صورة وقصة، رد على مشروع ( الذاكرة السورية) 

شو دخل اللي بيسكر ولا بيلحد...بموضوع النظام والمعارضة امنت بالله على هالمنطق

@@daniglover3871 كان تعليقا على دعوتها للعمرة كيف رايحة تعتمر وهي تختلي بمسيحي قبل ما تتمسخر اتمعن بالتعليق

@@almarsad6046 ما هي حرية شخصية اذا ثورتكم فعلا ثورة حرية تختلي بكلب مزابل شو النا عندها

@@daniglover3871 وانا حر بتفكيري وكيف فكرت بالموضوع وانت شو خصك فينا وبحريتنا خليك متل الجحش عالدور طمني اش اخبارك عالشوب يا بتوع الصمود الايجابي

ايه سيدي حج مبرووووووور وسعي مشكور

المجالس المحليه كانت تابعه للنظام هاذا سؤال

مو مشكلة حكيم . لازم يصير هالغربال وجيلنا لايستغرب ابدا من أفعال هؤلاء أمثال سهير وغير سهير لأننا نعلم تاريخ أسرهم من خمسين سنة ولا يتوقعن أحدا أن تبنى دولة العدالة على يد أمثال هؤلاء( الزبد يذهب جفاء وأما ماينفع الناس فيمكث في الأرض ) أليس الصبح بقريب ..... دمتم بخير

@@AhmadAhmad-si1bj ليس بالمعنى المباشر والشامل.. لكن سأحاول وضع الامر في سياقه. الثورة بدأت في آذار ٢٠١١ على يد مواطنين سوريين غير منتمين إلى أي نوع معارض -لا اشخاص ولا تيارات وأحزاب-. في ٢٠١٢ "انسحب" النظام من مناطق واسعة إلى مربّعات امنية.. وعمل النظام هذا كان استراتيجيا لكنه لم يخبر مناصريه في تلك المناطق بهذه الاستراتيجيا بطبيعة الحال. استيقظ الميالون إلى النظام على واقع: يبدو أن الثورة ستنتصر؛ فبحثوا عن فرصة للظهور في لبوس ثورة ردا على ثورة. بالتزامن مع هذا كانت الدول تعد الإر... ها...ب وترسله -استراتيجيا ايضا- . في مثل هذه الأجواء ظهرت "هيئة تنسيق الدعم" لتدعم "إنشاء مجالس محليّة -لا ثورية" الفرق بين المحلي والثوري: أن الثوري يعني تمثيلا سياسيا يحاول إدارة المرافق العامّة؛ فيما المحلي لا يعتبر تمثيلا سياسيا؛ بل خدميا؛ ما يتيح للمعارضة الخارجية الاستحواذ على التمثيل السياسي. ..... يمكنني ذكر اسماء في ٢٠١١ كانت مع النظام؛ وفي ٢٠١٢ - ١٣ أصبحت "ثورية جدا جدا!!" لكن المسألة ليست نكاية بشخصيات دون غيرها؛ المسالة كانت ممنهجة. ..... نعم: ظهرت فتنة "ثوري- محلي" منتصف عام ٢٠١٣؛ وبدا كثير ممن ارادوا "المحلي" أنهم مهذّبون؛ فيما بدا الثّوار متوترون؛ لكن شهادتي تقول: نعم كان كثير ممن تنطعوا لمسالة المحلي مستفيدون سابقون من النظام يبحثون عن الاستفادة من المعارضة الخارجية. وربما تقول في نفسك: انا اعرف اشخاص محترمون لم يكونوا بهذا الوصف! ساقول لك: لا علاقة لي ب "المحترمين" أنا اتحدث عن منهجية تمت في سحب كلمة السوريين من شارعهم إلى السفارات الاجنبية للدول الداعمة للمعارضة - لا الثورة؛ والذي ثبت عبر التجربة المرة للاسف: أن تلك تدعم مصالحها فقط وأن شخوص المعارضة إنما هم عملاء لهذا الطرف أو لذاك. هذه شهادتي.

@@user-ve7he6gh8k والله انك صادق 100%

هي بامريكا؟ بأي ولاية وأي مدينة بتعرف؟

عقبالك

و الزبداني كمان

كل معتقل سياسي كان بيد النظام وقبل الافراج عنه جابوه لمكتب علي مملوك قبل الافراج عنه

انت ليش ما اسمعت

@@kamalallabwani5383 لا والله يا دكتور ما سمعت

يعني تعليقك ماله طعمة الدكتور اصلا ما حكى بهالنفس اللي عم تحكي فيه هو حكى عن موقف و ما جاب سيرة انها متدبنة و الا لأ بلا فلسفة اي بنعرف انه في ناس مو متدينة بس عندها قيم وأخلاق ماحدا بقول غير هيك