لبابور الجاز عن الشعب المصري زكريات كثيرة في ايام الشتاء وتجمع الاسر. اكتب لنا زكريات مع بابور الجاز. مشاهدة ممتعه . اذا اعجبكم الفيديو لا تنسوا الاشتراك بالقناة
الصوت ده علميآ يسمى الضوضاء المنتظمه وده بيعمل موجه تفاعلية مع الدماغ مثل موجات ألفا وبيتا - فيؤثر على المزاج بالسلب أو بالإيجاب - ويؤثر على قوه الذاكره وأستنباط صور أرشيفيه بتوسيع الخيال و أدراجها و تحريكها فى مده من السرحان والربط - ويؤثر أيضا على العقل الباطن بالفؤاد والحنين إما للصوت الباجوري أو للصور الأرشيفيه للذاكره أو أشخاص أو أحداث أو أماكن أرتبطت معك بهذا الصوت الجميل - وأخيرٱ الشئ المشترك لمن يعشقون هذا الصوت هو الدفئ و الأمان والحنان للماضي والمزاج الجيد للسرحان أو النوم وأحيانٱ الرعشه الجسديه
أكتر شي بتزكروا من ايام البابور او البريموس متل ما بابا الله يرحمه كان يسميه لما كنا نفيق من النوم ايام البرد ونلاقي ماما الله يرحمها حاطة عليه سخان المي عشان نلاقيها سخنة وما نغسل بالمي الباردة واوقات تحطه في وسط الأوضة نتدفا عليه وأنا آخده ع أوضتي ايام الإمتحانات عشان صوته يونسني ويعزلني عن العالم مع إنه الصوبة موجودة ونسخن عليه الخبز ونشوي الكستنا والبطاطا ونغلي الشاي الله يرحم هديك الإيام ويرحم ماما وبابا 😵😚
[كل نفس ذائقة الموت ]صدق الله العظيم. الحياة تستمر يا اخي في الله ...على كل حال "الحمد الله " والله يرحمهم ويرحم موت المسلمين .... امين يارب العالمين .........
نا مواليد 85 وكانت امي في مرحله الابتدائي في ايام الشتاء كانت بتحميني في الطشت وكانت بتدخل البابور علشان يدفي الحمام وساعات انا واخويا من كتر ماكان الجو جميل وصوت البابور اجمل كنا بننام في الطشت الله يرحم ايام زمان
واحنا ضغيرين انا واخواتى كنا ننام فى الشتا عليه وكانت امى الله يرحمها تعلمنا الشاى عليه وتقلى بطاطس ونقعد حواليه وغير كده انا كنت بذاكر كويس جدا ونجح واجيب من الأوائل صوته لحد للان فى ودانى ذكرياته جميلة
ياه اكلمك بتكلم عن بيتنه ايام ماكان ابوى يجب السودان يوم الخميس وهو جاى من الشغل وامى تكون عاملة ثنية بسبوسة ومقعد انا واخوتى ننام حوالين البوبر دلوقتي خاصق ابوى مات واخوتى تركنا انا وامى ياه على الحزن إلى جوى دلوقتي
بجد انا كنت فاكر نفسي مريض لكن بعد الفيديو دة اكتشفت العكس اني مش لوحدي بعشق صوت البابور اقسم بالله اني حاطت صوت البابور ع فلاشة فاضية لوحدة علشان يفضل يتعاد طول منا نايم كل يوم بشغلو قبل النوم بنص ساعة بقالي كتير اوي ع الوضع دة وخايف يبقي ادمان واما اتجوز مراتي ميعجبهاش هذا الحال افيدوني اي العمل
اختي وانا صغيره وقعتني عليه وكانت امي تسخن ماء عليه بواسطه سخان بحجم سطل الماء أو سطل الدهان اللي لونه ابيض كان السخان المنيوم له مقبضين من الجهتين ممكن للاستحمام أو للغسيل اختي ماسكه كفكير كبير بدأت تحاول أن تطرقني به وكنت ارجع للخلف محاولة الابتعاد عنها وإذ بي أقع على البابور وعليه الماء المغلي مما أحدث لي حروق أسفل ظهري لازال أثره لغاية الآن قبل ٤٣ عام واليوم انا ب٤٨ من العمر هذه ذكرى أليمه مع الوابور