للإشتراك بخدمة (واتس اب) اقرأ احفظ الرقم التالي على جهازك الخلوي وأرسل كلمة (موافق) عبر (واتس اب) api.whatsapp.com/send?phone=9... 962790988887+ اشترك معنا وشاركنا في نشر الخير
صدقت يا أخي أجمل شيئ أن لا إله إلا الله سيدنا محمد رسول ونحن أخوة أكرمك الله وجزاك الله خيراً وأسعدك كما أسعدتني والله عندما أجد تعليق مثل تعليقك أسعد كثيراً
اللهم اجعلنا من اهل القران وخاصته فذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين اميييييييييييييييييييين يارب العالميين كل عام وانتم بخير بمناسبه عيد الاضحى المبارك ربنا يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال اميييييييييييييييييييين يارب العالميين
كم احبك في الله يا شيخنا الحبيب وكم استفيد من دروسك كل يوم تقريبا، اسال الله أن يحشرني واياك وكل محب للقرآن العظيم في زمرة حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يبارك فيك يا شيخ أيمن و أن يكثر من أمثالك، و أن يطيل في عمرك و أن ينفع بك الإسلام و المسلمين و أن يحفظك من كل مكروه، آمين. ❤🌹
الله يخليلنا ياكم يا سيدنا ويديمكون لهلأمة قدوة في العلم والعمل. الله يبارك فيكم ونسأل الله أن يجمعني بكم في أقرب وقت لأجلس بين يديكم وأصحبكم وأنهل من فيوضكم التي أفاضها الله عليكم. محبكم وتلميذكم محمد الحلبي.
ما شاء الله صوت جميل.. وقراءه طيبه..🌴 واختيار موفق جدآ لسورة مباركة تشع منها السكينه و الروحانيات والخيرات الحسان وما أعظم النصيحه التي وجهك إليها الشيخ فالاعجاب بالنفس والغرور يهدم البنيان من قواعده نسأل الله السلامه والعافية منه🤲🏼🌴
جزاكم الله خيرا شيخنا الجليل الدكتور أيمن السويد نعم المربي ونعم المعلم بارك الله فيكم وزادكم الله من عظيم فضله ومتعكم بالصحة وطول العمر في طاعة الله وخدمة كتابه ورزقنا الله جميعا من بركة علمكم
باركة الله فيكم شيخنا الفاضل ونفعنا بك جزاك الله عنا كل خير ورفع قدرك وأعلى مقامك في أعلى علين. الحمد لله والشكر حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه على نعمه الكثيرة التي لا تعد ولا تحصى
جزاكم الله خيرا شيخنا وأستاذنا عن هذه التعليقات .حقا يجب علينا أخذ الحيطة والحذر لكي لايدخلنا الغرور كما جاء في كتابه العزيز ومابكم من نعمة فمن الله بل يجب علينا أن نحمده ونشكره على هذه النعم التي لاتعد ولاتحصى
ما شاء الله لا قوة الا بالله العلي العظيم تبارك الله عليك دكتور ايمن كم كنت حريصا على المتسابق أخلصت له النصح نسأل الله أن ينفعه بنصحك وان يحفظكم وإياه بارك الله فيكما وادام عليكمافضلة
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء همومنا وأحزاننا وغمومنا وارزقنا تلاوته آناء الليل وأطراف النهار على الوجه الذي يرضيك عنا
ما شاء الله لا قوة الا بالله مع اختلاف اللغات اجتمع البشر على مائدة القرأن بلسان واحد . الله يتقبل منهم ويرزقنا واياهم الثبات . ويبارك لنا فى شيخنا الجليل الذى نتعلم منه الكثير ليس التجويد فقط ولكن حسن الخلق أيضا . ليت البرنامج كان اسمه تراتيل قرآنية يذاع طول العام بدل تراتيل رمضانية ويقتصر على رمضان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: *"إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ، السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا، مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ، ثَلَاثَةٌ مُتَوَالِيَاتٌ: ذُو الْقَعْدَةِ، وَذُو الْحِجَّةِ، وَالْمُحَرَّمُ، وَرَجَبٌ الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ"* رواه البخاري ومسلم. فبيَّن النبي صلى الله عليه وسلم الأشهر الحرم وهي: *رجب، وذو القعدة، وذو الحجة، وشهر الله المحرم..* وقد ورد ذكر هذه الأشهر في سورة التوبة.. في قول الله تعالى: *﴿إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ﴾* [ ومن خصائص هذه الأشهر أن الذنوب فيها أعظم من غيرها.. قال ابن كثير رحمه الله في قوله تعالى: ﴿فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ﴾: *أي: في هذه الأشهر المحرمة؛ لأنها أبلغ في الإثم من غيرها، كما أن المعاصي في البلد الحرام تُضاعف.. لقوله تعالى: ﴿ وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾ بسبب حرمة المكان ، وكذلك الشهر الحرام تغلظ فيه الآثام.* وقال القرطبي رحمه الله: *"خص الله تعالى الأربعة أشهر الحرم بالذكر، ونهى عن الظلم فيها تشريفًا لها، وإن كان منهيًا عنه في كل الزمان، كما قال تعالى: ﴿ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ﴾* وقال قتادة رحمه الله: *"إن الظلم في الأشهر الحرم أعظم خطيئة ووزرًا من الظلم فيما سواها، وإن كان الظلم على كل حال عظيمًا، ولكن الله يعظم من أمره ما يشاء"* وقال: *"إن الله اصطفى صفايا من خلقه،* *اصطفى من الملائكة رسلًا،* *ومن الناس رسلًا،* *واصطفى من الكلام ذكره،* *واصطفى من الأرض المساجد،* *واصطفى من الشهور رمضان والأشهر الحرم،* *واصطفى من الأيام يوم الجمعة،* *واصطفى من الليالي ليلة القدر،* *فعظِّموا ما عظَّم الله،* *فإنما تعظيم الأمور بما عظَّمها الله به عند أهل الفهم وأهل العقل".* ومن فضائل الأشهر الحرم: *أن أعمال الحج كلها تقع في ذي الحجة، قال تعالى: ﴿الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ﴾ قال البخاري: قال ابن عمر: هي شوال، وذو القعدة، وعشر من ذي الحجة.* فالإحرام بالحج لا يكون إلا فيها ولا يمكن أن يكون في غيرها.. وأما العمرة فتجوز فيها وفي غيرها ولكنها تستحب في رمضان لقول النبي صلى الله عليه وسلم: *(عمرة في رمضان تعدل حجة معي)* رواه البخاري ومسلم. واستحب بعض العلماء العمرة أيضا في شهر ذي القعدة *لأن النبي صلى الله عليه وسلم اعتمر في حياته أربع مرات.. كانت كلها في شهر ذي القعدة* وقد حج النبي صلى الله عليه وسلم في حياته مرة واحدة.. وكانت هي حجة الوداع في السنة العاشرة من الهجرة.. وقد خرج من المدينة في شهر ذي القعدة صلى الله عليه وسلم.. فكان يقول للناس في الحج: *(خذوا عني مناسككم.. خذوا عني مناسككم.. فلعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا)* وكان ذلك قبل وفاته بعدة أشهر حيث بقي بعد ذي الحجة شهر الله المحرم وصفر وتوفي في ربيع الأول من السنة الحادية عشرة للهجرة عليه أفضل الصلاة والتسليم إلى يوم الدين وعلى آله وصحبه أجمعين..
هذا قارئ ومقرئ قراءته ممتازة ومعروف صوته جميل جدا بس ملاحظة صغيرة لازم هدول الهن مسابقة خاصة انا بالنسبة لي كنت متحمسا للمسابقة وتراجعت عندما رأيته مع المتسابقين
الاستغفار ينفع.. ويشفع.. ويدفع.. ويرفع.. نصيحة مجرب في تفريج الكربات: لا تشغل بالك بأي هم أو مشكلة حصلت لك.. فقط اجعل لك ورد يومي تحافظ عليه ولو أثناء الطريق ألف مرة (رب اغفر لي) بحب وتعظيم لله.. تأخذ منك فقط ربع ساعة تقريبا! وخلال فترة يسيرة سوف ترى العجب من انشراح الصدر وتفريج الكربات وحلول البركات بحول الله.. سواء استصعب عليك تحقيق أمر.. أو ترك ذنب.. أو فعل طاعة.. أو صلاح حال.. أو الحصول على أمنية.. سيغسل الله قلبك من الهموم والأحزان والشهوات الحرام.. ويحقق لك المراد والمرام.. فهو ذو الجلال والجمال والإكرام.. فقط انقل التفكير بنفسك وحالك إلى التفكير بالله وتعظيمه وحبه وذكره.. وإن كانت صعبة قليلا في البداية.. فذلك طبيعي لأن الشيطان يعلم انك مسكت طرف الخيط وانك في أول الطريق الصحيح.. فهو يريد أن يحبطك ويشغلك بنفسك عن الله.. ويشغلك بالبلاء عن الشفاء.. فإياك أن تستسلم له فتظلم نفسك وتعذبها بالهم والحزن.. وأحيانا عندما تكون خاليا بنفسك قل: الحمد لله.. عدة مرات وأنت متشكر من قلبك جدا لله.. من باب المدح والثناء والعرفان له.. هذه أشهد بالله انها تشرح الخاطر .. وفي الحديث: (الحمد لله.. تملأ الميزان) لأن الله يحبها! وتذكر أن الله كرييييم رحيييييم جدا جدا.. أرحم مما تظن وأكرم مما تتخيل.. وما أنزل البلاء إلا ليسمع منك الدعاء: (فأخذناهم بالبأساء والضراء لعلهم يتضرعون) فتضرع واستغفر وأنت كلك ثقة ويقين بأنه كريم رحيم.. ولا تكن مثل المشركين الذين قال عنهم: (ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم وما يتضرعون).. وحتى لو لم تجد حلاوة الاستغفار والدعاء في البداية ما في مشكلة.. لا تشغل بالك.. استمر بس.. وشيئا فشيئا ستذوق الحلاوة والراحة التامة والله وبالله وتالله.. وأنصحك بمتابعة قصص الاستغفار على النت بين الحين والآخر.. ففيها تفاؤل وتحفيز لك.. عموما.. خذها نصيحة أخ: اطرح همومك جانبا.. واتخذ الاستغفار صاحبا.. ووالله لن تخيب.. لن تخيب.. واسأل مجرب..
اللهم صل وسلم وبارك عل سيدنا محمد صل الله عليه وسلم النبي الامي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعل اله وصحبه وسلم تسليما" كثيرا" كثيرا" كثيرا" والحمد والشكر لله رب العالمين احبك في الله