البوتاسيم Potassium chloride وهو ضروري لجسم الإنسان ويعطى عادة عن طريق الفم لعلاج إنخفاض مستويات البوتاسيوم في الدم ... وهو مدرج في قائمة منظمة الصحة العالمية للأدوية الأساسية وكلوريد البوتاسيوم الذي تم استيراده هو عبارة عن أمبولات تُعطى عن طريق الوريد لتقليل انقباض القلب لتقليل النزيف عند اجراء العمليات الجراحية .... وفي هذه الحالة ( الاعطاء عن طريق الوريد ) يجب إن تكون الجرعة حسب المقررة من قبل الشركة المصنعة وحسب تقدير الطبيب المعالج ويجب أن تكون مخففة و تُعطى من خلال مزجها مع المحاليل وعن طريق التسريب الوريدي البطيء... المشكلة التي حدثت والتي لا علاقة للوزير فيها أن الاطباء المعالجين استخدموا جرعة زائدة عن المقررة ... مما تسبب بحالات الوفاة .... مع كل دواء هنالك ورقة تعليمات Label تدرج فيها تفصيلات شاملة عن الدواء واسمه التجاري ومكوناته والمواد الفعالة فيه وكمياتها في كل ملليلتر وكيفيه استعماله والجرع حسب العمر ووزن الجسم والاعراض الجانبية والتداخلات مع الادوية الأخرى وكمية الدواء وعدم تجاوز الجرعة المحددة وايام العلاج ..... الخ ولكن الظاهر أن الاطباء المعالجين لم يتبعوا التعليمات المقررة مما تسبب بحالات الوفيات ... لذا فهذه الحجة هي حجة واهية لا تقنع الطفل الصغير ... طبعا هنالك أسباب أخرى غير التي تم ذكرها من قبل صدام حسين ربما منها عدم الموافقة على ارسال بعض الاشخاص المحسوبين على صدام للعلاج خارج العراق وحتى هذا فهو ليس مبررا لكون هنالك لجان طبية يعرض عليها المريض وهي من تقرر علاجه في الداخل أو ارساله الى خارج العراق للعلاج ... أما الاسباب الاخرى التي جعلت من صدام حسين إن يقرر التخلص من الدكتور رياض وقتله بتلك الوحشية فقد تطرق الى بعضها الدكتور جعفر ... ومن الملاحظات عن صدام حسين أنه اذا أراد التخلص من شخص ما هيء له الاسباب حتى ولو كانت واهية ويستعمل بعض الأشخاص الموالين له لهذه الغاية وقد ذكر الدكتور جعفر ما كان من أمر اعضاء القيادة القطرية لحزب البعث وعلى رأسهم جعفر قاسم حمودي ... وهنالك شواهد كثيرة على هذه الشاكلة منها ما حدث في قاعة الخلد عندما قام علي حسن وطالب باعدام المرحوم عبد الخالق لكونه ما دام يتنفس فالمؤامرات تبقى مستمرة حسب زعمه .... وقبلها عندما شعر صدام حسين بعدم ارتياح المرحوم ناظم كزار من توجه نظام الحكم نحو العشائرية والعائلية أوعز صدام حسين لبعض أعوانه المقربين ( طه الجزراوي ، حكمت مزبان العزاوي ) للانتقاص من المرحوم ناظم كزار للتهيئة للتخلص منه .... وحالة إخرى ذكر الدكتور طالب البغدادي أن صدام حسين عندما أراد اقصائه من التدريس في الجامعة ومن ثم اعتقاله أوعز الى أحد الطلاب البعثيين وهو أردني أن يتهم الدكتور طالب بتهم غير صحيحة ... مما تسبب باعتقاله ... وكذا الحال مع المرحوم كريم المطيري مدير دار النشر حيث أوعز صدام حسين لاحدى الموظفات لتقديم شكوى بالتحرش بها من قبل كريم المطيري .... وغير ذلك كثير ذكر لي السائق الخاص للدكتور رياض ... عندما حدثت في السبعينيات من القرن الماضي حادثة تفجير صالة الإستقبال في مطار بغداد الدولي كان الدكتور رياض أول الواصلين الى موقع الحدث وأمر باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة وبعد ذلك حضر أحمد حسن البكر وعندما شاهد الدكتور رياض وأطلع على الاجراءآت التي اتخذها قام بتكريمه ... كما ذكر لي السائق بأن الدكتور رياض كان يعطيه كل يوم خميس مبلغا من المال ليشتري به الطعام ويوزعه على الفقراء في جامع عبد القادر الكيلاني في باب الشيخ ... تحياتي الخالصة للدكتور جعفر المظفر ... الدكتور محمود كزار العيساوي
لقد ذكر الدكتور جعفر عن تلك الندوة الموسعة وكانت منقولة على التلفزيون وانا من الناس الذي استمعت وشاهدت جزءا منها وشاهدت فعلا تلك المحادثة بين صدام وبين المرحوم رياض ساله صدام قال له لماذا انتم في وزارة الصحه عندما نحيل لكم مريض حتى ترسلوه الى الخارج للعلاج لم ترسلوه أجابه المرحوم في وزارة الصحة لجان في تلك الامراض إذا كان بالإمكان علاجه هنا بغداد نعالجه هنا توفيرا للعملة الصعبة
فيما يخص وصف صدام كقروي.. هذا صحيح.. والمثل يقول.. ماكو زور مابي واوي.. بالأصح ذيب... في الريف.. الاغلبية ذات صفات حميده.. ولكن لكل قاعدة شواذ.. يوجد الكثير من القرويين ذو سلوك همجي. ويتبع الإجراءات العشا ئرية التي تتبع القوة والبطش.. وحتى الغدر والانتقام. ووصف صدام بأنه قروي صحيح.. ولك لاينتمي للناس الخيرين من القرويين. بل ينتمي الصنف الثاني وهو صنف الاشرار.. نعم صدام يحمل تلك الصفات الهمجيه..
تحياتي للدكتور المظفر... انا كنت طيب في مستشفى كركوك العسكري في عامي ١٩٧٨ و ١٩٨٠. وقد وصل كتاب إلى المستشفى وابلغنا بمشكلة تركيز عبوة البوتاسيوم. اسمح لي ان اذكر ان التركيز الموجود على ليبل لو ستكر عبوة البوتاسيوم كان هو غلط ولا يمثل التركيز الحقيقي للبوتاسيوم الموجود في العبوه بل ان لكن غلطان فهو عشرة أضعاف ما موجود على الببل ولذلك كنا نقوم بتخفيف الجرعة عدة مرات قبل اعطائها للمريض.. وعلي علمي لم يتم سحب البوتاسيوم من مستشفى كركوك العسكري وذلك قبل تسريحي في عام ١٩٨٠ وقبل الحرب الايرانيه. اتمنى لو كان أحد الأطباء او الصيادله العاملين في مستشفى كركوك العسكري في تلك الفتره تأكيد او نفي ذلك.
بعدها سأله سؤال اخر ضحك الجمهور على ذلك السؤال قال كم في المائة العراقيين عندهم ثقة في الطبيب العراقي أجابه المرحوم سيدي هذا صعب إجابتكم حتى احد الاصدقاء قال لي بان السيد الرئيس لم يكن مرتاحا للدكتور رياض نعم بنته نشرت في احدى المواقع بان صدام ارسل لهم قابلهم وقالت في الحرف الواحد بانه بكى دموع التماسيح على والدي الدكتور رياض
صدام حسين كونه ريفي يشعر ان ابن المدينه. يفوقه علما لهذا قتل حتى المقربين من من كبار الضباط وقادةً الفرق كحرداان والمثل يقول العين تكره الرجح منهه فبقى معه عزوز وطاسه اهين وغيرهم من جماعة موافج
القسم المسؤل عن استيراد هكذا دواء في وزارة الصحه هو المسؤول عن هكذا غلط عظيم وكان عليهم تحمل المسؤوليه والشجاعة للتقدم الان للاعلان عن ذلك... أما الشركه المصدره للدواء فكان عليها الاستجواب من الحكومه العراقيه لبيان الاستجواب.... انا متألم من ان الزملاء المسؤولين في وزارة الصحه عن هذا الغلط في استيراد مثل هكذا دواء الذي ربما واحد من الأسباب الذي دفع المرحوم الدكتور رياض حسين حياته له.
من الناحية الطبية البحتة يعتبر د.رياض شريك في المسؤولية عن وفاة المرضى نتيجة استخدام البوتاسيوم وهو دواء حساس جداً وخطير ،،، لسبب بسيط انه في حالة تغيير جرع وعبوات الدواء بالمقارنة مع الوجبات السابقة للدواء نفسه !! يجب ان يعمم كتاب من الوزارة إلى كل دوائر الصحة بكيفية طريقة حل الدواء للوصول إلى الجرعة الصحيحة وحسب وزن المريض .. هذا يعتبر خلل واضح بالوزارة وشخص الوزير باعتباره المسؤول الاول بالوزارة .. من خلال متابعتي لهذه القضية تاريخياً وكوني مختص في المجال الطبي وايضاً مع الأخذ بنظر الاعتبار شخصية صدام الصارمة والشرسة والقاسية اضافة إلى ملاحظة كون البلد في حالة حرب فان أجراءه كان متطابقاً مع تقصير الوزير … لهذا تفند كل محاضرة الدكتور جعفر المحترم (المحاضر) في الحوار أعلاه بوجود خلفيات شخصية في عملية الانتقام .. كان من الممكن إذا كان هناك عداوة شخصية أن يصفى باي طريقة اخرى ممكن تصفية في قاعة الخلد او عن طريق جهاز المخابرات او غيرها من الطرق ،…
الله يرحم الدكتور رياض حسين لكن عندي ملاحضة اقول كل الذين اشتركو في محاولة اغتيال عبد الكريم قاسم استطاع صدام تصفيتهم لتبقى الشهرة له وحده لكن الله العزيز الجبار كان له بالمرصاد فاذله واماته الى الجحيم
الاشعات التى ظهرن انذاك اولا انه طلب من صدام التنحي ثانيا انه نقل جرحى حادت تصادم سيارتين في شارع الجمهورية أثناء مرور الززبر قام بنقل المصابين بسيارته ثالثا انه في جلسة خاصة عقب على احد مشاهد فلم الايام الطويلة بشان قيام صدام باستخراج الخاصة من ركبته بنفسه رابعا قيل انه شاهد فلم الان ديلون الطبيب وتاثر به وقدم استقالته بعد اافلم الذى تم منع عرشه بعد يومين فقط خامسا رواية صدام الذى اتهمه بترخبص دواء يتسبب في قتل الجربح وهذا نفس مايدور في الفلم والله اعلم 😢😢😢😢😢😢😢
عندما تفرد صدام بالسلطة قضى على كل بعثي نزيه وشريف وحول العراق الى قرية بدو تحكمه الاضغان والاحقاد والاغتيالات وصار هو بنفسه يتكلم بلغة البدو وقصصهم ويتلذذ بها وكنتيجة لتلك الحماقة والسياسة الرعناء فقد غرق البلد بالدماء وحلت به الكوارث والويلات وانحدر الى الهاوية
انت حكمت الدكتور بالإعدام حسب تقديرك انه كان جانيا او اي تهمة تتهمه بها لكن ليش هذا التمثيل قلع عينه وتشويه وجهه هل هذه الاخلاق اخلاق المسلم العربي وخاصة صدام في الاخير قائد الحملة الايمانية وكان يتكلم في العروبة هل هي صفات العربي
المشكلة أن الجبناء العراقيين أصبحوا أسوداً بعد رحيل الرئيس صدام حسين، وبدؤوا ينسجون قصصاً من بنات خيالهم لا يصدقها حتى الأطفال. مع الأسف على هذا المستوى المنحط من عدم الأمان والتلفيق والفبركة
هو هذا الحكم الزين مو مثل هس فوضي مجرد جاين لسرقات يصير َ وزير وهو مو اختصاص بزمن حكم لاطار الشيعي لن بتكرر صدام حتي العراق برجع بلد نظام وامن وامان واعمار وشنو اثباتك علي كلامك ياصاحب القناه غير من بكون حكم الاطار الشيعي اخسن من حكم صدام عود تحجي
كل العالم يعرف سبب إحالة وزير الصحة إلى المحاكمة وقد أقاموا عليه الحجة وأعدم ..إلاّ هالنوع المتلوّن من العراقيين الخسيسين ما يعرفون...فيديو إتّهام الوزير موثق ومنتشر ولن يستطيع أحد تييض الخونة
اسلوبك رخيص جدا وهو امر طبيعي للغايه لانك علي مايبدو غير ملم بحيثيات موضوع المرحوم الدكتور رياض والفيديو الذي عرض هو ادانه للنظام قبل ان يكون ادانه للمرحوم رياض لان الفيديو عرض من دون حضوره وهذا يتعارض مع الشرع والقانون ومنطق التاريخ فالعراقي الشريف هو الذي يقول الحق حتي لو كان علي نفسه اماالشخص الخسيس الذي يدلس الحق ويشوه الحقيقه ويبيض وجه الباطل ومثل هكذا شخص يجلب اللعنه علي امواته. بدلا عن الرحمه وينتظره عذابا اليما من الواحد القهار وياويل من عذاب الله يوم لاينفع مال ولا بنون