أنا قرأت بالضاد الظائية الأدلة عليها كثيرة منها : صعوبة نطقها كما كانت العرب وهي تنطق قريبة ومتشتبه بالظاء لكن ليست هي الظاء خلافا للضاد الطائية سهلة في تعلمها للأطفال بخطوات بسيطه فقط. - الرخاوة فيها ملحوظة خلافا للطائية أقل مايقال بينية وهي شديدة ينقفل المخرج معها وليس معني هذا أن الضاد الطائية غير صحيحة فهي صحيحة السند ولها أصل في اللغة
الضاد الظائية إذا تكلمنا بها كلهجة، جاز ذلك فى لغة العرب. أما فى القرآن فلا يجوز نطق الضاد ظاء وإلا أصبح لحنا جليا وغير مراد الله من المعنى المقصود، اللهم إلا كلمة واحدة وهى (وما هو على الغيب بضنين) سورة التكوير ولهذا يشير ابن الجزري فى مقدمته وفى ضنين الخلاف سامى
إنحباس الصوت والنفس خلف المخرج وقوة حبسه يؤدي إلي إستطالة اللسان في مخرجه وإخراج صوت في المخرج وهو صوت الرخاوة ، بسبب قوة إعتمادك على المخرج وغلقه @@rangtaeh2000