الطرق والممرات الملاحية التجارية - الموارد الطبيعية - الطاقة - القضايا البيئية - توظيف الاهتمامات والاتجاهات العلمية - التنمية والاستثمار حول تلك العناصر، ادوات القوى العظمى وأيضا هى ما تجعلها قوى عظمى.
ايه يا عالم الغيب انت هو سيدنا الخضر ههههن هما اضعف دولة في اي وقت قد تنهار الصين الشيء ادا زاد عن حده انقلب الى ضده وقوة الله لا يعلمها الا هو وما يقع وسيقع لا يعلمه الا الله وهل الصين ستقود العالم لا يعلم الا الله او ربما المسلمين هم الدين سينتصرون لان عباده الله الصالحين يورثهم الله الارض او لا مادا تقول هل عندك علم بما في كتاب اله عز وجل حتى تعرف الصح من الهراء
الحضر جبناء لا يقدرون على القتال . و الصين من يوم يومها ممسحة للرايح و الجاي من ايام الفتوحات الاسلامية الى المغول الى احتلال بريطانيا لهم و اليابان كذلك قضت عليهم . و كذلك الصين ديانتهم وثنية باطنية و المسيطر على العالم منذ قديم الزمان يا بكون يهودي يا نصراني يا مسلم و التاريخ شاهد يا ابو الصين
الصين الإقتصاد الثاني أو الاول حاليا بدون طلقة او اي غزو لسرقة النفط او خيرات الدول الأخرى عكس الدول الغربية يصبحون اغنياء بدماء الأبرياء يفترسون الدول كمجموعة من الذئاب المتوحشة
اقرا عن هولاكو وكيف اباد المسلمين ، وعن استعباد الصين لدول افريقيا عبر اغراقهم بالديون وشراء أراضيهم وموانيهم.. والممارسات التي تقوم بها الصين بحق مسلمي الاغور.. والدكتاتورية المطلقة بحكم الشعب بالحديد والنار وبعدها حدثني عن انتهاكات الغرب
انشاللة تكون الصين الدولة العظمى القادمة بإذن الله تعالى ونتخلث من أمريكا والاحتلال الإسرائيلي وبريطانيا وفرنسا وعملهم حكام صهاينة العرب زملائهم التنظيمات الإرهابية
سياسة الصين المصالح المشتركة.. الطرفان يستفيد.. سياسة امريكا تأليب الراي العام والاعلام، وصنع المخاوف من لا شيء، فقط كي تبقى رقم واحد كقوة عظمى.. وحاليا امريكا لا تستطيع مواجهة الصين عسكريا، وفي نفس الوقت تعتمد على الصين اقتصاديا.. ذلك معناه ان الوقت في صالح الصين.. فهي يوما بعد يوم تصبح اقوى واكثر تطورا.. فهل مصلحة الدول في معاداة الصين من اجل احلام امريكا؟!
أمريكا أصبحت غير قادرة على مجاراة الصين اقتصاديًا، كما أصبح الكثير من حلفاء امريكا يوسعون علاقاتهم بالصين في كافة المجالات .. وهذا ما جعل الصين تستطيع توسيع مناطق نفوذها الاقتصادي والعسكري على حساب النفوذ الامريكي في الكثير من الدول.
لا قوه بکین. نحنا ورثنا الارض و من فوقها من اشجار و النبات و البحار و و من فی البر و ابحر و سهل و جبل فی ای دیارا فی الکون هذا من مشرقها الی مغربها . 🌐🤴🏼🇮🇷
الصين دوله عظيمة والعظمة لله دولة قوية منذ نشأتها الاولى حصل لها انكسار في ايام الحرب العالمية الثانية لكن سرعان ماتعافت وعادت للواجهة عكس مدعي الإسلام حكام جبناء خاضعين للدول وباعو الدين بالدنيا
استغفرك يا الله ياربي العظيم واتوب اليك و الله اكبر و الحمد لله ياربي العظيم واتوب اليك و الله اكبر و اشهد أن لا اله إلا الله و اشهد أن محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم و الله اكبر و الحمد لله ياربي العظيم واتوب اليك و الله اكبر
الصين أصبحت دولة عظمى وانتهى وامريكا تعاني من عدم قدرتها على الاستمرار في مواكبة النمو لدى المارد الصيني اكبر خطأ. استراتجي ارتكبه الامريكان هو التورط في الحروب العبتية في افغانستان والعراق في الوقت الذي إستغل المارد الصيني هذ لتطوير نفسه في صمت
نعم الاكتشافات ليس فقط على الارض ا بل القطب المتجمد الشمالى وهذا بحد ذاته خطة مدروسة من قبل علماذ الصين ومثلما جعلوا الفضاء أبحاثهم سيكون إنجاز يخدم العالم الواعد الأحلام جمهوريه الصين الشعبيه
اللهم انصر روسيا و الصين فقد عانيا من ويلات الحروب و الحصار و العقوبات و الديون كما عانينا و عانت الكثير من الشعوب المستضعفه ان تعمل علي ان تكون احسن من نفسك البارحه قاعده جيده للنجاح
ما يزعج في مثل هكذا وثائيقيات هي محاولة شيطنة دول مثل الصين و روسيا في طريق سعيهما للنمو و التوسع عالميا وهذا حقهما ، لماذا السكوت والتعتيم عن انتهاكات الولايات م الأمريكية و دول الاتحاد الأوروبي مثل فرنسا و انجلترا .
من مصلحة العرب ان تتكثر الاقطاب في العالم .. ولا يعني ذلك ان الصين طيبه او جيده بل هي الاكثر شرا لكن تكاثر الاقطاب سيجعل العرب هم من يستفيد من كل قطب امريكا الصين روسيا
Mr. President, I wish you a happy life, my uncle and you are happy. In any case, I wish you goodness and a happy life in your family to help the poor and needy in Palestine
الصين هي الدولة الصاعدة في المستقبل القريب على ان لا تقع في مستنقع الحرب ضد تايوان. أمريكا تعمل ضد صعود الصين والصين تركز على صعودها عالميا في تطوير نفسها وليس العمل على ضد العمل للتحدي لمن يقوم العمل في وجها مثل امريكا. اهم شيء ألا تقع الصين في مستنقع الحرب مع تايوان
سبحان الله من المحال دوام الحال في القديم الغير ببعيد المانيا و بريطانيا كانوا دول عظمي يحكمون العالم و يسيطرون عليه و كانوا ايضا اعداء ثم اندثروا و صعد كل من امريكا و روسيا و برزوا كا دول عظمي يحكمون العالم الي الان و هم اعداء ايضا و الان يبدوا ان وقت المبادلة قد حضر و هناك دولتين ينتظرون و يعملون بجد للحصول علي فرصتهم في قيادة العالم و هم ايضا اعداء و يكرهون بعض هم الصين و الهند
الساحة الدولية تشهدا تطورا ملحوظا لنشاط الصين في اطار النظام الدولي، اهمها تدخل الصين في عدد من القضايا الدولية كارسال قوة دولية الي السودان في دارفور ، الامر الذي ازعج الادارة الاميركية، ووقوف الصين الي جانب روسيا في تصويتها ، ضد فرض العقوبات في مجلس الامن علي ايران ، وابرام العقود والاتفاقيات التجارية مع عدد من دول الخليج كالامارات والسعودية . كل هذه المؤشرات تدل علي ان الصين تتطلع الي مشاركة واشطن في اتخاذ القرارات العالمية في المستقبل المنظور ، حقيقة الامر ففي ظل ماتشهده الصين من تطور وتقدم علي المستوي الاقتصادي والعسكري والعلمي والتكنولوجي وتوافر طاقة هائلة من العنصر البشرى فان الصين يمكنها ان تكون القوة العظمي التي تقود العالم بحلول منتصف القرن الحالي