و أنا أتابع درسك بصدد "المبالغة"، كنت أسهو من حين لآخر، و أنا أتخيل تواجدي ليس الافتراضي بل المباشر، في فصل من فصول مدرسة بالمغرب. آه، لو عادت عقارب الساعه إلى الوراء و تمتعت بدرسك هذا: " يقال أنه مزواج مطلاق، لاريب أنه رحال". كم هي جميلة و قوية، لغة الضاد! تحياتي من العرائش، المغرب ❤
طريقة سهلة لحفض الأوزان إليك الجملة التالية : هو مقوال كذاب و انت حذر و الله غفور رحيم ثم نحولها إلى أوزان : هو فعال و انت فعل و الله فعول فعيل. نشاله تكون عجبتكم الطريقة ❤
الله عليك، كانك فصلت على مقاس طلبي،الدرس قسمته الى قسمين غدا قسمه الثاني،بعد الفيديو ساستدرك ما استفدته من حضرتك،جزاك الله خيرا كثيرا،استاذة من الجزائر ايضا😊
شرح رائع الله يجزيكم كل خير. الأول مِفْعَالٌ وزن مشترك بين 1- صيغ المبالغة 2- اسم الآلة وغيرهما الثاني فَعَّالٌ الثالث فَعُوْلٌ وزن مشترك بين 1- صيغ المبالغة 2- الصفة المشبهة وغيرهما الرابع فَعِيْلٌ وزن مشترك بين 1- صيغ المبالغة 2- الصفة المشبهة وغيرهما الخامس فَعِلٌ وزن مشترك بين 1- صيغ المبالغة 2- الصفة المشبهة وغيرهما
5:31 عندي سؤال كيف اصل مقدام اقدم المفروض انها قدم على وزن فعل وزياده الميم والالف للفعل قدم تصبح مقدام على وزن مفعال لكن انت كاتب ان اصلها أقدم ممكن توضيح؟؟؟
بارك الله فيكم يشترك اسم الفاعل والصفة المشبهة به في أن كلا منهما صفة مشتقة تدل على من فعل الفعل أو اتصف به. أما الفرق بينهما فيتجلّى في الجوانب التالية: - الدلالة: اسم الفاعل يدل غالبا على صفة متجددة مثل: قائم، وجالس، ومسافر، والصفة المشبهة تدل على صفة ثابتة قارّة في الموصوف مثل: جميل، وكريم، وحسن. - الوزن: اسم الفاعل يؤخذ من الثلاثي على وزن "فاعل" مثل: سالم، طالب، عامل، ومن غير الثلاثي على وزن مضارعه بإبدال حرف المضارعة ميما مضمومة وكسر ما قبل آخره مثل: مناضل، متعلم، مجتهد. أما الصفة المشبهة فلها أوزان أخرى كثيرة منها: فعيل مثل كريم، وفَعَل مثل حسن، وفَعْل مثل شهم. - مصدر الاشتقاق: الغالب في اسم الفاعل أن يشتق من الفعل المتعدّي وفي الصفة المشبهة أن تشتق من الفعل اللازم، كما في الأمثلة السابقة.
